أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 384 – بعد السنوار - ما السيناريو الذي ستتبعه الحرب في غزة؟















المزيد.....

طوفان الأقصى 384 – بعد السنوار - ما السيناريو الذي ستتبعه الحرب في غزة؟


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8140 - 2024 / 10 / 24 - 22:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

كيريل سيمينوف
عالم ومعلق سياسي وخبير في شؤون الشرق الأوسط، وأنشطة الحركات الإسلامية والمنظمات الإرهابية؛ خبير في المجلس الروسي للشؤون الدولية
وكالة Regnum للانباء


21 أكتوبر 2024

يعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس يحيى السنوار خطوة سياسية مهمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
بل ويمكن تقديمه على أنه انتصار مقنع لإسرائيل على حماس. ومع ذلك، من غير المرجح أن يسمح الوضع السياسي الداخلي الصعب لرئيس الوزراء باستخدام هذا الحدث لإنهاء الصراع.

في الوقت نفسه، من الناحية العسكرية، من غير المرجح أن يحد إبعاد السنوار من القدرات العسكرية للجماعة لشن حرب ضد القوات الإسرائيلية في قطاع غزة. سيظل الجيش الإسرائيلي يواجه مشاكل خطيرة للغاية هناك، على الرغم من تقويض إمكانات حماس وحاجة المنظمة إلى إعادة البناء. ومع ذلك، لديها ما يكفي من القوات والموارد لمواصلة حرب طويلة ومنخفضة الكثافة، والتي قد تستمر لسنوات إذا لزم الأمر.

لقد مات جندياً بسيطاً

ذكر باسم نعيم، عضو المكتب السياسي للحركة والذي يعيش في قطر، في تصريحه أن "إسرائيل قتلت قادة آخرين لحماس في عام 2004، بما في ذلك مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين وخليفته عبد العزيز الرنتيسي. ومع ذلك، فقد أصبحت حماس أقوى وأكثر شعبية في كل مرة، وأصبح هؤلاء القادة رموزاً للأجيال القادمة"، كما قال.

في الواقع، فإن الموت البطولي لزعيم حماس، ممتشقا سلاحه، وليس فقط حسب رأي الفلسطينيين، يلقي القنابل اليدوية على الأعداء بينما تحيط به قوات الجيش الإسرائيلي المتفوقة بالدبابات والقذائف والطائرات المسيرة، أصبح بالفعل أسطورة. وفي ظل ظروف معينة، قد لا يصبح موت زعيم منظمة خسارة بقدر ما يصبح عامل تعبئة وتعزيز للفلسطينيين ومثالاً يحتذى به.

ان مقطع من قصيدة "قصيدة الظل العالي" للشاعر الفلسطيني الأكثر شهرة محمود درويش يتم توزيعه بنشاط على شبكة الانترنت مع الادعاء بأنه يتنبأ باستشهاد السنوار في وصف لموت مقاتل المقاومة الفلسطينية الذي يرمي العصا على أعدائه بقواه الأخيرة.

لقد ترك زعيم حماس وراءه رواية سيرة ذاتية من عام 2004 بعنوان "الشوك والقرنفل" والتي كتبها في سجن إسرائيلي وتم تهريبها على أجزاء. والآن قد تصبح كتابًا مرجعيًا للفلسطينيين.

كيف ستؤثر وفاة السنوار على مسار العمليات العسكرية في غزة يبقى أن نرى. على الأرجح، لن يكون لها تأثير كبير على البنية السياسية لحماس. تم حل معظم القضايا في المنظمة بشكل جماعي، وإدارة البنية العسكرية للمجموعة كانت منذ فترة طويلة لامركزية. حاليا، تناقش حماس ما إذا كانت ستنتخب رئيسًا جديدًا للمكتب السياسي أو تحافظ على القيادة الجماعية. ومن الممكن أيضًا تعيين زعيم سياسي لحماس، لكن هويته ستظل غير معلنة.

إن حقيقة مقتل زعيم حماس كجندي عادي في معركة شرسة تشير إلى أنه لم يعد هناك أماكن آمنة في القطاع حيث يمكن للقادة تنسيق أنشطة وحدات الجناح العسكري للمنظمة من المقر الرئيسي.

