أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسام جاسم - سهد التهجير / 37















المزيد.....

سهد التهجير / 37


حسام جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 8151 - 2024 / 11 / 4 - 16:09
المحور: الادب والفن
    


التملك بالأماكن والاشياء والأشخاص، عملٌ زائف فالكل مرتحل ولا يمكن أن يبقى على الدوام، والتملك دليل على ضعف الثقة بالنفس والخوف من المجهول وكره المستقبل.
لا يمكن أن تتحرر وانت لا تزال تحمل الأملاك.
من عرف قدر نفسه جعلها سائحه هائمة في ملكوت الاستغناء.

الكل يعتقد، أنه كيان مميز جاء إلى الدنيا ليحصد وينمي ثروته وامتيازاته وقد يحصل جراء سعيه على السلطة لكنه يغفل العدم، كيان قدومه وكيان رحيله متساويان، من العدم جاء وسيذهب إلى العدم!!!
يعتقد الجميع بأن الأملاك تزيد من الثقة بالنفس والشعور بالأمان والاستقرار الا انها تزيد القلق من فقدانها والحرص عليها والصراع على حيازتها والاستمرار فيها، فتنتقل من البخل والكتمان عن نشرها للعامة إلى الحرب والقتل للحفاظ عليها!!!!

اغلب حروب التاريخ تمت لأجل حيازة الأملاك.
لا يمكنك ان تتوقع ما سيحدث مستقبلاً لكننا قلقين حول ما وصلنا اليه الان فلا يمكن أن نتركه فحسب بل ندافع عنه ونقيم لأجله الحروب ان شاء الأمر.

كيف تُفرض السلطة؟ ومن أين جاء الإنسان المالك للإنسان، ألم تنتهي العبودية؟!!!
كيف ينفصل الفرداني الواحد عن شمولية الآخر ومشاعاته؟
وما مساعي المالك لتؤوب إليه امال الآخرين، حائمهٌ حول صولجانه؟

أعلنت الصحف العامة ووسائل الإعلام بأن الصحراء الجرداء ستتحول إلى جنة خضراء عما قريب، لأجل تسوير الوطن بمساحات خضراء تصد عنه عبث الدخان والأتربة وعواصف الطين!!!!
ولكن المشروع معلن منذ سنوات للشروع به الا انه سيغدو كسابقاته كلام في كلام!!!!!

هل يهتم المفتي بالبيئة وأمور التراب؟!!!!
ام الحاكم وصولجانه يرسخ التشجير وتلطيف المناخ؟!!!!

من لم تتسخ ثيابه فهو غير آمن.

يا له من ثراء، العواصف الترابية تغطي معظم البلاد.

لماذا مطالبين بأن نترك اثرًا في الإنسانية التائهة الغافلة؟!!!
كلها عبث في عبث من الوجود إلى الموت وما بينهما، ولماذا نحاول أن نجد الآلاف التبريرات لأجل أهمية وجودنا في هذه الحياة ونتفلسف في وضع قيمة لأنفسنا من خلالها؟
هل الفلسفة المنقذ الوحيد من الضياع في اللامعنى؟
ما الهدف من إثبات أهمية وجودنا؟
الكل مصيره محتوم ووجوده محتوم فلماذا انتم مجتمعون؟
تواجدنا في فوره الصراع القائم تحتم علينا نفسيًا ان نبعث القيمة والسؤال والتفلسف ونفرضه على الواقع.

- متى تتحول هذه الصحراء والبيوت الغابرة لزهور وقصور؟!!

- لا شيء سيتحول الا نحن، نتأقلم على وضع الطين فوقنا ورائحة الغبار.
- هل سنعود يومًا ما؟

- لا شيء سيعود وحتى لو عدنا هل سنكون ذاتنا، هنالك شيء قصم الحكاية.
- ما هذا التشاؤم؟

- وما هذا الأمل البسام؟!!!

- سنرى غدا.

- سنرى يوم لا طلعت فيه شمسٌ ولا غربت.

تزدحم الغيوم الغازية السامة حول العائلة، تطوقها، تميل بها إلى العجز وقلة الحيلة، تغزو كل شيء لا سبيل لإيقافها.
تتزاحم معها الوجوه، تلتصق بها تصبح كتلة واحدة لا مناص منها.

من كسر الوحدة، من اغدق عليها الهيجان وجعلها صفة غير لصيقة في الذات؟
من حطم الاستقلالية؟!! فلا يمكن في زمن التهميش والعدم ان تنفصل الاستقلالية عن الوحدة والاستغناء والبعد.
من أعاد للحياة جوهرها وارجع لها حياتها؟!!

