أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين الصالحي - العالم الروائي لمحمد المراكبي















المزيد.....

العالم الروائي لمحمد المراكبي


بهاء الدين الصالحي

الحوار المتمدن-العدد: 8129 - 2024 / 10 / 13 - 10:16
المحور: الادب والفن
    


رؤية المراكبي في لجة الحياة
قراءة في المجموعة القصصية : كلاكيت
للقاص محمد المراكبي
ما هي وظيفه القصة القصيرة ؟ يأتي التعبير الادق انها التقاط للحظه الإبداعية الذي تعبر عن المنسي في التعبير العام، وبالتالي المساهمة في تقديم خطاب قصصي وليس موضوعا قصصيا وبالتالي يتم البحث عن السياق العام كنوع من التعبير السلبي النابع من فكره الإدانة لكل انماط التهميش وبذلك توائم المعرفة مع النفس لخلق السياق العام بحيث تصبح تلك المجموعة صوت المنسيين.
العنوان نفسه يدل على مشترك معرفي ما بين المتلقي والمبدع حيث تنتشر كلمه كلاكيت وهي كلمه مستخدمه في تكنيك العمل السينمائي وحيث تقرن برقم دلاله الرقم هنا مساله التكرارية والتوافق معها والتاريخ بها، وبذلك يكون العنوان مراه داله على كل ما بالمجموعة القصصية، وهو امر يبرر وحده السياق النفسي داخل ذلك العمل.
وان ارتبط العمل الاول والثاني ثم الاخير من تلك المجموعة الخصوصية بسياق اخر، وهو كان سياقا اقدر بالاستقلال لأنه مغاير تماما لفكره النقد الاجتماعي الدقيق، تحتوي المجموعة علي 21 قصه تشير 18 قصه منهم على الخط الواقعي، ما عدا ثلاث قصص متعلقة بفكره التجريب وذلك متعلق بطبيعة عمل الكاتب حيث كونه طبيبا ، وهما قطعه من ادب الساخر فالمعنى الكامن خلفهما حيث عجز ذلك النمط الانساني عن ان يقارب القرد على سوء حاله، ويأتي التجريب في قصه القنطرة كنوع من التبشير بان طريق الخلاص ليس سهلا بل مليء بالآلام وهو مرتبط بسياقان داخلان على السياق الاصلي للمجموعة ، مع العلم بان الكاتب لديه ذخائر دلاليه في فهمه للعلاقة ما بين الانسان والحيوان كتيمه خالده في النثر العربي وكذلك خلفيته بحكم دراسته لسلوك الحيوانات بحكم تخصصه العلمي ، وكذلك اتيانه بالفعل الماضي كافتتاحيه متكررة في بدايه القصص نوعا من التأكيد على واقعيه تلك الاحداث، والدليل الابرز على ذلك اعتذاره الاخير كخاتمه.
تأتي القصة الرئيسية والمعنون بها المجموعة. حيث تحقق نوعا من المقاتلة وهي تجسد ازمه الدور حيث الذات القادرة فقط على التقمص للأخر، وحيث سلطه الاخر على الذات من خلال فلسفه النمط القابل للتداول، من خلال فكره المواطن الصالح الذي يحقق بسلوكه عددا من المواصفات القياسية المرصودة سلفا عبر ادوات التواصل والتنظيم والربط الاجتماعي ، ذلك بتاريخيه ذلك التعبير وليس براهنيه المشهد في المشهد الافتراضي وكان البشر قدر عليهم لعب دورا معينا، هنا مساحه التالف مع العالم ومساحه الرضا عن الذات، وهنا تجهيز افتراضي لفكره الاغتراب وفقدان الذات عندما تسعى لإرضاء الاخرين وتبقى مساحه الصراع الرئيسية هي الذات من خلال سؤال المخرج الافتراضي ولكن اخبرني ماذا عنك انت ؟ بعدما رضي المخرج بدوره كي تستمر الحياه يبقى البعد المعرفي الاهم خلال تلك القصة من اين تبدا معركه التغيير الحقيقي للذات؟ ومن ثم الواقع؟ لتصبح القصة كدراما تمثيليه لمفردات الحياه ورضاء البعض( المجموع الوهمي) بدورهم المرسوم لهم وبالتالي تأتي عبثيه السعي لإرضاء ذلك المجموع الوهمي هنا تبدا الحيرة الوجودية التي يعانيها المبدع في دوره المجتمع في اختطاط طريق جديد عليه تبين ملامحه وحفر دروبه .
