أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى سامى زكى - جرائم السنوار والمحرقة الأسرائيلية















المزيد.....


جرائم السنوار والمحرقة الأسرائيلية


مجدى سامى زكى

الحوار المتمدن-العدد: 8138 - 2024 / 10 / 22 - 22:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الموضوع الأول :
الصديق ناجى عوض نشر فى صفحته جرائم السنوار تحت العنوان التالى :
مقال صادم ومرعب ....هكذا يصنعون من القتلة والمجرمين ابطال وهكذا يزور التاريخ امام اعيننا
صديقى ناجى (مهندس ) أرسل لى الرابط مشكورا :
https://www.facebook.com/share/p/m2dQuLKD9HMSGqmX/
---
إليكم نص المقال :
· تحت عنوان "السنوار.. من جزار خان يونس إلى قتيل تل السلطان"، نشر الكاتب اليمنى حسين الوادعى مقالا مثيرا للجدل يتناول شخصية قائد حماس يحيى السنوار. وعلى الرغم من عدم التأكد من صحة جميع الادعاءات والمعلومات الواردة فيه، والتى تحتاج إلى مزيد من البحث والتقصى، إلا أن هذا المقال يثير أسئلة مهمة ويقدم وجهة نظر جديدة تستحق العرض والنقاش. كتب حسين الوادعى يقول:

