أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موسى فرج - خوازيق ميزوبوتاميا المعاصرة















المزيد.....

خوازيق ميزوبوتاميا المعاصرة


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 8144 - 2024 / 10 / 28 - 02:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذا الكتاب...

ميزوبوتاميا... بلادُ ما بين النهرين، أرضُ الرافدين، الماضي العريق والحاضر الملتبس..
هي التي تنسب إليها كل الأشياء، وكل شيء فيها اليوم بحاجة إلى إثبات النسب..
وهي:
"وطن مدَّ على الأفق جناحًا وارتدى مجد الحضارات وشاحًا"
كما وصفها شفيق الكمالي في لحظة تجلٍ وليس في ساعة رثاثةٍ.. تلك التي خاطب فيها صدام قائلًا: لولاكَ ما كان العراقيون معدودين في جنس البشر...!
فالشعراء مثلما الملوك يوم سعد ويوم نحس، لهم أيضًا ساعات سموٍ وساعات رثاثة.
أسماها الإغريق في سالف الأزمان ميزوبوتاميا؛ نسبة إلى وجود نهري دجلة والفرات، لكن الإعجاز ليس في هذا، فوجود الأنهار محض صدفة تنحتها منابع المياه في تضاريس الأرض، وأيضًا ليس الإعجاز في نزول الأنانوكي المزعوم من كويكبات الفضاء البعيدة، فتلك أمور صنعها مخيّال بعض المُحْدَثين ليس إلا، لكن الإعجاز كل الإعجاز في منجزات شعب ميزوبوتاميا العظيم، والتي لم تأتِ إلينا عبر الحكايات والأساطير والتخاريف وروايات "كان أبي", بل من خلال ما خلّفوه لنا من آثار شاخصة، ورُقم طينية، ومسلات حجرية دوّنت عليها العديد من النصوص، إلى جانب مختلف المخلفات الأثرية من منحوتات ورسوم على الفخاريات وأدوات العمل والزينة التي تمّ العثور عليها في ربوع أرض الرافدين الفسيحة وبين شطآنه الفارهة، وتمّ نقل أغلبها للخارج لتفتخر بها اليوم كبريات المتاحف في العالم المعاصر، وهي أدلة يقينية لا يرقى إليها الشك، فقد رأيناها بالعين المجردة، ولمسناها بأصابعنا العارية، وقرأناها مترجمة من قبل طه باقر، وبهنام أبو الصّوف، وعلماء أجانب، ومن خلالها بتنا والعالم المتمدن على يقينٍ بأنَّ الأسلاف من شعب ميزوبوتاميا العظيم هم الذين فتحوا المغاليق كلها للبشرية كلها:
- فَهُم أول مَن أنف حياة الصيد، وجَمْع الطعام كالبهائم منذ مطلع الألف العاشر قبل الميلاد بإقامة التّجمعات السّكانية، التي أفضت إلى قيام المدن التي تشكل أهم إنجازاتهم، فلم تكن هذه الفكرة الشائعة اليوم موجودة قبلهم.
- وأيضًا، هُم أول مَن اخترع العجلة عام 3200 قبل الميلاد.
- واستخدموا الأختام الأسطوانية في كيش، وغيرها من حواضرهم.
- وهُم مَن أوجد أول كتابة عرفتها البشرية قبل عام 3000 ق.م، والتي تعرف بالكتابة المسمارية بلغة اليوم.
-وفي ميزوبوتاميا أُقيمت أول مدرسة في تاريخ البشرية لتنتشر المدارس لاحقًا في مدنها وقصباتها.
-ولم يكن التعليم مقتصرًا على الذكور؛ بل شمل الإناث كذلك.
- وفيها اخترعوا الأدب، وخُطت ملحمة كَلكَامش الشهيرة التي كُتبت نحو 2150-1400 ق.م؛ لتحكي قصة رحلته في البحث عن معنى الحياة مجابهًا الموت المحتوم.
-وفي أوروك بالذات، كانت أول حانة لبيع البيرة بعد أنْ اكتشفوا صناعتها وسموها شراب الآلهة، وجعلوا من الآلهة نينكاسي مسؤولة عن عملية التخمير.
- ومن أور انتشرت الموسيقى والعزف والغناء لتعم بطاح ميزوبوتاميا.
-وفي مجال التشريعات القانونية كانت شريعة لِبْت عشتار أو قانون مملكة أشنونة، وشريعة أوركاجينا، وشريعة أورنمو، وأخيرًا شريعة حمورابي الشهيرة والذائعة الصيت في كل أنحاء العالم اليوم، والتي شكّلت الأساس لشريعة موسى التي استقت منها نصوصها الميّالة للقسوة ومنهج العين بالعين والسن بالسن.