من ناحية أخرى، فإن استخدام التكتيكات غير المتكافئة، عندما يتنقل قادة المنظمة في القطاع ويصدرون الأوامر باستخدام الرسل والمراسلين العاديين، يعقد عمليات الجيش الإسرائيلي للقضاء على حلقة القيادة للمقاومة.

من المهم أن مقتل السنوار، الذي كان في غزة، كان عن طريق الخطأ، ولم يكن جنود الجيش الإسرائيلي في المعركة مع مجموعة من مقاتلي كتائب القسام قادرين حتى على تصور أن أحد الخصوم هو زعيم حماس نفسه. ولولا هذا الحادث، لكان السنوار قد واصل أنشطته. لقد شعر سلفاه اللذان قتلا مؤخرًا إسماعيل هنية وحسن نصر الله بالأمان الشديد، وبدا موقفهما أقل عرضة للخطر.

حرب العصابات

بعد عام من الصراع المسلح، تحولت حماس من قوة قتالية منظمة إلى حركة تخوض حرب عصابات. إن هذا يمكن اعتباره نجاحاً إسرائيلياً، ولكن في الوقت نفسه، أصبحت مهمة الجيش الإسرائيلي المتمثلة في تدمير المجموعة بالكامل أكثر صعوبة.

وبالطبع، ألحقت إسرائيل خسائر كبيرة بالجماعة أثناء عملياتها في غزة. ومع ذلك، فإن العدد الدقيق للمقاتلين الذين فقدتهم حماس لا يزال غير مؤكد.

وتزعم إسرائيل أنها قتلت حوالي 17000 عضو من الحركة، و"حلت" معظم كتائبها الأربع والعشرين. ومع ذلك، تشير التقارير الأكثر تفصيلاً للجيش الإسرائيلي، والتي تقدم تفاصيل عن التواريخ والمواقع أو العمليات، إلى مقتل حوالي 8500 فقط. ويشمل هذا الرقم أيضًا مقاتلين من جماعات مسلحة أخرى وربما أعضاء مدنيين من حماس.

تضع تقديرات ما قبل الحرب الجناح العسكري لحماس، كتائب عز الدين القسام، بين 25000 و30000 مقاتل قبل 7 أكتوبر 2023. ونظراً لخسائرها وحقيقة أن المنظمة من المرجح أن لا تزال تجند الآلاف من الأعضاء الجدد، فقد تحتفظ بما لا يقل عن نصف قوتها قبل الحرب.

إن حماس تحتفظ أيضاً ببعض القدرات العملياتية وتستمر في تنفيذ العمليات العسكرية ضد القوات الإسرائيلية في مختلف أنحاء قطاع غزة. فضلاً عن ذلك فقد بدأت المنظمة في تنفيذ عمليات في الضفة الغربية على نحو أكثر نشاطاً، مستخدمة من بين أمور أخرى السيارات المفخخة.

بدوره يواجه الجيش الإسرائيلي تحديات جديدة في المرحلة الحالية من الصراع. وعلى هذا فإن الأساليب الكلاسيكية في محاربة قوات حرب العصابات ـ "التطهير، والاحتلال، وإعادة التشكيل" ـ قد فشلت.
وتتضمن مثل هذه التكتيكات تطهير الأراضي من العدو، ونشر القوات الخاصة، ثم خلق الظروف أو البيئة التي لا يستطيع العدو أن يستعيد فيها عافيته.

إن الجيش الإسرائيلي قادر بكل تأكيد على تنفيذ عمليات التطهير في مناطق معينة، بل وحتى الاحتفاظ بها مؤقتاً. ولكن عجز إسرائيل عن خلق البيئة التي لا تستطيع حماس أن تستعيد فيها عافيتها وتعمل فيها يؤدي إلى خسارة المناطق التي تسيطر عليها، وإلى تكرار عمليات التطهير. وفي الوقت الحالي، لا تمتد سيطرة الجيش الإسرائيلي الدائمة إلا على ممر فيلادلفيا ومحور نتساريم، الذي يفصل بين المناطق الشمالية والجنوبية من غزة.

