أَمْست.. دَام العِّزّ

زاهر بولس

الحوار المتمدن-العدد: 8155 - 2024 / 11 / 8 - 22:14
المحور: الادب والفن
    

لَيْسَ للعَدُوِّ مَدَى الدَّهْرِ سُيَّاجُ
نَادَى مُنَادٍ وَيَعْرُبَ كُلُّهُمْ هُيَّاجُ

هٰذَا جَزَاءُ التَطَاوُلِ عَلَى رَايَاتنَا
فَالأُسْدُ أُسْدٌ وَالدَجَاجُ دَجَاجُ

قَتَلُوا وَذَبَحُوا، كَشَفُوا عَوَرَاتَهُمْ
وَمَا دَرَوْا أَنَّ لَنَا كَرَامَتُنَا رِتَاجُ

فَاقْعُدْ عَدِمْتُكَ لَسْتَ أَهْلَ نِزَالٍ
فَالغَضْبَةُ لَهِيْبُهَا بَحْرُهُ مَوَّاجُ

#زاهر_بولس (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات