أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - في طبيعة استعصاء الدبلوماسية الأمريكية تجاه مسارات السلام الإقليميّة!















المزيد.....

في طبيعة استعصاء الدبلوماسية الأمريكية تجاه مسارات السلام الإقليميّة!


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 8140 - 2024 / 10 / 24 - 12:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الجهود الدبلوماسية المستمرّة، تقود الولايات المتحدة نشاطاً موازياً على أكثر من « محور » لتحقيق هدف أساسي: وقف إطلاق النار على الجبهة اللبنانية.
على المستوى الدولي، حضر الرئيس بايدن قمة أوروبية مصغّرة في برلين، جمعته مع زعماء ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، حيث

" ناقشوا الوضع في لبنان واتفقوا على ضرورة العمل على التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 والتوصل إلى حل دبلوماسي يسمح للمدنيين على جانبي الخط الأزرق بالعودة إلى منازلهم بأمان"،كما جاء في بيان البيت الأبيض بتاريخ 18 أكتوبر.

وفي السياق نفسه، يقود “هوكشتاين ” جهوداً منسقة مع فرنسا وإيران وقطر والحكومة اللبنانية لتحقيق الهدف نفسه، وتحت سقف مُعَدّل من القرار 1701 ، ولم يحصل اللبنانيون على شيء، كما أكّد ميقاتي في لقاء الأمس مع «المبعوث الخاص» لبايدن!!

غني عن البيان أن «سبب الاستعصاء» هو اعتقاد الإسرائيليين أن الحقائق الجديدة التي خلقتها آلة التدمير الهمجية قد تجاوزت أهداف كل الصيغ المطروحة التي يحرص العاملون عليها على الحفاظ على "نقاط الاشتباك "القائمة في 23 أيلول/سبتمبر، تحت قوانين اشتباك جديدة ، تُمَكّن وتحمي دور حزب الله الإقليمي ووظيفته اللبنانية.

في الواقع، لا يخرج عن هذا الإطار الجهود التي تسعى الأطراف نفسها إليها من أجل منع حراك" المعارضة اللبنانية" من استغلال فرصة الضعف الملموس الحالي لحزب الله لكي يوقفوا الانهيار الذي أصاب مؤسسات الدولة، عبر إطلاق مسار عمل حكومي جديد و حازم، يبدأ بخطوة انتخاب رئيس لبناني قوي وتشكيل حكومة إنقاذ وطنية، تكون على مستوى التحديات-القدرة على الالتزام باستراتيجية أمنية شاملة، مثل استدعاء الاحتياط وإعلان حالة الطوارئ، والاستعداد لأي صراعات قد تترتب محتملة. من حيث النتائج، يبدو واضحا أنّ الهدف الرئيسي ل «مؤتمر باريس» الذي يقود جهوده الرئيس الفرنسي، هو السعي لتعزيز شرعية “الحكومة المُعطّلة”، الفاقدة للشرعية، وضخ المزيد من الأموال في جيوب وخزائن المسؤولين وشركائهم في حزب الله .

وفي كل الأحوال، فإن نتائج المعارك الدبلوماسية هي انعكاس للحروب الميدانية، التي لاتخرج عن سياق الجهود الدبلوماسية الأمريكية، ويحاول الإيرانيون من خلالها إلحاق خسائر رادعة بجيش العدو الغازي، علّها تُجبر قيادته السياسية على القبول بوقف إطلاق نار في «الربع الأخير من السباق»،وبالتالي الحفاظ على نقطة وقواعد الاشتباك القائمة، بينما تأمل حكومة الحرب الإسرائيلية أنّ يؤدّي المزيد من التصعيد إلى صناعة وقائع نوعية جديدة، تَتخَطَّى جميع قواعد الاشتباك (١) ، ودون أن يولي أيّ من القوى المتورّطة اهتماما جدّيا لما تجرّه حروبهم من ويلات وخراب(٢)!

