أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - سيناريوهات وتحليلات سياسية














المزيد.....

سيناريوهات وتحليلات سياسية


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8143 - 2024 / 10 / 27 - 14:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û pengê/91

شنكَى: هوارا خوده. الا يكفي كل هذا القتل والدمار. تعبنا يالله.
بنكَى: هاهووو. لقد بدأت للتو. فالقادم أعظم. القتل والدمار في توسع مستمر. يقولون بداية الحرب معروفة ومحددة. لكن النهاية مفتوحة.
شنكَى: أخ خوهى. فلم يعد لنا قدرة على تحمل كل هذه الدماء. نتعرض للضرب السياسي والحربي، وبحكم نفسيتي تعبانة تحدثي عن السياسي لان الأخر معروف.
بنكَى: عين الله عليكي، بتعرفي تختاري. هذا بحد ذاته يتطلب الكثير ومقالة مطولة. علماً نحن شعب لانقرأ ونشعر بالملل سريعاً.
شنكَى: وحياتك بعرف، ولهذا نحن بهذا الوضع. لكن أختصري كالعادة. واعلم بان تحليلك سيكون شامل ولخدمة الشعب فقط.
بنكَى: جى غما تيه. فهناك تحليلات وسيناريوهات أشكال وألوان. والاخيرة تنفذ بالخفاء خدمة لتركيا.
_ منهم من يقول بأن حزب العمال الكوردستاني يتحمل المسؤولية الكاملة عندما يتبنى هذه العملية الفاشلة.
_هناك من يقول بان العملية خدمت تركيا اكثر، لانها بذلك قدمتها ذريعة لضرب جنوب وغرب كوردستان.
_ هناك من يقول ان حزب العمال يعاني من صراع بين القيادات فهناك من يقبل والاخر رافض، هذا بحد ذاته يعطي حجة لمحتلي كوردستان ليستغل طرف على حساب الأخر.
_ بريطانيا تعمل بالخفاء لدعم تركيا، كي تقوم بالتفاوض مع الاكراد وضم مناطق كوردستانية اخرى لها لتحقيق حلمها العثماني. حيث بذلك تعمل على توسيع تركيا ورفض المشروع الامريكي والاسرائيلي اللذان يعملان على تغيير بالمنطقة. حيث ان بريطانيا لاتستطيع ان تواجه هذا المشروع مباشرة. وتستخدم تركيا ذريعة لذلك.
اغلب دول المنطقة تقوم بتنفيذ المشروع، أما تركيا تحاول التلاعب والتأخير في تنفيذ المشروع. رغبة وطمعاً منها بالكسب والربح، افضل من أن تخسر وخاصة انها تعاني من ازمات داخلية وستؤدي الى الانفجار قريباً.
سيناريوهات كثيرة والكورد لحد الان غائبون عن التأثير في المشهد الاقليمي عن ما يحدث وماسيحدث بالمستقبل القريب. نحن بحاجة الى محللين سياسين يتقنون التعامل مع الأحداث الدولية وليس محللين عاطفيين وتابعين لجهة على حساب اخرى. والخاسر الأكبر هو الشعب.
المرحلة تتطلب قيادي متقن لفن السياسة ويعمل على لم شمل العائلة الكوردية. اعتقد بأن السيد مسعود البرزاني يستطيع أن يلعب هذا الدور بالوقت الحالي، ليعود للواجهة ويقود الكورد الى الامان. فلا ثقة باي دولة والتاريخ يثبت ذلك. حسب اعتقادي سيكون له تصريح قوي قريباً وذلك لتصحيح المسار ولربما از نه غلطانبم.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماورائيات والدولما
- مُشتركات احزابنا الشمولية
- بين الديمقراطية والأعلام
- التَستر والتَخفي لأشباه القيادات
- ردود عكسية لا تحررية
- مواقف وتهديدات من الشبيحة
- اتهامات بطعم السياسة والثقافة
- تَصرف قيادي أفلامنكَو
- حكم الشعب ومحكمته
- ظواهر مدهشة للحوار الكوردي
- ترقيعات حزبية
- تريند مجقجق والمخفي أعظم
- مُخطط لأنهاء بعض الأحزاب
- تقييم فشل المجلس وممثليته
- قرارات تَفرضُ ذاتها
- مفارقات ادبية
- أنجازات اشباه القيادات
- تجاهل واستمرار متقصد
- أنشطة ملونة
- البيشمركى خط أحمر


المزيد.....




- الجيش الأمريكي يستعد لخفض قواته في سوريا
- الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بالأعمال الأرجنتيني
- فرنسا.. حكم بسجن مؤثرة جزائرية
- إيقاف مستشار رفيع في البنتاغون عن العمل على خلفية التحقيقات ...
- -وول ستريت جورنال-: واشنطن تريد استغلال الرسوم الجمركية لعزل ...
- السفارة اليابانية تعلن تخصيص 3 ملايين يورو لصندوق إعادة إعما ...
- مجموعة السبع تدعو لوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في السود ...
- وزير الخارجية الأميركي يبحث مع رئيس الوزراء الأردني الوضع في ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط طائرة مسيرة محملة بأسلحة قدمت من ...
- تونس: مصرع ثلاثة تلاميذ جراء انهيار سور مدرسة يشعل الاحتجاجا ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - سيناريوهات وتحليلات سياسية