يدون الابن الاكبر في مفكرته الآتي:
انتقلت ذاته إلى ذاتي لم أعد استفيق لأرى وجودي في دوامته، ذاب كل شيء امامه الا الوحدة تسحبني منه تضع اغلالها لأجل حريتي كأنها تبصق في داخلي، تهين ضميري ليبقى في وحدته وحريته واستقلاليته، فما قسم على اثنين لا يكفي اثنين!!
كيف اقسم ذاتي معه وقد صنعتها بيدي؟!!!
يقترب ..... انه يقترب.... وما أجمله من اقتراب، وانا في اقترابه جامدًا لا اكترث، تعصف ثورتي داخل ذلك القميص المفتوح نحو الصدر بثلاث أصابع اتحسس ازراره لعلها تخفي ما بدا مني او ما قد ظهر دون وعي اشتياقًا لقربه.

يقترب... انه يقترب مادا أصابعه نحو أصابعي ليسحبها من صدري ويضعها في جيبه.... اسحبها قبل أن تأتي رعشة التسليم والإيجاب.
ابتعد .....ابتعد، انظر له بعد ابتعادي لعدة أمتار، تتلألأ العيون وينتصب الهدب وتتراجع الإقدام للوراء.

ما هذا الصراع أيعرف احدهم منتهاه؟!!!
تشابهت الوجوه وانطبعت في ملامحه!!!
تشابهت الأسماء وحجزت له حروفها!!!
والرؤية لم تعد مهمة الا لرؤيته!!!
احببت المرايا والألوان واحرقت جميع الستائر.
الأماكن مهمله وجامدة يخلق وحده ذكرياتها ويجعلها مقدسة!!!
ما هذا الجنون؟! تنتابني لحظة ركود لا أراه فيها، لقد حجز كل الوقت لكنه لم يقدر على دحر تلك اللحظة الزمنية التي لا أراه فيها واثبت فيها قبل العدول عن قراري.

مهما يكن فأنا لا زلت ملتصقًا بذاتي وكينونتي التي سبقت الوجود والماهية وربما هي من حددت وجودي
او ربما لا كينونة ممكنه بلا وجود يشير إليها حتى ان سبقته في حضورها.

فالوجود هو بداية تكوين الفرد وبل بداية الجماعة واقتسام المجتمعات.
تتأرجح البشرية بين وجودها وماهيتها فلا استبقت الوجود ولا سمحت بالماهية ان تتوسع وتشمل اطيافًا جديدة.

هل اضع نفسي مكان الآخر؟
من هو الآخر؟!!!
من يحدد أنا والآخر؟
ربما انا الاثنان؟
اين انا في الفضاء العمومي؟ لماذا أذوب في الآخر ولا أذوب في فردانيتي؟!!!!
هل تقبل الآخر معناه انه جزء أساسي من قبول ذاتي؟

ما الفرق بين الجماعة والمجتمع والأمة والشعب؟!!!
لدينا تضخم في المصطلحات واختلاف اللغة يضفي طابع الغموض على استخدامها ودلالاتها في السياق الاجتماعي.
لا يمكن أن ترتبط الأمة بمجتمع معين!!!
لكنها تنفض مخدعها في القومية او تتغلل في الوجدان الشعبي.
حيث كلمة (مجتمع) تدل على تنوع ثقافي ومعرفي بشري تحده الارض كمكان والتاريخ المشترك كزمان، ولكنه يمر بتقلبات متعددة داخل الرقعة الجغرافية المحددة له.
بينما الأمة حاجة انفعالية نفسية تجمع بعض الأجناس البشرية على وحدة معرفية محددة لا تحدها رقعة جغرافية او زمان او مكان كمفاهيم رئيسية في الوجود العقلي لذا تتخذ من هواجس قادتها البطولة، وكل أشكال الأمة نجد العنصرية في اروقتها.
اما كلمة (شعب) فهي شاملة لكل ما يوجد في الرقعة الجغرافية المحددة من كائنات حية.
بينما كلمة (جماعة) هي جزء صغير من المجتمع يفرض قوانينه الخاصة بمعزل عن الإرادة العامة للشعب بل يربط الفرد المنتمي لها مصيره بمصيرها ويخضع لها.

