|
حتمية انتصار الخط الوطني الثوري التقدمي . والمستقبل للشعب الكادح .
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8149 - 2024 / 11 / 2 - 20:11
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مدير البوليس ( السياسي) المجرم الرديء قطع الكونكسيون عن منزلي ، سأضطر للخروج الى Cyber رغم وعكة صحية " مرة أخرى يلجأ النظام الطقوسي المخزني المزاجي التائه ، والنيوبتريمونيالي ، والنتيوبتريركي ، والكمبرادوري ، والرعوي .. الثيوقاطي المزيف .. الى سياسة القمع والبطش ، واختطاف المناضلين التقدميين لإسكات الأصوات المحتجة .. غرضه الأساسي ديمومة نظام حكمه ولو بقطع الرأس . أنا الدولة . الدولة أنا .. فالنظام المزاجي البوليسي وكعادته ، يلتجئ الى أسلوب الوعيد والتهديد ، والبحث عن كل التبريرات ، مهما كانت غرابتها وحماقتها ، لتغطية الأسباب الحقيقية التي تكشف عورته ، وعجزه ، ووصوله الى الطريق المسدود . فماذا حين بوليس النظام المزاجي باختطاف أبناء الشعب وادخالهم الى سجونه المقرفة ، لان وظيفتها تعذيب الناس واهانتهم ، والحط من كرامتهم وعنفوانهم ، ومن مغربيتهم مغرب المقاومة ومغرب جيش التحرير ، وثورات القبائل البربرية بالأطلس المتوسط والاطلس الكبير والريف .. فإذا ما تركنا اكذوبة " التآمر الخارجي " ب " كثرة حسادنا " ، وليس هناك شيء يحسدونه عليه ، اللهم الاستيلاء على ثروة المغاربة المفقرين ، وتكديسها بالابناك الاوربية ، وحسب أبحاث خاصة تبلغ ثروة محمد السادس بهذه الابناك ثمانية مليار دولار ونصف مليار الدولار ، وشراء القصور والاقامات بقلب العاصمة الفرنسية باريس ،والشعب يتدور الجوع والمرض .. والملك يهدر أمواله في قلب العاصمة الفرنسية ، وامير المؤمنين ضبط سكرانا في الفجر يغادر الى اقامته .. وأكرر اذا تركنا هذه الاكذوبة جانبا ، فأننا لن نجد صعوبة تذكر في وضع الاصبع على مكامن الداء ، وإبراز الدوافع الحقيقية للانفجار الشعبي المنتظر في كل وقت وحين ، وهي انفجارات عرفها المغرب عبر التاريخ النضالي للشعب المغربي .. وبتركيز شديد ، فان الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية ، وصلت درجة من الخطورة ، جعلت من الانفجار الشعبي ، بالنزول الى الشارع ، امرا متوقعا لا محيد عنه منذ عشرين سنة خلت : تدهور مستمر في مستوى المعيشة من جراء الغلاء ، وجمود الأجور ، والتقلص المستمر لمجالات العمل .. . كل هذا مصحوب بتردي كل المرافق الاجتماعية الحيوية من تعليم وصحة وسكن وغيرها ...اي حالة تردي عامة أوصلت ما يقارب من اكثر من ثلاثين مليون نسمة ، الى اقل من مستوى الفقر المطلق ، واصبح معها مستقبل البلاد مرهونا للرأسمال العالمي ، من جراء كثرة الديون المتراكمة والمتزايدة .. امام وضع مأساوي كهذا ، ماذا قدم النظام المزاجي التائه والمفلس ، كبرنامج وكحلول سياسية واقتصادية واجتماعية ؟ . لا شيء غير التناور والكذب والهروب الى الامام . فحفاظا على مصالح طبقته ، ومصالح الرأسمال الأجنبي ، وضمانا لاستمراره ، اعتمد النظام المخزني المزاجي أسلوب الحلول الظرفية ، والهروب من مواجهة المشاكل الحقيقية ، بإيجاد منافذ للتنفيس عنها : 1 ) ضمان تغطية نفقات الإدارة ، بالحصول على مساعدات مالية ، وديون جديدة من الابناك العالمية ، وتعليق مشكل فوائد الديون المستحقة بتمطيط آجال تسديدها عبر إعادة جدولتها . 