وقد لاحظ الصحافيون الإسرائيليون في الجيش أن مقاتلي حماس يعودون إلى المناطق التي طهرها الجيش الإسرائيلي سابقاً، ويرجع ذلك جزئياً إلى شبكة الأنفاق الواسعة التي فشل الجيش الإسرائيلي في تدميرها. ومع ذلك، يبدو أن الدعم المتزايد لحركة المقاومة بين الفلسطينيين آخذ في الازدياد. وهذا يسمح لحماس بتجنيد مقاتلين جدد، وأصبحت المناطق التي يتواجد فيها اللاجئون قواعد لها.

لكن المشكلة الرئيسية التي تواجه المنظمة هي في المقام الأول نقص الذخيرة والمعدات العسكرية، وخاصة الطلقات الخاصة بقاذفات القنابل، والتي كانت بمثابة الوسيلة الرئيسية للهجوم لدى المجموعة. والآن يستطيع المقاتلون الاعتماد بشكل أساسي على الأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية، مما يقلل بشكل كبير من قدراتهم العسكرية.

ومع ذلك، فإن حماس قادرة على تنفيذ عمليات ضد المركبات المدرعة والوحدات الثقيلة التابعة للجيش الإسرائيلي باستخدام الانفجارات المتحكم فيها. وقد فجر مقاتلو المجموعة الألغام الأرضية والمباني وفتحات الأنفاق عندما اقترب الجنود الإسرائيليون من تلك الأهداف.

إن شبكة الأنفاق الواسعة التي تمتلكها حماس، والتي لا تزال تعمل في العديد من المناطق، ربما لعبت دوراً كبيراً في نجاح المجموعات المسلحة المستمر في عمليات الكر والفر.

ومن خلال الانخراط في حرب استنزاف بدلاً من مواجهة جيش يتمتع بقوة نيرانية متفوقة بشكل كبير، فمن المرجح أن تحاول حماس تحسين فرصها في البقاء، وهي تعلم أن المنظمة تواجه فترة طويلة من الصراع المسلح.

السيناريوهات المتاحة لإسرائيل

إن الخيارات المتاحة أمام نتنياهو لتعطيل حماس بالكامل قليلة حالياً.
ولإنجاز هذه الغاية، يتعين على الجيش الإسرائيلي أولاً أن ينشئ وجوداً دائماً في معظم أنحاء قطاع غزة وأن يعطل نظام الأنفاق بشكل دائم. ثم يضطر الفلسطينيون بعد ذلك إلى الانتقال إلى سلسلة من المناطق المعزولة التي قد تتحول إلى معسكرات اعتقال ضخمة. وسوف يتم قطع الاتصال بينهم، وإنشاء مناطق عازلة محصنة حولهم.

ولكن مثل هذا السيناريو الجذري لن يكون ممكناً إلا إذا انتهت العملية العسكرية في الشمال، في لبنان، وحافظ الجيش على وجود طويل الأمد في قطاع غزة. هناك، سوف يخوض الجيش الإسرائيلي حرب عصابات حضرية لعدة سنوات ربما حتى يتم حصار الفلسطينيين أخيرًا في عدد قليل من المناطق المحاصرة.

ولكي يتم تنفيذ مثل هذه الخطة، تحتاج إسرائيل إلى تحقيق السلام مع إيران وحزب الله وتركيز كل قواتها على غزة.

هناك سيناريو حيث يتم إعلان وفاة السنوار عقابًا مستحقًا لهجوم السابع من أكتوبر، ويتم تحقيق هدف المواجهة مع حماس. وبالتالي، ينتهي الصراع ويتم تحرير الرهائن. مثل هذا السيناريو سيكون مقبولًا تمامًا للعديد من السياسيين الإسرائيليين. ولكن ليس بالنسبة لنتنياهو.

ويرجع هذا إلى الضغوط المستمرة عليه من الزعماء المتطرفين مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتامار بن غفير، اللذين قد يؤدي انسحابهما من الائتلاف إلى استقالة الحكومة. وبعد ذلك، فإن نتنياهو، نظرًا لوجود قضية كاملة من التحقيقات الجنائية المعلقة ضده، لديه كل الفرص لاستبدال كرسي رئيس الوزراء بكرسي الاتهام.