فى مقابلة تلفزيونية قديمة أجراها أحمد منصور مع الشيخ أحمد ياسين زعيم حماس الأسبق، كان السنوار فى جوهرها رغم عدم ذكر اسمه، تحدث ياسين فى المقابلة بفخر عن طريقتهم فى اصطياد "العملاء". والعملاء حسب ما نفهم من المقابلة هم طيف واسع من المواطنين الفلسطينيين المختلفين مع حماس. إلى جانب أهمية المقابلة فى كشف جرائم حماس - السنوار ضد الفلسطينيين، فهى تصلح كدراسة سريرية لحالة السيكوباثية (الاعتلال النفسى) وكيف تتأثر المجتمعات بتزعم الشخصيات المعادية للمجتمع لحركات مسلحة. تحدث ياسين بفخر عن قيامهم باختطاف وتعذيب وقتل ودفن من سماهم بالعملاء. أول هولاء كان عامل بقالة بسيط فى خان يونس اتهمته حماس بإدخال نساء إلى بقالته وممارسة الفاحشة. وعندما سأله أحمد منصور عن علاقته بإسرائيل كان جواب أحمد ياسين: "إن هذا الشخص اسقط النساء وأن هذا لا بد ان يكون بأمر من اسرائيل لتجنيدهن". لم تثبت أى تهمة تخابر على الضحية المسكينة، لكن هذا لم يمنع حماس من تعذيبه وقتله ودفنه سرا. من هنا بدأت تظهر سمعة السنوار، الرجل خلف الجهاز الأمنى السرى لحماس ومهندس عملية تحويل الفلسطينيين الأبرياء إلى "عملاء" ثم تصفيتهم وإخفائهم. وحصل على اللقب الذى سيلازمه "جزار خان يونس". كما سنرى، بالنسبة للسنوار، المعركة هى معركة ضد الفلسطينى أولا.
الحالة الثانية التى ذكرها أحمد ياسين هى لمدرس فلسطينى ترك التدريس وأنشأ فرقة للرقص والغناء فى غزة. ومرة أخرى لم بقدم ياسين أى دليل على التخابر، وظلت التهمة الأخلاقية هى ممارسة الزنا واسقاط النساء من أجل تجنيدهن. اختفت جثة الضحية الثانية أيضا وبدأت تظهر سمعة جهاز الإخفاء الحمساوى وقائده يحيى السنوار. من يقع فى يد السنوار يتبخر، وحتى عائلته لا تعرف مصيره.
اتسعت معايير "العمالة" وحالاتها. لم تعد فقط العمالة لإسرائيل. فقد اختطف الجهاز الأمنى، الذى أصبح اسمه "مجد"، مواطنين بتهمة العمالة لفتح أو للجهاد الإسلامى أو للجبهة الشعبية. ثم صار الجهاز يراقب أعضاء حماس نفسهم ويختطفهم ويصفيهم. صار النضال بالنسبة للسنوار يمر عبر جثة الفلسطينى المشكوك فيه. والكل مشكوك فيهم من صاحب الدكان البسيط فى غزة وحتى القائد القسامى محمود شتيوى.
كيف أصبح السنوار مهووسا بتخوين الداخل أكثر من قتال الخارج؟ وكيف كان يرى فى كل شخص جاسوسا حتى يثبت العكس (فى حالة إنه لم يعترف تحت التعذيب). نقطة التحول المحورية كان اعتقاله من قبل إسرائيل فى عام 1982. بعد تجربة الاعتقال القصيرة عاد بفكر مهووس باكتشاف العملاء من الداخل وأسس الجهاز الأمنى، وكان أحمد ياسين مصدقا ومؤمنا مخلصا بكل ممارساته. ضاقت دائرة العنف لتنتقل من الفلسطينى الخارجى إلى الفلسطينى الداخلى (أعضاء حماس)، مثل تصفية الناطق الإعلامى لحماس أيمن طه، والقائد القسامى محمد شتيوى، الذى سيموت من التعذيب بأوامر السنوار وسيتم تغطية الجريمة باتهامه بممارسة اللواط.
هكذا تكونت شخصية السنوار السيكوباثية: الغرور، السطحية فى فهم الأحداث لكن مع ثقة فائقة فى النفس، الميل للعنف والجريمة، انعدام التعاطف تجاه الآخرين أو الاحساس بمعاناتهم، والسلوك المعادى للمجتمع. هذه هى الخصائص التى قادته لسبعة أكتوبر ورفض أى حلول تقى الغزاويين شر الموت المجانى، ولامبالاته بمعاناة الغزاويين حتى آخر لحظة.
لكن هذه ليست نهاية القصة أو نهاية تكوين الشخصية. دخل السنوار السجن فى عام 1989 بتهمة خطف وتعذيب وقتل أربعة فلسطينيين. داخل السجن أعاد تقسيم المساجين الى مخلصين وعملاء. كانت سجون إسرائيل مليئة بمئات الفلسطينيين الذين قرروا المقاومة بطرق مختلفة، لكن بالنسبة للسنوار، حتى ضمن المقاومين الذين دفعوا ثمنا غاليا من حرياتهم وحياتهم، هناك خائن وعميل. شكل نظامه الأمنى الخاص داخل السجن، وحرض السجناء على الاعتداء على من يراهم عملاء. مرة أخرى كانت المعركة بالنسبة له هى معركة ضد الفلسطينى أولا. ومن داخل السجن استمر فى إصدار الأوامر لجهاز حماس لتنفيذ عمليات الاختطاف والتصفية ضد من يشك فيهم فى غزة. ليس هذا غريبا، فمعركة حماس كانت ضد الفسطينى أولا، وقد ظهرت كحركة نقيضا لعلمانية حركة فتح وسعيها نحو حل القضية بالسياسة والتفاوض.
بعد اتفاق أوسلو أصبحت قضية حماس هى إسقاط أوسلو وحل الدولتين. وكان صعود السنوار مرتبطا بإعادة ترتيب أولويات حماس لتصبح المعركة ضد الداخل الفلسطينى (فتح) هى الأولوية. ومع انقلاب حماس على السلطة فى عام 2007 صارت إيديولوجية السنوار، "أولوية العدو الفلسطينى"، هى المسيطرة. ويعد خروجه من السجن فى صفقة جلعاد شاليط نقطة الذروة فى توجيه البنادق ضد الداخل. سيقوم تحالف موضوعى بين السنوار ونتنياهو هدفه إسقاط أوسلو وإسقاط الحلول السلمية وإضعاف السلطة. وستتحول غزة الى معتقل كبير وبيت رعب لممارسات "مجد".
