|
فيسبوكيات بلاها -كاتيرين- خد -ترنسباي-!.
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8152 - 2024 / 11 / 5 - 22:13
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*الخيانة ليست وجهة نظر
*زمن الأستسلام يأفل، زمن المقاومة يجيء.
*الطريقة الوحيدة للدفاع عن الحق في "حرية الرأي والتعبير"، هى ممارسة "حرية الرأي والتعبير".
*غزه الجميلة كل أجرام مجرمي العالم لن يشوه وجهك الجميل، سيزول القبح وتعودي جميلة، فأنتي الجميله
*كما كانت هايتي أول ثورة عبيد ناجحة في التاريخ، غيرت عالم أقتصاده قائم على العبودية، ها هى غزه تغير عالم قائم على قطب أوحد أمريكي.
*محمد الأسود "جيفارا غزه"! قال عنه موشيه دايان "نحن نحكم غزة في النهار وجيفارا يحكمها في الليل".
*كل الأعلام لليمين، ولا أعلام لليسار.
*كل خبرتنا التاريخية على مدى سبع عقود تخبرنا أن القادم اسوأ من السابق، طالما ظل ميزان القوى على حاله.
*جيفارا كان بيكلم الفلاحين البسطاء بلغة الأنجيل، وفي مصر، المثقف اليساري بيكلمهم بلغة الماركسية اللينينية!.
*درس للمراهق الثوري جيفارا يتحدث للفلاحين البسطاء بلغة أنجيلية! سيف دعنا تقديم مذكرات جورج حبش ص 19 . https://www.facebook.com/share/p/17sGjpr5K9/
*الفكر الذي يتجاهل الواقع بل ويزدريه، هو فكر لا قيمة له اياٌ كانت قيمته النظرية.
*المسئول الأول عن أستمرار الأبادة الجماعية هى النخبة العربية والأسلامية، فالشعوب تحتاج لقيادة، والأنظمة مرتبطة مصلحياٌ بالأستعمار.
*بعد أكثر من نصف قرن من فشل الخيار السياسي "أوسلو"، من مازالوا لا يروا أن خيار المقاومة هو الخيار الوحيد هم المستفيدين من الأحتلال.
*ذراع الأحتلال الفلسطيني! فلسطين الدولة الأكثر حراسة في العالم، 100 الف فرد أمن لسلطة الأحتلال الفلسطينية "أوسلو"، حلها مطلب أولي.
*أستكمال أنجاز 7 أكتوبر! بدفن الخيار السياسي "أوسلو"، وأقصاء مستفيديه، وفرض خيار المقاومة كخيار أستراتيجي لحركة التحرر الفلسطينية.
*القيمة الجوهرية لـ7 أكتوبر أنها أبرزت القضية الفلسطينية كقضية سياسية، قضية تحرر وطني، وفضحت المسار السياسي الأستسلامي "أوسلو".
*الثوار كثر ولا ثورة! العائق الحقيقي لثورة التحرير الفلسطينية، أن وهم الدولة المستحيلة، مازال يراود فتح والمقاومة الأسلامية.
*في فلسطين هناك ثوار أفذاذ وهناك شعب أسطوري مستعد للتضحية، ولكن ليس هناك ثورة، منذ 58 والمشروع مشروع دولة وليس مشروع تحرير وطن.
*المقاومة مهمة تاريخية لا يمكن القضاء عليها أمنياٌ، حتى عندما يزيد الأستعمار من عنفه، لن يقضي عليها، لانها مهمة محتومة تاريخياٌ.
*فقط نجحت الثورة في الجزائر وأيرلندا عندما أنقلب الثوار على الخيار السياسي المماثل لخيار أوسلو، وتبنوا أستراتيجية ثورية مقاومة.
*في2011، كانت مصر تصنف أكثر دول العالم بوليسية فرد امن لكل 100 مواطن، في فلسطين الأن فرد أمن لكل 35 مواطن + قوات الاحتلال، ويقاومون
*الأم التي تتمزق ألماً على طفلها اذا ما أصابه مكروه، ولا يتحرك لها جفن على 15 الف طفل ذبحوا في غزة، ستظل أم لكنها ليست أنساناً.
*3أختيارات للمعادي عداء حدي للتيار الأسلامي: -1ألقائهم في البحر. 2- حرقهم في أفران غاز. 3- أحتراب أهلي، وتقسيم مصر.
*أنت ليس لك أي علاقة أو أي تأثير على تغير الشرط الموضوعي الجوهري لأي تغيير، ألا فقط وحصراً، من خلال تأثير شرطك الذاتي عليه.