١سيطره الفعل الماضي مع سرعه ايقاعها وقدرتها على الاداء مع المهارة برسم الصورة حتى ان البطل عندما اراد لعب دورا مختال ووضع قدما على قدم احس ان قدمه مثل زاويه منفرجه ولم يستقر على كرسيه.
٢ يؤكد الكاتب على فلسفه طرح الأسئلة كمقدمه ضرورية لرؤيه العالم المحيط ، ومعرفه امكانيات الدور المرجو، ولكن اتجاه السؤال الاخر بهدف الإزاحة للهروب من مواجهه الذات ام الذاتي من اجل تطهير ظلمات الوعي وتراكم التجاوزات غير المنطقية للواقع وازمه تأجيل المواجهات وما ترتب عليها من تراجع لمساحه الوعي وتأكل بديهيات التحرر والحرية.
٣ الشخصية الرئيسية في المجموعة واحده مع تعدد انماطها السلوكية وبذلك يكون السياق النفسي العام للمجموعة محاوله لخلق المعادل الموضوعي لغويا وقصصيا ، من اجل طرح ازمه الشخصية المصرية المعاصرة التي تعاني انكفاء للداخل كما هي مع مطلوب السلطة المجتمعية، والاستعداد الذاتي للتماهي معها وبذلك يكون جدل المثقف مع واقعه بحكم ان تلك المجموعة صرخة في وجه سلبيه الفرد المثقب اتجاه ازمه الواقع المعاش.
النصوص المساعدة عبر المجموعة مثل اختيار العنوان من كلمة سينمائية تستخدم للفصل ما بين المشاهد السينمائية وهي كلاكيت وهو ما يفيد بتناثر الموضوعات المعروضة عبر المجموعة، وكذلك وجود الغلاف ذي الأرضية الداكنة وكذلك الاهداء الى الذين لا يكذبون الا قليلا وبذلك يضعنا في السياق النفسي والموضوعي والمعرفي للمجموعة حيث هي فكره العالم الخالص من الخطايا وبذلك يتم تصنيف المجموعة في اطار الاصلاح الاجتماعي من خلال الإضاءة على نماذج معينه يتم ادانتها كنوع من التلامس مع مطارده الحشرات الضارة، وبذلك يقوم الادب بدوره الاجتماعي وكذلك فكره التقديم الذي حرص على الكاتب فيها على تجهيل (الهو) بحكم اطلاقه كنوع من ابراء الذمة من هذا الواقع ولعل كتاب ابراء الذمة الذي اصدره جمال الغيطاني 2002 كنوع من التطهر قبل الرحيل هو المعادل المقالي لذلك العمل، وايهما ابرز للوجود بالقطع جمال الغيطاني وان كانت الروح هي هي كما في المقدمة، وبالتالي تحقق المقدمة وعي الكاتب بالوحدة الموضوعية للمجموعة وكذلك نفس السياق وهو البعد الاجتماعي في التناول، ولعل ذلك يبرر غياب نمط الشخصية المقاومة عبر المجموعة ليتوافق المخطط العقلي الذي اعلن عنه في مقدمه المجموعة وطبقا للمقدمة فان الفواعل عبر القصة السارد الوهمي او صريح كما في قصه الا الشاطر والعنوان يتماس مع المثل الشعبي المعروف وهو طرح لفكره الاختيال الجدير بخلق ثغره داخل الشخصية الإنسانية وبالتالي تصبح الحقائق الصورية الناتجة عن الكذب سببا من اسباب السقوط للمجتمعات ، وذلك مدعوما من فكره الاهداء عبر الرواية ليصبح ترتيب الاحداث كنوع من الإثارة حيث تأتي عقده القصة في نهايتها حيث لا يسقط الا كل مختال فخور وهم يطلقون عليه اجتماعيا( ابو العريف) وتأتي ادانة تلك الشخصية كنوع من المقاومة المقابلة الوهمية ما بين شخصين الاول تحقق قصصيا من خلال المجموعة والثاني فرضي في وجدان المتلقي وذلك يعتبر انتصار لمفهوم الصدق الذي يفترض العلمي كقرينه له على الدوام، وذلك تاسيسا من مفهوم النقض اي ازاله اللبس عن مفردات الواقع المدان تاسيسا لتنميه فكره التلقي من خلال طرح السؤال ما هو البديل؟ هنا تصبح الإجابة نوعا من ردود الفعل المستهدفة والمحققة لدور الادب في تحريك وعي المتلقي لإكسابه قدره على تغيير واقعه.
القصة الموضوع السياق من خلال اللغة الفنية



فرحانة



متلازمه الفقر مع اسم فرحانه وبالتالي تعود فكره الفوضى وغياب مفهوم الأسرة من ام بلهاء واب غائب، وكذلك توافق الشروط الموضوعية لإنتاج الفقر ليقرر ذلك الجيل الذي فقد اعتباره ، اعتبارا اللذة قانونا للأشياء وبالتالي غياب البطل ليصبح الفقر والتهميش والبطل الحقيقي في القصة، حيث جمع بينهما الاهمال الاسري ليمارسها فعلا واحدا هو البحث عن الذات في ظل العجز الكامل داخلهما ليصبح الجهل والاحساس الزائف بالذات التي لم تصاغ اجتماعيا بفعل غياب الأسرة تحت الفقر ليحدث نوعا من الصعود للهاوية، يتحدد الزمن المطلق حيث الغياب المبرر دونما احساس في الذنب لدى المحيطين حول اسباب الظاهرة التي ادت لذلك المستوى من الانحدار الاخلاقي وتبريرا لذلك النمط السلوكي فصارت فرحانه من يتحمل اخطاء الاخر لتحرق كجان دارك لأنها حركت الراكد بتجسيد الخطيئة فكشفت تلك الذوات المتهرئة والتي تقوم بعمل الإزاحة لمشاكلها الإجتماعية وتحميل بعض الهامشيين اسباب تلك الازمه التي تعكس العجز عن المواجهة . المفهوم النسبي للأخلاق حيث ينشا من مساحه اعتبار الذات ، وبالتالي شكل اعتبار الفرد لذاته قادرا على خلق درجه من درجات التواصل مع الاخر وبالتالي حاله من حالات الحراك الاجتماعي ، هنا تصبح درجه وجوده الاخلاق نوعا من المؤشر على حركه المجتمع سواء للتقدم او التخلف، وبالتالي تصبح فكره الدافع النفعي لمفهوم الاخلاق وبذلك يعلن الكاتب عن ادانه اخلاق المجتمع الطبقي حيث يستطيع الاقوياء فقط سن قانونهم الاخلاقي ولكن الأدهى بذلك الخطاب القصصي ان الفقر والعجز المعرفي جديران بخلق منظومه من السقوط المبرر وبذلك يغيب مفهوم الإنسانية لارتباطه فكره في فكره اليقين المرتبطة بقيمه الذات.
٢ وجود وموت الفتاه المسفوحة. قتلا كنوع من التحذير الحافز على ضرورة التمرد على ذلك النمط والحياه، وذلك لإدانة فكره التسامح مع اثام الواقع كنوع ضمنيا من ادانه المثقف التبريري الذي يسوغ فكره القهر وان الانحراف الحادث في ذلك الواقع هونوع من المصير المحتوم.
٣ ايراد الكاتب من خلال الإفاضة في شرح تفاصيل عن تفاصيل نمط وتفنن في درجات الإدانة القائمة من خلال التفاصيل وذلك من اجل المقابلة الافتراضية ضمنا ليطرح المتلقي سؤالا هاما ماذا لو لم يحدث ذلك وبذلك يقوم بعمليه العصف الذهني.