من يدخل ذلك الصدى إلى النفس؟
شيء من بعيد يمتد نحو الأفق إلى الشمس إلى النجوم
ومن المسؤول عنه إذ لم يكن الفرد من ايقظه؟
من حرك تلك المشاعر والأفكار والرؤى ويجعلها تلح وتطرق في الدماغ، تلح إلى درجة الفقدان والتوهة
تسير بك نحو قدرك الجديد.
تجده في كل الاتجاهات، يطرق جسدك، يجعلك واهن
كأنك عليل ولست بعليل!!!!
هل هو الوعي؟
هل هو الكبت؟
هل هو الشيطان؟ أم أنه الإله؟
لابد هناك تفسير، ولماذا نطلب التفسير فكل شيء لا نهاية له لماذا نريد أن نغلق الباب المفتوح بالتفسير؟ ينغلق الباب وتصبح له نهاية ولا يراد ان تكون هنالك نهاية لتلك الهواجس والأفكار والنداهة......لابد لها ان تصل لأحلامها التي كبتت في الداخل.
انها تخرج بشكل او بآخر ولعلها تنتهي بالقتل او الموت او الانتحار لا يهم ......لا يهم لقد تساوت الحياة مع الموت ولم نعد نخشى شيئا بعد صوت النداهة، لا نتبع الصوت لتأثيره العظيم علينا ولكن لان النفس تتوق له تجد معه كل شيء جميل وجديد من الحياة الرتيبة القاسية الظالمة أنه يحصد أحلامك وكبتك ليحققها وان كان خيالا فسنجد ذاتنا داخله وان لم يكن هناك واقع نرضى به فسنخلق الف والف واقع في خيالنا ويتقبلها الدماغ والجسد، وان اعتبر المجتمع الخيالات مرض عقلي فإنهم لم يسمعوا صوت النداهة ويتذوقوا قدرهم الجديد ولم ينتشوا في ربوع الحقيقة ......نعم الخيال حقيقة طالما تقبلها الجسد والدماغ وسار بها وسرى معها ولأن المجتمع يحميه المفتي والإله والحاكم من الحلم والخيال فلا تأتي النداهة لهم لان الإله والمفتي والحاكم قتلوها حتى أن أتت فلا يستجيب لها أحد ويسحبون من تأتيه إلى المستشفى العقلي لعلاجه من الخيال.
انه جريمة ......الخيال جريمة!!! ان تعيش خارج ما يروه ويشعروا به ويتحسسوه جريمة ......ولذلك نجد في التاريخ اغلب الأشياء والأفكار المخالفة التي اعتبرت مرضًا للوهم والخيال أعيد رد اعتبارها حاليًا بأنها نوعًا من الحقيقة وشيئا مميزًا يحظى به النبهاء ومن وقع عليه الظلم والقهر وان الأبداع يبدأ من الخيال، فمن لم يتخيل لا يمكن ان يحيا والحياة أصلها خيال ترسمها كما تشاء وعلى الدماغ ان يصدقك انت فيما تريده لا ان تصدقه في كل ما يقوله ويصوره فإنه مطيع لبيئة المجتمع وسيق معهم في القبول والطاعة والخضوع!!!!

خلق عالم جديد لا يراه أحد سواك تكونه كما تريد وليس كما أراد الإله والمفتي والحاكم الثلاثي المريض الذي طالما وضع شروطه على ذاتك وكيف تكون.

انت الان، تشارك الإله في الخلق الجديد بل انت الإله لهذا العالم ولا أحد سواك القادر على التعبير عن ذاتك الحقيقية.
يفسح الخيال المجال لكل هواجسك واحلامك ان تنتشر دون حدود او حاجز وسيحترمها المجتمع لأنها خارج نطاق عقولهم المشوهة بأفكار الإله والمفتي والحاكم.
عقول مطيعة منقاده فكيف لهم ان يتقبلوا ألوهيتك لذاتك المتفردة الحرة؟!!!
بل سيفرضون عليك العزلة في مستشفياتهم التي صنعوها لمعاقبة المبدعين بخيالهم..... معاقبة من رأى الحقيقة النهائية للذات وكيفما ارادت ان تكون.
سيحترمك المجتمع بأن يضعك في العزلة في اتهامك بالجنون وفقدان العقل فلا جناح عليك فيما تفعله ولكن ان تكون مثلهم في واقعهم تحت ظل الإله والمفتي والحاكم فأنت لا تتحرك قيد أنملة دون شروطهم المريضة!!!!
اما الان فأنت تحررت من كل شيء وتفعل ما يحلو لك، ولكن هل ينتهي هذا الأمر؟
انهم يحاولون ان يسرقوا حتى خيالاتك، يحاولون ان يقصو جذورها بالأدوية والعقاقير التي تضغط على الدماغ لتجعله يعود لوضعه السابق المكبوت المظلوم الراضخ بما يراه الإله والمفتي والحاكم ثلاثي لا تستطيع أن تنفك منه إلا بالموت المحتوم ولكن انت ابتدعت طريقًا بالخيال وهربت منهم فلا يمكن أن تكون مثلهم ولا يمكنهم قتلك الان؟
انت تغيظهم تظهر شياطينهم ولأنك مبدع وخلاق يضعوك خلف سور وسور كأنها العدوى.
هل ينتقل الخيال بالعدوى؟
أم أنه مصير المبدعين؟
انه شيء مميز وليس من الإله والمفتي والحاكم بل من ذاتك الجديدة!!!
لذا يحاولون بشتى الطرق ثنيك عن صعودك لمنافسة الإله والمفتي والحاكم وإيجاد ذاتك الحقيقية!!!
يصرخون في دماغك ويدفعون الجمجمة نحو السرير لفحصها وربط جسدك لإخراج تلك النداهة التي علمتك الخيال لكنها تقاوم وبكل كيانك تحميها سعيدًا بها مرتاح لوجودها انها السعادة الحقيقية دون وهم او كبت.
لماذا يريدونها ان تخرج ولماذا يحاول المفتي مع الأطباء المؤمنين ان يضربوها بكتاب البقايوقات يبصقون في افواه اصحاب الخيال وقد يعتدون عليهم بالجنس والتعذيب الجسدي والحرمان من الطعام والشراب، فمن هنا المريض يا أولى الألباب؟ أصحاب الخيال ام الأطباء والمفتي؟
من يعذب من؟
من يخاف من دماغ يتخيل؟
من هو؟
من يرتعب لسماع هواجس وعالم مختلف عن عالم يحكمه الإله والمفتي والحاكم؟!!