لذلك، فمن المرجح أن الصراع على غزة لن ينتهي قريباً، سواء بمشاركة حزب الله وإيران أو بدونهما.

يبدو السيناريو القائم على تجميد الوضع أكثر واقعية بالنسبة لإسرائيل.

في ظل الوضع الحالي للمنطقة التي تفرض عليها إسرائيل سيادتها العسكرية، لا يوجد مستقبل جيد لقطاع غزة. وفي ظل هذه الظروف، تستطيع الدولة اليهودية، بناءً على إرادتها وحدها، أن تغلق أي منطقة، وأن تجري عمليات عسكرية، وما إلى ذلك.

وفي الوقت نفسه، لم تتخل تل أبيب عن مهمتها المتمثلة في تهجير الفلسطينيين قسراً من غزة إلى الدول المجاورة، وربما ليس فقط إلى الدول المجاورة. ولكن إذا كانت الخطة في المرحلة الأولى تتصور "حشر" سكان غزة في مصر، فمن المقرر الآن تنفيذ إخلائهم تدريجياً.

من الواضح أن إسرائيل تنوي تحويل غزة إلى معسكر ضخم، حيث سيُحاط الفلسطينيون بسياج ومحاصرين من قبل القوات الإسرائيلية في "محيط أمني" في الشمال والجنوب. ولن يكون الوجود هناك ممكناً إلا بفضل المساعدات الإنسانية. وسوف يتم قطع إمداداتها بشكل دوري بحجة وقوعها في أيدي حماس، التي من الطبيعي ان تحافظ على وجودها في هذه الأراضي .

لذلك، فإن المخرج الوحيد سيكون الخروج التدريجي للفلسطينيين من معسكرات الاعتقال هذه، وبعد التدقيق المناسب، توفير الإقامة لهم في بلدان أخرى. وبالتالي، سيتم تطهير غزة تدريجياً من السكان العرب.

سيناريوهات محدودة امام الفلسطينيين

هناك سيناريو يسمح بتجنب مثل هذه النتيجة ويعني حرمان إسرائيل من جميع أدوات الضغط على القطاع وتحرير غزة بالكامل من سيطرتها بعد انسحاب وحدات الجيش.

قد يكون الضامن لعدم تدخل إسرائيل في هذه الحالة هو جامعة الدول العربية، التي يمكن لقواتها المشتركة دخول غزة وضمان الأمن. إن الدول العربية هي التي يمكنها تحمل المسؤولية عن مصير فلسطين. في الأربعينيات، حاولت بالفعل لعب دور حاسم، لكنها تخلت بعد ذلك عن الفلسطينيين لمصيرهم، وتركتهم بلا دولة وبدون حماية.

من المؤكد أن واشنطن وحتى تل أبيب تتحدثان الآن عن سيناريو مماثل لمشاركة الدول العربية في ضمان أمن غزة وإعمارها. ولكن يبدو أن المشكلة الرئيسية هي أن إسرائيل وحلفاءها سيحاولون بالتأكيد إغراق مثل هذه الخطة بالتفاصيل، كما فعلوا خلال اتفاقيات أوسلو. فبدلاً من الدولة الفلسطينية التي نوقشت في البداية، لم يحصل الفلسطينيون حتى على الحكم الذاتي، بل على "إدارة" مجردة تحت السيطرة الكاملة القسرية لإسرائيل.

لذلك، من أجل تنفيذ هذا السيناريو، يجب حرمان إسرائيل من حق المشاركة في تقرير مصير غزة، حيث من الضروري إدخال فرقة مشتركة من القوات المسلحة من تلك الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية التي تحافظ على علاقات مع إسرائيل، أي مصر أولاً وقبل كل شيء، وكذلك الأردن والإمارات والبحرين والمغرب وعمان، وربما السعودية.

ويجب أن تبدأ عملية إعادة إعمار غزة بالفعل تحت حماية قوات جامعة الدول العربية مع الحفاظ على الإدارة الفلسطينية. ويجب أن يحدد الفلسطينيون أنفسهم تكوين هذه الإدارة، مع أو بدون حماس.

