أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شقير - زميلتي الكورية القائزة يجائزة نوبل للآداب2024 / محمود شقير/2















المزيد.....

زميلتي الكورية القائزة يجائزة نوبل للآداب2024 / محمود شقير/2


محمود شقير

الحوار المتمدن-العدد: 8165 - 2024 / 11 / 18 - 16:47
المحور: الادب والفن
    


6
عدت من شيكاغو، زرت هناك داود السلحوت وشقيقه راتب، وقد جاء من هيوستن د. باسل، ابن شقيقتي آمنة.
قرأت واحدة من قصص كانغ القصيرة. إنها قصة "فواكه امرأتي". (أصدرت حتى الآن مجموعتين قصصيتين ورواية واحدة، وفيما بعد سترسل لي بالبريد كتاباً جديداً لها يشتمل على مجموعة من النصوص القصصية).
القصة تبدأ بداية واقعية: زوجة شابة تبدأ علامات سوداء بالظهور على جسدها. أثناء ذلك، تستعرض الكاتبة على لسان الزوج الذي هو سارد القصة، حياة المرأة قبل الزواج وأثناءه، ثم تتحول المرأة إلى شجرة.
أحببت القصة بما اشتملت عليه من غرائبية ذكّرتني بأدب أمريكا اللاتينية، إنما بنكهة كورية.
7
في المساء التالي، غادرنا، كانغ وهاي ومينت وأنا، مبنى الجامعة.
كنّا مثل طلبة مجتهدين، مشينا في الشوارع مغتبطين، وذلك بعد الانتهاء من الندوة التي تحدثتُ فيها عن تجربتي في كتابة القصة القصيرة. دعوت الجميع لتناول القهوة والشاي في جافا هاوس على حسابي. جاء بعد ذلك أندرياش وآيتي. بقينا في المقهى مدة ساعة تقريباً، تبادلنا الأحاديث والتعليقات السريعة.
حينما همّ الجميع بالإنصراف، أخبرتهم بأنني سأبقى في المقهى لقراءة الصحف. تصفحت بعض الصحف بحثاً عن أخبار الوطن، لم أجد فيها شيئاً يُذكر، (ثمة تجاهل مقصود كما يبدو، لما يحدث في فلسطين من ممارسات تعسفية إسرائيلية) جاءت أنستاسيا الروسية وزميلتها أولغا، سلمتا عليّ، تبادلنا بعض كلمات ممزوجة بابتسامات، ثم ذهبتا للجلوس في الفسحة المحاذية للرصيف. (مكان مخصص للمدخنين، حيث التدخين ممنوع داخل المقهى)
غادرت المقهى إلى المكتبة العامة. بحثت في قسم الأفلام عن أي فيلم لإنغمار بيرغمان، وجدت فيلم "الشخص". شاهدته وأعجبت به. عدت إلى غرفتي، تناولت طعام العشاء: خضروات وفواكه، شربت كأساً من البابونج. قرأت ثلاث قصص قصيرة جداً باللغة الانجليزية، ليس ثمة إدهاش في هذه القصص.
8
في الليل، تفرجت على حفل راقص في التلفاز، قدمته فرقة من الملونين والسود في قاعة البيت الأبيض، بحضور هيلاري وبيل كلينتون. (سأرثي له وهو جالس في غاية الحرج، أمام قضاة يحقّقون معه بخصوص تورطه في علاقة غرامية مع مونيكا لوينسكي) رقص إيقاعي يعتمد على حركات الأقدام، غير أنني غفوت أثناء ذلك، ولم أستيقظ إلا في نهاية الحفل.
دقت كانغ على باب غرفتي في حوالي الحادية عشرة والنصف. (كنت أعرتها في المساء الكتاب الخاص بمدينة شيكاغو، وطلبت منها أن تعيده لي قبل الثانية عشرة ليلاً، لأنها ستسافر في السادسة من صباح الغد إلى شيكاغو، ولن أراها في الصباح) جلستْ معي نصف ساعة، قدّمت لها كأساً من الميرميّة، تحدثنا عن الكتابة، وعن الديانة البوذية. تمنيت لها سفراً مريحاً، كانت هادئة مبتسمة واثقة من نفسها كعادتها، قالت إنها ستقيم ثلاث ليالٍ في معبد بوذي في شيكاغو، لتقليل نفقات الرحلة.
وكنت حدّثت كانغ وأرينديز عن شغفي بالأفلام، فانتقلت العدوى إليهما وأصبح لدى كل منهما برنامج شبه منتظم لمشاهدة الأفلام التي تتوفر في مكتبة الجامعة.
9
قالت كانغ ذات مساء إنها تدعوني أنا وأرينديز لتناول طعام العشاء، قبلنا الدعوة. كنا نجلس في المقهى التابع لمكتبة بريري لايتس. ثرثرنا كثيراً وضحكنا، تأملنا الشارع من نافذة المقهى وكنا مسرورين.
غادرت كانغ المقهى عائدة إلى السكن الجامعي لكي تعدّ لنا الطعام. ذهبت أنا وأرينديز إلى مكتبة متخصّصة في بيع الكتب المستعملة بأسعار رخيصة، وذلك لحضور ندوة تُعقد فيها، بمناسبة مرور مائة عام على ولادة الكاتب الأمريكي سكوت فيتزجرالد. (تذكرت أرنست هينمجواي، الذي اشتهر في الفترة نفسها وكان فيتزجرالد واحداً من أصدقائه) كان عدد الحضور قليلاً، (ذكّرني بالحضور القليل لكثير من الندوات في بلادي) ومن بينهم امرأة شابة ترتدي تنورة قصيرة فضفاضة، تنحسر عن فخذين متفلّتين طائشين. قام بعض الحضور بقراءة قصص للكاتب وبعض رسائله إلى ابنته.
غادرنا المكتبة عائدين إلى السكن الجامعي. وجدنا كانغ تنتظرنا هي وآيتي بقلق، لأننا تأخرنا بسبب انتظارنا إلى حين انتهاء القراءات التي استمرت ساعتين.
10
قدمت لنا كانغ طعاماً كورياً طيباً: أرزاً مع بعض قطع من اللحم المفروم وبعض البذور، وشرائح شهية من التونا والخضار.
أحضرتُ معي تفاحاً وبيبسي كولا، أحضرتْ أرينديز علبة صغيرة من الشوكولاتة. آيتي، شريكة كانغ في السكن، قدّمت بعض الأطعمة. تناولنا طعام العشاء في العاشرة مساء، وبقينا نتسامر حتى الثانية عشرة والنصف، تحدّثنا عن الديانات المختلفة، عن التعصب والتزمت والقيود، حدثتنا كانغ عن البوذية التي تعتبر الإنسان مسؤولاً عن أفعاله. حينما يموت، فإنه يعود إلى الحياة عبر التناسخ، فإذا كانت أفعاله جيدة عاد إلى الحياة متقمّصاً شخصية إنسان، وإذا كانت أفعاله سيئة عاد إلى الحياة متقمّصاً شخصية حيوان.
أنا وأرينديز تحدّثنا عن الإسلام، تحدّثنا عن عدل عمر بن الخطاب وعن ابن سينا وابن رشد. ثمة ذاكرة مشتركة بيني وبين أرينديز. بدا هذا الأمر ممتعاً إلى حدّ ما. آيتي حدّثتنا عن المسيح في أفريقيا، وعن الجالية العربية في بلادها، قالت إن بعض العرب هناك يسيئون إلى سمعة العرب.