*لأن الحتمية التاريخية تعني العلاقة الجدلية بين الشرط الموضوعي والشرط الذاتي، فهذا لا يعني لنا سوى أستحضار الأرادة الذاتية المغيبة.
*الدجمانيون! على مدى السنوات القليلة التالية لأنسحابي من حزب العمال، اخذ باقي أعضاء الحزب في الأنسحاب تباعاٌ حتى تلاشى، ألا أن البعض منهم بدلاٌ من ان يرى في أنسحابي المبكر بعد نظر حول مستقبل طريقة عمل الحزب، رغم أمتلاكه أكثر خط سياسي مبدئي، بدلاٌ من ذلك، أتخذوا موقف معادي لي، والمدهش حقاٌ، أنهم جامدون على هذا الموقف الدجمة، ولم يستطيعوا ان يستخلصوا الدروس الصحيحة المفيدة من هذه الخبرة حتى الأن!.
*قدر المثقف البرجوازي ان يرقص ع السلم، لا قادر يطلع يقعد مع الناس اللي فوق، ولا راضي ينزل يقعد مع الناس اللي تحت.
*قلب التحليل "رأساٌ على عقب"! يجب ان يبدأ التحليل من يونيه 67، حتى نفهم يوليو 52، وليس العكس، كمتاهة الكثير من المحللين المستدامة.
*التحليل بالنتائج! لايمكن أن يطلق صفة "فاشل" على من نجح في تنفيذ سياسات، خاصة لو كانت ضد مصلحة شعبه، عندها تصبح صفة "فاشل" مضللة.
*على مدعي التحليل السياسي ان يقلبوا تحليلاتهم "رأساٌ على عقب"، فلا يمكن وصف المسئول الذي نجح في تنفيذ السياسات الموكلة له، بالفاشل!
*خطورة الوصف بـ"الفاشل"! بخلاف تخفيض رتبة الجريمة السياسية الى مجرد فشل، فالخطورة تكمن في بث الأوهام بأنه يمكن ان يغير هذه السياسات
*جريمه وطنية قومية في ميناء الأسكندرية! استقبال السفينة "كاثرين" المحملة بقنابل ومواد متفجرة المتوجهة الى كيان الأحتلال!
*بلاها "كاتيرين" خد "ترنسباي.!" السؤال الذي يجب ان يسأل! السؤال عن السفينة "ترنسباي" التي غادرت ميناء الاسكندرية الى ميناء أشدود في اليوم التالي لتفريغ السفينة "كاترين"!.
*لعلها "القشة التي قصمت ظهر البعير" ؟!.
*على فكره هذه حرب مصر؟! من المؤسف والمخزي انه في منطقة محتلة بالكامل، ان تنظر نخب مصرية الى حرب الأبادة الجارية في غزة، على أنها مجرد حرب في بلد مجاور، أو شقيقة، وأنه في أسوأ الاحوال، ربما ستمس مصر ببعض الأثار الجانبية الهامشية، ليس ذلك فقط، بل نجد انتشار حالة من المرح "Fun" وحتى النكت المخجلة، في بعض تعليقاتهم وتفاعلهم مع الأبادة الجارية!. الأخطر، ان هذا الموقف هو ليس مجرد موقف عشوائي من هذه النخب، يعبر عن حالة هزيمة نفسية، ومحاولة بائسة للتغطية على الشعور بالذنب، بل هو أيضاً، وهذا هو الأهم، أن موقفهم هذا أستجابة جاهلة في أحسن الأحوال، أن لم تكن لعمالة مآجورة، لمجهود هائل، وأموال طائلة، تبذهلها وتنفقها القوى المستعمرة للمنطقة على قاعدة "لا أستعمار أقتصادي، بدون أستعمار ثقافي"، بألترويج لثقافة تخدم مصالح المستعمر ضد المصالح الحقيقية لشعوب المنطقة، عن طريق وكلائه وعملائه، النظاميين والخاصين، في مصر والمنطقة.
*اذا ضاعت غزة ضاعت سيناء، واذا ضاعت سيناء ضاعت مصر.
