أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غالب المسعودي - -زَبَد- أمير على حجر( قصة سريالية)















المزيد.....


-زَبَد- أمير على حجر( قصة سريالية)


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 8131 - 2024 / 10 / 15 - 20:14
المحور: الادب والفن
    


"زَبَد" كان أميرا في مملكة من السحاب، حيث الغيوم تتراقص كالأشباح في سماءٍ زرقاء حالمة،شعر "زَبَد" بالوحدة، كان قلبه حبيس حجرٍ ثقيل، قرر "زَبَد" أن يترك مملكته ويبحث عن معنى للحياة، انطلق في رحلة عبر غابات وردية وجبال خضراء تميل الى الحمرة، وصل إلى وادٍ غريب، كانت الأشجار فيه تتحدث بخيوط من ضوء،خلال تجواله رأى حجرًا عجيبًا يتلألأ بألوان قوس قزح،اقترب "زَبَد" من الحجر وسأله:
ما أنت؟ ولماذا تتلألأ بهذه الألوان؟
أجاب الحجر بصوتٍ هادئ: أنا حجر الحكمة. كل من يجلس عليّ يدرك أسرار الكون لكن عليك أن تتقبل حقيقتك أولًا..!
جلس "زَبَد" على الحجر، واستشعر برودة الصخور، بدأت رؤى غريبة تتدفق في ذهنه، رأى نفسه يطير فوق الغيوم، يضحك مع الشمس، ويتحدث مع النجوم، لكن في كل رؤية كان هناك ظلٌ ثقيل يطارده، تدريجيًا أدرك "زَبَد" أن الظل ليس عدوًا، بل جزءًا من ذاته، فبدلًا من الهروب منه، قرر أن يحتضنه، منذ تلك اللحظة، بدأ الحجر يتلألأ في روحه، وكأنه ملك الكون بأسره ،عاد "زَبَد" إلى مملكته، أصبح أمير الفهم والسلطة ،و يعلمنا أن السعادة تكمن في قبول ما نحن عليه، بفضل تلك الرحلة، تحولت مملكته إلى مكان يعج بوجوه مبتسمة كانها تماسيح استوائية،عيونها دامعة في وسائل التواصل الاجتماعي وفي كل شيء حتى في الحمامات،استثمر "زَبَد" ذلك في حكم مملكته السحابية،كان يحمل في قلبه حكمة الحجر، مُدركًا أن كل أمير يحتاج إلى حجر خاص ليرشد روحه،كان "زَبَد" طموحًا، يسعى إلى توسيع مجد مملكته، لكن ذلك لم يكن سهلاً، إذ كانت هناك قبائل متنازعة حول الأراضي وطوائف متقاتلة حول النفوذ وتجار بنوا امجادهم باموال السحت واستثمروا في دموع التماسيح، في يومٍ من الأيام، قرر "زَبَد" أن يتحدى القبائل الأخرى، جمع جيشه من المحاربين الشجعان وبدأ في التخطيط لحملته، لكن "زَبَد" لم يكن مجرد قائد عسكري، كان لديه رؤية سريالية، كان يعتقد أن القوة ليست فقط في السيوف، بل أيضًا في المكر، عندما بدأ حملته، لم يكن يهاجم القبائل بالأسلحة التقليدية، بل استخدم الحيلة كوسيلة للحرب، أطلق سراح طيور روبوتية ملونة تلون السماء باجنحتها، تخلق أشكالًا هندسية تتراقص في الهواء، هذه الأشكال كانت تثير الدهشة والخوف في قلوب أعدائه، جعلهم يتراجعون،في إحدى المعارك واجه زعيم قبيلة "الرياح"، الذي كان يملك قوة خارقة في التحكم بالرياح، لكن بدلاً من القتال، تحداه زَبَد في مسابقة تشكيل الطيور، استخدم طيوره الملونة ليخلق صورة لمملكة الاحلام، بينما حاول زعيم الرياح رسم عاصفة ثلجية، في نهاية المسابقة، أدرك الجميع أن جمال السلام أقوى من أي طيور اوعاصفة،بفضل استراتيجيته السريالية، تمكن من كسب ولاء القبائل، بدلاً من الحرب، أسس تحالفات، وجعل من مملكته مركزًا للفتن والنفاق، أصبحت القبائل المختلفة تعيش في انسجام، أدرك الجميع أن القوة الحقيقية تكمن في التعاون وابداع طرق جديدة في تكييف المنافقين ،في نهاية المطاف أصبح أميرًا ليس فقط لمملكته، بل أيضًا لقلوب القبائل المنافقة، بهذه الطريقة، أثبت أن السلطة ليست مجرد سيطرة، بل هي فنٌ من المكر المتبادل بين المنافقين، بفضل رؤيته السريالية، تحولت مملكته إلى جنة النفاق، حيث كان كل فرد يُعتبر جزءًا من لوحته