إن الخداع الكبير الذي تمارسه وسائل الإعلام للتمويه على طبيعة أهداف وأدوات مشروع السيطرة الإقليمي الأمريكي - المسؤول الأول عن كل ما حدث من دمار وخراب محلي وإقليمي منذ بداية خمسينيات القرن الماضي، خاصة في مرحلة «توسيع مشروع السيطرة الإقليمية الإيرانية» بعد عام 1980 - هو تغييب طبيعة الحرب من خلال وضع واشنطن الديمقراطية وتل أبيب الصهيونية اليمينية في خندق واحد، في مواجهة المشروع الإيراني )٣)، في تجاهل لأخطر حقائق الصراع التي تظهر أن العامل الأساسي في فشل جهود التسويات السياسية الإقليمية الشاملة خلال التسعينيات، على المسارات السورية والفلسطينية واللبنانية، واستمرار حلقات الحروب المتعاقبة، لم يكن سوى ضرورات تقدّم قطار مشروع السيطرة الإقليمية التشاركية -الأيرو أميركي- الذي تطلبت أدواته ومنهجه بناء وديمومة مواقع اشتباك عسكرية في فلسطين وجنوب لبنان، تحميها قواعد اشتباك دبلوماسية وسياسية أميركية، على حساب مسارات التسوية السياسية الدائمة... التي كانت على وشك أن تتحقق قبل نهاية الألفية الثانية، وكانت كافية لوقف حمام الدم ومسلسل الدمار )٤).
يبدو حتى هذه اللحظة أن نتائج ومخرجات الحرب العسكرية والدبلوماسية غير واضحة:
الأمر الوحيد الواضح هو استمرار مسرح الجريمة بحلقات الدمار والتهجير والقتل وانهيار الدولة اللبنانية، خدمة لشبكة السيطرة التشاركية الإقليمية واللبنانية بين الولايات المتحدة و سلطة النظام الإيراني !

لا تستمر إدارة بايدن في تجاهل حقائق الدمار الذي أحدثه تحالف “الديمقراطيين” الإقليمي مع سلطة النظام الإيراني منذ بداية عام 1980 فحسب، بل أيضاً الأصوات الأميركية التي تقترح حلولاً استراتيجية دائمة توقف مسارات الصراع القائمة!

في ضوء إدراكه لطبيعة أسباب الصراعات الإقليمية المستمرة، يتوصل توماس فريدمان، الصحفي والكاتب الأمريكي المُقرّب من إدارة بايدن إلى استنتاجات موضوعية في مقال رأي بصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية يوم الخميس17 أكتوبر/تشرين الأول ، تحت عنوان «حان الوقت لأميركا أن تتعامل بواقعية مع إيران وإسرائيل " ، تشرح خطوات وموجّبات اتفاق شامل، يعتقد الكاتب انّه يجب على واشنطن أن تعمل على تنفيذه، "إذا أرادت شرق أوسط ينعم بالسلام":

“ إنهاء الإمبريالية الإيرانية في لبنان والعراق وسوريا واليمن وغزة مقابل التزامنا بعدم الإطاحة بنظامكم، ولكن بدلاً من ذلك المشاركة معكم في بناء ترتيب أمني جماعي على مستوى المنطقة. أنتم تنسحبون، ونحن ننسحب، وإسرائيل تنسحب”.

"الشيطان الأكبر" يعترف بإيران كجزء ضروري من أي نظام أمني إقليمي جماعي، مقابل إنهاء "تسليح حزب الله والحوثيين والميليشيات الشيعية في العراق... سنجعل الإسرائيليين ينسحبون من جنوب لبنان وغزة".... وسوف يحل الجيش اللبناني وقوة دولية فتاكة محل حزب الله، كما ستحل قوة حفظ سلام عربية محل حماس. كما سنشجع إسرائيل على الحد من أي ضربة انتقامية ضدكم”.

"علينا أن نحدد الخيارات المتاحة أمام القيادة الدينية في إيران:

استئناف المحادثات النووية، وإنهاء إمداد وكلاءها بآلاف الصواريخ، والقدرة على البقاء في السلطة”. "وإلا فسنزوّد إسرائيل بكل الأسلحة اللازمة، بما في ذلك تصميم قنابل معززة للتحصينات بوزن 30 ألف رطل، ومن ثم تدمير المنشآت النووية المدفونة بعمق بقاذفات القنابل من طراز B". -2."

ثم يضيف:

"...هذا الهراء المتمثل في رعاية الدول الفاشلة في لبنان واليمن وسوريا والعراق حتى تتمكن شعوبها من القتال والموت بينما تهتف طهران بأمان - يتوقف الآن".