عرق دساس


نقل جثامين بفعل تجديد المقابر، ولكن يصطدم ذلك مع جثمان بقيت بعض لحمه ملتصقا بعظامه مما اثار امتعاض الموجودين خاصه وأن صاحب هذا الهيكل كان حريصا على التزلف للساده، واوصي أولاده باحترام الهيكل الاجتماعي القائم الاحداث القصة تسير في مسارين الاول قدره الطفل على العبث بالقبور كنوع من غياب مفهوم الاخلاق الخاصة باحترام الموتى، وكذلك قدرته على نهر الاطفال الذين ينتمون لذلك النمط الذي مثله صاحب الهيكل المدان، وبالتالي استمرار وتأصيل نمط من انماط الثقافة والاحتقار الطبقي ما بين طبقه واخرى هنا ادانه لذلك الواقع القائم على فكره الفقر وكأنها نفس التنويعة ان الواقع الاجتماعي المتخلف جدير بخلق قيم نفعية وبالتالي يفقد هذا المجتمع قدرته على التطور .
تقديم الحال على الماضي وادانه الماضي كتابع للحاضر وبذلك توائم النص مع عنوان القصة عرق دساس ، وان فكره الاحتقار لا زالت قائمه كنوع من ادانة ذلك السلوك بحكم سوء النهاية مع سياده الانطباع بذلك يتم التدليل على عده افكار:
مسؤوليه الفرد عن اعماله وبذلك اعتبار الذات كجزء فاعل في الدور الاجتماعي للفرد وهو امر يعكس ما وراء السرد حيث النسق الثقافي في ادانه النمط القديم والنمط الجديد من ذلك التابع المتزلف.
٢ الحفز على فكره الدور المستقل من خلال تضمين المنطقي لخلق سؤال تحضيري لدى المتلقي ليكون السؤال ماذا يريد الكاتب بتلك البنيه القصصية التي تحلل ادق تفاصيل ذلك نمط الميدان سلفا.

انتهاك



من انتهك من ؟ سؤال مطروح وباي منطق خلقت شرعيه الانتهاك ؟ هنا يبدو مفهوم السلطة حيث سلطه النص الذي اباح فكره الانتهاك وقطع جزء من جسد الانثى خوفا عليها من الشيطان ولكن البحث عن عناصر القصة القصيرة من خلال مفهوم الزمن حيث يرتقي من الضيق الى السعه حيث تلك المرحلة العمرية وكان الانتهاك يوقف الاحساس بالزمن وزهوه النمو ليصبح ذلك التطور من نمو الانثى مثار للاهتمام الزمني من خلال حرص الاهالي على انتهاك الجسد مع فرق الدافعية ، هنا يصبح الصراع والعقدة الدرامية هو الخوف وفق منهج التناول لدى ابطال القصة فالأسرة على الرغم من اصرارهم على فعل الانتهاك فهم واقعون في اسر العادة، وكذلك الفتاه التي يمارس عليها فكره انتهاك الجسد من خلال الختان ثم الاخت الكبرى حيث تاريخ الالم الخاص بها وقت ختانها هي الاخرى مع العجز التام عن ايقاف ذلك العمل الذي ترفضه وبالتالي يصبح البطل مقدرا عبر بيئة صوريه هي التصور الموروث سلطه العرف كنوع من القهر المشرعن.
العلاقة التبادلية ما بين سلطه العادة من خلال الختان القائم على فكره احتقار الجسد، وكلمه الانتهاك كعنوان رئيسي يرصد فكره الحركة في اتجاه واحد دونما قدره على الدفاع عن الذات ، على ان تكون الراوي الرئيسي الاخت كدلاله زمنيه على تاريخانية ذلك الالم في واقع الانثى في عالمنا الثالث.
من أدي لطرح عده أسئلة ضمنيه لاستجلاء الدور الرئيسي للقصة وهو الصراخ في وجه سلطه العرف الذي يحتقر الانثى ويعتبرها موطئ للشيطان ، فيتجاوز السياق الزمني فكره الحاضر ليفرض الماضي سيطرته على الحاضر بحيث يتوافق الحاضر مع الماضي تحت وطاه وقهر المعرفة الزائفة وكذلك الادانة المطلقة لفكره الخوف كمحرك السلوك الانساني، وذلك يخلق نوعا من المبرر النفسي لفكره التراجع ، وبذلك تصبح فكره الغاء الذات تراث سواء في فرحانه من خلال التجاهل، او الخوف من الشيطان ليصبح الخوف صانعا للشرعية تحت وطاه التواتر وهنا لب المأساة الإجتماعية التي يسوقها الكاتب عبر وصفه.