لاحظت منظمة "هيومن رايتس ووتش" ومنظمة العفو الدولية نفس السيناريو. تطلق حماس صواريخها على إسرائيل، وترد إسرائيل بالقصف، وساعتها يبدأ الجهاز الأمنى لحركة حماس باعتقالات واسعة للقبض على "العملاء" وتصفيتهم. وفى خضم القصف الإسرائيلى لا تنشغل حماس بالرد ولا بحماية المدنيين وإنما بتصفية المزيد من الفلسطينيين داخل غزة.
قبل اجتياح إسرائيل لغزة فى عام 2023، كان الجهاز الأمنى للسنوار قد قتل غزاويين أكثر من الذين قتلتهم إسرائيل. قتلهم بالخنق، وباطلاق الرصاص، وبالدفن أحياء، وبالرمى من أسطح البنايات، وباعدام الجرحى داخل غرف العمليات، وبتصفيتهم أمام زوجاتهم وأولادهم.
قرار سبعة أكتوبر وتداعياته كان خلاصة شخصية السنوار وسيكوباثيته. هل تتذكرون صفات الشخص السيكوباثى فى بداية المقال؟ غرور بأنه قادر على تغيير المعادلة فى عملية خاطفة. سطحية فى قراءة الأحداث وتداعياتها. ثقة مطلقة بالنفس لإتخاذ قرار انتحارى حتى دون استشارة قيادات الحركة. والأسوأ غياب الحس الإنسانى والتعاطف مع ضحايا مغامراته من الغزاويين. تدمير 80 % من القطاع ومقتل 40 ألف بسبب الحرب لم تكن عنده شيئا يذكر، ولا حتى حركت فيه شعرة إحساس بالذنب. تسبب فى تدمير غزة ولبنان، وفى مقتل رفاقه ومسانديه من إسماعيل هنيه الى حسن نصر اللـه، دون أن يشعر لخطأ قراره. لا يملك السيكوباثى شيئا اسمه الإحساس بالذنب. ثم انتهى نهاية متوقعة.
غاب عن أذهان الكثيرين أن السنوار لم يلق خطابا صوتيا أو مرئيا منذ 7 أكتوبر 2023. لقد اختفى فى الأنفاق دون أى جهاز إلكترونى حتى لا تكشفه إسرائيل وتغتاله. كان لا بد له أن يصبح معزولا عن حركته وعن عملياتها طوال سنة كاملة حتى النهاية. لا اتصالات، لا توجيهات، لا أوامر. وأن يتنقل من نفق إلى نفق ومن منزل إلى آخر خوفا على حياته. القاعدة الأساسية للميليشيات على النمط الإيرانى هى الحفاظ على حياة القائد مهما كان الثمن. تخلت حراسة السنوار عن استخدام الرهائن كدروع بشرية لأن التواجد الكثيف قد يكون مؤشرا يكشف مكانه ويعرضه للقصف الإسرائيلى. حتى اختياره خلفا لهنيه كان اختيارا مراوغا لأن القائد الفعلى هو خالد مشعل، لكن تجنبا لأغتيال مشعل كان الأفضل توجيه الأنظار نحوه باعتباره "ميتا يمشى على قدمين". كان قد مات سياسيا بالفشل الكارثى لمغامرته، وعسكريا بانهيار حركته ومقتل كل قادتها وأغلب أعضائها، وأخلاقيا بلعنات أهالى غزة وكراهيتهم لمن تسبب فى كل هذا. اضطر للخروج من الأنفاق بعد اكتشاف كامل خرائطها. وعلق داخل رفح بعد أن طوقت إسرائيل كامل المنطقة عسكريا. لم يجرؤ حتى على الاختباء بين مواطنيه. قضى أيامه الاخيره متنقلا من مخبأ إلى آخر داخل منازل تل السلطان شبه المهدمة. انقطعت اتصالاته بحركته. لم يكن يقاتل دفاعا عن غزة بل كان هاربا بروحه يدافع عن نفسه فقط. تم قصف المنزل الذى كان يختبىء فيه فخرج منه مغطى بالأتربة وجريحا فى يده اليمنى وركبته اليسرى. اختبأ فى منزل آخر شبه مهدم، وحيدا ومعزولا ونازفا بكثافة وغير قادر على الحركة. اكتشفته مسيرة إسرائيلية فقصفت المنزل ليموت متأثرا من انهيار الخرسانة على رأسه. لم تعرف حماس بمقتله. فلا أحد يهتم بميت يمشى على قدمين فى معركة حياة أو موت. لو لم يكتشفه الجندى الإسرائيلى لمات وتحللت جثته دون أن يعرف عنه أحد شيئا. إنها أسوأ ميتة يمكن أن يموتها قائد، حتى لو كان قائد ميليشيا.
أعود الى مقابلة أحمد منصور مع أحمد ياسين. كان ياسين يتفاخر بقتل الفلسطينيين الذين "ارتكبوا الزنا"، والمذيع يطأطأ رأسه بخنوع كصبى بليد يجلس بخشوع أمام معلمه. يصبح أحمد منصور ناقدا ومتوحشا فى مواجهة الضيوف الذين يختلف معهم فقط. يتهدج صوت ياسين وهو يصف تعذيب وقتل الفلسطينيين، وتنتقل حالة الهيجان السيكوباثى إلى أحمد منصور فيتهدج صوته هو الآخر وتلمع عيناه ويزداد خضوع صوته. لم يذكروا اسم السنوار، لكن السنوار كان خلف كل الجرائم التى يحتفى بها زعيم معتل نفسيا علنا وعلى التلفزيون، بمباركة مذيع أعمته إيديولوجيا الموت والانتقام. وخلف الشاشة كان هناك شعب بأكمله فى غزة يسير نحو موت لا يتوقعه، على أيدى شخصيات لا تشعر بالذنب. عندما قتل حسن نصر اللـه، قال كثير ممن يدافعون عن السنوار أن قتل حسن نصر اللـه "عدالة قذرة" للضحايا فى مجتمعات لا تتحقق فيها العدالة القانونية. فهل مقتل السنوار نموذج آخر لهذه العدالة المنقوصة؟
-----

