أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - الخطوط العريضة للحركة الليبرالية العربية الاسلامية كمشروع للنهوض بالعرب!؟















المزيد.....

الخطوط العريضة للحركة الليبرالية العربية الاسلامية كمشروع للنهوض بالعرب!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 8134 - 2024 / 10 / 18 - 21:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سنحاول هنا - للمرة الألف - أن نبين حقيقة دعوتنا إلى ((الليبرالية العربية الاسلامية)) كبديل عن دعوات ((الاتجاه العلماني الأصولي التقليدي التغريبي الانتحاري)) التي تريد استنساخ كل ما لدى الغربيين تحت شعار (الحداثة)!!، وكذلك كبديل عن دعوات (الاتجاه الديني والسياسي الاسلاماوي الأصولي والشمولي والاجتراري)) التي تريد استنساخ ما كان عليه السلف في كل شيء، أو اقامة دولة مسلمة أصولية شمولية (ثيوقراطية) على نمط دولة الدواعش أو طالبان أو على نمط دولة مسلمة تحت قيادة الفقيه المرشد أو الفقيه المفتي بنكهة طائفية سنية أو شيعية أو حتى أباضية أو زيدية إمامية!!
********
ما الفرق بين الاتجاه (الليبرالي) العربي الاسلامي وبين الاتجاه (الليبرالي) العلماني أو الغربي؟؟
الجواب كما يلي: الاتجاه الليبرالي العلماني والغربي - ولو من الناحية النظرية ومن حيث المبدأ - يقوم على مبدأ أصولي علماني شعاره ((الدولة لا دين لها)) فالدولة الغربية، من المفترض، أن لا تستند على الدين في نظامها القانوني والسياسي والاقتصادي، وهذا غير موجود 100% من حيث التطبيق في واقعهم العملي والعميق!، فبريطانيا مثلًا ليست دولة علمانية حقًا بل في الحقيقة هي ((دولة مسيحية ليبرالية وديموقراطية))((تتبنى مبدأ العدالة الاجتماعية جنبًا إلى جنب مع الكفالة الاجتماعية للمواطنين والمقيمين)) وهي دولة يكون منصب الملك فيها مخصوص فقط بفرد من ((الطائفة الانغليكانية)، وأتذكر أن جاري الانجليزي - وهو كاثوليكي المذهب - قال لي ذات مرة في ضيق وتذمر: "هل تصدق !!؟؟... يمكن في بريطانيا أن يكون الملك مسلمًا ولا يمكن أن يكون كاثوليكي!!"... وبريطانيا الرسمية كدولة تلتزم ببعض الطقوس الدينية المسيحية سواء في مراسم تنصيب الملك أو مراسم افتتاح دورات البرلمان البريطاني المعتادة!!.. وقد قالها بشكل صريح رئيس الوزراء الاسبق ((ديفيد كاميرون)) من وسط الكنيسة عام 2014 وكررها في لقاء صحفي إبان فترة حكمه: " بريطانيا بلد مسيحي، يجب أن نقول ذلك بوضوح دون خوف"، وقد صدق فيما قال فهذه حقيقة تاريخية وثقافية وجغرافية فهي بلد مسيحي بالفعل ولكنها بلد مسيحي ليبرالي متسامح بل هي ((أم الليبرالية)) كما أنها ((أم الديموقراطية البرلمانية))!! .. لكنها قطعًا ليست دولة علمانية حقًا - بكل معنى كلمة علمانية! - كما في أصول العلمانية التي تقوم على الفصل التام بين الدولة والدين بحيث تكون الدولة لا دين لها (!!!) فبريطانيا في حقيقتها وكما أعيش فيها اليوم كمواطن بريطاني مسلم من أصل عربي هي ((دولة وطنية مسيحية ليبرالية وديموقراطية، متسامحة مع الافراد ومع الاقليات ومع المهاجرين!)) مع اعترافنا بوجود تيار بريطاني يميني وطني (متنامي) يسعى على المدى البعيد إلى الانقلاب على هذه الخصائص الأساسية للمملكة المتحدة! فهذا عن الاتجاه الليبرالي الغربي ولكن لكل بلد غربي ليبراليته الخاصة فليبرالية فرنسا، وكذلك سويسرا، المرتبطة بالخط العلماني والجمهوري والوطني اليميني بشكل كبير وعميق، هي غير ليبرالية بريطانيا وأمريكا التي تنظر للخط الجمهوري والوطني واليميني - وكذلك اليساري، بالكثير من الشك وعدم الارتياح!!


أما الاتجاه (الاسلامي الليبرالي) الذي ندعو إليه فهو - وإن كان يلتقي مع الليبرالية الغربية في المبادئ الانسانية والعقلانية والعدلية العامة - فإنه يختلف معها من حيث التطبيق والتنزيل على الواقع العربي والاسلامي، فالليبرالية كالديموقراطية مبادئ عامة لها جانب (صلب) وجانب آخر (مرن) يجعلها تملك القدرة على التكيف مع خصوصيات كل بلد وكل مجتمع مما ينتج عنه في واقع الحال ((ليبراليات)) و((ديموقراطيات)) متعددة ومتنوعة ومختلفة بإختلاف كل بلد وكل مجتمع وطني!، فليبراليتنا الاسلامية العربية - وإن كانت ترفض الحل العلماني كرفضها للحل الأسلاموي الأصولي والسلفي والمذهبي كأساس للدولة، وإن كانت تقوم على مبدأ (الاسلام دين الدولة) أو على الأقل مبدأ (الاسلام دين الرئيس أو الملك) فإنها تتمتع بالروح الليبرالية العامة لليبرالية التي عمدتها احترام كرامة الانسان وحقوق وخصوصيات الأفراد والأقليات ... وهذا الاتجاه والتيار الفكري العربي الاسلامي (الليبرالي) ليس من اختراعي بل هو عودة لمشروع النهضة العربية الذي برز كمشروع اصلاحي ونهضوي بعد حقبة الاحتلال والاستقلال وظهر في كتابات عمالقة الفكر والأدب العربي المجددين الذين يجمعون بين عنصر المحافظة على ثوابت وهواية الأمة وبين عنصر الاستفادة ، إلى أقصى حد ممكن، من كل ما هو نافع ومفيد وعادل ورشيد لدى الأمم الأخرى بإعتبار أن (العدالة) و(الحكمة) من المفترض أنهما غاية وضالة المؤمن العاقل الرشيد، وهو تيار فكري وأدبي وثقافي عقلاني تحرري تجديدي مستنير في فهم وتطبيق الاسلام، بخلاف الاتجاه السلفي والمذهبي والطائفي الاصولي التقليدي (المحافظ) الذي تبنى مشروع ((احياء كتب السلف)) لاعتقادهم أن أساس النهضة لا يكون إلا بإستنساخ ما كان عليه السلف شكلًا وسلوكًا !! وهو مشروع ثبت فشله وعقمه لأنه يفتقد إلى روح وعوامل التجديد الفقهي والفكري والاصلاح الديني الذي تحتاج إليه الأمة للخروج من عنق الزجاجة!!، والاتجاه الليبرالي الاسلامي الحديث هو ثمرة الاتجاه العقلي ومدرسة الرأي في الاسلام وليس ثمرة مدرسة النقل والحديث قطعًا التي تقوم على تضخيم الجانب الاخباري الأثري النقلي على الجانب القرآني والفقهي والعقلي من جهة، ومن جهة أخرى تقوم على الاجترار والتكرار لأقوال السلف والمذاهب التقليدية دون انتاج فقه وفكر اسلامي حقيقي جاد يواجه التحديات الكبيرة والخطيرة التي تواجهها الأمة، وهذا التيار فشل في تحقيق النهضة والعزة للأمة كما فشل، من قبله، الاتجاه الصوفي الشعبي الذي سيطر على العالم الاسلامي لقرون مديدة!


