|
إذا كنت ثوريا أو قاصا ..فلا تغادر !
احمد الحاج
الحوار المتمدن-العدد: 8155 - 2024 / 11 / 8 - 23:42
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
في فن القصة القصيرة الرائع جدا وبخلاف فن الرواية الطويلة أو الرواية القصيرة ،تُعد مغادرة الحبكة المحور(=العقدة) الى سيناريوهات فرعية قد يجد الكاتب نفسه منساقا اليها لا اراديا أثناء الاسترسال السردي في القص ،ربما لتزاحم المشاعر ،وربما لتصادم الأفكار ، وربما لغرض استعراض المهارات أو محاولة تقديم المزيد من الإبهار، هي العمود الفقري والسبب الرئيس في تشتت لجان التحكيم ومن ثم إبعاد أجمل القصص وأقوى الحبكات عن المسابقات الدولية و ركنها جانبا برغم جمالها ورصانتها وروعتها ... كما أن فخ تعدد الحبكات مشابه تماما لشَرَك تعدد الشخصيات - وأذكر بأن حديثي هاهنا يدور حول القصة القصيرة حصرا وتحديدا - ما من شأنه تشتيت أذهان القراء مع صعوبة حل العقدة التي تشعبت كثيرا ومن غير أسباب واضحة ، ولا ضرورة ملجئة وأعني بعقدة الحل ( = الخاتمة الصادمة والمفاجئة للقصة في ذروتها ) بمعنى وعندما تتحدث عن شخصيتي جاسم ورعد في بغداد ، فإياك أن تنتقل فجأة للحديث عن متولي وزينهم في القاهرة ، أو عبدو وعصام في دمشق لأنك وبهذه الانتقالات التي لاتخدم النص القصصي القصير أساسا ستفقد كل الشخصيات بمعية القراء فضلا على حواضنهم كذلك والنتيجة المؤسفة وبرغم الجهود المبذولة فيها هي " لا قصة متابعة من قبل القراء ،ولا قصة فائزة في أهم المسابقات ،ولا قصة مرغوبة بين دفتي المطبوعات والمجموعات !" . وبالقياس وتأسيسا على ما تقدم فإن الثوريين الذين يغادرون حواضنهم بين الفينة والأخرى لهذا السبب أو ذاك ليخوضوا صراعات دولية أو اقليمية بالوكالة داخل حاضنات أخرى بعيدة أو قريبة ، عدوة أو صديقة تعد السبب الرئيس في تشتت جماهيرهم وانفضاضهم عنهم زيادة على تصدع ثوراتهم الشعبوية وهزيمتهم وتفكك جبهتم الداخلية واختراقها ، وأفول الروح العقائدية لتحل الروح الانتهازية والاستئناسية والانبطاحية والانهزامية بدلا منها بتأثير المغريات التي أدمنوها ،ولفرط التحسينات والكماليات التي ألفوها بمرور الوقت ، وإياك أن تصدق ثوريا تراه متبخترا بحلل ، ومتمتعا بمزايا يظنها جوائز عاجلة غير آجلة لنضاله وكفاحه، لأن الثوريين الحق لا يحلمون سوى بجائزتين "النصر أو الشهادة" وما تعدد الجوائز الدنيوية سوى دليل صارخ على الاستدراج وعلى استبدال الخنادق والبنادق بـ البيادق والفنادق ... والأخطر هو " استبدال العدو الرئيس أثناء التنقل بين الحواضن ،بأعداء ثانويين وربما مفترضين بعضهم من الأشقاء أو الأصدقاء وبما يسفر في نهاية المطاف عن فقدان الحاضنتين معا وفي - زمكان - واحد مشفوعة بالتشفي وابداء السرور أحيانا ولات حين مندم !ولعل سر نجاح أية ثورة شعبية وبما يصلح أن يكون قصة ناجحة ورائدة وملهمة تكتب في سفر التاريخ الخالد هي : لا تغادر حاضنتك مطلقا ولو أغروك بمزيد من الدعم والإسناد ..لا تخض صراعا بالوكالة لصالح داعميك مطلقا لأنك ستضطر نفاقا ، تملقا ، محاباة لداعميك الى لبس 100 قناع ، والحديث بـ 1000 لسان وكلها من صفات المرتزقة ، وليس الثوريين الحق ....واعلم بأن الحواضن الأخرى موحلة ودخيلة مهما بدت لناظريك جميلة وأصيلة ..واياك اياك أن تعتد وتدمن استنشاق العطور الفاخرة بدلا من روائح العواصف والغبار ..واعلم يا رعاك الله بأن مغادرتك الخنادق الى الفنادق تعني بأنك لم تعد ثوريا وإنما مجرد لا ثوري مخادع ..واعلم بأن فقدانك أو بغضك للمعي الفارغة المربوطة بالأحجار واستبدالها بالكروش التقدمية المتخمة بالجمبري والاستاكوزا والكافيار كذلك الاستسلام لإغراءات المال والجنس والجاه والمنصب وتجارة الأراضي والعقار المشفوعة بالمكاتب الوثيرة والسكرتاريات الجميلة وتدخين الفاخر من السيكار ، هي بداية الانكسار ، هي خط الشروع الممهد للاندحار والتواري و التلاشي والاندثار .. وإذا كانت خلاصة نصيحة أمل دنقل، للثوريين القدامى هي "لا تصالح " فنصيحتي للمعاصرين منهم هي"لا تغادر "لا تغادر قيمك ، لا تغادر مبادئك، لا تغادر أخلاقياتك ، لا تغادر حاضنتك وإن عشت بعيدا عنها ردحا طويلا من الزمن في مشارق الأرض ومغاربها ...والأهم هو أن لا تغادر حاضنتك الشعبية نزولا عند رغبة وأجندة وبروباغندا داعميك من الحواضن الشعبية الأخرى ممن يريدون منك ذلك وإلا أوقفوا دعمهم وقطعوا عنك اسنادهم ..ولا تظنن يوما بأن كل من يدعمك ويساعدك هو شخص محب ومؤيد ومساند، بعضهم يفعل ذلك وبما يتناقض كليا مع ما يدعون ويهتفون ويجعجعون ويهرفون بما يعرفون وما لا يعرفون ، وبالضد بدرجة 180 من الشعارات التي يرفعون،لحرصهم التام على توريط وتدمير ومحو وسحق وسحب البساط ممن يهابون أو يخافون وليس بالضرورة لنصرة القضية وإيمانا بها فضلا على إسناد من يحبون ! وألفت عناية الجميع الى أن الثوري الذي أعنيه هنا هو كل إنسان على سطح الكوكب الأزرق يناضل بصدق وإخلاص وشجاعة بعيدا عن الإغراءات والغنائم والاملاءات ، غير هياب للتحديات ، ولا ملتفت للكلاب النابحات،ولا للذئاب العاويات،من أجل مبادئه ومثله وبلده وشعبه وقيمه . أقول ما قرأتم تلافيا لأخطاء الماضي البعيد والقريب، وتجنبا لخطايا العقدين الماضيين، و استعدادا للمرحلة الترامبية المقبلة والتي تعد ظاهرة وليست فردا وبما أعاد أفلام السباغيتي ويسترن الى الواجهة ... ولقد أجمع المراقبون المخضرمون، والمحللون السياسيون المحنكون على أن زج المقاومة في أتون جبهات مفتوحة باستثناء جبتهتم المركزية الأم، وإغراقهم بمستنقعات حواضن أخرى لا ناقة لهم فيها ولاجمل علاوة على القتال بالنيابة هنا أو هناك بعضها لدواع جيو - سياسية لا تمت للمقاومة بصلة ، هو الذي فتح الأبواب على مصاريعها لاختراق جبهاتهم الداخلية وتصدعها وبما أسفر عن تسلل كل متسلق ووصولي ومتردية ونطيحة الى صفوفها المتراصة والتي كانت عصية على الاختراق الى ما قبل تعدد الحواضن غير المبررة ما أدى الى أحداث البيجر ومن ثم الووكي توكي المؤسفة وما أتبعها من تصفية قادة الصف الأول والثاني وقسم من الثالث ، ليتطور الأمر الى اعتقال القادة بعمليات كوماندوز نوعية أربكت جميع الحسابات، وغيرت كل المخططات ، وكشفت المزيد من العورات والأسرار والمعلومات ، وبما يشي بوجود خروقات بشرية خطيرة جدا سببها بالدرجة الأساس هو التوسع غير المبرر وذلك أكبر بكثير من خطورة غزارة المعلومات، ودقة الأقمار الاصطناعية ، والتنصت عبر برامج التجسس والذكاء الاصطناعي أو نسبتها زورا الى كفاءة الشاباك والموساد وبمراحل، فالقضية باختصار هي " زج المقاومة في حروب جانبية أعقبت تدفقها الى حواضن أخرى ملوثة كليا الأمر الذي بدد الجهود ، واستنزف الموارد ، ووسع الدائرة ، وحرف البوصلة ، وشتت التركيز ما تسبب بإحداث خروقات وثغرات مخيفة لم يكن ينبغي إحداثها من الأساس البتة !