*الى الذي أعترض على "اذا ضاعت غزة ضاعت سيناء، واذا ضاعت سيناء ضاعت مصر."، سواء عن جهل أو عن غرض: هل تجرؤ على أن تقرأ، فقط تقرأ؟!. اذا ضاعت سيناء، ضاعت مصر. لماذا تهجير الفلسطينيين الى شمال سيناء هو تهديد مباشر للأمن القومي المصري؟! من يتحكم في شمال سيناء، يتحكم في كل سيناء، ومن يتحكم في سيناء يتحكم في كل مصر. ان فقدان السيطرة على شمال سيناء يعني فقدان السيطرة على مصر، كون أن من يسيطر على شمال سيناء يتحكم اوتوماتيكيا في جنوب سيناء، وبالتالي يتحكم في سيناء كلها. أي ان شمال سيناء هو "خط حياة" لمصر، وان التخلي عن السيطرة عليه يعني فقدان السيطرة على حياة مصر. ".. شرم الشيخ بصفة خاصة جداً هى التي تعد المفتاح الاستراتيجي لكل المثلث الجنوبي، فهى وحدها التي تتحكم تماماً في كل خليج العقبة دخولاً وخروجاً عن طريق مضيق تيران. فهذا المضيق كعنق الزجاجة، والذي تزيده ضيقاً واختناقاً جزيرتا تيران وصنافير في حلقه، لا يترك ممراً صالحاً للملاحة الا لبضعة كيلومترات معدودة تقع تماماً تحت ضبط وسيطرة قاعدة شرم الشيخ الحاكمة. (كانت!) واذا كانت هذه القيمة الاستراتيجية الحيوية للمثلث الجنوبي من سيناء فأن قيمة المستطيل الشمالي من سيناء بالذات فائقة خارج كل مقارنة وكل حدود، أنه مركز الثقل الاستراتيجي في كل سيناء. بموقعه هو "مقدم" الاقليم. وبتضاريسه المعتدلة وبموارد مياه المعقولة، هو "الطريق" طريق الحرب كما هو طريق التجارة. وبموقعه وتضاريسه معاً، كان تلقائياً وبالضرورة ميدان المعركة ومسرح الحرب، في القديم كما في العصور الحديثة وال يومنا هذا. أن من يسيطر على المستطيل الشمالي يتحكم اوتوماتيكيا في المثلث الجنوبي، وبالتالي يتحكم في سيناء كلها.". "سيناء .. في الاستراتيجية والسياسة والجغرافيا" مفاتيح مصر الأستراتيجية، سيناء في الأستراتيجية والسياسة، جمال حمدان. 1980- 1981م ص 10 و11 https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2632967620196132/
*خنق غزه فلسطين، خنق لمصر من الرقبة. هذا تاريخ فعلي، وليس شعر رومانسي.
*حقيقة موقف النخب المعادية للمقاومة العربية! أبحث عن المصالح. في الحقيقة أن النخب العربية والاسلامية التي لا تدعم المقاومة لعربية او حتى تعاديها، ليس بسبب انها مقاومة دينية اسلامية، اولا: لأن هؤلاء أنفسهم سبق وان دعموا كل مقاومة للأحتلال أياً كانت عقائد هؤلاء المقاومين، هندوسية أسلامية في الهند، مسيحية في جنوب أفريقيا، كاثولكية في أيرلندا، شيوعية في كوبا .. الخ. ثانياً: لان قطاع ليس صغير من هؤلاء المعادين، هم انفسهم ينتمون للتيار الديني "السني"، الاسلام السياسي، هؤلاء الذين بدعون - ليس علانية - انهم لا يدعمون المقاومة لأنها شيعية أو مدعومة شيعياً، وهذا أيضاً غير حقيقي، وفي نفس الوقت، بشكل ضمني لا يدعون لحركة تحرر وطني، وأنما يدعون لحرب دينية، يدعون لمقاومة دينية أيضاً، ولكن سنية.. . لقد نجح الأستعمار الأمريكي خلال مايزيد عن سبعة عقود، عن طريق تنصيب ودعم وكلاء له في المنطقة، اللوبي الأمريكي، نظامي وخاص، أستطاع أن يربط قطاعات واسعة من النخب الحاكمة، وأيضاً، وياللعجب "المعارضة"، ربطها بشبكة هائلة من المصالح المباشرة وغير المباشرة، هذه المصالح هى بالضبط السبب الحقيقي للموقف المخزي للنخب العربية والأسلامة من مجازر وأبادة جماعية مستمرة لأكثر من عام، لأشقاء لهم، وفي طريقها لشعوبهم أنفسهم، مذابح وأبادة جماعية تحركت لها نخب العالم ألا هم!!.
*الأخطر! في برتوكول باريس المؤسس لسلطة "أوسلو" لم يأتي على ذكر أي حدود للدولة الفلسطينية المزعومة، لا جغرافية ولا سياسية ولا أمنية، والأحطر، غياب كامل لأي سياسة مالية لهذه الدولة الفلسطينية المفترضة، واليات هذه السياسات المالية هى المدخل الأساسي للهيمنة والسيطرة على المواطن والأقتصاد الفلسطيني والذي عن طريقها تم التأثير في قطاعات من الشعب الفلسطيني وربطه بالأقتصاد الأسرائيلي "العمل"، وتجنيد قطاع من النخب الفلسطينية للدفاع عن دولة الأحتلال من خلال ربطها بشبكة مصالح مالية وأقتصادية مع أقتصاد دولة الكيان.
