الأحداث تتكلم (95)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)

الحوار المتمدن-العدد: 8145 - 2024 / 10 / 29 - 14:01
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

• الإنسانية هي الحضن، والحضن أكثر الأماكن الضيقة إتساعاً!
• الذين يسبقوننا لا يتركون مسكنهم عند الموت، لكنهم يذهبون إليه!
• الأمل أن نُغيّر وجهة نظرنا من مما يمكننا أن نراه إلى ما لا يمكننا أن نراه!
• أخشى قائد السيارة، الذي يرى إشارة المرور، ولكنه لا يري شرطي السير!
• لا بد أن ينفق المرء نفسه؛ حتى يصبح غنياً!
• السعادة هي أن يكون لديك أصدقاء يضحكون لنكاتك، التي لا تستحق الضحك. ويشاركونك الكآبة في أمور، لا تستحق البكاء!
• الأرض ملك للريح، للمطر، للشمس، للفصول، للقوة الخفية الكامنة في البذور، وليس لمن يتقاتلون عليها!
• الموت جزء من عطية الحياة!
• بعض الناس مثل السُكّر: حلوهم مُرّ!
• أحبب الناس لتكون إنسانياً، وأخدم مواطنيك لتكون وطنياً، وأعط أفراد عائلتك عناية لائقة لتكون زعيماً إجتماعياً!
• يرتدي البعض قمصاناً، مطبوع عليها عبارات لم يجرؤوا في ما مضى، على البوح بها للأطباء النفسانين!
• الحب لا يجعل المرء قارئ أفكار، بل هو ثقة صادقة بين زوجين، كافية لأن يسأل أحدهما بصراحة، ويجيبه الآخر بصدق!
• بعض الأطباء يجعلون الشفاء أعسر إحتمالاً من المرض!
• لندع الأكل يكون هو الدواء، والدواء هو الأكل!
• لا أحب أن أرى أحداً يحاول تجميل وردة بلون صناعي!
• يعتقد الشباب أن العالم يبدأ بهم، ويعتقد الشيب أن العالم سينتهي بهم!
• ليكن أفضل ما في هذه السنة، أسوأ ما سيكون في السنة المقبلة!
• أزمنة الشك قد تكون باب الإيمان المتجدد!

#عادل_عطية (هاشتاغ)       Adel_Attia#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات