|
مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليساريو ، وبين النظام المزاجي المخزني والتائه
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8134 - 2024 / 10 / 18 - 18:19
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
هل حقا انّ مجلس الامن اقترح حل تقسيم الصحراء بين النظام المزاجي المخزني والتائه ، وبين جبهة البوليساريو ، سيما وسبق تقسيمها قسمة غنائم الحرب ، وقسمة صعاليك الصحراء ، حين يجلسون مع بعضهم ، لقسمة السرقة التي سرقوها لأصحابها . فهل حقا ان مجلس الامن اقترح هذا الحل الذي هو حل الصعاليك قطاع الطرقات ، ام ان الخبر مجرد إشاعة تسبق جلسات مجلس الامن ، للتأثير على القرار الذي سيصدره مجلس الامن ، في حق قضية النزاع الدائر بين طرفين ، او بين اطراف متعددة .. ؟ وقبل ان نبدي بملاحظاتنا في الاقتراح المعروض ، وخاصة وانه اقتراح يقف وراءه مجلس الامن ، بما له من ضمانات تحفيزية وفي نفس الوقت رادعة .. اجد من الضروري ان اطرح السؤال ، كواحد من الذين اكتووا بحرب الصحراء . وكمثقف يولي العناية لكل ما يشغل المغرب ، خاصة وان مؤامرة كبيرة تدبر من بعيد ، من قبل عواصم اوربية ، وبما فيهم واشنطن وتل ابيب ، لإحداث شرخ في خريطة المغرب ، مما ستكون له انعكاسات غير محمودة الجانب ، على الطرف الذي سيخسر معركة الصحراء ، وتكون حميدة على الطرف الذي ربح الحرب بعد نزال طويل من سنة 1975 والى اليوم 2024 .. اذن سندلي بملاحظاتنا كما يلي : 1 ) هل حقا ان مجلس الامن اقترح كحل لنزاع الصحراء الغربية ، قسمتها بين طرفي النزاع ، النظام المزاجي البوليسي من جهة ، وجبهة البوليساريو من جهة أخرى .. وهنا. ما موقف اطراف النزاع ، من جهة النظام المزاجي المخزني التائه في رمال الصحراء . ومنذ ان كان وهو تائه يُفَصّل بالمزاج ، وليس بالدراسات التي تقتضي أساليب علمية في معالجة المشكل . وهنا ما موقف طرفي النزاع ، ومواقف الدول الوصية على احد طرفي النزاع ، كالجزائر وموريتانية ، التي لهما مواقف خاصة ضد مغربية الصحراء ، ويعترفون بالدولة الصحراوية التي شاركت في تحرير القانون الأساسي للاتحاد الافريقي . 2 ) ان فكرة حل التقسيم ليس بجديدة ، بل ترجع جذورها الى الراعي الأمريكي James Beker ، حين حاول جس نبض اطراف النزاع ، من طرح فكرة القسمة لترضي طرفي النزاع معا ، ويوضع من يومها حد للحرب ، التي اثرت على اطراف النزاع ، وادخلت المنطقة في بحبوحة عدم الاستقرار ، حيث ان نزاع الصحراء الغربية ، وبالشكل الذي كانت عليه ، كانت تهدد بسقوط النظام العلوي ، الذي يلعب دور الشرطي للغرب ، والمنصهر مع التقاليد الغربية ، خاصة تلك التي ترفض حركات من قبيل الإسلام السياسي ، الذي عوّض الخطر اليساري بكل تلاونه ، وبكل مدراسه ، وسيما وان الصراع الروسي – الصيني ، فعل فعلته من توحيد الحركات اليسارية المناهضة للدول الغربية . فهل لوْلمْ يتراجع James Beker عن خطته التي قزمها في حل لا يرضي احد اطراف النزاع الذي ، هو النظام المزاجي المخزني البوليسي التائه ، حيث من جهة تتضمن وثيقته او رسالته ، فرض حكم ذاتي لمدة خمس سنوات ، يليه بعد انقضاء مدة الخمس سنوات ، تنظيم الاستفتاء وتقرير المصير ، تحت اشراف الأمم المتحدة . ورغم ان النظام المزاجي المخزني قبل بداية اتفاق الاطار ، الذي عرضه James Beker ، عاد ورفض حل James Beker ، لان النظام يخشى من سماع كلمة الاستفتاء وكلمة تقرير المصير .. فالقول بمصطلح الاستفتاء وبمصطلح تقرير المصير ، يكون اعترافا من قبل النظام بعدم مغربية الصحراء ، وان الذي سيحدد جنسيتها هي نتيجة الاستفتاء ، حين يقرر الصحراويون مصيرهم بأيديهم .. فربط المشكلة بالاستفتاء ، هو اعتراف ساطع بعدم مغربية الصحراء ، وانّ الحل طبعا ، لن يكون خارج الاستفتاء وتقرير المصير . وقد اكد هذه الحقيقة في مذكرته الهولندي " فالدوم " Peter Waldum ، المبعوث الشخصي للأمين العام بالأمم المتحدة ، حين قال مخاطبا الجبهة الشعبية " انتم تملكون الشرعية القانونية ، والمغرب يمتلك شرعية الأرض " ، وحيث ان شرعية الارض متفوقة على شرعية القانون ، يبقى الحل في قبول التنازل تحت السيادة المغربية .. اذن هل يكون خيار التقسيم ، احسن جدوى من التطرف بين الطرفين المتنازعين ، النظام المزاجي وجبهة البوليساريو ..؟ 3 ) ان ترديد وتقْويل مجلس الامن ، بخيار وحل التقسيم ، ينطوي على أمور خطيرة ، من بينها الاعتراف المباشر من قبل مجلس الامن ، بعدم مغربية الصحراء . ان تواجد جيش النظام بها ، هو دلالة على الاحتلال والاستعمار ، كما رد النظام الموريتاني عندما خرج من الصحراء " وادي الذهب " في سنة 1979 ، بل ولم يتورع النظام الموريتاني باعتبار اي تواجد بالصحراء بالاحتلال ، والمتعارض مع القانون الدولي ، والمتعارض مع حكم محكمة العدل الدولية ، التي انهت تقريرها بحتمية الاستفتاء وتقرير المصير . والنظام الموريتاني ، كان هنا يوجه الخطاب الاستعماري للنظام المغربي .. الذي سيطر على وادي الذهب ، باستثناء " الگويرة " التي ظلت محتلة من قبل الجيش الموريتاني والى اليوم .. فالتقسيم للصحراء هو اعتراف باحتلال الصحراء ، ومن ثم عدم اعتبارها بالمغربية .. ويكون مجلس الامن هنا قد سقط في قبول المحظور ، الذي سيتحول الى قاعدة قد تجرب في نزعات دولية مماثلة .. لكن يبقى السؤال . هل قبل النظام المزاجي المخزني التائه ، باقتراح التقسيم المقدم من قبل مجلس الامن ؟ وهل قبلت الجبهة الشعبية التي اعتبرها قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة ، بمثابة الممثل الشرعي الوحيد للشعب الصحراوي ( القرار 34/37 – 1979 .. ). الانباء التي يتم ترويجها ، هي ان جبهة البوليساريو رفضت التقسيم ، وتمسكت بالمشروعية الدولية ، بواسطة الاستفتاء وتقرير المصير .. إمّا كل شيء او لا شيء .. اما النظام المزاجي المخزني التائه ، فحسب الاخبار الرائجة والتي لا تزال تروج ، ويمكن الرجوع الى الفضائية " الجزيرة " ، والفضائية الفرنسية " فرنسا 24 " ... ، فقد قبل بالتقسيم ، ولا يرى فيه خطرا ، طالما هو حل مقدم من قبل الأمم المتحدة ،بحيث سيحظى بضمانات اممية تحول دون تغيير التركيبة الاجتماعية والعسكرية ، في كل منطقة من مناطق التقسيم .. لكن وكما يقولون . هل يساهم التقسيم في استتباب الامن ، وفي الحفاظ على الحدود المصطنعة ، دون خوف من التجريف ، ومن إمكانية خلق أوضاع بالمنطقة ، تغير شكل الجغرافية والمناطق ، وتتعرض لحروب طاحنة .. ان جبهة البوليساريو رفضت اقتراح مجلس الامن ، لأنه يتعارض مع المشروعية الدولية ، التي وحدها لها القول الفصل في النزاع . وطبعا هنا ، هو موقف الجزائر التي ترى في حقيقية الصراع مع النظام المزاحي بصراع وجود ، اكثر منه بصراع حدود .. لذلك فالجزائر ترفض الرفض القاطع اقتراح التقسيم ، لأنه لا يختلف عن قسمة اللصوص الصعاليك للصحراء ، بمقتضى اتفاقية مدريد الثلاثية .. ومن ثم هي ترفض التقسيم ، لأنه سيزيد في عمر النظام المخزني ، التي تفكر في تركيعه الى اقصى الحدود ، أي ستصبح الجزائر بالمنطقة هي رأس الحربة لأي تغيير بالمنطقة .. لكن . ماذا عن موافقة النظام المزاجي وقبوله للتقسيم ، اذا كان يخلق أوضاع مستقرة وآمنة ، تخدم المصالح ، وتنهي الحرب ، كما تنهي مشكل دام لأكثر من سبعة وأربعين سنة مرت .. اذا كان النظام المزاجي المخزني قد وافق على التقسيم ، سيكون منطقيا مع نفسه ، لان ما يهمه من الصحراء ثرواتها لا بشرها .. وقد سبق وقسم المنطقة قسمة لصوص وصعاليك ، فاستولى على " الساقية الحمراء " ، واستولت موريتانيا على " وادي الذهب " . وعندما خرجت موريتانية من وادي الذهب سنة 1979 ، دخله جيش النظام المخزني قوة ، ليصبح وادي الذهب مغربيا ، ويصبح سكانه مجرد رعايا مغاربة ، بعد ان كانوا موريتانيين .. لكن اذا كان العالم قد أجاب دخول النظام الصحراء في سنة 1975 ، وتقسيمها مع موريتانية ، ودخل وادي الذهب بعد انسحاب موريتانية منه ، وبقيت تحتفظ ب الگويرة ، والى الآن لا تزال خاضعة للاحتلال .. فان قبول النظام بالتقسيم مرة أخرى ، ليس بالأمر السهل او العادي .. فاذا كان تقسيم 1975 ، حصل بين ثلاث دول ، فان ما يسمى بالتقسيم الحالي ، هو باقتراح من قبل مجلس الامن ، ويخص فقط النظام المزاجي المخزني ، ويخص الجبهة .. لكن اذا كان مجلس الامن صادقا في اقتراحه ، فقبول النظام المزاجي التائه بالتقسيم ، هو اعتراف صريح من النظام بكون الصحراء ليست مغربية ، وبان تواجد جيش النظام بالصحراء ، هو تواجد احتلال يتعارض مع القانون الدولي . ومن يدري انّ طرح التقسيم من قبل مجلس الامن ، هو فخ تم نصبه للنظام ، يعترف فيه وحده بعدم مغربية الصحراء . وطبعا حين ستفشل محاولات الحل الديمقراطي للنزاع ، سيكون النظام قد اعرب بقبوله بالتقسيم ، بكون الصحراء ليست مغربية . وتصبح المواجهة حادة مع مجلس الامن الذي قد يلجأ الى أساليب أخرى ، كاستعمال المادة السابعة من الميثاق الاممي ، لفرض الحل كما تراه الأمم المتحدة . ويكون الفخ المنصوب غاية ، هو في كيفية الادعاء بكون تواجد النظام هو تواجد شرعي ، وهو الذي صفق للتقسيم .. ولا ننسى ان اقتراح مجلس الامن للتقسيم ، حين اعتبرناه فخا ، فالدول الواقفة وراءه ، هي الدول المعروفة بعدائها لمغربية الصحراء . ولا ننسى ان فرنسا العضو صاحب الفيتو ، وبسبب الخلافات بين الرئيس Emanuel Macron ، وبين الملك محمد السادس ، بسبب برنامج التجسس الإسرائيلي Pegasus ، قد تكون الواقف وراء الفخ ، الذي ينهي أوتوماتيكيا أطروحة مغربية الصحراء .. وتكون فرنسا ترد الصاع صاعين لمحمد السادس من دون خشونة .. ومرة أخرى . اذا كانت الصحراء مغربية . لماذا تم اقتسامها قسمة الصعاليك مع موريتانية ، وكيف يفهم دخول جيش النظام لأراضي وادي الذهب ، بعد انسحاب موريتانية منه ، مع العلم ان وادي الذهب لم يكن مغربيا حتى سنة 1979 .. وكيف سلم النظام في الگويرة التي كانت جزءا من أراضي " تيريس الغربية " ، ولا تزال تخضع للاحتلال الموريتاني .. ثم ما موقف القانون الدولي من الأراضي الخاضعة للأمم المتحدة ( افتراضا ) المسماة بالأراضي العازلة .. وهي ثلث أراضي الصحراء التي بها " تيفاريتي" كعاصمة إدارية لجبهة البوليساريو .. قبول حل التقسيم من قبل مجلس الامن ، وفي هذا الظرف بالذات ، هو فخ منصوب للنظام عند فشل حل الاستفتاء ، وهو حل فاشل ، وفشل حل الحكم الذاتي ، وهو فشل منذ التوقيع عليه .. وبما ان الوضع لن يستمر بعد فشل القسمة التي رفضتها البوليساريو ، وفشل حل الحكم الذاتي الذي طرحه النظام في ابريل 2007 ، فان الحال سيكون هو الاستفتاء وتقرير المصير ، لان النظام المزاجي التائه حين رفض الاستفتاء ، وموافقته على حل التقسيم المرفوض من قبل الجبهة ، ومن قبل الجزائر، ومن قبل موريتانية ، يكون قد اعترف بعدم مغربية الصحراء ، التي سيعالجها مجلس الامن ( فرنسا إنجلترا واشنطن روسيا الصين .. وحتى إسرائيل ) بحل الاستفتاء وتقرير المصير طبعا باستعمال المادة السابعة من الميثاق الاممي .. ان اية موافقة للنظام المزاجي التائه ، بقسمة مجلس الامن المعروضة ، هو خطر وفخ ، يكون من وراءه فرنسا التي لن ولم تعترف بمغربية الصحراء .. اللهم اني بلغت عن الخطر المنتظر .. وعن مشروع " الشرق الأوسط الكبير وشمال افريقيا ) .. المشروع وبعد ان خرب دول واحدية ، الى دويلات قزمية ، فتح عينه على خريطة شمال افريقيا ، التي حل اعينه عليها .. والدخول اليها طبعا الصحراء ، والطوائف القبائلية الجزائرية .. ان منظمة ( الماك ) العنصرية والرجعية ، تسكن فرنسا وسويسرة وألمانيا وكندا ... الخ . ان من يلعب بالنار ستكويه .. او يكتوي منها .. ان اقتراح مجلس الامن لخيار التقسيم ، لا يعدو ان يكون الاّ فخا منصوبا بإحكام .. بعد فشل الحكم الذاتي ، وفشلت جميع المشاريع التي جُربت مع كل ممثل خاص للأمين العام للأمم المتحدة .. عندي ملاحظة بسيطة . كيف لمجلس الامن ان يدعو النظام المغربي وجبهة البوليساريو ، الى الجلوس معا لحل الإشكاليات العالقة ، ويدعو الى حضور الجزائر وموريتانية جلسات جنيف ، التي ستضم النظام المزاجي والجبهة .. والحال ان الجزائر وموريتانية اطرف في النزاع لصالح الاطروحة الجزائرية .. فماذا سيقول ممثل الجزائر ، وممثل موريتانية ، وهما دولتان تعترفان بالدولة الصحراوية ، وبعدم مغربية الصحراء .. واعداء لمغربية الصحراء .. حضور الجزائر وموريتانية الى جنيف ، سيكون ضارا بالمسألة الصحراوية .. خاصة وانهما أعداء حاليين ، واعداء مستقبلين ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فرنسا لا تعترف ولم تعترف بمغربية الصحراء ، شأن مدريد ، وشأن
...
-
مرة أخرى نعود لتوضيح موقف دول الاتحاد الأوربي ، من حكم محكمة
...
-
اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار
-
اصبح موقف الاتحاد الأوربي من نزاع الصحراء الغربية ، موقفا وا
...
-
هل ستتشبث دول الاتحاد الأوربي بقرار محكمة العدل الاوربية ؟
-
وجهة نظر قانونية حول حكم محكمة العدل الاوربية الصادر في 04 /
...
-
حلف عسكري جزائري إيراني روسي مع حزب الله اللبناني . وحلف عسك
...
-
محكمة العدل الاوربية تصدر حكما يرفض أطروحة مغربية الصحراء ..
...
-
يوم 4 أكتوبر الجاري ، سيكون موقفا اوربيا حاسما من نزاع الصحر
...
-
قتل حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني
-
الجزائر تفرض التأشيرة فقط على المغاربة
-
القضية الصحراوية والقضية المغربية
-
الرعايا التائهة
-
هل حصلت صدفة ، أم هو مكر التاريخ
-
المغرب الى اين ؟ هل نحن نعيش حالة استثناء ، وهل قدرنا نظام م
...
-
دور المثقف في الصراع الطبقي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
-
سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية ( الفصل السابع )
-
تجليات الموقف الاسباني من نزاع الصحراء الغربية .
-
سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية ( تابع )
المزيد.....
-
تطايرت القمامة على وجهه.. شاهد ما حدث لعامل خدمة نظافة بعد ت
...
-
شاهد كيف سلّمت كتائب القسام رهائن اسرائليين للصليب الأحمر في
...
-
ابتعد عن شراء ما يسوّقه لك المؤثرون، ربما ستدرك حينها أن ما
...
-
لا إعفاءات حتى الآن..البيت الأبيض يعلن تطبيق رسوم ترامب الجم
...
-
الجيش الإسرائيلي يؤكد وصول رهينتين إلى إسرائيل أفرجت عنهما ح
...
-
رسائل -حماس- الصريحة لتل أبيب والعالم لكسر جانب من هيبة الجي
...
-
-القسام- تسلّم الأسير الإسرائيلي الأمريكي الثالث للصليب الأح
...
-
كيف تُسقط دولة دون إطلاق رصاصة؟
-
أحدهما روائي.. أسيران مقدسيان في رابع دفعة من -طوفان الأحرار
...
-
13224 مهاجرا عربيا غير نظامي بأميركا يخشون الترحيل
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|