*"كميونة" غزه! "إن مدنية النظام البرجوازي وعدالته تطلعان بضوئهما الحقيقي المشؤوم كلما هب العبيد والمظلومون ضد الساد ة. وعندئذ تكون هذه المدنية وهذه العدالة بربرية غير مقنعة و انتقاما لا يعرف القانون . وكل أزمة جديدة في النضال الطبقي بين منتجي الثروة ومتملكيها تزيد هذه الحقيقة سطوعا. حتى الفظائع التي ارتكبتها البرجوازية في حزيران (يونيو ) سنة ١٨٤٨ خبت إزاء قبائح سنة ١٨٧١ التي يعجز عنها الوصف. أن البطولة المتفانية التي قاتل بها شعب باريس كله – رجالا و نساء وأطفالا – لمدة أسبوع كامل بعد دخول جنود فرساي إلى المدينة لتعكس جلال قضيته بنفس السطوع الذي تعكس به فظائع الجنود الوحشية كل الروح التي جبلت عليها تلك المدنية التي كان هؤلاء المدافعين المأجورين عنها والمنتقمين لأجلها. و إنها لجليلة حقا هذه المدنية التي واجهت مشكلة صعبة هي مشكلة التخلص من أكوام جثث الذين قتلتهم بعد انتهاء المعركة!". "إن برجوازية العالم كله التي تنظر بعين الرضى إلى تقتيل الناس، بعد المعركة تستاء من ((تدنيس)) الآجر والملاط!". "الحرب الأهلية في فرنسا"، كارل ماركس.
*لاحظت عدم وجود اى اهتمام يذكر للنخب السياسية المصرية، بالقرار الامريكى الاستراتيجى بنقل اسرائيل من التبعية للقيادة الاوروبيه للجيش الامريكى، الى القيادة الوسطى، "سينتكوم"، وهى القيادة المعنية بمنطقة الشرق الاوسط، وفى القلب منها المنطقة العربية وتركيا وايران، واسرائيل، وهو القرار الذي يعنى الانتقال الى مرحلة جديدة اعلى، وتدشيناً لاعلان تولى اسرائيل "اليمينية القوية" "رسمياً" القيادة العسكرية للشرق الاوسط الجديد، الكبير، الجارى عولمته وتشكله على قدم وساق، لصالح اليمين العالمى الحاكم لعالم اليوم!. وعلى سبيل المثال وليس الحصر، موجة بيع الشركات المصرية، المدنية والعسكرية، (تفريغ السوق المصرى لصالح القادم)، كما ارامكو السعودية، وانشاء مدينة نيوم، وموجة التطبيع الاهثة، وسد النهضة، وشمال سيناء، ونقل السفارة الامريكية للقدس، والتحضير لضرب ايران وحزب الله وحصار غزه .. الخ، كلها اعادة توزيع لقطع الموزايك لاعادة رسم خريطة الشرق الاوسط الجديد، والانتقال الى مرحلة اعلى من مراحل عولمة الشرق الاوسط، الذى تاخرت عولمته كثيراً، وبعد ان اجتاحت العولمة العالم كله، شرقه وغربه، شماله وجنوبه، جاء الدور على الشرق الاوسط لعولمته، وباعلان رسمى بتسليم القيادة العسكرية الميدانية للشرق الاوسط الجديد، لاسرائيل اليمينية القوية .. لذا كان لابد لها ان تنقل الى القيادة العسكرية الوسطى الامريكية المعنية بالشرق الاوسط.
*تخيل أن أموال 26 رجلاً فقط تعادل ما يملكه 3.8 مليار شخص في العالم!
*في هذا العالم المتوحش، وفي هذا الزمن القميء، ان لم تكن الكتابة هى فعل مقاوم، فلا قيمة لها.
*فوق الحاكم: الشعب. الأعلام للدفاع عن المحكومين، وليس الحكام.
*"في كثرة الحكمة كثرة الغم، والذي يزيد علماً يزيد حزناً" الكتاب المقدس، سفر الجامعة.
*"من يزدد علماً يزدد وجعاً" أبي الدرداء
*لهذا يكرهون التاريخ! لأن التاريخ يقرأ، أو يجب عليه أن يقرأ، كخارطة طريق للمقاومة والتغيير والثورة.
*هل في مصر مقاومة أم معارضة؟!.
