أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - الإلحاد والملحد والحرية 2-2















المزيد.....

الإلحاد والملحد والحرية 2-2


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8131 - 2024 / 10 / 15 - 18:12
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تشبه حكاية الوعي المنفصل عن المادة، حكاية "الذكاء الاصطناعي" اليوم، حيث بلعتْ البشرية طُعم أن الآلة عندها وعي وفكر، في حين أن الأصلَ هو الإنسان الذي برمج كل شيء، فوضع المعادلات والفرضيات في آلڨر‍ذمات متطورة وشديدة التعقيد حتى صار يُخيل للبشر أن الآلة تُجيب وتُفكر وعندها وعي مستقل عن الإنسان الكائن الوحيد الواعي على سطح الأرض. بل وصل السفه أن أصبح بديهيا أن يتساءل البشر أسئلة من قبيل‌: هل "الذكاء الاصطناعي" سيحكم البشر في المستقبل؟ بل ومن يقول تلك السفاهات يظن نفسه مفكرا وفيلسوفا! وكذلك يظنه المفتونون به والمُغيبون وراء كل بروباڨندا جديدة تنقلها كل وسائل الإعلام في العالم، ويُدعى للترويج لها أستاذ ودكتور وبرفسور! عجيب حقا كيف يُصدق البشر كل هراء جديد، مع أن لحظة منطق تكفي لتفنيد كل الأكاذيب مهما ذاع صيتها ومهما كان عدد الملايين والمليارات البشرية التي صدقتها!
خرافة استقلالية "الذكاء الاصطناعي" عن الوعي البشري، تُروِّج لها طبقة إقطاع جديدة فيها نبلاء وكهنة جدد تماما ككهنة الأديان، والهدف السيطرة واستعباد البشر مع الهروب من المحاسبة! فغدا "الذكاء الاصطناعي" سيُقرر وحده إلقاء القنابل وإطلاق الصواريخ ونزع جنين تلك وكلية ذاك ولا أحد سيُحاسب! حتى نعيش قصة مايتركس!
إذا قبلت باستقلالية هذا "الذكاء الاصطناعي" المزعوم عن الذكاء والوعي البشري، تكون قبلتَ إلها جديدا وعيه مستقل وقائم بذاته! ذلك الإله الجديد حقيقته خرافة وراءها ملاك ونبلاء وكهنة، وهدفها النهب والاستعباد، والعبيد سيكونون أنا وأنتَ!
أقول دائما أن الأصول تُغني عن الفروع. ومن الاعتناء بالأصول، التركيز مع المصطلحات والتسميات الأصلية. فما معنى ذكاء؟ وهل يمكن أن يكون الذكاء "اصطناعيا"؟ تركيز بسيط مع التسمية فقط، يكشف الحقيقة، والتناقض الرهيب في اللفظين، وكيف يستحيل أن يجتمعا معا؛ وكأنك تقول البرد الحار أو الأسد النباتي أو المضاد الحيوي المعالج لضغط الدم!
الحقيقة تعود بنا إلى أصل من أهم الأصول الفكرية التي لا يُمكن لصاحب عقل أن يجهلها أو يتجاهلها مهما كان موضوع النقاش: المادة غير واعية! الاستثناء الوحيد هو دماغ الإنسان الذي يُنتج وعيا، ولماذا هو استثناء؟ السؤال غير علمي ووراءه وهم الغائية، وعلينا أن نجتهد لفهم الكيف لا اللماذا: كيف يُنتج الدماغ الوعي؟ وفي ذلك الكيف لا نزال نجهل الكثير والكثير جدا عن عمل الدماغ، ومن القليل الذي عندنا اليوم نقول أن مادة الدماغ الغير واعية تُنتج وعيا! كهرباء وكيمياء وهرمونات تعمل في تناغم شديد التعقيد فتكون النتيجة تفكيرنا وإدراكنا ومشاعرنا ورغباتنا وذاكرتنا! وتبعا لذلك يكون قولنا أن وظيفة الدماغ هي التفكير غير صحيح، لأن الدماغ لا يعمل بطريقة واعية مثله مثل أي جهاز آخر في الجسم؛ فالكلية لا وعي لها لنقول أن وظيفتها تصفية الدم، والعين لا وعي لها لنقول أن وظيفتها الرؤية وهكذا...
أعيد القول أن دماغ الإنسان مادة لا واعية في ذاتها، لكن عملها يُنتج الوعي الوحيد الذي نعرف: كيف يُنتج اللاواعي وعيا؟ سؤال تخرصي وخزعبلاتي لا علاقة له لا بعلم بل ولا بالمنطق حتى. لأن الذي عندنا، أن هذه المادة الوحيدة في الكون الذي نعرف، تُنتج وعيا، كيف حصل ذلك؟ العلم أجاب وسيُكمل إجاباته في المستقبل، غير ذلك: أزعم وبأعلى صوت أنه دين، وبقايا دين تتلحف بالفلسفة!
الفلسفة في العصور الغابرة كانت أم العلوم، ولجهل الفلاسفة بالعلوم قالوا كثيرا من الطامات التي يجب أن تُلقى في المزابل اليوم. اليوم، والفلسفة من المفروض بحث عن الحقيقة، عندما يتكلم العلم ويُعطي الدليل، الفلسفة يجب أن تنطلق حصرا من ذلك الدليل العلمي لا أن تأتي بتخرصات وتتبع طرقا أخرى لا دليل عليها وكلها تحملنا إلى فرضيات وأوهام الأديان والآلهة!