مرحلة ترامب تستدعي الانتباه التام
إنه شخص مندفع وغير قابل للتنبؤ ومتناقض ولا يتقبل النقد أو التجريح" بهذه العبارة سبق لمعهد الشؤون الخارجية البريطاني أن وصف ترامب صاحب شعار ( أميركا أولا ) والموصوف بكونه (رجل الصفقات) القادم من عالمي العقار والمال والإعمار" .ترامب وكما وصفه كتاب (نار وغضب ) لمؤلفه الأميركي مايكل وولف ، نقلا عن لسان كبار موظفي البيت الأبيض في عهده ، هو "الأحمق والمعتوه"، بينما وصفته صحيفة "نيويورك بوست بـ"المجنون"، ليكشف لنا الصحفى الأمريكى بوب وودوارد، في كتابه (الخوف..ترامب فى البيت الأبيض) بأن ترامب ،مصاب بجنون الارتياب ، وأن البيت الأبيض فى ظل رئاسته قد غرق بانهيار عصبى دائم ، أما مستشار الأمن القومي السابق في البيت الأبيض جون بولتون، فقد كشف في كتابه (المكتب حيث حدث ذلك) بأن ترامب قال له ذات مرة "يجب اعدام جميع الصحفيين"،وأما الدكتور باندي لي، استاذ علم النفس في جامعة "ييل" الأمريكية فقد تحدث عن ترامب قائلا ما نصه "خلال 20 سنة من عملي مع السجناء والمعتلين النفسيين لمعالجتهم والسيطرة على تصرفاتهم لمنعهم من العودة للعنف، قمت في الحقيقة بالتعامل مع الآف الحالات المشابهة تماما لحالة ..ترامب".الحقيقة لطالما استفزني ترامب وأعاد الى ذاكرتي الحبلى وكلما لمحت طلته الكالحة ، وأبصرت عنجهيته المالحة ، وتابعت طريقة كلامه وحركاته الصبيانية الفاضحة ، صور رؤساء عصابات المافيا وأفلام الغرب الأميركي المتوحش والتي ما زلت أشاهدها باستمرار ، تارة لأستسخف عقليتنا وطريقة تفكيرنا الساذج للغاية أيام الشعر الخنافس، وفرقة البيتلز ، والزلف الطويل، وبناطيل الشارلستون التي نظفنا ولفرط عرضها ،والمبالغة بإسبالها من الأسفل شوارع العاصمة بغداد من دون علمنا بذلك، اضافة الى كعب الحذاء الرجالي العالي بطابقين وأحيانا بثلاثة طوابق حتى أن أحدنا ولاسيما طوال القامة من أمثالي يمشي وكأنه زرافة تائهة وسط الأشجار ، أما عن ياخات القمصان المشجرة صارخة الألوان فكانت تصل ولفرط طولها الى بيت الجيران ، كانت تتتمايل مع الرياح وكأنها أجنحة طائرة شراعية، وتارة لأتابع حجم الكذب والتزوير والتضليل الهائل الرامي الى تشكيل وعينا الجمعي الشرق أوسطي بالمقلوب وبما خدعتنا به مؤسسة "هوليود" طويلا مضافا لها أفلام السباكيتي ويسترن وقد شاهدت معظمها في سينمات بيروت وبغداد، وأذكر منها فيلم " من أجل حفنة من الدولارات " و" كيوما " و " اسمي لا أحد " و "إذا قابلت سارتانا فصلي من أجل موتك" و" دخان البنادق "و " كل مسدس قابل للعزف" و " قايض مسدسك بكفن " و " لحن المسدس " و" قمار المسدسات " و " مسدس لايرحم " وغيرها من – الكلاوات – التي لا تساوي ثمن تذاكرها في صالات سميراميس والخيام وأطلس والنجوم وغرناطة حيث يظهر المكسيكي الذي يناصبه ترامب العداء وعلى الدوام مجرما وقاطع طريق،كذلك الهندي الأحمر، فهذا هو سالخ فروات الرؤوس ، وخاطف النساء ، علاوة على تنميط صورة العرب ذهنيا وحصرها بالصحارى والجواري والجمال، كذلك تنميط صورة الصيني بظفيرته الطويلة ، وملابسه الفلكلورية وهو دائم الظهور داخل المطبخ أو المطعم حاملا ساطوره ، تارة لتقطيع اللحوم ، وأخرى للمشاركة به في المشاجرات بطريقة جماعية وغبية وفوضوية، ليتبين لنا وبعد عقود من التضليل وغسل الأدمغة بأن أجداد ترامب هم من كانوا يسلخون فروات الرؤوس ، ويحرقون الخيام ، ويستعبدون السود واللاتينيين والآسيويين ويسومونهم سوء العذاب وليس العكس على النقيض تماما مما أظهرته لنا أفلامهم الشائنة ولا عجب في ذلك البتة فالتاريخ المشوه على الدوام يكتبه المنتصرون، ليصدقه المهزومون، ويدافع عنه المأزومون، ويطبل له المتلمقون والفاسدون والمتخومون ،وينوء بحمل أثقاله المظلومون والمسحوقون ! وباستعراض سريع لتخبطات ترامب وصرعاته السابقة يتبين لنا وبحسب وكالات الأنباء العالمية بأنه قد انسحب وبقرارات مفاجئة من 12 معاهدة دولية خلال فترة ولايته الماضية وأبرزها اتفاقية الشراكة العابرة للمحيط الهادئ ، والاتفاق النووي الإيراني ، ومنظمة التجارة العالمية ، والمعاهدة الدولية لتجارة الأسلحة التقليدية ، واتفاقية باريس للمناخ ، والميثاق العالمي للهجرة ومجلس حقوق الإنسان بزعم انحيازه ضد الكيان، اضافة الى انسحابه من اليونسكو بزعم دعمها للفلسطينيين فضلا على الانسحاب من منظمة الصحة العالمية مع وقف تمويلها بـ 450 مليون دولار لأنها تخدم مصالح الصين على حد وصفه ، وكلها قد حولت الرجل الى ظاهرة سميت بـ "الترامبية" وقد ظهر هذا المصطلح أول مرة عام 2016 وما يزال متداولا ، إنه (الكاوبوي الامريكي المتغطرس المنتظر) الذي يعقد عليه اليمينيون الآمال لإعادة سطوة أمريكا على العالم ، وبما يجسد الصراع الخفي بين الاصولية الامريكية الانجلو ساكسونية البيضاء المنتفخة والمعتدة بنفسها وبين الديمقراطية واليسار الليبرالي . أودعناكم اغاتي
#احمد_الحاج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مقاطع يعلوها الشجن في عصر الكوارث والفتن !
-
أعلامُ العراق يؤبنون الداعية العراقي الكبير البروفيسور أنيس
...
-
صدور العدد الأول من -مجلة توقد-الفكرية الثقافية
-
السجون الشرق أوسطية والعصا السنوارية وسندويش-أبو الغيط - !!
-
كلب الهرم وتامر حسني وشائعات الفيس وكوهين!
-
أطفئوا شموع-مينوراه-الكيان الصهيوني السبع الشريرة !!
-
الاختراقات الجاسوسية.. نزوات غرائزية أم هفوات استخبارية أم إ
...
-
بناء الأفكار وتشكيل الوعي وغرس القيم مع الاستاذ علاء ياسين
-
أمريكا تَصنَع والكيان يَبلَع والشعوب تموت وتُفجَع
-
ليلى وسيمبسون والجامعة العربية والطوفان!
-
لابد من تأديب الكيان البعبعي وإذلال حكومة النتن وأفيخاي أدرع
...
-
كي لايشوه-الاتجاه المشاكس-وسائل إعلامنا ويصيبها بمقتل ؟!
-
أزمة البيجر والميجر والمجر والنيجر !!
-
ذوو الهمم وإنجازات رفعت أعلام بلدانها خفاقة فوق القمم !
-
الردود السيبرانية على تغريدات إيلون ماسك الصبيانية ....(2)
-
إن العلة في رأسي من هول تكالب - الأعدقاء - على الكرسي!
-
أصحاب الشيبة بين متاعب فقدان المهنة وقسوة المحنة!
-
لماذا يكره أتباع التلمود مصحفنا ومساجدنا رمز العزة والصمود ؟
...
-
الى البابا والدالاي لاما وبقية زعامات البشر ..إن الفضيلة في
...
-
حيوانات وحشية وأليفة على خطوط التماس الخشنة والخفيفة!
المزيد.....
-
مصدر لـCNN: إيلون ماسك انضم إلى اتصال جرى بين ترامب وزيلينسك
...
-
البنتاغون: دخول متعاقدين عسكريين لأوكرانيا هدفه إصلاح الأسلح
...
-
إعصار رافايل يضرب كوبا.. مئات المنازل دُمرت وانقطاع الكهرباء
...
-
إعلام: مدعي عام الجنائية الدولية سيخضع إلى تحقيق بمزاعم -تهم
...
-
فعاليات المؤتمر الوزاري الأول لمنتدى الشراكة بين روسيا وإفري
...
-
-بينها استهداف قاعدة بتل أبيب ومطار عسكري-..-حزب الله- ينفذ
...
-
برلمانية أوكرانية: الشركاء الغربيون يصفون نظام زيلينسكي بـ -
...
-
مشاهد توثق سلسلة انفجارات في أوديسا جنوب أوكرانيا (فيديو)
-
زاخاروفا: روسيا ستقضي على التهديدات الصادرة من أوكرانيا
-
العراق.. الكشف عن تفاصيل انتحار -جيفارا- بمحيط السفارة الألم
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|