2 ) محاولة بعث الروح في الاجماع الزائف الميت ، من خلال التصعيد العسكري خارج " المثلث النافع " ، للإفلات من المأزق الدبلوماسي الذي ورط النظام نفسه بشطحاته البهلوانية ، ولامتصاص نقمة الجيش ، ومحاولة الرفع من معنوياته التي خدشها فضيحة " نور زينو " . 3 ) تشكيل حكومة كالحكومات السابقة ، لاعتبار انها حكومة الملك ، وان الوزراء مجرد موظفين سامين بإدارة الملك . لان من يتحكم في الجهاز التنفيذي ويرأس المجالس الوزارية ، هو الملك دون غيره ، الا اذا حصل تفويض في مجالات خاصة .. فالحكومة هي حكومة الملك ، والبرلمان برلمانه ، تبقى القاعدة العامة تؤثثها الرعايا الجاهلة ، الخارجة عن وصف الشعب . 4 ) فرض " استقرار " داخلي ، كشرط لما سبق ، وكضمان لهامش تحرك واسع ، وذلك عبر تعميم القمع والإرهاب ، ومصادرة أي تحرك سياسي او اجتماعي او ثقافي كان مهما صغر حجمه ، لخلق حالة استثناء قائمة الذات . هذه هي محاور سياسة النظام ، نظام محمد السادس الموجود طيلة الوقت بباريس وليس بالمغرب . فهل من حاجة بعد هذا كله ، الى تآمر خارجي من اجل اشعال فتيل الغضب الشعبي ؟ فعلا هناك تآمر خارجي لم يتوقف طوال سنوات استقلال Aix – les bains الشكلي .. لكنه تآمر قوى الامبريالية ، وصنيعتها الرجعية المغربية برئاسة القصر الملكي ، لمصادرة حق الشعب المغربي في تقرير مصيره كالشعب الصحراوي ، ومنعه من ممارسة سيادته الشعبية والوطنية . فلا احد يجهل الدور التقريري الذي أصبحت تلعبه باريس / فرنسا – وتل ابيب / إسرائيل – وواشنطن / أمريكا على الساحة الوطنية ، وعلى اكثر من مستوى . وحضور هذه الدول الامبريالية المتكاثف يوما بعد يوم ، يعبر لا عن ارادتها في التحكم في حاضر السياسة المغربية فحسب ، بل وفي المستقبل أيضا . ما لم تدركه حسابات النظام المخزني المزاجي التائه والبوليسي والسلطوي ، واسياده بباريس وتل ابيب وواشنطن ، هو ان الواقع المُرّ أعند من كل الإخراجات المسرحية والتناورات ، بل واعند من قوة البطش والارهاب .. فالإجماع لا يمكن ان يفرض من فوق ولو بحد السيف . و( السلم الاجتماعي ) لا يمكن ان يفرض هو الآخر ، على من تحطّم ادنى مقومات عيشه ، وتعدم إمكاناته الاقتصادية ، وتضيق حرياته الى درجة الاختناق يوما بعد يوم ... اما تزيين الشلة الحكومية ، ورغم انها حكومة الملك ببعض رموز الخيانة والتآمر على نضال الجماهير ، فليس من شأنه لا اسكات وتهدئة غضب الشعب الكادح ، ولا تقديم وصفات وحلول سحرية لمشاكل مزمنة لا مخرج منها الاّ بالمراجعة الجذرية الشاملة ، ويكون مسرح الفرز هو الشارع ، أي نزول الشعب الى الشارع ... ولا الجيش ولا البوليس والجهاز السلطوي ولا الدرك يكون قادرا على اطلاق رصاصة واحدة على الشعب المحتج .. هذه هي الحقيقة التي عبرت عنها الجماهير الشعبية بدمائها الطاهرة ، وبتضحياتها ، ومواجهاتها البطولية للقمع الدموي الوحشي في مختلف مناطق بلاد المغرب . انها ادانة شاملة وقاطعة للحكم المزاجي المخزني التائه من دون بوصلة ، وسياسته ، ومن لف حوله من الانتهازيين ومرتزقة " الحزبية و الحزبوية " ، ومحترفي السياسة . ان الانتفاضات الشعبية الجماهيرية عبر التاريخ التي عرفها المغرب ، وحتى حركة 20 فبراير المخزنية ، ليست يتيمة او مفبركة من هذا الخارج الأسطوري .. انها الانتفاضات كانت حلقة من مسيرة نضالية طويلة ما فتئ الشعب المغربي المفقر والكادح ، وقواه الثورية والتقدمية ، ينميها ويطورها لفرض ارادته وسيادته ، مغذيا إياها بدماء شهدائه ، ومعاناة المعتقلين والمختطفين من ابناءه ، مدنيين تقدميين وثوريين ، وعسكريين الضباط الوطنيين الاحرار ، وسياسيين ونقابيين .. ان النظام المخزني المزاجي التائه ، واذياله ، لم يجدوا امام فشلهم التام ، غير أسلوب القفز على الواقع ، والتعرية عن حقيقتهم البشعة ، حيث تم الالتجاء لعدد من الإجراءات الوقائية الترقيعية : --- فتح الحدود مع مدن الشمال سبتة ومليلية ، والتخفيف من الضغط الذي كان مفروضا على المارين منها ، والذين دفعتهم سياسة النظام القائمة على منطق الاستعمار ، منطق المغرب النافع .. وغير النافع ، الى ضمان قوتهم التي اصبح مستحيلا بانضمام مدن الشمال الى معاهدة Schengen .. --- تقديم بعض اكباش الضحية من التجار المضاربين في كل وقت وحين ، لتهريب التهمة عن المسؤولين الحقيقيين عن الازمة . --- اظهار الاهتمام بمشاكل البناء العشوائي وبمدن القصدير ، واوضاعها المأساوية . وفي التأريخ ، يذكرنا مثل هذه الإجراءات زمن الحسن الثاني بسنة البادية التي لم يدم عمرها اكثر من يوم واحد . غير ان ما هو اخطر من هذه الإجراءات الديماغوجية وغيرها ، هي سياسة " من بعدي الطوفان " التي التجأ اليها النظام خلال وبعد كل انتفاضة كأخطر الانتفاضات الجماهيرية والشعبية في يناير 1984 . وتتلخص هذه السياسة في ضرب كل طاقة حية بالبلاد ، فاعلة كانت ام كامنة . فالاعتقالات الواسعة مستمرة ، والتهديدات متواصلة ، والرعب المسيطر ، مع تجميد مختلف منابر التعبير التقدمية والديمقراطية ، مهما تنوعت اهتماماتها ، استمرار الرعب في التصاعد والامتداد . ان تعميم الإرهاب هذا ، يعبر عن مدى الضعف والهلع الذي أصاب المتسلطين على رقاب الجماهير . هذا الإرهاب ، لا يتخذ اشكاله العملية الملموسة المذكورة فحسب ، بل له أيضا شكله المعنوي الهادف الى فرض حالة خوف داخلية ، لدى كل مواطن لتجميده ولجمه ( نادية ياسين ) و ( ابن رئيس العدل والإحسان ) . في هذا السياق ، يندرج التذكير المخجل بصفحة سوداء من تاريخ النظام المخزني المزاجي التائه والبوليسي .. التذكير بمذابح الريف في الخمسينات ، بعد ان لمس الأبناء في انتفاضة يناير 1984 ، ما لاقاه آباؤهم بالأمس في ملابسات وظروف معقدة ، من بطش وتنكيل .. غير ان ما يتناساه النظام الطقوسي المزاجي المخزني التائه ، هو ان ذاكرة الشعب المغربي ، لم تستحضر احداث الريف فحسب ، بل استحضرت كل المجازر الدموية ، والحملات القمعية ، والتصفيات العديدة التي مارسها عملاء الامبريالية في حقه ، طوال ازيد من ربع قرن . فهذه الصفحات السوداء التي اضافوا اليها تفجير الدارالبيضاء في 16 مايو 2003 ... ظلت حاضرة ولا تزال في وعي الشعب المغربي باستمرار . واذا كانت الرجعية تنسى هذه الوقائع من حين لآخر ، عندما تصدق اكاذيبها ، وتثق في مناوراتها الديماغوجية ، فان الجماهير الشعبية ، تجد من جهتها وفي واقعها اليومي ، عنصر تذكير دائم بمحنها الماضية والحاضرة ، وتغدية لصمودها ونضالها ، ايمانا منها بان المستقبل لها في آخر الامر ، مهما طال الظلام الراهن . لقد تهاوت كل مناورات النظام المزاجي المخزني البوليسي الطقوسي .. وسقطت الأقنعة عن كل المندسين في صفوف ( الحركة التقدمية ) التي في طور التأسيس ، وحفرت دماء شهداء الانتفاضة خندقا فاصلا ونهائيا مع أعداء الشعب وخدامهم .. ان الانتفاضة المنتظرة " الشارع " ، عند حصول فراغ في الحكم كموت الملك ، لان صحته لا تبشر بخير ، تضع الجميع امام مسؤولية تاريخية واضحة ، لم تعد تشفع معها أطنان التبريرات والتنظيرات التكتيكية وغيرها . ولا خيار آخر امام القوى المؤمنة فعلا بالتقدم والحرية ، غير