أصل كل هذه المقالات حتى الآن، هو الكلام عن الإلحاد والملحدين، تذكر أن الإلحاد مفتاح فتح سجن الدين وقال لك لا تعد لذلك السجن: كل شيء تشتم منه رائحة الدين، من "المفروض" يجب رفضه، لا أن تتبعه وتظنه فكرا وفلسفة! لا وجود لوعي مستقل عن مادة دماغ الإنسان: انتهينا! كل قول غير ذلك فهو دين، وخرافة الإله كوعي مستقل قائم بذاته أوجد المادة!
لنرى ذلك الآن، مع الآلهة الجدد، الذين يُريدون استعباد كل البشرية باسم خرافة "الذكاء الاصطناعي":
من أهم أسباب نشأة فكرة الإله السلطة والتحكم في البشر، الإله فكرة أعطت المشروعية للحكم وللسيطرة على أفراد المجموعة/ القبيلة، ولاحتلال أرص الغير ونهب ممتلكاته واستعباده؛ أي، أقلية من البشر/ طبقة ملاك وأصحاب نفوذ/ أذكياء اخترعوا الفكرة للحكم والسلطة ولتواصلها، من مُورس عليهم الحكم/ السلطة/ الاستعباد هم العوام والرعاع. في ممارستهم لسلطتهم، اعتمد الحكام/ الملاك/ أصحاب النفوذ على أعداد هامة من الرعاع كجنود في جيوشهم وكعمال في أراضيهم، وكانوا مُجبرين على توفير حد أدنى لإشباع بطون أولئك الرعاع واسكات أفواههم وتجنب ثورات بطونهم:
الآلة/ خرافة "الذكاء الاصطناعي" مشروع إله: كما أن الإله كامل الصفات مقارنة بالإنسان الناقص، تُقدَّم الآلة على أنها "كاملة الأوصاف" فهي أسرع في كل المرافق الحياتية (وداعا للطوابير، ومن الموبايل، تقضي كل حاجاتك وفواتيرك وتسجل أبناءك في مدارسهم وكلياتهم ومواعيد مع أطبائك ومحاميك ووو)، ولا تتعب، ولا تشيخ، وأخيرا: لا تموت! الأخطر من كل هذا أن "الذكاء الاصطناعي" المزعوم يُقدّم أنه أذكى من الإنسان! في حين أن الحقيقة أن الذكاء هو صفة لا يُمكن إطلاقها إلا على دماغ الإنسان، الآلة تُخزن فيها معلومات تفوق بكثير طاقة استيعاب دماغ الإنسان نعم، لكن ذلك ليس ذكاء بل مجرد تخزين معلومات! وأي معلومات؟ طبعا بروباڨندا وأيديولوجيا من خزَّنها! إذن الآلة تُسهل لك حياتك، تقوم بكل حاجياتك، تُعلمكَ (أخطر شيء على الإطلاق!)، من لحظة استيقاظك من نومكَ صباحا إلى نومكَ ليلا والآلة تُلازمكَ حتى تُصبح لا حياة لكَ بدونها، وستفرح بذلك وستسعد وستسخر ممن لا يعيشون مثلك وستقول عنهم أنهم مساكين وبدائيون! والحقيقة أنكَ آمنتَ بإله جديد دون أن تدري، والإله فكرة يحكم بها السادة، والسادة حقنوكَ بمخدر صرتَ لا حياة لكَ بدونه، السادة صنعوا منكَ عبدا لذلك الوهم وأضعفوك؛ صرتَ لا تستطيع حتى طهي أكلكَ وصار وعيكَ مغيبا وعقلكَ مرهونا بأفكار السادة التي ظننتها علوما ومعارف: الإله دائما يُسوَّق أنه جميل وحباب ومُعين ومُحفز، والحقيقة أنه سم يشل الحركة والتفكير، ويجعلكَ مجرد عبد لمن اخترعه وسوَّقه لك! فلا تنس ألا وعي وألا ذكاء خارج دماغك مهما كانت الإغراءات والمُحفزات، ولا تقبل بل لا تُمرر أصلا اللفظ في حد ذاته أي "الذكاء" المزعوم (هواتف ذكية)! وهو ذكاء حقيقي لكن ليس من الآلة، بل من أدمغة السادة التي صنعوها وخزّنوا فيها برامجهم.
خرافة "الذكاء الاصطناعي" كبديل للبشرية: من مشاكل الماركسيين، برغم زعمهم بجدلية المادة والوعي، أنهم يعتقدون أن الماركسية أيديولوجيا كاملة متكاملة، وهم في هذه النقطة لا يمكن أن يفهموا كيف يكون من وراء "الذكاء الاصطناعي" أناس متدينون وإن كانوا ملحدين! ولاعتقاداتهم التأثير العظيم في مجرى الأحداث وليس الأمر فقط مكاسب وسلطة. الإله القديم حكم السادة به الرعاع واستعبدوهم لكنهم تركوهم يعيشون، أما الإله الجديد فالسادة لا يريدون به أن يعيش أحد باستثناء أقلية من البشر! الماركسيون لا يرون إلا البطالة للعمال الذين يُستبدلون بالآلات، في إطار الرأسمالية المعولمة المرقمنة، لكن الأمر لا يخص فقط العمال والطبقات الفقيرة بل كل البشر بمن فيهم أصحاب الملايين:
