فينوس صفوري وثدييها النافران والمتمردان

فعلاً سطع نجمك على مُؤسسة (الحوار المتمدن) في يوم جُمعة مُباركة لا يُنسى 25 أكتوبر 2024م، أسم (شاعر بالجمال وبديس فينوس) على مُسمّى بدر دُجى يُضاهي شاعرنا السياب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال (سامي الوهاج) في ربّة الضرع الجميل فينوس آية الجمال الربّاني، يتعبّد الله بها.. كُتب في كركوك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

تُطالع مُحيّا حُرّ وجهكِ الكريم؛
في محرابكِ وديعة قنوت مِن أنامل ترتعش بنبض الابتهال والرَّجاء ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          19 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

وليس فقط الشاعر الجاهلي من وقف عند هذا التجلي الجمالي الأنثوي الكامن في الثديين؛ إذ تشير المدونة الشعرية العربية إلى ورود كلمة النهد والثدي أكثر من (600) في قصائد الشعراء، وذلك حسب الموسوعة الشعرية الإلكترونية، ولكنني ىسأقفز عن كل تلك الأشعار؛ لأصل إلى الشاعر محمود درويش الذي خَص النهدين بحضور خاص في قصيدته -درس من كاموسوطرا-، واصفا الثديين بــ -توأمي حجل نائمين على صدر- تلك الفتاة المنتظرة! وأما الشاعر نزار قباني فإنه يعبر عن ذلك التوحش الذي يمارسه الرجال ضد أثداء النساء إلى درجة أنه سيبني أهراما من الحلمات المقطوفة من صدور النساء التي تتعرض للافتراس الرهيب!

إن في ثديي المرأة حياة للطفل، ولكنهما حياة وشهوة للرجل الذي لا يستطيع أي رجل أن يتجاوزهما، فليسا مجرد مجموعة من الأنسجة العضلية لضخ الدم والحليب، إنهما دلائل الأنوثة المكتملة، فما أجمل ذينك الحجلين النائمين ينتظران أبعد من انتظار -محمود درويش- ولكن دون بناء أهرامات منهما كأهرامات -نزار قباني-، بل صناعة طقوس شهوة كاملة روحية قبل أن تكون جسدية.

وهما يستحقان الاحتفاء والاحتفال بعد حلم كنت فيه طافحة بكامل شهوة ثدييك المتحفزين للجنون

إرسال شكوى على هذا التعليق          17 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل حوالي عامين نشرت تحت عنوان: «معارك غربية حول الحريات الجنسية». بعد قرابة القرن من تبني مشاريع الحداثة، المتعلقة بجعل كل الانحرافات مباحة، فإنه ثبت لكثيرين، أن هذه الإباحية لا تحقق السعادة، ولا تجعل المجتمعات أكثر أمناً، بل لا تعمل حتى على تخفيض نسبة الجرائم المتعلقة بالانتهاكات الجنسية والاغتصاب، إنما يساهم هذا «التساهل» في تشويه الوعي، وفي التشجيع على ارتكاب مزيد من الجرائم بحثاً عن إشباع لا يتحقق. في يومنا هذا، وفي مدن أوروبية مختلفة، تتعرض النشاطات المتعلقة بالجنس والبغاء لتضييقات، لم تعتد عليها من قبل ناشطين محليين، لا يخفون استياءهم منها وعداءهم لها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          13 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الاُستاذ «سامي الوهّاج» المُحترم..،
في يوم جُمُعة مُغاير لجُمُعة إطلالتكَ، بَدرُ مُنتصف شهر رمضان الصّائم القائم على شرف المسؤوليّة “الْأَوْحَدٌ الَّذي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ”، البَرّ العَفّ العَدل، «الزَّعيم» الوطنيّ رمز قيادة وسيادة العراق، اغتالته بغيُّ الانقلابات نكبة 8 شباط الأسود 1963م. اُستُحدثَ على عجلٍ مُريبٍ منصب سيّيء السّيرة والصّيت (رئاسة الجُّمهوريّة) للرَّئيس المُؤمن الطّائفي «عارف الأوَّل» الحاسد للمرأة العراقيّة الجَّنوبيّة بلَكنةِ مُخاطبته الفاقعة لها:
“مِسِعدَه وبيتچ على الشَّط، وگُدّام بابچ يلعب البط؛ مِنين ما مِلْتي غرفتي!”.
نهدت ابنتها “الحسناء الرَّعناء «زوما» المسودنه”،