يلجأ المرضى (الأطباء والمفتي) إلى علاج أصحاب الخيال (الأصحاء) بالتعذيب والاغتصاب الجنسي ظنًا منهم أنهم يقهرون النداهة ويمنعوها من القاء الخيال في الذات لا يعلمون أنها خلقت الف عالم وعالم والف نسخة من ذلك الجسد المعذب تطير وتمرح خارج حدود الألم وتلك الغرفة وذلك السور، تطير لا يحدها شيء.

ما المخيف في الذات الجامحة الجديدة ذات الخيال؟
هل الخوف من ظهور نسخ عديدة ومختلفة لجسد واحد يؤرق الإله والمفتي والحاكم؟
هل الخوف ان تسقط التكاليف والقوانين والمعاملات وكل ما بنوه في العدم؟

خوفهم لتحرر أحدهم من قبضتهم وتحرره من تحمل المسؤولية الملقاة منهم عليه وعلى سلوكه في المجتمع الذي أسس بالكبت والكذب والظلم؟
ماذا ينتظرون من فرد غادر عالمهم وأسس عالمه الخاص؟
الخيال يكشف فشلهم في كل شيء وكل الاعتبارات التي وضعوها تنهار أمامهم دون أن يقدروا ان يصدوه.
ومن وجد خياله في ذاته الجديدة مستحيل ان يتركه الا بموته.
وما علاجاتهم الا إرهاب لصد الدماغ عن الابداع الجديد.

سيأتي زمن ستسقط كل الأوهام العلاجية وستقبل الذوات الجديدة ككيان مستقل يعيش في الخيال فلا يعد هناك فرق بين الواقع والخيال طالما يصوره الدماغ لنا.
ولأن إعداد أصحاب الخيال قله في كل مجتمع فحتما سيأتي يوم الثورة لحقوق خيالهم وارغام المجتمع المزعوم بقبول حقهم في الوجود خارج حدود تلك الأسوار.



#حسام_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية الجندر
- الفلسفة المعاصرة، حوارات في فلسفة ما بعد الحداثة
- سهد التهجير / 36
- سهد التهجير/ 35
- سهد التهجير/ 34
- سهد التهجير/ 33
- سهد التهجير/ 32
- سهد التهجير / 31
- سهد التهجير / 30
- سهد التهجير/ 29
- سهد التهجير/ 28
- سهد التهجير/ 27
- سهد التهجير /26
- سهد التهجير / 25
- سهد التهجير / 24
- سهد التهجير/ 23
- سهد التهجير/ 22
- سهد التهجير/ 21
- سهد التهجير / 20
- سهد التهجير / 19


المزيد.....




- الوثائقي جسور (الجزائر) يحصد جائزة مهرجان زيلانت الدولي  
- ترامب بعيون صناع السينما.. أعمال تروي حياة الرئيس الأكثر إثا ...
- تحديث تردد قناة كوكي كيدز 2024 على النايل سات وعرب سات بجود ...
- وفاة عملاق الموسيقى الأمريكي كوينسي جونز عن عمر يناهز 91 عام ...
- شيماء سيف: كشف زوج فنانة مصرية عن سبب عدم إنجابهما يلقى إشاد ...
- فيلم -هنا-.. رحلة في الزمان عبر زاوية واحدة
- اختفى فجأة.. لحظة سقوط المغني كريس مارتن بفجوة على المسرح أث ...
- رحيل عملاق الموسيقى الأمريكي كوينسي جونز عن 91 عاماً
- وفاة كوينسي جونز.. عملاق الموسيقى وأيقونة الترفيه عن عمر 91 ...
- إصابة فنانة مصرية بـ-شلل في المعدة-بسبب حقن التخسيس


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسام جاسم - سهد التهجير / 37