أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - دور - قسد- و وظيفة - مسد- في إطار مشروع السيطرة الإقليميّة والسوريّة الأمريكية! ج٢















المزيد.....

دور - قسد- و وظيفة - مسد- في إطار مشروع السيطرة الإقليميّة والسوريّة الأمريكية! ج٢


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 8168 - 2024 / 11 / 21 - 15:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


استكمالا لافكار المقال السابق حول طبيعة العوامل التي ساهمت في تأهيل سلطة ميليشات قسد وحوّلتها إلى "إقليم شمال وشرق سوريا الديمقراطي"، وما تزال تعمل على توفير جميع مقوّمات ديمومة كيانها السياسي المستقل ، أعرضُ اليوم أهمّ تلك العوامل الغير أمريكية والتي تُعزز العامل الرئيسي الأمريكي، وترتبط جوهريّا بوجوده.
١ العامل الأوروبي" الديمقراطي " ولنظام العربي ، الداعم الدائم لسياسات السيطرة الإقليميّة الأمريكية، بغضّ النظر حتى عن تناقض ما تصنعه من نتائج على مصالح تلك الدول ، وقد برز بشكل خاص الدعم اللوجستي الذي قدّمته استوكهولم وبروكسل ، إضافة إلى باريس وبرلين ، كما احتضنت موسكو والقاهرة و الرياض لقاءات وحوارات حول سبل تعزيز جهود تأهيل الكانتون على الحصّة الأمريكية.
٢ "غض نظر " من قبل النظام السوري الذي تتعرّض حكومته لضغوط أمريكية سياسية واقتصادية للقبول بحقائق الأمر الواقع الأمريكية وعدم معارضة إجراءات تأهيل قسد مقابل " تساهل " واشنطن مع جهود وإجراءات إعادة التأهيل ، وهي المعادلة التي وجد فيها النظام فرصة تاريخية من أجل إعطاء الأولوية لحل المعضلات التي تواجه مسارات إعادة تأهيل سلطته داخليا وإقليميا، انتظارا لحصول تغيّر ما ( لن يحصل ، بالطبع !)، قد يساعد في قطع مسار جهود واشنطن التقسيمة، ويُعيد كرة التسوية السياسية إلى ملعب " مسار جنيف " !
٣ "الدعم اللوجستي " المتعدد الأشكال الذي تستطيع مسد توفّره بفعل دورها الوظيفي ، وتجد فيه شخصيات وتجمّعات سياسية فرصة جيدة بالمقارنة مع حالة الإهمال على تعيشها على هامش النشاط السياسي والثقافي المعارض !
على أيّة حال ،لإعطاء توصيف أكثر واقعية،
من المفيد تصنيف تلك النخب التي شاركت في صناعة مسد منذ ٢٠١٥، وتعمل في إطار وظيفتها السياسية ، بناء على طبيعة الدوافع والخلفيات الثقافية إلى ثلاثة مجموعات متداخلة :
١ نخب تلك المنصّات والهيئات من "نخب المعارضات" السورية التي تنشط في فضاءات موسكو والقاهرة ودمشق ، وتجد في مصالحها الخاصة ما يبرر ارتباطها بأجندات واشنطن ، خاصة دعم جهود تأهيل قسد !
يُضاف إليها موضوعيا نخب " الصف الاوّل " الناشطة في مواقع ثقافية وإعلامية ، ومنصّات عربية وأوروبية وأمريكية ،أو تحت يافطات " المجتمع المدني " وباتت وظيفتها السياسية والثقافية الرئيسية دعم كلّ ما يرتبط بجهود الولايات المتّحدة، سواء على صعيد ترويج الثقافة السياسية الأمريكية وصناعة رأي عام سوري مُضلّل، منفصل، جاهل بطبيعة أهداف سياسات واشنطن وما تصنعه من وقائع، خاصة الدعمة لمشروع " كانتون قسد " وجهود مسد ذات الصلة !