إذا كان "الذكاء الاصطناعي" ذكاء، وأنا من صنعتُه، فمن أكون أنا إذن إن لم أكن الله نفسه؟! -بل أنا أعظم من الله، لأني خلقتُ ذكاء أقوى من ذكاء مخلوق الله أي الآلة الأذكى من الإنسان، الذي طورتُه وجعلتُه أذكى (Cyborg) أي أصلحتُ سلبيات خلق الله- وإذا كنتُ الله أو أعظم منه، فلماذا لا أستعبد هؤلاء البشر "البدائيين" وهم أقل شأنا من خَلْقِي الأذكى والأصلح منهم؟ ولماذا لا أفني من أريد وأترك فقط من أريد؟ من سيمنعني؟ هل سيفعل ذلك أولئك البدائيون الجهلة الحمقى الذين أعرف عنهم كل شيء حتى متى وكيف يُمارسون الجنس في غرف نومهم؟ الذين أطعمهم؟ وأكسيهم؟ وأُعلِّمهم؟
طبعا، أغلبكم سيقول إما هذا كلام شواذ أو نظرية مؤامرة، وأقول -وبكل احترام-: أعطيكَ دليلا واحدا ولا حاجة لغيره، وهو الحرب التي شنّها الآلهة الجدد على كل البشرية نهاية 2019 والتي خدعوك فقالوا أنها "جائحة" وأزمة صحية عالمية: خرافة كوفيد 19 التي صدَّقتها وربما سمحتَ بحقن نفسكَ بسموم السادة ظانا أنكَ مواطن صالح وتُحارب غولا سيُفني البشرية! السادة أذكياء، أذكياء جدا، وعندهم كل القدرات والسلطات، فإذا لازلتَ لم تفهم ما حصل أمام عينيكَ وعشته، وربما تكون الآن خائفا من ترهات وخزعبلات شركة بيل غايتس وشركاؤه أو ما تعرفه تحت مسمى منظمة الصحة العالمية، الترهات التي كل مرة فيها فايروس وفكسين! فكيف لكَ أن تقول غير ما قلتَ في كلامي؟ أنتَ طيب، ولا يزال عقلك لا يستطيع قبول كيف يمكن أن يقتل الحكام بطريقة مباشرة الآلاف (9-11) بل والملايين (الـ CIA والمخدرات/ شركات الأدوية) من شعوبهم، فكيف ستقبل أن القتل يخص المليارات؟
كلام عجيب عندي يقوله كثير من الملحدين، وهو أن الملحد قتل الله وأخذ مكانه، وهم بالطبع لا يقصدون ما يظهر من الكلام فلا إله ليقتلوه، بل القصد فقط أنهم تحرروا من الوهم العظيم لا أكثر ولا أقل. لكن القولة تصح على سادة عالمنا اليوم، الذين منهم متدينون وأيضا ملحدون، والملحدون منهم حتى مع معرفتهم بخرافية فكرة الإله إلا أنها تستهوي شجعهم ولا إنسانيتهم، فيرون كل البشر عبيدا لهم وهم سادتهم وآلهتهم!
بالمناسبة وبما أني ذكرتُ خرافة الكوفيد: هل لم يشتم أحد منكم رائحة الدين من قصة الفكسين الحل "الوحيد" الذي، يجب على البشرية انتظاره ليستطيعوا العودة إلى حيواتهم العادية، ولا حل غيره؟ لم يتذكر أحد خرافة المسيح الموعود؟ لم يسمح المجرمون القتلة بالعلاجات الفعالة ضد الكوفيد وصوروها للأطباء السذج وللعوام الجهلة أنها دجل وشعوذة، وقاموا بمحاكم تفتيش وأصدروا أحكام الردة على كل طبيب شريف وصفها وعالج بها مرضاه، حدث ذلك تحت العالم العبراني أي الغربي وتبعا له الإسلامي، فلماذا لم يحدث ذلك في الصين وبالشدة والقسوة والإرهاب الذي حدث في الغرب؟ هل لذلك علاقة بخلفية الصين الالحادية التي لا توجد في ثقافتها خرافة المسيح الموعود؟ (توضيح: مُورس إرهاب فظيع في الصين لا شك في ذلك، لكن سُمح بالعلاج أكثر مما حصل في الغرب أين مُنع العلاج وفُرض فقط الفكسين)، هل القصة فقط مصالح أم هناك عقائد وفكر داخل أيضا؟ ومن هنا نمر إلى جدلية الوعي والمادة... مع التذكير بأن أي كلام عن الوعي لا يقتصر حصرا على دماغ الإنسان، سيحملنا إلى تخاريف الأولين عن الآلهة والدين، وإلى جنون وهلوسة وهوس "السادة" المعاصرين باستعباد كل البشر إلى أبد الآبدين!
المقال طويل ولا يزال الكلام مجرد تقديم للحديث عن الحرية، وقد رأيتُ أن أنشر بقيته في منشور -أو منشورين مستقلين- يكون كملحق لما نُشر حتى الآن، أرى الذي قيل مهما جدا للتمعن فيه جيدا، ليُفهم جيدا كيف ستظل خرافة الإله تُطارد البشرية إلى الأبد، وكيف يُساهم في ذلك حتى الملحدون...
في القادم، أتكلم عن جدلية الوعي والمادة، وعن انحرافات الماركسيين في الغرب وفي المنطقة المقدسة، ثم عن الحرية... أو ما يُسمى كذلك.