*عندما يصل منحني الهبوط الى القاع، لا يصبح أمامه سوى الصعود.
*حماقة يمليها اليأس! هل أحد قرأ سيناريو واحد أو حتى كلمة واحدة عن ماذا بعد رحيل السيسي؟!
ماذا بعد نظام السيسي - فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار وسيكلوجية العزلة https://m.ahewar.org/s.asp?aid=836760&r=0&fbclid=IwY2xjawGXEAtleHRuA2FlbQIxMAABHTm70BfPbqxq4ROf8xQyj-8ntg40ZW229RrGnuTmY1AnOGvGiRMdQu-OZA_aem_mrBWZuOEpbygzRmT0s-8Fw
*أهدار غير مبرر! ان حرف النضال الوطني للشعب اليمني الى حرب عنصرية دينية، هو أهدار غير مبرر لبطولة الشعب اليمني ومقاومته الشجاعة.
*يبدو أن غياب الوعي بالأقتصاد السياسي عن قادة المقاومة اليمنية الشجاعة، جعلهم يعتقدوا ان الصراعات الدولية على الدين وليس الاقتصاد!.
*تعميم لابد منه! أعلان محور المقاومة طبيعة المعركة بأعتبارها حركة تحرر وطني وليست حرب دينية لتقليص الموقف السلبي للنخب والجماهير.
*حلم .. ولو بعد حين! حال أنتفاض الشعوب العربية، كل أتفاقيات التطبيع لن يشغل أحد باله بألقاء أوراقها في صناديق القمامة، كما هو الحال مع كل جرذان اللوبي العربي الأمريكي الأسرائيلي، وستمتلئ المطارات والموانئ بالمستوطنين العائدين الى بلدانهم. وستسترد الشعوب العربية حريتها المغتصبة، وثرواتها المنهوبة، حلم .. ولو بعد حين.
*حرث فلسطين لزرع عميل.
*بدون تحديد طبيعة ألعدو لا يمكن تحديد أستراتيجية المواجهة. مثلاً، ما هو الموقف من اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر، نظامي وخاص؟!.
*مساخر التحليل السياسي! ان توسعة الحرب لتشمل أعادة رسم خريطة الشرق الأوسط قرار نتنياهو لأجل أستمرار حكومته! وكأن العالم ليس له حاكم
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة.
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist... مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608 صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات هل حقاً نخب العرب والمسلمين بشر؟!
-
فيسبوكيات أسرائيل مشروع غير هادف للربح!
-
فيسبوكيات قصف حيفا بالصواريخ تطور نوعي لبداية مرحلة جديدة من
...
-
فيسبوكيات أستراتيجية المقاومة العسكرية!
-
فيسبوكيات خبرة عام من المقاومة!
-
فيسبوكيات الفعل وتوسعة رقعة الحرب!
-
فيسبوكيات من عبد الناصر الى السيسي!. من يلف مصر بعلم أسرائيل
...
-
كيف نوقع على وثيقة تزور تصنيف النيل من -نهر دولي- الى -نهر ع
...
-
فيسبوكيات .. ولا تكتموا الشهادة!
-
فيسبوكيات الطريق الى -العشرية السوداء- )مدني & أسلامي) في مص
...
-
نحو -حركة تحرر عربية!-
-
الأنتصار رهن بالجماهير العربية!
-
مكرراً .. النداء الأخير
-
لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!
-
الموقف الثوري المبدئي من تراثنا الثقافي. وبعيداً عن -سيكلوجي
...
-
أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.
-
بدل -الندب والولوله- في مواجهة -سماسرة الوطن-!
-
فيسبوكيات روح الأمة ونهوضها تكمن في فخرها بتراثها.
-
فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23
...
-
ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار
...
المزيد.....
-
-جزيرة النعيم- في اليمن.. كيف تنقذ سقطرى أشجار دم الأخوين ال
...
-
مدير مستشفى كمال عدوان لـCNN: نقل ما لا يقل عن 65 جثة للمستش
...
-
ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تتخطى حاجز الـ44 ألف
...
-
ميركل.. ترامب -معجب كل الإعجاب- بشخص بوتين وسألني عنه
-
حسابات عربية موثقة على منصة إكس تروج لبيع مقاطع تتضمن انتهاك
...
-
الجيش الإسرائيلي: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان في الجليل الغر
...
-
البنتاغون يقر بإمكانية تبادل الضربات النووية في حالة واحدة
-
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عسكرييه بمعارك جنوب لبنان
-
-أغلى موزة في العالم-.. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأك
...
-
ملكة و-زير رجال-!
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|