٢تلك النخب التي دفعت اثمان معارضة النظام السوري خلال عقود ما قبل ٢٠١١، ورفعت يافطات الديمقراطية بعد ٢٠٠٠ ، وقد عاشت خيبات أيدولوجية وفشلت في تحقيق طموحاتها الشخصية والسياسية خلال ٢٠١١، وما اعقبه من اندفاع الصراع السياسي على مسارات الخَيار العسكري الميليشياوي، وادّى في نهاية ٢٠١٩ إلى تبلور سلطات الأمر الواقع الميليشياوية، المرتبطة بأجندات قوى الاحتلال الخارجية.
في ظل ضياع الرؤية والهدف ، وتشتت الصفوف وعدم إمكانيات الفعل الجماعي السوري، وبعد تجربة "استثمار" غير ناجحة عبر هيئات المعارضات التي دعمتها تركيا والسعودية وقطر وروسيا ومصر ( إئتلاف قوى الثورة والمعارضة- منصّات موسكو والقاهرة ) ،وأغلاق أبواب " جنيف وآستنة "، وعدم فاعلية" النشاط الفرنسي" ، (بالمقارنة مع الإنجازات التاريخية التي حققها حزب "PYD " على صعيد " مسد " و" قسد")، بات همّها الرئيسي البحث عن فرصة شخصية ، بغضّ النظر عن طبيعة أجندات القوى التي تقدّمها، وكان من الطبيعي أن يكون الرهان بعد ٢٠١٩ على" الحصان الأمريكي"!
ينشط في إطارها ما يمكن تصنيفه بمجموعة " اليسار الشيوعي "!
هي مجموعات صغيرة ، لكنّها فاعلة في الوسط النخبوي" اليساري" ، ترتبط بعقلية وثقافة" اليسار الشيوعي "، وينشط في إطارها بضعة عشرات من المنتمين سابقا لتنظيمات شيوعية معارضة وأصدقائهم ، خاصة " حزب العمل الشيوعي " .
الفكرة الجامعة هي الأعتقاد أنّ "حق تقرير المصير "للشعب الكردي" ، وصولا إلى بناء الكيان السياسي المستقل " يأخذ مشروعية الثورية من أطروحات لينن حول " المسألة القومية "،رغم عدم موضوعيتها !!
إذ يتجاهل الأصدقاء حقيقة أنّ أيّة أطروحات سياسية تفقد موضوعيتها خارج عوامل سياق الشروط التاريخية المحددة التي كانت قائمة عند طرحها، والأهداف المبتغاة في تطبيقها، فإنّهم يتجاهلون وقائع الفارق النوعي بين الشروط التاريخية الروسية التي وجّبت على قائد الثورة الروسية حينئذ طرح قضية " المسألة القومية" كأولوية سياسية ملحّة، و الشروط السورية والإقليمية التاريخية والراهنة، المختلفة ، وبالتالي ما ينتج عند تطبيقها من غايات متناقضة!
كيف ؟
عندما ربط لينن، في إطار جهود البلاشفة لتثبيت مرتكزات سلطتهم الوليدة في مواجهة تحدّيات جمّة، بين أهداف قضايا النضال الاجتماعي والتغيير الثوري للشعب الروسي وقضايا انتفاضات شعوب الدول القومية التي كانت تخضع للنظام القيصري في إطار الإمبراطورية الروسية ، كان يسعى لتحقيق هدفين سياسيين رئيسيين، لم يكونا بفعل تغيّر الشروط التاريخية على أجندت ماركس :
١ توحيد نضالات جميع شعوب الإمبراطورية السابقة، بغض النظر عن طابعها الطبقي الثوري كما في الحالة الروسية/ البلشفية أو طابعها القومي التحرري ، كما كانت حالة شعوب دول الإمبراطورية القيصرية، في مواجهة التحدّيات المصيرية الداخلية والخارجية التي كانت تواجه سلطة البلاشفة الروس الوليدة ، وبالتالي الحصول على الدعم والإسناد لمشروع البلاشفة .
٢ إعادة توحيد "دول الإمبراطورية الروسية القومية " التي تفككت في سياقات الثورة ، وحروب الثورة المضادة، في إطار " اتحاد الجمهوريات السوفياتية الاشتراكية "!
يبدو جليّا الفارق النوعي في عوامل السياق والشروط التاريخية:
أطروحات المسألة القومية اللينينيّة أتت في سياق الثورة البلشفية الاشتراكية، وسعي قادتها للإسقاط نظام قديم، واستخدام عناصره في إعادة بناء نظام اشتراكي ودولة موحّدة ، تشكّل الكيانات السياسية القومية المستقلة السابقة اهمّ مرتكزاتها، بينما يأتي تبنّي أطروحة " حق تقرير المصير الكردي " في سياق انتصار صيرورة الثورة المضاد للتغيير الديمقراطي وتحوّل ميليشات "الخَيار العسكري " إلى سلطات أمر واقع، وسعي الولايات المتّحدة لتأهيل إحدى سلطاتها على حصّتها، في سياق استراتيجية إقامة قاعدة ارتكاز دائمة ، لا ترتبط دوافعها بحقوق الخاضعين لها، القومية أو غيرها! المسألة القومية اللينينيّة كانت ترتبط بهدف وجهد توحيد دول قومية مستوفية شروط تحققها التاريخية، وكان الإعتراف باستقلالها الذاتي وحقّها الدستوري في الانفصال عامل قوّة، يُعزز الجهود الذاتية لمواجهة أعداء المشروع اللينيني السوفياتي ،وتصب في إطار مشروع بناء دولة اشتراكية موحّدة عظمى، وهي غير متوفّرة بالنسبة للحالة القانونية والتاريخية والسياسية والديمغرافية، الكردية، حيث يعيش الكرد كمواطنين في إطار دول " قومية " مستقلة، وحيث يواجهون نفس التحدّيات الديمقراطية، المرتبطة بسياسات سلطات إقصائية، معادية للديمقراطية وحقوق الإنسان والقوميات !
في هذه الشروط التاريخية السورية المحددة التي ظهرت و ترسّخت في مسارات وصيرورة "الخَيار الأمني العسكري الميليشياوي بين ٢٠١١ – ٢٠١٩" في مواجهة حراك السوريين السلمي الديمقراطي ولمنع تحوّله الى ثورة ديمقراطية ناجزة ، وحيث تسيطر سلطات أمر واقع، كقسد والهيئة وحكومة النظام، تتشابه في عوامل تشكيلها ( قوى الثورة المضادة ، في صيرورة" الخَيار الامني العسكري الميليشياوي"، ومواجهة مسار التسوية السياسية وجهود الانتقال السياسي والتحوّل الديمقراطي)،وفي ارتهانها لأجندات جيوش احتلال، وتتنافس على الحصص، ونهب السوريين وثرواتهم الوطنية، فإن الترويج لأطروحة حق تقرير المصير لايشكّل سوى تسويغا لشعارات سلطة أمر واقع ،تجيير حقوق الكرد لصالح مشروعها السياسي الخاص، ولا تحظى بالشرعية الشعبية أو الدستورية لتمثيل حقوق الكرد القومية المشروعة أو غيرهم، ويرتبط مشروعها بأجندات قوى احتلال وسيطرة إقليمية ودولية، تتناقض في مع مصالح جميع السوريين المشتركة في تحقيق حل سياسي وطني شامل، يفكّك سلطات الأمر الواقع، في إطار خارطة طريق أنتقال سياسي سوري وتحوّل ديمقراطي ، وإعادة توحيد الجغرافيا السورية .
في حين كان تطبيق أطروحات لينن يؤدّي إلى تأسيس اتحاد دول قوميات فدرالية، في إطار دولة اشتراكية مركزية موحّدة، ووفقا للحقوق المتساوية، القومية والاجتماعية والسياسية ،يؤدّي تطبيق" حق تقرير المصير، وصولا إلى كيان سياسي مستقل "، في حالة التواجد الكردي الإقليمي ، وفي ظل مشروع السيطرة الإقليميّة والمشاريع الإقليميّة الأخرى، إلى تقسيم الدول "القومية "القائمة، وفتح جبهات من الحروب الداخلية المدمّرة ، سيكون الكرد ضحيتها الأولى! وهنا تتبيّن مصلحة الجميع في طرح المسألة القومية في إطار بناء مؤسسات الدولة الوطنية الديمقراطية ، وليس على جثّتها!
في سوريا بشكل خاص، اثبتت تجربة فشل قيام" روج آفا " بناء على أسس قومية و لجوء العرّاب الأمريكي إلى تحويل الكيان الخاص إلى " إقليم شمال وشرق سوريا " عدم توفّر الشروط الديمغرافية القومية الكردية لتطبيق " حق تقرير المصير الكردي" أوسع من سلطة حكم ذاتي ، في إطار نظام إدراي لامركزي، وفي ظل حاجة مصيرية لإعادة بناء مؤسسات دولة مركزية في سياق إعادة توحيد الشعب والجغرافيا السورية !!
لايمكن إذا تجاهل الفارق النوعي في عوامل السياق التاريخية، والأهداف المبتغاة، ونتائج التطبيق ، إلّا لمِن يسعى لاستخدام الإيدولوجية كغطاء لموقف سياسي محدد !!
٣ المجموعة الثالثة ترتبط بأحزاب وتيّارات كردية ( كردستانية ) تاريخية وراهنة ، انضوى بعضها في نهاية ٢٠١١في إطار " المجلس الوطني الكردي " وبقي بعضها الآخر على هامش "هيئة التنسيق الوطنية ".
على الرغم من تعويلها على الحصان التركي- القطري – السعودي ) في إنضماها إلى " إئتلاف قوى الثورة والمعارضة "، وعلى إمكانية تطبيق القرار ٢٢٥٤، ومسارات جنيف واللجنة الدستورية التي تعارضت من دور وخَيار " حزب الاتحاد الديمقراطي "(PYD ).الإيراني، فقد كانت تأمل وتسعى إلى أن يكون لها موقع قدم في مشاريع PYD، سواء " روج آفا " أو " إقليم شمال وشرق سوريا "!
العامل المشترك هو تجاهل تلك الشخصيات والتيارات " الكردية – الكردستانية"،(التي سعت لتأكيد مشروعية تمثيلها لحقوق الكرد من خلال التركيز على جهد سياسي وثقافي كردي، حوّل موضوعيا وذاتيا حقوق الكرد القومية المدنية المشروعة وما تعرّضوا لها من اضطهاد سياسي إلى " قضية كردية " في مواجهة " القضية السورية ")، لحقيقية انّ ما حصلت عليه من دعم إقليمي دولي و سوري لم يكن يخرج عن إطار جهود ومصلحة مشتركة لدق أسفين في الصف الوطني الديمقراطي السوري وتفشيل مسارات وأهداف " الثورة السورية "، لصالح جميع قوى الثورة المضاد الخارجية والداخلية ، خاصة سلطات الأمر الواقع التي تتقدمها قسد، وانّ تعويلها على أجندات إقامة " كيان سياسي كردي " لم يكن سوى بعض الوهم الذي سيطر على عقلية النخب السياسية والثقافية السورية المعارضة ومنعها من رؤية حقائق الصراع، وطبيعة مشروع السيطرة الأمريكية ، بشكل خاص ، الغير معني بتاتا بحقوق الكرد أو مصالحهم، بقدر سعيه لتجيير الجميع في أدوات بناء مشروعه الخاص !!
على مستوى التيّارات، بقيت تلك النخب تدور في حلقة مفرغة ، وقد فشل المسار التركي/ البرزاني في تحقيق تطلّعاتها، كما تمّ تجاهلها من قبل القائمين على مشروع قسد، وهو ما يفسّر حالات النزوح الفردية الى ضفة مسد المقابلة !!