الاتجاه الليبرالي الاسلامي الذي نحاول اقناع العرب للعودة إليه بعد أن عطلته وأجهضته دبابات العسكر وأنظمة الحكم الاشتراكية القومية الشمولية الشعبوية وشعارات الأصولية الدينية السلفية النقلية والطائفية المتعلقة بالماضي وبمشروع احياء الماضي!! هو اتجاه مشغول - من الناحية الفكرية والفقهية - ببناء فكر وفقه جديد ورشيد للدولة المسلمة الحديثة - وهو فكر وفقه يقوم على فكرة الاصلاح والتحديث لا على الاستغراب والحداثة المستنسخة عن الغرب بقضها وقضيضها، إنما الهدف هو دولة ليبرالية مسلمة حديثة قادرة على البقاء والارتقاء والتكيف مع متغيرات ومستجدات الحياة في ظل ثوابت هويتها الاسلامية والعربية العامة وهويتها الوطنية القطرية الخاصة بكل قطر، فبناء وقيادة الدولة المسلمة يحتاج إلى منهج اسلامي فقهي قرآني عقلاني تحرري تجديدي يقوم أولًا على قاعدة ((تقديم ما هو قطعي الثبوت، قطعي الدلالة، من الاسلام على ما هو ظني الثبوت أو ظني الدلالة)) هذا مبدأ اساسي في الفكر الديني الاصلاحي لحركة الليبرالية الاسلامية العربية، ويقوم ثانيًا على ضرورة فهم و((فقه أحكام الشريعة التفصلية في ظل القواعد والمقاصد الكلية)) لا أخذ النصوص الجزئية بطريقة عضينية وبشكل فردي بمعزل على عموم الشرعية وقواعدها ومقاصدها العامة والكلية كما هو ديدن الطريقة السلفية النقلية الأثرية الاخبارية سواء عند أهل السنة أو الشيعة أو غيرهم من طوائف المسلمين، ووكذلك فإن الفكر الديني الاصلاحي لليبرالية الاسلامية يقوم ثالثًا على ضرورة ((التفريق في أحكام الشريعة وتصرفات النبي ما بين ما هو كان زمنيًا مخصوصًا بعهد ووجود النبي والصحابة فقط، وما هو مطلق وصالح ومطلوب في كل زمان ومكان من المسلمين))، والتفريق (( بين ما قام به النبي محمد كنبي ومبلغ عن الله، وبين ما قام به كقائد وحاكم سياسي وعسكري مجتهد، فالأول يدخل ضمن الثوابت والثاني يدخل ضمن السياسة التي تتبدل بتبدل الأحوال والعصور وفق مبدأ درأ المفاسد العامة وجلب المصالح العامة للأمة، فهذه هي أهم ضوابط الاصلاح الفكري والفقهي الذي تتبناه وتدعو إليه الليبرالية الاسلامية كحركة فكرية نهضوية اصلاحية تجديدية دون أن تتورط في ممارسة السياسة أو الدعوة للثورات الشعبية الهوجاء التي تؤدي لسفك الدماء ونشر الفوضى والحيرة في بلداننا العربية، أو الانقلابات العسكرية المدمرة لكرامة الانسان الفرد والانسان المجتمع بل وللاقتصاد!.. وهذا الاتجاه في فهم وتطبيق الاسلام - خصوصًا فيما يتعلق بفقه الدولة المسلمة الحديثة - هو ما نقصده بمصطلح ((الاسلام الليبرالي)) في مقالاتنا ولا نقصد به قطعًا ((الليبرالية الغربية)) بحذافيرها وقضها وقضيضها، فالليبرالية كمنهج عقلي تعني ((التحرر من التقليد الأعمى لما هو سائد وموروث والعمل على إعادة فحصه وتنقيحه وغربلته وعدم الاستسلام لحالة التقليد والاجترار الاعمي))!، وتعني أيضًا ((التسامح الديني والمذهبي مع الاقليات الدينية والطائفية والعرقية))، وتعني ((احترام حقوق وحريات وخصوصيات وملكيات الافراد والأقليات وعدم الاعتداء عليها بشرط أن يحترم الافراد والأقليات قواعد وخصوصيات وقوانين وأداب مجتمعهم الوطني ولا يعتدون عليها))!!... فعلى الأغلبية أن تحترم حقوق وخصوصيات الأقلية، وفي المقابل على الأقلية أن تحترم حقوق وخصوصيات الأغلبية، وعلى المجتمع أن يحترم حقوق وخصوصيات الأفراد، وفي المقابل على الأفراد أن يحترموا حقوق وخصوصيات مجتمعهم الوطني!.. هذه مبادئ أساسية في الليبرالية كفلسة اجتماعية توازن بين حقوق ومصالح الافراد وحقوق ومصالح المجتمع، وتوازن بين حقوق ومصالح الأقلية ومصالح وحقوق الأغلبية، وهذه كذلك هي أهم مبادئ ليبراليتنا العربية الاسلامية، فهل هذا مخالف للشرع الحكيم والعقل الانساني السليم؟؟؟؟ أم أن الاسلام كان في الحقيقة التاريخية هو المؤسس لبذور مبادئ هذه الليبرالية الانسانية التحررية التي عمدتها التسامح الديني والعدالة والعقلانية والانسانية التي لم تعرفها اوروبا إلا في القرن السابع عشر من خلال كتاب (التسامح) لجون لوك خصوصًا عندما عرفت عن كثب التسامح الديني لدى المسلمين مع الطوائف غير المسلمة وهو ما استشهد به جون لوك نفسه في كتابه المذكور بل وهو ما وجدناه يتم التعبير عنه بشكل واضح في فيلم ((مملكة السماء)) Kingdom of Heaven الذي تم عرضه عام 2005؟؟؟..... إنها، إذن، بضاعتنا رُدت إلينا بعد أنها بلا شك قد تم تطويرها وتنميتها وتكييفها مع ذكاء وعبقرية مجتمعاتهم الغربية والمسيحية في التنظيم والادارة بينما نحن قذفتنا الاصولية والشمولية والسلفية والمذهبية والطائفية والتقليد والاجترار وتعطيل العقل وكراهية العلم في واد بعيد!.. وادي التخلف والجمود والانكسار أو وادي محاولة تقليد الغربيين في كل شيء بطريقة المهزوم الذي ينزع لتقليد المنتصر في كل شيء حتى في ابتسامته ومشيته ((يحكي انتفاخًا صولة الأسدِ))!! وهو وجه أخر للبؤس العربي وبؤس نخبه المثقفه والسياسة التائهة وسط هذا الوادي منذ قرن تقريبًأ !!، أو في لحظة يأس ينزلق نحو الانسلاخ عن جذور أمته بالكامل طمعًا في التقدم من بوابة تقليد الغربيين متناسيًا أن لكل أمة وكل بلاد خصوصياتها ومشكلاتها العميقة فيما يتعلق بمسألة وطريقة النهوض!! ونحن أمة لن تنهض إلا من بوابة ((الاصلاح والتجديد الديني)) الجذري الكبير الذي عمدته تجديد فهمنا للاسلام وطريقة تعاملنا مع نصوص الشريعة بشكل تحرري عقلاني وثوري وجذري وشجاع وليست طريق نهوضنا لا بالاستنساخ التام لما في الغرب ولا باستنساخ التام لما كان عليه أسلافنا، دون أي اعتبار للفارق في التوقيت التاريخي والحضاري، ودون اعتبار للجانب المتغير والمتبدل في الحضارة البشرية وكذلك من الاسلام ومن احكام الشريعة والفقه والفتوى والسياسة التي من سمتها التبدل بتبدل الاحوال والعصور والمجتمعات لتواكب المستجدات والتحديات التي تواجه الأمة في كل جيل وكل رعيل!!!... وهذا هو الطريق!!
***********
أخوكم المحب
الاتجاه العربي الاسلامي (الليبرالي) كمنهج للدولة العربية والمسلمة الحديثة والرشيدة والتي نرجو أن تكون في بلادنا (ليبيا) تقوم في ظل نظام حكم ملكي برلماني لا مركزي!