طريق الالتحام بالشعب ، وبالجيش كحركة الضباط الوطنيين الاحرار ، وبالخط الوطني التقدمي والثوري الذي تبنته وعبرت عنه الجماهير الشعبية ، بصدقها وبساطتها : طريق النضال الجبهوي الذي سيكون الجيش بالضباط الوطنيين الاحرار ، محوره الأساسي .. لفرض إرادة الشعب وتحكمه في مصيره وإقرار سيادته ، أي النضال المتكاثف والمتلاحم من اجل انتصار الخط الوطني الثوري التقدمي ، الذي يضع حدا فاصلا للدولة الرعوية الطقوسية المتعارضة مع التاريخ ، ومع المدنية والحضارات المتنوعة .. ويربط بين النضال ضد التواجد الامبريالي ، وإقرار السيادة الوطنية بالنضال ، من اجل فرض الديمقراطية سياسيا واقتصاديا ، تعبيرا وممارسة كنضال واحد غير قابل لا للتجزئة ولا للمساومة . ان العمل على بناء جبهة وطنية ديمقراطية حول هذا الخط ، اصبح فرض عين ، وواجب شرعي .والجماهير اثبتت من جديد استعدادها للتضحية والعطاء ، من اجل الحرية والكرامة ، وستواصل مسيرتها مهما بلغت قوة البطش والإرهاب ، ومهما اخترع النظام واسياده الامبرياليون من حلول ظرفية .. فقد بدأت تمسك الأمور بيدها ، وتسقط عنها وصايات المندسين في صفوفها ، كخطوة نحو امتلاك المستقبل الذي هو لها أولا وأخيرا .. ولا لغيرها ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من دون الجيش لن يتحقق التغيير الوطني الثوري التقدمي
-
ما هي دلالات الموقف الفرنسي الأخير من نزاع الصحراء الغربية –
...
-
اسبانية – فرنسا ونزاع الصحراء الغربية
-
الآن توضح الموقف الاسباني والفرنسي من نزاع الصحراء الغربية .
-
القيادة الثورية عند نزول الشعب الى الشارع
-
الشارع
-
كيف يمكن تغيير النظام .
-
مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليسا
...
-
فرنسا لا تعترف ولم تعترف بمغربية الصحراء ، شأن مدريد ، وشأن
...
-
مرة أخرى نعود لتوضيح موقف دول الاتحاد الأوربي ، من حكم محكمة
...
-
اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار
-
اصبح موقف الاتحاد الأوربي من نزاع الصحراء الغربية ، موقفا وا
...
-
هل ستتشبث دول الاتحاد الأوربي بقرار محكمة العدل الاوربية ؟
-
وجهة نظر قانونية حول حكم محكمة العدل الاوربية الصادر في 04 /
...
-
حلف عسكري جزائري إيراني روسي مع حزب الله اللبناني . وحلف عسك
...
-
محكمة العدل الاوربية تصدر حكما يرفض أطروحة مغربية الصحراء ..
...
-
يوم 4 أكتوبر الجاري ، سيكون موقفا اوربيا حاسما من نزاع الصحر
...
-
قتل حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني
-
الجزائر تفرض التأشيرة فقط على المغاربة
-
القضية الصحراوية والقضية المغربية
المزيد.....
-
سلسلة مطاعم -تي جي آي فرايديز- تعلن إفلاسها لهذا السبب
-
حملة هاريس: نائب الرئيس الأمريكي تعتزم الإدلاء بصوتها عبر ال
...
-
ذكرى وعد بلفور.. مسيرة ضخمة في لندن تضامنا مع غزة ومتظاهرون
...
-
مدفيديف لRT: على واشنطن تجنب حرب عالمية
-
انتخابات أمريكا 2024: بين هاريس وترامب.. من يفضل الرئيس البر
...
-
100 موظف في هيئة الإذاعة البريطانية -بي بي سي- يتّهمونها بال
...
-
الحرب تخطف أحلام الأطفال في غزة وتبعدهم عن التعليم
-
كشمير: القوات الهندية تواصل العمليات العسكرية وتقتل متمردين
...
-
زيلينسكي يحذر جنود كوريا الشمالية ويدعو حلفاءه للتوقف عن -ال
...
-
سيرسكي: نتعرض في الوقت الراهن لأقوى الهجمات الروسية منذ عام
...
المزيد.....
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
المزيد.....
|