11
اتجهت إلى مكتبة بريري لايتس، وجدت البائعة "هيثر" تجلس عند الصندوق، قلت لها: هاي! ردّت على تحيتي بمثلها. اشتريت رواية "باب العامود" باللغة الانجليزية لمؤلف لم أسمع باسمه من قبل، (اشتريتها لزميلة كاتبة بناء على طلبها) ثم ذهبت إلى مقهى جافا هاوس للقاء مجموعة من الشباب الفلسطينيين الذين يدرسون في جامعة أيوا، وذلك تلبية لدعوتهم لي على العشاء. وجدتهم ينتظرونني هناك.
انطلقنا إلى مطعم يملكه مواطنون جزائريون. تبادلنا أحاديث متنوعة. غادرنا المطعم إلى مقهى جافا هاوس، لم نجد مكاناً شاغراً في المقهى. ذهبنا إلى مقهى آخر مقابل مكتب البريد. تحدثت مع الشباب عن همومنا في الوطن، ثم أهديتهم نسخاً من كتابي "ظل آخر للمدينة".
12
وصلتُ إلى هيوستن مساء.
استضافني صديقي محمد السلحوت. وجدته هو وابن أختي باسل في انتظاري بمطار هوبي، (التقيت محمداً قبل سنتين في فندق السان جورج بالقدس. كان قادماً إلى البلاد في رحلة سريعة، وجدت أنه ما زال محافظاً على شبابه على رغم التقدم في العمر، إنه أصغر مني بسنتين)
دلني باسل على معرض للفنون الجميلة، تفرّجت على لوحات فنية لرسامين أوربيين وأمريكان. تفرجت على تماثيل وأدوات مختلفة خاصة بالحضارات الصينية والهندية والكورية واليابانية. تماثيل لبوذا، وأعمال أخرى متأثرة بديانة الهند وبالكونفوشية، (للرجل روحان) (تمثال لآلهة الدمار، لها أربع أيادٍ) تفرجت على تماثيل وأعمال خاصة بالحضارة الأفريقية.
عدت من هيوستن وأنا أهدأ بالاً من قبل. هاتفت كانغ ولم أجدها في غرفتها، تركت لها رسالة على الهاتف.
13
حينما عادت إلى غرفتها بعد ساعة، هاتفتني ثم جاءت إلى غرفتي. تبادلنا الأحاديث المختلفة. انتهى بنا المطاف عند السياسة. حدّثتها عن مآسي الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي، حدثتها عن المحامية الإسرائيلية التقدمية فيليتسيا لانجر، التي تولّت الدفاع عني وأنا في السجن الإسرائيلي، كما تولّت الدفاع لسنوات طويلة عن كثيرين من الأسرى الفلسطينيين والعرب في سجون الاحتلال، حدّثتها عن هبّة النفق التي ذهب ضحيتها خمسة وثمانون فلسطينياً خلال ثلاثة أيام.
أبدت تأثّرها بما سمعت. حدّثتني عن عيد اكتمال القمر في كوريا. بدت مسرورة مثل طفلة لأنها لن تحضر هذا العيد في بلادها، ما يعني أنها سوف تستريح من إعداد الطعام لعدد كبير من أفراد عائلتها، حيث يقتضي التقليد في هذا العيد، أن تقوم النساء بالطبخ لأفراد العائلة الذين يتجمّعون معاً احتفاء بالمناسبة. حدّثتني عن أسرة زوجها الكبيرة، عن الصلات الحميمة بين أفراد هذه الأسرة. حدّثتني عن والديها وأخويها، عن الحب الذي يجمع بينهم. (والدها روائي معروف وأخوها الكبير كاتب، وهي متفرّغة للكتابة ولا تمارس أي عمل وظيفي)