من المؤسف حقّا أنّ يتجاهل فريدمان، وغيره من صنّاع الرأي العام، في أطروحات الحلول المُقترحة حقيقة أنّ العامل الأساسي الذي يمنع واشنطن الديمقراطية من انتهاج استراتيجية سلام شاملة يكمن في طبيعة آليات السيطرة الإقليمية الأمريكية الإيرانية التشاركية التي توجّب في أولويات السياسات الأمريكية الربط بين حماية سلطة النظام الإيراني وأدوات شبكة السيطرة الإقليمية ، وهو ما يمنع تنفيذ ما يقترحه.
تُدرك واشنطن ، كما تدرك طهران ،أنّ السير على مسارات التقارب والإصلاح محليّا أو إقليميّا تهدد عوامل استمرار سلطة أمر واقع تفتقر إلى كل عوامل الشرعية الدولية والوطنية، وأن استمرار العداء مع أمريكا وإسرائيل يشكّل أهمية قصوى لديمومة سلطة النظام، وبالتالي أدوات السيطرة الإقليميّة ّ التشاركية!!
----------------------------------------
(1)- على مدى عقود قبل 7 أكتوبر 2023، تمكنت قيادة محور المقاومة من شن حروب استنزاف ضد جيش الاحتلال من خلال بناء “نقاط اشتباك” كانت محمية سياسيا ودبلوماسيا بقواعد الاشتباك الأمريكية، وما زالوا يعتقدون أنه يمكن الحفاظ عليهم في تطورات تداعيات هجمة فيضان الأقصى!
في المقابل، ترى العديد من المصادر أن إسرائيل لن تكرر تجربة احتلال لبنان عام 1982 أو إنشاء منطقة عازلة كما حدث في دولة “جنوب لبنان”، وأنها ستتجنب حرب استنزاف بمقاومة لبنانية دفاعية شرسة ستلحق ضررا بالغا. خسائر مؤكدة في أرواح جنود إسرائيليين. وأوضح رئيس حكومة الحرب أنه يعمل على "إنهاء الخطر القادم من لبنان" من خلال استراتيجية مختلفة، تتضمن استمرار القصف الجوي المدمر للحجارة والأشخاص، مع توغلات برية، وتنفيذ مهام محددة، تستمر لأيام، وبعد الانتهاء منها يعودون إلى قواعدهم داخل إسرائيل!

على أية حال، يبدو واضحاً أن ما لم تقدره قيادة طهران هو أن إسرائيل، منذ فشل مفاوضات نهاية عام 1999 في كامب ديفيد قبل ربع قرن تقريباً، "عملت جاهدة لإعداد نفسها عسكرياً واستخباراتياً وفنياً". وإلغاء نقطة الصراع ولو بتدمير بلد بأكمله، وهذا ما تسعى إليه”. إليه الآن."

وفي السياق نفسه، يقدم إعلام المقاومة صورة تفصيلية عن حجم ومدى الاجتياح البري، كما جاء في ملخص ميداني صادر عن غرفة عمليات المقاومة الإسلامية:

“…إن مجاهدي المقاومة الإسلامية يتصدون لهذه المحاولات على أكثر من محور وفق ما يلي:

- المحور الأول: منطقة عمليات الفرقة 146 الممتدة من الناقورة غرباً حتى مروحين شرقاً.

المحور الثاني: منطقة عمليات الفرقة 36، الممتدة من راميا غرباً إلى رميش شرقاً (بما في ذلك عيتا الشعب)، ومن رميش وصولاً إلى عيترون شرقاً.

المحور الثالث: منطقة عمليات الفرقة 91 الممتدة من البليدة جنوباً إلى الحولة شمالاً.

- المحور الرابع: منطقة عمليات الفرقة 98 الممتدة من مركبا جنوباً حتى قرية الغجر اللبنانية المحتلة شرقاً.

المحور الخامس: منطقة عمليات الفرقة 210 الممتدة من قرية الغجر حتى مزارع شبعا اللبنانية المحتلة.

(2)- آخر أخبار الغارات الجوية تحدثت عن استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت ليلة أمس بـ 17 غارة، دمرت إحداها على “الليلكي” 6 مباني ، وأشعلت حرائق واسعة النطاق!
(3)- لنأخذ مثالاً على ما يقوله الإعلام في موقع *بيروت بوست*:

كشف مصدر دبلوماسي فرنسي، ان رفع رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف سقف كلامه، جاء بعدما نسفت واشنطن وتل ابيب، صيغة فرنسية – ايرانية، متداولة مستوحاة من روحية القرار 1701 مع تعديلات جديدة تتحدث بالتفصيل عن انتشار الجيش اللبناني على الحدود، وتراجع وجود عناصر حزب الله، ومنح صلاحيات أوسع لليونيفيل مع الجيش."