- ومن ميزوبوتاميا نشأت أول إمبراطورية متعددة الأعراق في التاريخ البشري، وهي الإمبراطورية الآكدية التي أسسها سرجون الآكدي "نحو 2334 -2279 ق.م"، والتي امتدت من الخليج العربي حتى جزيرة قبرص، وقد حافظ سرجون على سلامة إمبراطوريته بتعيينه الموظفين المؤتمنين والموظفات المؤتمنات "النزيهين بلغة اليوم"، والذين جاء ذكرهم تحت تسمية "مواطنو آكد" في النصوص البابلية اللاحقة.
وفي ميزوبوتاميا بالذات، بدأت كل الأشياء، ففيها: أول سلطة تشريعية بمجلسين؛ شيوخ وعموم، وأول سابقة قانونية، وأول دستور للأدوية (أقرباذين)، وأول تقويم للفلاح (روزنامة زراعية)، وأول رمزية جنسية، وأول أُمٍّ محزونة، وأول تهويدة للأطفال، وأول مرثية، وأول أغنية حُب، وأول فهرس للمكتبات، وأول نظرية في نشأة الكون، وأول مُثُل عُليا أخلاقية، وأول أقوال وأمثال... وأول.. وأول.. وأول..
لكن منجزات شعب ميزوبوتاميا بوصفها ممارسات بشرية لا تخلو من عيوب أيضًا إذا حاكمناها وفق اشتراطات زماننا وليس زمانهم، وعلى وجه الخصوص في قضيتين اثنتين:
الأولى: أنَّ شريعة حمورابي اعتمدت الطبقية في إيقاعها للعقوبات، فرغم أنَّ قوانين حمورابي قد اتّخذت من قاعدة العين بالعين والسن بالسن نقطة ارتكاز في بنائها، لكنها في الوقت نفسه ميّزت بين الناس في العقوبة تبعًا لهوية الخارق للقانون، وهوية الضحية، فقد نصّت على أنه إذا كسر رجل من طبقة أعلى أسنان رجل من طبقة أدنى تكون العقوبة غرامة فقط، وليس كسر أسنان الفاعل، كما أنَّ الرجل إذا قتل امرأة أَمَه يعاقب بالغرامة المالية، أما لو قتل امرأة حرة تُقتل ابنته كعقاب.
الثانية: أنهم كانوا مجتمعًا ذكوريًا حتى أنَّ إحدى مواد شريعة أوركاجينا نصّت على الآتي: "إذا تكلّمت المرأة إلى رجل من غير احترام، فإنَّ فم تلك المرأة يُسحق بآجرة مفخورة، وتُعرض الآجرةِ المفخورة عند باب المدينة ...".
ويقول المثل السومري: "الزوجة المبذرة التي تعيش في بيت هي أسوأ من جميع الأشرار" ، وأيضًا كانت المرأة عندهم أَمَة تُعامل كسلعةٍ تجارية، يُمكن بيعها وشراؤها وإيجارها واستئجارها ومقايضتها ورهنها، وحتى وراثتها وإهدائها، ولم يكن لها شخصية تُعرف بها؛ بل كان السومري عندما يريد ذكر عددهن يقول: "5 أو 10 رأس أنثى"، كما لو كنَّ من الماشية والأغنام .
المصافحة بالأيدي واختراع الخازوق...!
أمران متناقضان حقًا.. لكنهما في غاية الابتكار والصّنعة، فسكان ميزوبوتاميا الأصليين هم أول مَن اخترع المصافحة بالأيدي في تاريخ البشرية، لتنتشر لاحقًا في معظم دول العالم المتمدن خلافًا لشعوب أخرى في المنطقة والعالم من بينها:
دولة الإمارات، ومعظم دول الخليج العربي، فمصافحتهم تسمى "قُبلة الأنف"، وتكون بحك أرنبة الأنف بنظيرتها عند الآخر، وكلما استمرّ احتكاك أرانب الأنوف ببعضها أكثر كلّما كان التعبير عن المودة أكثر.. أما عن أهل التبت وما حولها، فإنَّ التّحية عندهم تكون بإخراج الشخص لسانه فيرد عليه الآخر بالمثل، في حين أنَّ التّحية في بعض مناطق الهند تكون بقيام الشخص بشد أذن الآخر، وكلّما كان الشّد قويًا كان ذلك تعبيرًا عن المودة والحفاوة بشكل أكثر عمقًا.. وفي جبال الهملايا، فإنَّ التّحية عند الناس تكون بأنْ يحك كل منهما ظهره بظهر الآخر.. أما إذا تقابل صديقان بعد طول غياب عن بعضهما في بعض مناطق الهند فإنهما يتبادلان التّحية بأنْ يقبض كل منهما على لحية الآخر، وكلّما كان الشد أقوى كان ذلك أعمق تعبيرًا عن الود والتقدير..
إلّا في ميزوبوتاميا العريقة المتحضرة، فإنَّ تحيتهم المصافحة بالأيدي، وكما يظهر من رُقيم آثاري يظهر فيه الملك الآشوري شلمنصر الثالث يصافح الملك البابلي مردوخ زاكير في القرن التاسع ق.م بالأيدي، ومنذ ذلك اللقاء فقد باتت المصافحة بالأيدي هي الطريقة المعتادة عندهم لتنتشر على جهات العالم الأربع، وهي اليوم التّحية الرّسمية عند مختلف شعوب الأرض..