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبعة أصناف من الناس لا أثق فيهم!؟
- الأناركية وحلم القضاء على الأنترنت!؟
- خواطر في شروط النهضة: التربية والتعليم؟
- الحلحله !!؟؟
- ماذا تفعل لو كنت بمكان السنوار أو بمكان النتن ياهو!!؟
- علاقة الدين بالدولة بين ثلاثة شعارات ومشروعات في العالم العر ...
- اليهود العاربة والمُستعربة في عهد النبي محمد!؟
- كيف حلَّ الاتجاه الليبرالي العربي الاسلامي مشكلة التناقض الظ ...
- اوردغان وسوريا ولعنة الاخوان!
- الايمان بالديموقراطية ليس كافيًا لنجاحها بل لابد من (الفقه)!
- هل سينجح (ستارمر) في تحسين معيشتنا كما نجح (بلير)!؟
- الإصلاح بين الفلسفة المادية والفلسفة المثالية(!؟)
- هل الاسلام السياسي انتهى ومات بالضربة القاضية!؟
- من الليبرالية الفردانية (الكلاسيكية) إلى الليبرالية الاجتماع ...
- ماذا قال لي شيطان نظرية المؤامرة!؟
- هل أمريكا دولة (صديقة) للعرب؟!!؟؟
- ما لم تخبره (قارئة الفنجان) لـ(نزار قباني)!؟
- الفرق بين (الارهاب) و(الوحشية) حرب غزة كمثال!؟
- الإقتصاد بيت داء المجتمع كالبطن بالنسبة للجسم(!؟)
- هل بريطانيا وأمريكا واسرائيل دول علمانية بالفعل!؟


المزيد.....




- من سيخلف يحيى السنوار في قيادة حماس؟ مراسلة CNN تعلق
- موسكو تشطب طالبان من قائمة الإرهاب
- بيان عربي جديد نعيا للسنوار
- حماس تنعى قائدها يحيى السنوار.. قائد ملحمة طوفان الأقصى ورئي ...
- فيديو اللحظات الأخيرة ليحيى السنوار…كيف قتلت إسرائيل زعيم حم ...
- ماذا وراء رسالة التهديد الأمريكية لإسرائيل؟
- خلافات ومصالح على جدول أعمال زيارة شولتس إلى تركيا
- تنظيم -إخوان الأردن- يؤكد انتماء مهاجمين إليه قتلهما الجيش ا ...
- مسؤول إسرائيلي لـ-يسرائيل هيوم-: أهداف الحرب لم تتحقق بعد و- ...
- إعلام عبري: السنوار سلم توصياته بشأن صفقة التبادل لمرافقيه و ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - الخطوط العريضة للحركة الليبرالية العربية الاسلامية كمشروع للنهوض بالعرب!؟