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإلحاد والملحد والحرية 1-2
- الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم! (ملحق)
- الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم!
- الإلحاد والملحد والعروبة
- الإلحاد والملحد والدين (2): الدين والكذب بين لعبة حرية العقي ...
- الإلحاد والملحد والدين
- الإلحاد والملحد وفلسطين
- سنية 2-2
- سنية 1-2
- الإلحاد والملحد والعلمانية
- تأملات جنسية سريعة
- نظرة وجيزة عن أعجوبة -تديين الإلحاد-
- لازانيا
- تأملات في تناقضات العقل البشري (4)
- تأملات في تناقضات العقل البشري (3)
- تأملات في تناقضات العقل البشري (2)
- تأملات في تناقضات العقل البشري (1)
- مِثليّةُ الـ 99
- منحرف نرجسي
- أختُ الحليب


المزيد.....




- كاميرا CNN توثق لحظة نادرة لمغادرة دبلوماسيي الباندا الجدد م ...
- مولوتوف حارق أمام موكب العاهل المغربي محمد السادس.. ما القصة ...
- السيسي يستقبل محمد بن سلمان لبحث القضايا الثنائية
- رويترز: إسرائيل تزيل الألغام على حدود سوريا استعدادا لتوغل ب ...
- قطر.. استفتاء شعبي -نادر- على مجموعة من التعديلات الدستورية ...
- هيئة الأركان الأوكرانية: الوضع صعب على طول خط المواجهة
- بايدن يبلغ إيران: أي محاولة لاغتيال ترامب ستعتبر بمثابة عمل ...
- مؤكدا قتل وجرح عدد من الجنود.. -حزب الله- ينفذ أكثر من 15 عم ...
- الصحة بغزة: الاحتلال ارتكب 4 مجازر بحق العائلات في القطاع
- -سقوط مباشر واحتراق مركبة-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدا ...


المزيد.....

- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - الإلحاد والملحد والحرية 2-2