(4)- ادّعت «هدى الحسيني )صحفية وكاتبة سياسية لبنانية( في مقال بعنوان «الحرب ضد حزب الله تستهدف نفوذ إيران في لبنان» (الشرق الأوسط، لندن، 17 أكتوبر 2024 ،و بناءً على ما نشره الصحفي الإسرائيلي “شمعون آران" من صور ومحاضر اجتماعات التفاوض التي رعتها واشنطن نهاية الأول من كانون الثاني/يناير 1999 بين وزير الخارجية السوري آنذاك فاروق الشرع ورئيس وزراء إسرائيل إيهود باراك، أنّ نقطة الخلاف الأساسية التي حالت دون التوصل إلى اتفاق نهائي تمثّلت بإصرار فاروق الشرع على بقاء نقطة الاشتباك القائمة في جنوب لبنان لحين تنفيذ مراحل الاتفاق بالكامل، وهو ما رفضه باراك، موضّحا أن حكومته تعهدت أمام الكنيست والمواطنين بالانسحاب الكامل من لبنان قبل منتصف ... وقد توفي الرئيس الأسد بعد فترة وجيزة ولم يتمكن من تعويض الفرصة التي أضاعها الشريع!

المؤسف ليس فقط أنّه قد حصل الانسحاب دون استعادة الجولان، بل وما شكله من خطوة بالغة الأهمية في رحلة سلاح حزب الله ، الذي شرّعنه اتفاق الطائف عام١٩٨٩، للسيطرة على لبنان، ومن خلاله سيطرة إيران، التي تعززت بعد الانسحاب السوري عام ٢٠٠٥، وأصبحت راسخة بانتخاب ميشيل عون رئيساً للجمهورية!!



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طبيعة التحدّيات الإقليميّة التي تواجهها إدارة بايدن في سباق ...
- محطّات نوعية في مسارات كفاح الشعب الفلسطيني.
- هل قاتل - يحيى السينوار - بشجاعة حتى الاستشهاد؟
- في مسارات الحرب- أهدافها وأدواتها. الجزء الثاني.
- في -مآلات الحرب  المحتملة بين حكومة الحرب اليمينيّة الإسرائي ...
- في طبيعة الصراع الإقليمي، ومحددات ثقافة و مواقف قوى اليسار( ...
- في- قنبلة الرف- الإيرانية و آليات السيطرة التشاركية الأمريكي ...
- في الذكرى السنوية الأولى، إلى أية درجة حقق هجوم طوفان الأقصى ...
- في مشروع - الشرق أوسط الإسرائيلي - الجديد !
- في حيثيات وأهداف الغزو الإسرائيلي البري المحدود في جنوب لبنا ...
- في أبرز وقائع مشروع السيطرة الإقليمية التشاركية بين الولايات ...
- فات الأوان لكي يفعل الحزب ما كان يجب عليه فعله في أعقاب حرب ...
- قراءة في -بيان إلى الرأي العام السوريّ لا للكراهية .. نعم لل ...
- لماذا تختلف هذه الحرب العدوانية الإسرائيلية على الشعب الفلسط ...
- هل يمكن تجنيب السوريين عواقب الصراع الإسرائيلي الإيراني على ...
- هل يمكن تجنيب السوريين عواقب الصراع الإسرائيلي الإيراني على ...
- في - مشروع التسوية السياسية الأمريكية الجزئية في سوريا-!
- الخَيار الامني العسكري الميليشياوي في صيرورة الصراع على السل ...
- في - التسوية السياسية الأمريكية الجزئية في سوريا -!
- في طبيعة مشروع حماس السياسي الفلسطيني- الجزء الأوّل.


المزيد.....




- مقتل وإصابة العشرات في جنوب لبنان إثر غارات إسرائيلية، والجي ...
- مقترح مصري لوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة ومفاوضات في الدوحة ...
- دعوات للاحتجاج في جورجيا واتهام لروسيا بتزوير الانتخابات
- من يستطيع إنهاء الحروب.. ترامب أم هاريس؟
- ترامب وهاريس في ولايتين حاسمتين قبل الانتخابات بـ 9 أيام
- صحيفة: قراصنة صينيون يتجسسون على مكالمات شخصيات سياسية أميرك ...
- إعلام إسرائيلي: نتنياهو ووزيران يرفضون مقترح مصر بشأن غزة
- ترامب في تجمع انتخابي: هاريس -دمرت الولايات المتحدة-
- بايدن يدلي بصوته في التصويت المبكر لانتخابات الرئاسة اليوم
- كوريا الشمالية: مسيّرة كورية جنوبية اخترقت أجواءنا


المزيد.....

- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - في طبيعة استعصاء الدبلوماسية الأمريكية تجاه مسارات السلام الإقليميّة!