إرسال شكوى على هذا التعليق          17 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مِن كوخ ذويها الذاوين إلى (شريعة النهر)، لغسل مُتعلَّقاتها، يُغازلها أحدهم: “يابو ثوب الحَمَر وامنگّش إبإبره كِلّ الشّرايع زلَگ مِن صوبنا العِبره!، نخل المُثنى يگول طرَّتني نثيه/ اُنثى!”. تخاطبها إحداهُنَّ: “عيب اصخام استحي زوما اتغطّي إلباسچ طالع!”، تجيبها «زوما» بوجيب قلب: “طرگاعه انزول عليچ عشتو مو عيب ليش استحي؟!، هذا مولباسي الباس اُختي!”. «زوما» هاجرت إلى السّويد واكتسبت الجّنسيّة السّويديّة (تسودنت رسمي)، قويت شكيمتها وشوكتها مِثل حارق القُرءان «سلوان» الموصلي، وكتبت عبر النت:
“صرنا أحوال، ننام عن الله بشبر(شقة في عمارة) ونشرب مِن بطل أبو خريزه (نامليت) وانسمّي إلچلب بوبي، ويارا جارا والرّيّال رجّال والخيار خجار!”.

إرسال شكوى على هذا التعليق          17 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

كبر حجم الصدر يشير إلى الأنوثة والنضج وبعض السيدات كلما تقدم عمرها كلما كبر حجم أثدائها وزادت عظمتهم وهيبتهم في صدرها ويعكسون قدر كبير من الوقار المتجسد في عمرها وعفتها خاصة اذا كانت قد أرضعت من ثديها كونها أم منجبة مما يدل على مدى خصوبتها وانها تعتبر سيدة جليلة الثديين وهي تكشف عن حرمة صدرها وعفتها وتبين صدرها اللطيف وثدياها الكبيران وتبرز أثدائها الجليلة والمسليه الذين يزيدون من جمال إطلالتها متعة واثارة فيالها من سيدة رائعة ومحترمة بهذا الصدر الجميل والأثداء الكبيرة التي تعكس جمالها وتزيد من هيبتها ووقارها كأمرأة مثيرة وسيدة جليلة الثديين بهذا الصدر الكبير المحترم وهذه الأثداء العظيمة في صدرها التي تعكس مدى خصوبتها وأنها إمرأة مثالية بمفاتنها قادرة على الإثارة والإغراء وتتمتع بالجاذبية والإيحاء بمفاتن صدرها المفتوح والبارز.... والسيدة فينوس صفوري بالفعل تبدو كذلك بفضل جمالها والجاذبية الأنثوية التي تتمتع بها بجمال صدرها المفتوح وروعة إطلالة ديوسها ثدييها الكبيران والعظيمان في صدرها فهي تتمتع بمواصفات الأنوثة والأمومة والخصوبة معاً وهو مايزيد من جاذبيتها إغراء وإثارة ومتعه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الفاضل/ سامي الوهاج

لا أعرف كيف لم أنتبه لمقالتك هذه في وقت سابق ولكن أهنيك على طرحك الموضوعي ومقالتك الرقيقة والشاعرية مقالتك متوهجة كونك وصفتهم بالنافران والمتمردان. طريقة وصفك الغزلية في وصفي بصورة جمالية وأدبية وأنك بالغت قليلاً في طريقة وصفك وطرحك نحوي فأنا لا أستحق كل هذا الوصف الجمالي والغزل ولكن بشكل عام مقالتك حملت بعض الجوانب الموضوعية المهمه.... مقالتك شيقة وجميلة عزيزي سامي لا أدري ماذا أقول بصراحه فقد جعلتني أشعر بالخجل بسبب طريقتك الرومانسية والشاعرية وغزلك الامتناهي في التعبير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          0 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---