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور - قسد- و وظيفة - مسد- في إطار مشروع السيطرة الإقليميّة و ...
- حول طبيعة المأزق البنيوي في سياسات السيطرة الإقليميّة الأمري ...
- في أبرز حقائق حروب ما بعد طوفان الأقصى !
- كيف تؤثر نتائج الانتخابات الأميركية على جبهات الصراع الإقليم ...
- في حيثيات وأهداف مؤتمر بروكسل المسدي، ٢٠٢& ...
- دراسة في حيثيات وأهداف مؤتمر بروكسل للمسار الديمقراطي ج£ ...
- دراسة في حيثيات وأهداف مؤتمر بروكسل ٢٠٢ ...
- في طبيعة استعصاء الدبلوماسية الأمريكية تجاه مسارات السلام ال ...
- طبيعة التحدّيات الإقليميّة التي تواجهها إدارة بايدن في سباق ...
- محطّات نوعية في مسارات كفاح الشعب الفلسطيني.
- هل قاتل - يحيى السينوار - بشجاعة حتى الاستشهاد؟
- في مسارات الحرب- أهدافها وأدواتها. الجزء الثاني.
- في -مآلات الحرب  المحتملة بين حكومة الحرب اليمينيّة الإسرائي ...
- في طبيعة الصراع الإقليمي، ومحددات ثقافة و مواقف قوى اليسار( ...
- في- قنبلة الرف- الإيرانية و آليات السيطرة التشاركية الأمريكي ...
- في الذكرى السنوية الأولى، إلى أية درجة حقق هجوم طوفان الأقصى ...
- في مشروع - الشرق أوسط الإسرائيلي - الجديد !
- في حيثيات وأهداف الغزو الإسرائيلي البري المحدود في جنوب لبنا ...
- في أبرز وقائع مشروع السيطرة الإقليمية التشاركية بين الولايات ...
- فات الأوان لكي يفعل الحزب ما كان يجب عليه فعله في أعقاب حرب ...


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - دور - قسد- و وظيفة - مسد- في إطار مشروع السيطرة الإقليميّة والسوريّة الأمريكية! ج٢