أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات هل حقاً نخب العرب والمسلمين بشر؟!













المزيد.....

فيسبوكيات هل حقاً نخب العرب والمسلمين بشر؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8141 - 2024 / 10 / 25 - 07:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*أن ضاعت فلسطين
لن تضيع بمفردها.
فلسطين تقاوم منذ أكثر من 130 عاماً، ومستمرة، الدور والباقي علينا نحن.

*قطار التقسيم يمضي!
المحطة الحالية لبنان، والمحطة القادمة الرئيسية مصر.
للمغفلين والعملاء، ليس لنا سوى المقاومة خط للدفاع المتقدم.

*من الطبيعي ان يدعم الاستعمار واعوانه قاعدته المتقدمة في المنطقة، لكن اللي مش طبيعي، انك لا تدعم المقاومة المتقدمة عنك، وانت ليس لديك غيرها للدفاع عنك وعن وطنك المحتل!.

*عندما تتصدى لحرامي بما تيسر لديك من وسائل دفاع، الأنذال فقط هم من يشمتون في ضعف أدواتك، لأنهم لا يعرفون بالمرة معنى قوة شرف موقفك.

*"تموت الأشجار واقفة"
لم يكن مختبئاٌ، لم يهرب، كان في الميدان يقاتلهم مع رفاقه.
أحتفلوا .. لقد أصبح لدى العرب قائد بطل تاريخي جديد.

*شوفتوا القائد الحقيقي مكانه فين
يا أنتيكات

*الأن أصبح لدينا أكثر من قائد بطل.

*اذا ما كان هؤلاء قادة الجيل الحالي،
فما بالنا بقادة الجيل التالي.

*قارنوا اين كان نتنياهو من الجبهة، واين كان القائدان البطلان للمقاومة اللبنانية والفلسطينية.

*المعارك جولات
وهذه الجولة للمقاومة

*بعد حملتنا ضد وقفه، عاد أمس نجوم البرنامج الأخطر "حروب الأعلام"، بدون أسمه !!!.

*عودة نجوم البرنامج الأخطر من بين كل القنوات "حروب الأعلام" بعد أن كتبنا مراراً أن أيقافه أغبى قرار لقناة الميادين
https://www.youtube.com/watch?v=Mr1JLLFn6VU

*اليأس خلق الضعفاء



هل حقاً نخب العرب والمسلمين بشر؟!
أبادة جماعية تبث على الهواء مباشرة لأكثر من عام ونخب شعوب معظمها من غير العرب والمسلمين تتحرك ضد الأبادة الجماعية لشعب عربي معظمه من المسلمين، ولا تتحرك نخب العرب والمسلمين؟.!

هل حقاً لأن المقاومة شيعية أو أخوانية؟!
لو كانوا فراخ تذبح بهذه الطريقة الوحشية، وبهذه الأعداد الهائلة لأنتفض الأسوياء الشرفاء، ورغم أن الذين يذبحون ليسوا فقط بشر بل أيضاً، أنهم عرب ومسلمون، ليس فقط، بل وجيران وأنساب، وفوق كل ذلك، أن ذبحهم هو بالضبط الخطوة السابقة لذح كل من يقاوم الأمبريالية وعملاؤها، من سكان المنطقة من عرب ومسلمين، اليس أنك ذبحت يوم أن ذبح الثور الأخضر!.
.
اذاً هل هذا الخزي والعار العربي والأسلامي في ترك، أن لم نقل دعم، الذبح مستمراً يومياً ليل ونهار لأكثر من عام رهيب كامل، هل لأن المقاومة أسلامية شيعية أو أخوانية؟!، ياله من سؤال ساذج وغبي ومضلل، فهؤلاء العرب والمسلمين أنفسهم قد دعموا من قبل مقاومة المسلمين والهندوس ضد المحتل البريطاني في الهند، ودعموا مقاومة المسيحيين ضد الأحتلال الأستيطاني العنصري في جنوب أفريقيا، ودعموا مقاومة الكاثوليك في أيرلندا، ودعموا مقاومة الشيوعيون في كوبا .. الخ.
.
هل هذا الموقف اللا أنساني الحيواني هو مجرد موقف طائفي بغيض، بارغم من ان الطائفية، في كل الأحوال والأشكال، تنزع من الأنسان أغلى ما عنده، أنسانيته. الا أن الأجابة هى بكل تأكيد وقطعاً لا، أنها المصالح التي ترتبط هذه النخب للشعوب العربية والأسلامية، بقوى النهب العالمي وعملاؤها الأقليميين والمحليين، خاص ونظامي، مصالح مغموسة بدم عشرات الألاف من الأبرياء، بينهم حتى الان 10 الاف طفل، طفل.


*ثمن المنصب وثمن الشرف الوطني
مجدداٌ، أعتقال الباحث الأقتصادي اليساري والمناضل عن الشرف الوطني د. عبد الخالق فاروق

كتبت في أغسطس 2019:
".. هكذا يذهب د. عبد الخالق فاروق الاقتصادى اليسارى، الى المعتقل، ويذهب احمد السيد النجار الاقتصادى اليسارى ايضاً، الى مقعد رئيس مجلس ادارة مؤسسة الاهرام!."

*ثمن المنصب ! (1)
عندما يدفع المثقف ثمن المنصب.
احمد السيد النجار، نموذجاً.
سعيد علام
القاهرة، الاحد 4/8/2019م
".. هكذا يذهب د. عبد الخالق فاروق الاقتصادى اليسارى، الى المعتقل، ويذهب احمد السيد النجار الاقتصادى اليسارى ايضاً، الى مقعد رئيس مجلس ادارة مؤسسة الاهرام!."
http://www.ahewar.org/m.asp?i=8608

*وعادى بيدين صورة محمد رمضان مع المطرب الاسرائيلى!
ثمن المنصب! (2)
عندما يدفع المثقف ثمن المنصب.
احمد السيد النجار، نموذجاً.
".. هكذا يذهب د. عبد الخالق فاروق الاقتصادى اليسارى، الى المعتقل، ويذهب احمد السيد النجار الاقتصادى اليسارى ايضاً، الى مقعد رئيس مجلس ادارة مؤسسة الاهرام!."




الباقى من الثمن .. لكى نعرف عن باقى ثمن المنصب، الذى قدمه احمد السيد النجار وحصل على المنصب، ليس علينا سوى ان نقرأ معاً مقال الكاتب خالد عبد العزيز، الذى كتبه فى "WORLD NEWS" بعنوان: "القادم من عطارد – الدكتور احمد السيد النجار".
بالرغم من عدم اتفاقنا مع العديد من الاستنتاجات الواردة فى المقال او مآلاتها، الا ان ما يخصنا فى هذا المقال، الملئ بالمعلومات المدهشة عن "النجار"، هو سياق "دفع الثمن" من اجل الوصول الى المنصب، او المحاولة البائسة للحفاظ على هذا المنصب، والذى غالباً لا يدوم، والذى بالفعل لم يدم للنجار، ولربما كان ذلك هو الاستحقاق الثالث من "اثمان المنصب" الذى لا يدوم، بعد الاستحقاق الثانى المذل الذى قدمه النجار كقسط ثان من "ثمن الحفاظ على المنصب"، والذى سندهش به ومنه كثيراً، من خلال ما كتبه الكاتب خالد عبد العزيز تحت عنوان: "القادم من عطارد – الدكتوراحمد السيد النجار" ..
http://www.ahewar.org/m.asp?i=8608


*عندما يتحزم ويرقص المثقف الدلوعة على دماء الشعوب المنهوبة!
أنه يحلل العدوان الأمبريالي الأمريكي على شعوب الأرض، والفصل الأحدث منه، على الشعبين الفلسطيني واللبناني، وكأنه محلل غير منحاز يحلل بكل برود مبارة كرة قدم بين الأهلي والزمالك، وليس كما هو في الحقيقة، كونه عدوان استعماري يسفك دماء الشعب لأجل نهب ثرواتها، وشعوب تقاوم هذا الأستعمار الوحشي، والذي يحتم على أي مثقف لديه شرف، أو حتى بقاياه، ان يكون له موقف مبدئي منحاز للأنسانية!.