قبل أن أنام، شاهدت فيلم "الخلاص على يدي القديس ماثيو" للمخرج الإيطالي باولو بازوليني. (أحداث الفيلم تدور في القدس). منذ أن شاهدت فيلم "ماما روما" لبازوليني وأنا مهتم بمتابعة أفلامه المدهشة، مثل اهتمامي بأفلام بيرغمان.
14
نهضت من النوم في التاسعة والنصف صباحاً.
الطقس خريفي بارد إلى حدّ ما، والسماء ملبدة بغيوم سوداء. ندمت لأنني لم أحضر معي ما يكفي من الملابس الخاصة بتحولات الطقس. أحضرت ملابس ثقيلة للبرد الشديد، وهي لا تنفع الآن، ولا أريد أن أشتري مزيداً من الملابس، كي لا أثقل على نفسي أثناء العودة إلى الوطن. أكثر شيء أكرهه الحقائب الثقيلة وقت السفر.
غير أنني كنت مضطراً لشراء ملابس. ذهبت عصراً إلى متجر لبيع الجاكيتات والجرازي، واشتريت معطفاً وجرزاية صوف.
خرجت إلى الشارع، واتجهت إلى مقهى جافا هاوس. كانت أولغا الروسية تجلس هناك في القسم المخصص للمدخنين وللمدخنات بالقرب من الرصيف، خطوت إلى داخل المقهى، شربت كأساً من الشاي وأنا أقلب أوراق الصحف. كانت كانغ تجلس في المقهى مع الكاتب الفيتنامي فان تروي هاي. قرأتُ في صحيفة شيكاغو تريبيون، تابعت ما نشر عن الكاتب البرتغالي خوزيه ساراماغو الذي فاز بجائزة نوبل للآداب. خرجت كانغ من دون أن تراني، انتبه هاي وهو خارج إلى وجودي في المقهى.
نادى كانغ، اقتربا مني، واقترحا عليّ أن أرافقهما إلى مكتبة تبيع الكتب القديمة. ذهبنا إلى المكتبة فوجدناها مغلقة، أخبرتهما بأنني أعرف مكتبة أخرى مشابهة، (كنت ذهبت إليها أنا والكاتبة التركية أرينديز لحضور ندوة عن الكاتب الأمريكي سكوت فيتزجرالد) وجدنا المكتبة ما زالت مفتوحة والساعة تقترب من التاسعة مساء. اشتريت خمسة كتب بمبلغ سبعة وعشرين دولاراً.
15
عدنا إلى السكن الجامعي، قال هاي ونحن نمشي على الرصيف إنني أشبه الممثل عمر الشريف. لم أقتنع بكلامه ولم أقل له إنني غير مقتنع بذلك. قلت: بعض أصدقائي في الوطن يقولون إنني أشبه الممثل صلاح قابيل.
هاي لا يعرف صلاح قابيل لأن شهرته ليست مثل شهرة عمر الشريف. قالت كانغ: لدينا في كوريا سجائر اسمها "عمر الشريف". لم أستغرب ذلك. قلت: كانت لدينا سجائر رخيصة الثمن اسمها "عمر". (لم تقصد شركة سجائر القدس، اسم عمر الشريف. إنه أيّ عمر) قلت: كانت شرطة السجون الإسرائيلية توزع سجائر عمر علينا في السجن، حيث يبلغ نصيب كل واحد منا أربع سجائر في اليوم.
لم نتوقف عن الثرثرة إلى أن أشرفنا على الوصول إلى السكن الجامعي. كان الليل هادئاً وأضواء السكن تلتمع عبر النوافذ. تفرقنا في الطابق الأرضي، كانغ ذهبت إلى السوبرماركت، هاي ذهب إلى صندوق البريد، أنا صعدت إلى غرفتي. (سيخبرني هاي فيما بعد عبر البريد الإلكتروني، أنه نشر كتاباً عن تلك الأيام في أيوا، وأنه خصّني بالذكر في غير موقع من كتابه. ستخبرني كانغ أنها كتبت كتاباً عن تلك الأيام أيضاً، غير أنها ما زالت تؤجّل نشره).
يتبع...3