الموضوع الثانى ، المحرقة الأسرائيلية:
الوضع فى غزة فى غاية السوء .المستشفيات التى لم تدمر ، تجرى العمليات فيها بدون تخدير ...المحظوظ فى غزة من يعثر على جثة قريبه لكى يدفنه ...يضاف الفيديو ، قمة البشاعة (تم حذفه) شاهده الصديق ناجى : أطفال ، نساء ، مسنين أشتعلت فيهم النيران وماتوا حرقا بعد قصف أسرائيلى . تمكن أ ناجى من أخذ صورة من هذا الحريق ووضعها فى صفحته مع الكلمات التالية :

اطفال تصرخ وتموت حرقا ولا منقذ .. لا نبرر هذا بكراهيتنا لحماس فالاجرام لا يبرره إجرام. والذى لا ينزعج ويدين هذه البشاعة فاليراجع انسانيته.
-----
سبق أن كتبت فى الحوار المتمدن مايلى :
1 - اقوى الأمبراطوريات معرضة للأنهيار ( سقوط الأمبراطورية الرومانية عام 476 م )
2 - ترسانة امريكا الجبارة ( قنابل ذرية ، بوارج بحرية ، صواريخ عابرة القارات)_لم تحميها من ضرب ناطحات السحاب_فى 11 سبتمبر 2011.
3 - فى التلفزيون الفرنسى حذر ناشط شهير
( Daniel Cohen – Bendit )
- كان نائبا فى البرلمانى الأوربى - الحكومة الأسرائلية من أستخدام قنابل قذرة نووية ضدها.
4 - يقال أن يوجد خمسة آلاف أنتحارى مستعدين لأشعال المنطقة .
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=842971#
----
وأضيف ما يلى :
سليمان الحكيم قال :
"قَبْلَ الْكَسْرِ الْكِبْرِيَاءُ، وَقَبْلَ السُّقُوطِ تَشَامُخُ الرُّوحِ." (سفر الأمثال 16: 18).
امريكا لن تدعم اسرئيل إلى الأبد فقد تتخلى عنها أذا قضت مصلحتها ذلك.
من مصلحة اسرائيل ان تكون فى علاقة جيدة مع جيرانها وليس فى عداء مستمر معهم .

---------

الموضوع الثالث ، جرائم ضد الأنسانية :
نقل أ ناجى من صفحة د .طه حسين ما يلى :
قرأنا فى المدارس غزوات و فتوحات وبطولات ...عندما كبرنا أيقنا أنها جرائم ضد الأنسانية .
---
صديقى خليل عبد الكريم ( 1930 – 2002) كتب ( كم كنا مخدوعين !!)
أنظر : مجتمع يثرب ص 89



#مجدى_سامى_زكى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذبحة ماسبيرو فى مصر
- المسلمون الطيبون مرة اخرى
- المسلمون الطيبون
- قلق شديد على مصير فرنسا
- صعود اليمين فى انتخابات البرلمان الأوربى
- عدم ملائمة الشريعة الأسلامية للعصر الحاضر
- المرأه ليست لعبة الرجل
- حديث عن السعداء بالعبودية
- البشع الحقيقى هو من يحول خده الأيسر
- Sir د. مجدى يعقوب ينصحك لا تحزن
- هل الشريعة الأسلامية صالحة لكل زمان ومكان
- مذكرات شيطان سابق
- الحضارة الأسلامية أكبر كذبة عرفتها البشرية
- روسيا واوربا والعالم.
- مذبحة السياح فى الأقصر ومذبحة الأقباط فى الكشح
- الشيخ متولى الشعراوى أمام الدعاة 2
- الشيخ متولى الشعراوى أمام الدعاة 1
- جمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر
- همس الوجد .فيلم فرنسى عن السينما المصرية
- صعيدى مصرى أصبح أسطورة عالمية


المزيد.....




- تعهدات مكتوبة بخط اليد.. شاهد ما وجده جنود أوكرانيون مع كوري ...
- إيمي سمير غانم وحسن الرداد بمسلسل -عقبال عندكوا- في رمضان
- سوريا.. أمير قطر يصل دمشق وباستقباله أحمد الشرع
- روسيا ترفض تغيير اسم خليج المكسيك
- عائلات الرهائن الإسرائيليين يدعون حكومتهم إلى تمديد وقف إطلا ...
- أثر إعلان قطع المساعدات الخارجية الأمريكية، يصل مخيم الهول ف ...
- ما الذي نعرفه حتى الآن عن تحطم طائرة في العاصمة واشنطن؟
- العشرات من السياح يشهدون إطلاق 400 سلحفاة بحرية صغيرة في ساو ...
- مقتل اللاجئ العراقي سلوان موميكا حارق القرآن في السويد
- من بين الركام بمخيم جباليا.. -القسام- تفرج عن الأسيرة الإسرا ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى سامى زكى - جرائم السنوار والمحرقة الأسرائيلية