السريالية المتنوعة،ظهرت تحديات أثناء تحقيق رؤيته،بعض القبائل كانت متشبثة بتقاليدها القتالية، ولم تكن مستعدة لقبول فكرة السلام والتعاون والنفاق، كان بحاجة إلى إقناعهم بأن الفن في النفاق يمكن أن يكون أقوى من السيوف، بين أفراد جيشه ايضا كان هناك من يشكك في أساليبه غير التقليدية، كانوا يرون أن استخدام الفنون في الحرب قد يكون ضعفًا، كانت مهمته إقناعهم بأن هذه الطريقة هي الطريق نحو انتصار أكبر،واجه تحديًا كبيرًا عندما تقابل مع زعيم قبيلة الرياح الذي تحالف معه اخيرا، كان قويًا ومؤثرًا، عليه أن يظهر له أن القوة الحقيقية ليست فقط في السيطرة على الرياح، بل في القدرة على توليد الرياح وإيجاد أرضية مشتركة،كانت الضغوط النفسية كبيرة عليه ، كان يدرك أن فشله يعني عدم تحقيق رؤيته، مما يؤدي إلى تأزم العلاقات بين القبائل، كان عليه أن يتحلى بالشجاعة والإرادة لمواجهة هذه التحديات،الكثيرون لم يفهموا رؤيته ، واعتبروها سريالية أو غير واقعية، كان عليه العمل بجد لتوضيح أفكاره وأهدافه للآخرين، وجعلهم يرون الفوائد المحتملة من التعاون في الحيلة بدلاً من النزاع،حتى في عالم النفاق، كانت هناك فوضى، لم يكن من السهل تنظيم مهرجانات للنفاق بين القبائل المختلفة، كان عليه أن يجد طرقًا لتوحيد هذه الجهود،على الرغم من كل هذه التحديات، استطاع التغلب عليها بفضل إيمانه برؤيته وقدرته على التواصل مع الآخرين، هذا النجاح لم يكن مجرد انتصار عسكري، بل كان انتصارًا للقيم القبلية القديمة قبل نزول الحكمة، هناك شخصيات مهمة ساعدت "زَبَد" في تحقيق رؤيته السريالية،(علياء) فنانة من قبيلة الجبال، استخدمت موهبتها في الرسم والنحت لدعمه ، تصنع لوحات تعبر عن السلالم داخل الوحدة المنافقة، مما ساعد في تغيير وجهات نظر الكثيرين تجاه فكرة النفاق،(فارس) كان قائدًا في جيش "زَبَد"، كان أيضًا حكيمًا يتفهم أهمية التواصل في الحمامات، ساعده في استراتيجياته، مشجعًا الجنود على رؤية فنون الرقص العاري كوسيلة للتعبير عن القوة بدلاً من الضغف،(شمس) كانت متحدثة بارعة ولديها القدرة على إقناع الآخرين، استخدمت مهاراتها في التواصل لشرح رؤية "زَبَد" للقبائل المختلفة، مما جعلها تؤمن بفكرة التعاون الإعلامي في فضاء النفاق اللامتناهي،(غيم) كان شاعرًا يحظى باحترام كبير من المنافقين، كتب قصائد تحكي عن جمال التعاون والقوة في طبيعة النفاق، استخدم كلماته لرفع الروح المعنوية بين القبائل والهام الناس للانضمام إلى رؤية "زَبَد"،(رَعَد) كان زعيم قبيلة قديمة يتمتع بحكمة عميقة، بعد أن رأى نجاح أساليب "زَبَد"، قرر دعم رؤيته، مما منحه مصداقية أكبر بين القبائل الأخرى،(نجوم) كانت عرافة تتمتع برؤية مستقبلية، قدمت له نصائح حول كيفية التعامل مع التحديثات في أساليب النفاق، فتحت له آفاقًا جديدة لتحقيق رؤيته،بفضل دعم هؤلاء ، تمكن"زَبَد" من تعزيز رؤيته السريالية وتحقيق أهدافه، بعيدًا عن النزاعات القبلية،كانت هناك شخصيات معارضة لرؤية "زَبَد" (غيث) زعيم قبيلة النار، شخصية قوية ومؤثرة، اعتبر أن فنون (زَبَد) ضعيفة وغير مناسبة لعالم مليء بالتحديات، كان يؤمن بأن القوة الحقيقية تكمن في السلاح، رفض فكرة التعاون مع القبائل المنافقة ،الأسد كان قائدًا عسكريًا قديمًا، يتمتع بسمعة قوية كأحد أفضل المحاربين، اعتبر أن رؤية "زَبَد" تعني التخلي عن التقاليد القتالية، كان يحث المحاربين على الالتزام بالأساليب القديمة، مما أدى إلى انقسام داخل الجيش،(ميسون) كانت شخصية معارضة من قبيلة الغيوم تؤمن أن الفنون النفاقية قد تؤدي إلى الفوضى، واعتقدت