*نخبة عايزه الشعب يثور، وفي نفس الوقت، تحتقر وتزدري التاريخ الثقافي لهذا الشعب الذي تريده ان يثور.
الشعب الذي يشعر بالدونية لا يثور

*أيهما أفيد لأنهاض الشعب، التركيز على الجوانب السلبية الرجعية للثقافة العربية الأسلامية، أم التركيز على الجوانب الأيجابية التقدمية.

*كل من يعمل على أذكاء الصراع "الديني & المدني"، هو موضوعياً يدعم هدف الأستعمار "أحتراب أهلي ومن ثم تقسيم مصر".

*العمل على أنتشار القيم الأيجابية التقدمية،
يطرد عبر الزمن، القيم السلبية الرجعية.

*منذ أنهيار الكتلة الأشتراكية وأرتماء النظام المصري تحت أقدام الأمبريالية تلاشى الدور التنويري لليسار، وبرز العلمانيون المغرضون.

*العلمانيون المزيفون!
التركيز على السلبي الرجعي، وطمس القيم والرموز التقدمية العربية والاسلامية، يخدم فقط الأمبريالية وعملاؤها.

*مفاجأة العلمانيون المزيفون!
أنهم يعلمون أن النظام لن يستمر بدون البعبع الأسلامي، ورغم ذلك يستمرون في دورهم المزيف لأستمرار العطايا

*العمل على أنتشار القيم الأيجابية التقدمية،
يطرد عبر الزمن، القيم السلبية الرجعية.

*الغباء الأصطناعي
أوقفوا الأوهام، الوقت وقت حراسة الوطن!
الأسلامي أو العلماني الذي يعتقد أن بهجومه على الاخر سيجعله يغير عقيدته واهم. لا يغير الفرد عقيدته، التغيير هو تغير مجتمعي.
.
النتيجة الحتمية الوحيدة لأشعال الصراع العقائدي هى الاحتراب الأهلي ومن ثم التقسيم، أي تحقيق الهدف الأستعماري.
.
انتشار الأفكار في مرحلة أو حقبة معينة مرتبط بدرجة تطور الواقع عالمياٌ واقليمياٌ ومحلياٌ، والذي يشكله بالأساس محصلة ميزان القوى وتمثله في معركة الوعي بين قوى الأستغلال وقوى التحرر في كل حقبة.
أشعال الصراع بين أبناء الوطن الواحد منشأه وهدفه الحقيقي هو خدمة مستغل شعب هذا الوطن وناهب ثرواته.

*غتيال رئيس المكتب التنفيذي للمقاومة اللبنانية المرشح لخلافة الأمين العام.
الشعوب ولادة، الشعوب لا تنتهي، الأحتلال لزوال، مهما طال

*مُسيرة المقاومة اللبنانية أقتحمت الشباك وأنفجرت داخل غرفة نوم نتنياهو!
وفقاٌ لصور نشرها جيش الأحتلال.

*وعد نتنياهو مستوطني شمال فلسطين المحتلة بعودتهم الى منازلهم، فأخرجته المقاومة
اللبنانية هو وزوجته من منزله.

*عندما نقول امريكا المجرم الأول نعني رأس المال الأمريكي، لان الشعب لا يصنع سياسات، كما كل شعوب العالم، والادارة مجرد ادارة تنفيذية.

*لو عايزين تعرفوا وجهة النظر الاسرائيلية شاهدوا قناة العبرية، عفواٌ، أقصد العربية.

*ان أردت ان تبدو مثقفاٌ ادخل مصطلح "مقاربة" في اي جمله وبكل معنى، بعد أن توقف
المثقفون المستغربون عن أستخدام المغفور لها "عصف ذهني"

*الفقر ليس قدراٌ
الهزيمة العسكرية في 67 لم تكن سوى الأداة العنيفة للأخضاع التام للمنطقة العربية بدءاً من مصر الدولة الأكبر والجيش الأكبر والموقع الأستراتيجي الأهم، أخضاعها لنظام الهيمنة العالمي بالقيادة الأمريكية، هذا الأخضاع التام تم تجسيده من خلال "خطة الأستسلام الشامل" "كيسنجر/السادات"، حيث ان كل هزيمة عسكرية يدفع ثمنها أقتصادياً وثقافياً.

ولم يعد يتبقى لتمرير "خطة الأستسلام الشامل"، بعد تراث عبد الناصر الوطني، سوى غبار معركة كبرى وصخب أهازيج النصر العالية، فكانت دماء أبناء الشعب المصري قرباناً لملايين ومليارات الدولارات التي أختص بها أقل من 20% من سكان مصر، حصلوا على نسبة أكبر من الدخل القومي، ونسبة أكبر من الثروة العامة مما كانوا يحصلوا عليهما قبل أكتوبر 73، بدؤا في الحصول عليهما بعد شهور قليلة من أكتوبر 73، تحديداً في 74، من خلال السياسات الجديدة، النيوليبرالية الأقتصادية، العمود الفقري لـ"خطة الأستسلام الشامل"، وفي نفس الوقت، بدء 80% من الشعب المصري في الحصول على نسبة أقل من الدخل القومي، ونسبة أقل من الثروة العامة. ومع الأستمرار أخذت تتركز الثروة بشكل أكبر لدى نسبة أقل من السكان لا تتجاوز 5% تستحوذ على ما يساوي نسبة الدخل القومي والثروة العامة التي يتحصل عليها 80% من الشعب المصري.

الفقر ليس قدراٌ
النقود لا تتبخر، ولا تسقط من السماء،
فقط تُنزح من جيوب الفقراء الى خزائن الاثرياء.


*أي حدث يفضحه توقيته!
عصفورة الألهاء "الزمالك" للوبي الأمراتي "الأسرائيلي/الأمريكي" في مصر شغاله نار، بحنفية سمسار الأمارات ساويرس.

*كوره مين ياعم
فلسطين أهم

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات أسرائيل مشروع غير هادف للربح!
- فيسبوكيات قصف حيفا بالصواريخ تطور نوعي لبداية مرحلة جديدة من ...
- فيسبوكيات أستراتيجية المقاومة العسكرية!
- فيسبوكيات خبرة عام من المقاومة!
- فيسبوكيات الفعل وتوسعة رقعة الحرب!
- فيسبوكيات من عبد الناصر الى السيسي!. من يلف مصر بعلم أسرائيل ...
- كيف نوقع على وثيقة تزور تصنيف النيل من -نهر دولي- الى -نهر ع ...
- فيسبوكيات .. ولا تكتموا الشهادة!
- فيسبوكيات الطريق الى -العشرية السوداء- )مدني & أسلامي) في مص ...
- نحو -حركة تحرر عربية!-
- الأنتصار رهن بالجماهير العربية!
- مكرراً .. النداء الأخير
- لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!
- الموقف الثوري المبدئي من تراثنا الثقافي. وبعيداً عن -سيكلوجي ...
- أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.
- بدل -الندب والولوله- في مواجهة -سماسرة الوطن-!
- فيسبوكيات روح الأمة ونهوضها تكمن في فخرها بتراثها.
- فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23 ...
- ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار ...
- فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.


المزيد.....




- مقتل وإصابة العشرات في جنوب لبنان إثر غارات إسرائيلية، والجي ...
- مقترح مصري لوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة ومفاوضات في الدوحة ...
- دعوات للاحتجاج في جورجيا واتهام لروسيا بتزوير الانتخابات
- من يستطيع إنهاء الحروب.. ترامب أم هاريس؟
- ترامب وهاريس في ولايتين حاسمتين قبل الانتخابات بـ 9 أيام
- صحيفة: قراصنة صينيون يتجسسون على مكالمات شخصيات سياسية أميرك ...
- إعلام إسرائيلي: نتنياهو ووزيران يرفضون مقترح مصر بشأن غزة
- ترامب في تجمع انتخابي: هاريس -دمرت الولايات المتحدة-
- بايدن يدلي بصوته في التصويت المبكر لانتخابات الرئاسة اليوم
- كوريا الشمالية: مسيّرة كورية جنوبية اخترقت أجواءنا


المزيد.....

- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات هل حقاً نخب العرب والمسلمين بشر؟!