ولكن ليت الأمر قد توقف عند هذا، فأجدادك أيُّها الميسوبوتامي العريق قد سبقوا الجميع أيضًا في ابتكار الخازوق..! وليس كما يدعي الأتراك بأنه اختراع لهم وصدّعوا رؤوسنا منذ عقود بأنَّ الخازوق ابتكار عثماني تركي ..!، فقد ظهر في الصّورة الجدارية التي تعود لتلك الحقبة الملك سنحاريب الآشوري، وهو يخوزق أسرى (يهود) من لخيش 701 قبل الميلاد، وذلك عندما تمرّد اليهود على الإمبراطورية الآشورية العظمى.
ووفقًا لبعض التّرجمات، فقد جاءت لفظة خـازوق تحديدًا في الفقرة 152 من قانون حمورابي، حيث نصّت على أنْ لو تسببت امرأة في مقتل زوجها بسبب رجل آخر تُوضع على الخازوق .
وتنص المواد في قوانين حمورابي من الرقم 153 – 158، على جملة احتمالات لعقوبة القاتل، والعلاقات الجنسية بين الأب وابنته، والحمو وكنته، والأم وابنها المتبنى، ومن هذه العقوبات النفي والإعدام غرقًا أو حرقًا أو الموت على الخـازوق أو غرامات مالية أيضًا .
وقد باتت اليوم مفردة خازوق كلمة شائعة الاستعمال في جميع أنحاء الوطن العربي، فيقال: إنَّ فلانًا "أكل خازوق أو تخوزق"، إذا أصابته مصيبة من جرّاء أفعال النصب والاحتيال، أو إذا سلّم أمره لغيره فوقع في بئر مظلم لا قرار له جرّاء الغفلة والتخلف.
وقبل أنْ أمضي قدمًا، فإنَّه من المستحسن أنْ أصف لكم الخازوق، فهو: عمود أو عصى طويلة يدخلونها من شرج الشخص لتخرج من كتفه من دون أنْ تتلف أعضاءه الأساسية، خصوصًا القلب أو الكبد؛ كي يبقى يعاني لأطول فترة ممكنة، وجرت العادة أنْ يكافئ الجلاد الحاذق على تمكنه من إدامة تعذيب المخوزق/المخوزقين لفترة طويلة، وقد يعاقب عند فشله في تحقيق هذه الغاية.
ولكن أوسع عملية تخوزق أو خوزقة جماعية بالتاريخ هي التي حصلت لكم أنتم أبناء ميزوبوتاميا في زمانكم هذا وفي مكانكم هذا.. ربما لأنَّ أصحاب الابتكار أولى به وبمخرجاته من غيرهم، فقد أعدَّ لكم حكامكم خوازيقَ لا قِبل لكم فيها، أتت على أموالكم فباتت يبابًا، وعلى الضروع فباتت يبوسًا، وعلى ثقافتكم فاستحالت طلاسم، وعلى حاضركم فبات كوميديا مدافةً في تراجيديا، وعلى مستقبلكم فأضحى على كفِ عفريت هائج.
فقد أعدَّ لكم حكامكم خوازيقَ: الفساد والمحاصصة والمكوناتية، الفوضى والتبعية وفشل الأداء، المحسوبية والمنسوبية والحزبوية والعشائرية والمناطقية.. وبتُّم مقيمون دائميون على أجيال من الخوازيق، تتجدد أجيالها بالسرعة اللازمة نفسها لتجدد أجهزة الهاتف النقال، منذ عشرين عامًا ونيّف، وبالتراكم ومن جرّاء تمسككم بالقول الذي اصطنعتموه لأنفسكم واتخذتموه شعارًا ترفعونه بوجه كل مَن حاول النهوض من على خازوقه: "لا حياة لمن تنادي..."، بات كل شيء في ربوع ميزوبوتاميا العليلة بحاجة إلى إثبات النسب..!
الوطنية ودولة المواطنة والولاء، النزاهة والثقافة ومنظومة القيم الأخلاقية، اليوم الوطني والعلم الوطني والنشيد الوطني، الدولة والدستور والمال العام، الجيش والسيادة والدبلوماسية، نظام الحكم والوظيفة الحكومية والقانون، الفيدرالية والكونفدرالية وغير المرتبطة بإقليم، التعليم وسانت ليغو وصناديق الانتخابات، المعتقدات والإعلام والتعليم العالي، أنت وأنا وهو وأنتم وأنتنّ.. كل شيء في ميزوبوتاميانا المغلوبة على أمرها، بات اليوم يلزمه إثبات نسب..!
هذا وغيره هو ما يسعى هذا الكتاب لبحثة واستجلاء أمره لبلوغ غايته في تحريك الماء الراكد في البركة الآسنة، وإثارة السؤال الوجودي والأخلاقي الكبير:
أين كنّا وكيف أمسينا..؟ معذرة ميزوبوتاميا..!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقدمة كتاب تحت الطبع- موسى فرج