إن غزة، بعد تحريرها وإخراجها من السيطرة العسكرية الإسرائيلية، لابد أن تصبح مقراً لحكومة الدولة الفلسطينية، تحت حماية الدول العربية. ومن الطبيعي أن تبقى الضفة الغربية والقدس الشرقية مؤقتاً تحت الاحتلال الإسرائيلي، ولكن الجهود الرامية إلى إعادة توحيدهما مع غزة في إطار دولة فلسطينية واحدة لابد أن تستمر.

إن تنفيذ مثل هذه الخطة يعتمد على عاملين.
أولاً، على إصرار قوى المقاومة وإيران على مواجهة إسرائيل في ساحة المعركة، وهو ما لن يسمح بتحقيق خطط نظام نتنياهو وحلفائه. وأيضاً على موقف الدول العربية وثباتها في التحرك نحو الهدف.

إذا لم يكن هناك شك في النقطة الأولى، فإن الدول العربية تستمر في تجنب الخطوات الصعبة أو على الأقل إظهار الثبات، باستثناءات نادرة، مثل الجزائر على سبيل المثال.

وهذا يعني أن تنفيذ الخطط الإسرائيلية لحل "القضية الفلسطينية" أكثر واقعية بكثير. ولكن كل شيء يمكن أن يتغير.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بريكس – حركة العدالة الدولية
- طوفان الأقصى 383 – حوار مع د. فيروز سيدهوا الذي تطوع في مستش ...
- لمن يكرهون الإتحاد السوفياتي
- طوفان الأقصى 382 – حوار مع د. فيروز سيدهوا الذي تطوع في مستش ...
- طوفان الأقصى381 – المانيا تشارك في إبادة الشعب الفلسطيني
- طوفان الأقصى 380 – المرض القاتل لشعب الله المختار
- طوفان الأقصى379 – إسرائيل تقود العالم إلى حرب نووية - نقاط ا ...
- روسيا يجب أن تكون من بين حراس القدس الخمسة
- دانيال ليفي - إسرائيل وإعادة تشكيل الشرق الأوسط – وضع أميركا ...
- ألكسندر دوغين – حول مسألة الأيديولوجيا في روسيا
- طوفان الأقصى377 – خبير روسي – ديناميكيات أزمة الشرق الأوسط ف ...
- طوفان الأقصى 376- هل تساعد حرب كبرى في الشرق الأوسط روسيا في ...
- ألكسندر دوغين – بعد ثلاثية الدولة العميقة
- طوفان الأقصى 375 – لماذا تعتبر الحرب في الشرق الاوسط مهمة با ...
- ألكسندر دوغين – الدولة العميقة – الجزء الثالث 3-3 – الخروج م ...
- طوفان الأقصى 374 – العين البريطانية – من يزود إسرائيل بالمعل ...
- ألكسندر دوغين – الدولة العميقة - الجزء الثاني 2-3 – إغتيال ب ...
- طوفان الأقصى 373 – من العراق إلى أفريقيا - كيف وسعت حرب غزة ...
- ألكسندر دوغين – الدولة العميقة - الجزء الاول 1-3 – تركيا كشف ...
- ألكسندر دوغين – الصراع في الشرق الأوسط هو بداية حرب كبيرة


المزيد.....




- مقتل وإصابة العشرات في جنوب لبنان إثر غارات إسرائيلية، والجي ...
- مقترح مصري لوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة ومفاوضات في الدوحة ...
- دعوات للاحتجاج في جورجيا واتهام لروسيا بتزوير الانتخابات
- من يستطيع إنهاء الحروب.. ترامب أم هاريس؟
- ترامب وهاريس في ولايتين حاسمتين قبل الانتخابات بـ 9 أيام
- صحيفة: قراصنة صينيون يتجسسون على مكالمات شخصيات سياسية أميرك ...
- إعلام إسرائيلي: نتنياهو ووزيران يرفضون مقترح مصر بشأن غزة
- ترامب في تجمع انتخابي: هاريس -دمرت الولايات المتحدة-
- بايدن يدلي بصوته في التصويت المبكر لانتخابات الرئاسة اليوم
- كوريا الشمالية: مسيّرة كورية جنوبية اخترقت أجواءنا


المزيد.....

- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 384 – بعد السنوار - ما السيناريو الذي ستتبعه الحرب في غزة؟