أن "زَبَد" يشوه صورة القبائل، كانت تسعى لتوحيد القبائل ضد رؤية "زَبَد"، معتبرةً أنها تهديد للهوية الثقافية للقبائل المنافقة،(ظَلام) كان شخصية غامضة، يمثل الجانب المخفي من كل قبيلة، يزرع الشكوك في نفوس الناس حول نوايا "زَبَد"، محاولًا إقناعهم بأن التعاون قد يؤدي إلى فقدان القوة والحرية،مجموعة من المحاربين المتعصبين الذين لم يتقبلوا رؤية "زَبَد"، كانوا يميلون إلى استخدام العنف كوسيلة لحل النزاعات، كانوا يشكلون تهديدًا دائمًا لجهوده في نشر الاستسلام،على الرغم من معارضة هؤلاء ، إلا أن تحدياتهم كانت تبرز أهمية رؤيته، ساهمت في تقوية عزيمته وإثبات أن فنون النفاق والتواصل في الحمامات يمكن أن تكون لهما تأثيرات إيجابية في مواجهة الصعوبات،كان "زَبَد" يسعى إلى تحقيق سلطته السريالية الشاملة، وهذا يتطلب التضحية بشعبه وهذا يجعل سلطتة غير مستدامة، قد يخسر دعم المجتمع، ويؤدي إلى انقسامات داخلية، السلطة التي حصل عليها لم تكن قائمة على الحب والاحترام، بل على الخوف والضغط والنفاق و فرض رؤيته بشكل قسري،مما أدى إلى فقدان التنوع الثقافي والتاريخي، وجعل المملكة تفقد جزءًا كبيرامن ثرواتها وتسببت في انكماش العلاقات بين القبائل، مما أثر على قدرته في تحقيق رؤيته السريالية،مع مرور الوقت، بدأ يشعر بالندم بسبب التضحيات الجسام.اخيرا أدرك أن الرؤية السريالية التي سعى لتحقيقها لا يمكن أن تنجح بدون دعم مخلوقات طفيلية، دفعه للتفكير في طرق جديدة للتواصل مع شعبه وإعادة بناء الثقة، كان مؤمنًا جدا بفرديته والقدرة على انتاج نفسه في أي تحديات انتخابية ، كان يرى أن تحقيق السلطة السريالية يتطلب منه اتخاذ قرارات صعبة، هذه القرارات، على الرغم من أنها كانت تقتل شعبه، كانت ضرورية لتحقيق أهداف أكبر،تعلق َ"زبَد" بالحجر ورؤيته السريالية جعله ينفصل عن الواقع ، يعتقد أن فنون النفاق يمكن أن تغير العالم، لكن هذا الاعتقاد جعله يتجاهل الاحتياجات الاساسية ،بينما كان يسعى لتحقيق سلطته، كان أيضًا يعيش صراعًا داخليًا، يدرك أن التضحية بشعبه تؤدي إلى فقدان الدعم والولاء، لكنه كان متمسكًا برؤيته، مما زاد من تعقيد موقفه،في النهاية، وعلى الرغم من تمسكه بالحجر ورؤيته السريالية، استفاق من حلمه السريالي بعد أن شرب نبيذ التمر ودخن سيجارًا كوبياً، رأسه يرقد على حجارة صدئة، شعر بالضياع، تداخلت أحلامه السريالية مع واقعه المرير، أنعشه نبيذ التمر، لكنه جعله يواجه مشاعره الحقيقية، كانت تلك اللحظة كفيلة بفتح عينيه على الأمور التي كان يتجاهلها، بينما كان مستلقياً على الحجارة الصدئة، بدأ يتأمل في كل ما حدث، تذكر كيف كانت رؤيته السريالية قد أدت إلى تضحيات كبيرة، وكيف أن تلك التضحيات لم تعكس بالفعل الاحتياجات الاساسية،دخان السيجار الكوبي أضاف طبقة من الشغف والعمق لتفكيره، بدأ في التفكير في القيم الحقيقية التي أراد أن يمثلها كقائد، أدرك أن القوة السريالية لا تعني تجاهل الواقع، بل يجب أن تتناغم مع احتياجات الناس، كانت تلك اللحظة بمثابة استيقاظ من حلمه، حيث بدأ يفهم أن عليه أن يكون قائدًا يراعي مشاعر شعبه،بعد هذه التجربة، اتخذ قرارًا بتحويل رؤيته من السعي للسلطة من خلال النفاق الى طريقة اعمق تاثيرا وهي الركوب على حجر، استفاق "زَبَد" من حلمه السريالي بفضل تلك اللحظة من التأمل والوعي أدرك أن القوة تكمن في السيطرة على شعبه حتى ولو كان بقايا حجر، وأن الشعوربالسلطة الحقيقية لا تأتي الا من الركوب الركوب ، وليس من القناعة، هذا التحول جعله قائدًا أفضل، قادرًا على تحقيق رؤيته بشكل مستدام.



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -ألوانيا- مدينة تتلاشى فيها الألوان ببطء (قصة سريالية)
- ساعة توقفت في منتصف العقل(قصة سريالية)
- فاتحة موت القمر (قصة سريالية)
- حديقة الفراشات الغاضبة (قصة سريالية)
- احلام في حقيبة مسافر(قصة سريالية)
- أخطبوط يكتب الشعر بأذرعه العشر (قصة سريالية)
- طفل يتحدث الى الغيوم (قصة سريالية)
- أحلام في فنجان قهوة الصباح (قصة سريالية)
- عندما يرقص الضوء تحت قمر مكسور(قصة سريالية)
- أفكار عائمة في محيط من الزجاج (قصة سريالية)
- عصفور يرتدي حذاءً من ذهب (قصة سريالية)
- خيال يأكل ظله ( قصة سريالية)
- هياكل عنكبوتية وهمية (قصة سريالية)
- طائر لم يغادر القفص (قصة سريالية)
- نافذة على حافة اللامكان( قصة سريالية)
- دوامة الهاشتاغات (قصة سريالية)
- خنازير تتكلم بلغة البوم ( قصة سريالية)
- عطر نيتشة ( قصة سريالية)
- (زئير)نمر استطاع ان يصطاد ذيله ( قصة سريالية)
- شمس زعيمة الصعاليك (قصة سريالية)


المزيد.....




- أم كلثوم.. هل كانت من أقوى الأصوات في تاريخ الغناء؟
- بعد نصف قرن على رحيلها.. سحر أم كلثوم لايزال حيا!
- -دوغ مان- يهيمن على شباك التذاكر وفيلم ميل غيبسون يتراجع
- وسط مزاعم بالعنصرية وانتقادها للثقافة الإسلامية.. كارلا صوفي ...
- الملك تشارلز يخرج عن التقاليد بفيلم وثائقي جديد ينقل رسالته ...
- شائعات عن طرد كاني ويست وبيانكا سينسوري من حفل غرامي!
- آداب المجالس.. كيف استقبل الخلفاء العباسيون ضيوفهم؟
- هل أجبرها على التعري كما ولدتها أمها أمام الكاميرات؟.. أوامر ...
- شباب كوبا يحتشدون في هافانا للاحتفال بثقافة الغرب المتوحش
- لندن تحتفي برأس السنة القمرية بعروض راقصة وموسيقية حاشدة


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غالب المسعودي - -زَبَد- أمير على حجر( قصة سريالية)