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقف...
- محنة النزاهة في العراق... موقف القضاء من هيئة النزاهة
- محنة النزاهة في العراق...ح/2 الصدق والمكاشفة هو السبيل لمواج ...
- محنة النزاهة في العراق: غريب في ثقافة حكم لم تألفه....
- نور زهير ليس بطل -سرقة القرن- بل مجرد شيّال لحقيبة أبطالها.. ...
- هل نحن أمام -نصبة القرن- ، بدلاً من -سرقة القرن-...؟ وهل أن ...
- الشعراء ... وكلمة السواء ....
- -صنعه-، تمنيتها لكني حمدت الله أني لم أتقنها...
- تعديل قانون الأحوال الشخصية ، الباعث الحقيقي...
- أمام السوداني قضايا ينبغي ان تعود لتحتل الأهمية القصوى: القض ...
- أمام السوداني قضايا ينبغي ان تعود لتحتل الأهمية القصوى:
- جحود الأبناء وعبودية الآباء...
- التواصل الاجتماعي أم الكتاب...أيهما أكبر تأثيراً...؟
- صوم عاشوراء والغاء 14 تموز...تشابه في الباعث والمنهج
- 14 تموز بقعة ضوء يتيمة في نفق مظلم طوله 800 عام ...
- 30 حزيران ذكرى ثورة العشرين ، لو بقيت في الوجدان لكان أفضل و ...
- شيوخ العشائر في العراق، ثلاثية النضج والمسخ والانفلات...
- الاستثمار الفاسد...
- قبلها ...وبعدها...
- بيان حول ما يجري في السماوه ...


المزيد.....




- لماذا تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية -القوة العسكرية الأول ...
- الدفاع المدني في غزة: أكثر من 1000 قتيل منذ توغل إسرائيل الأ ...
- ماذا وراء زيارة ماكرون إلى المغرب، وما تأثيرها على العلاقات ...
- روته: وجود القوات الكورية الشمالية في كورسك -تصعيد كبير- للص ...
- وفد عن الشبيبة الإشتراكية في ضيافة عمدة مدينة وجدة
- -حزب الله-: كمنّا لآليات وجنود الجيش الإسرائيلي عند أطراف ك ...
- جمعية -نادي التقاليد البحرية-، ودورها في الحفاظ على التراث ا ...
- رئيس تشاد يعلن مقتل ما لا يقل عن 40 جنديا في هجوم على قاعدة ...
- تركيا تحبط عملية تهريب غريبة على متن طائرة قادمة من مصر
- أرمينيا تدين الهجوم الإسرائيلي على إيران


المزيد.....

- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موسى فرج - خوازيق ميزوبوتاميا المعاصرة