#محمود_شقير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زميلتي الكورية هان كانغ الفائزة بجائزة نوبل للآداب/1
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير16
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير15
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير14
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير13
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير12
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير11
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير10
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير9
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير8
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير7
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير6
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير5
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير4
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير3
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير2
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير1
- محمود شقير في ابنة خالتي كوندوليزا: تزامن ما لا يتزامن/ د. ا ...
- أدب الناشئة ودوره في تعزيز الرواية التاريخية والهوية الفلسطي ...
- توفيق زياد في ذكراه الثلاثين


المزيد.....




- رجل لا يتحدث اللغة يفوز ببطولة العالم الإسبانية للكلمات المت ...
- -إعادة العرض-: لوحات فنية ترصد مأساة العراق
- جائزة الأدب العربي لعام 2024 : أميرة غنيم تفوز بالجائزة الفر ...
- -الرواية تموت أم تترنح؟-... كتاب لكمال رياحي يضم مقاربات نقد ...
- (المدى) تناقش مع السفيرة الأمريكية تعزيز التعليم والشراكة ال ...
- كوبا تختتم فعاليات -المواسم الروسية-
- لأطفال كلها هتفرح.. تردد قناة ميكي الجديد 2024 على نايل سات ...
- الحمامات العثمانية تقليد لم يغب عن الثقافة التركية
- أمير سعودي يرد على فنان مصري طالب بعزل مكة والمدينة عن حكم ا ...
- محمد صلاح يكشف عن حبه للمطالعة في معرض الشارقة للكتاب


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شقير - زميلتي الكورية القائزة يجائزة نوبل للآداب2024 / محمود شقير/2