الفرقلة


الجديد في هذه القصة هي بطوله النيل كفاعل رئيسي وواهب للحياة ، حيث يصبح السارد تابعا للفعل الرئيسي مع تعدد صوره وتجلياته ، جاء المعادل الموضوعي للعقيدة الرئيسية حيث فكره الصراع على مياه النيل وبذلك يصبح الموضوع مغايرا لفكره الوجدانية المحضة وكذلك الاشياء عندما يتم انسنتها لتصبح فاعلا عبر القصة من هنا يتم توظيف الطرافة كمدخل لغوي. اعتياديه المشهد قادره على اسر المتلقي العادي لان ذلك المشهد قد اصبح من واقع انه نوستالجيا ، هنا السياق الزمني ثلاثي حيث زمن الطفولة وفرحه السلطة الوهمية من خلال الوهم بصوت يتلقاه اعمى مقاد ( الجاموسة وهي تدير الساقية) وهو نوع من اسقاط عدم وضوح الرؤيه كمبرر فكره الخضوع للقهر المخطط، وكذلك زمنه الحالي مع رمزيه الفرقله كسلاح مرتبط بوعي نوستالجي مع تجريد المعنى وعلى ان يكون ذلك الاطلاق، وذلك على سبيل تكرير موقف هنا يصبح البطل ايجابيا من واقع انتمائه الوجداني الاصلي وهو تغير في نوعيه البطل بخلاف القصص المعالج سابقا، تصبح تلك القصة تنويعا على هما قوميا نعانيه من خلال ازمه النيل والنيل هو ما هو بالنسبة لنا.

تبقي تلك المجموعة نبتا جيدا معبر عن مشروع فكري ينقصه ارتباط واضح بمشروع فكري واضح خاصة وانه يمتلك مساحة من الوعي لان الواقع لم يعد يحتمل فكرة الرمزية، وذلك تأسيسا علي أن البيان ضروري ان يتحول من المعرفي للاقناعي طبقا لتعبير د شكري الطوانسي ضمن بحثه المنشور في كتاب المؤتمر العلمي الدولي الاول : معالم التجديد في اللغة العربية وآدابها من ١٤ – ١٦ أبريل ٢٠٠٩بكلية اللغة العربية بالزقازيق – جامعة الازهر .



#بهاء_الدين_الصالحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصطفي نصر وابراء الذمة
- الذات عبر الشعر رؤية وجودية
- السردية الفلسطينية
- ز وز سلامة وردة في دوحة قصيدة النثر
- عز الدين نجيب المثقف العضوي
- غزة والعالم
- من تداعيات ٧ اكتوبر ٢٠٢٣
- امريكا بعد ٧ اكتوبر
- محمد عبدالله الهادي مبدعا
- مرسي جميل عزيز والتراث الشعبي
- كيف تصنع ذاكرة الاجيال
- زكي مبارك وسؤال النهضة
- الزمن الامريكي
- امل دنقل ريح الحرية
- اليوم التالي لحرب غزة
- سماء خمرية ديوان البيومي عوض
- مروة مجدىالشاعرة
- سلطة الفيس بوك
- بكائية العالم العربي
- صورة الشيخ بين الحاضر والماضي


المزيد.....




- البحث عن الهوية في روايات القائمة القصيرة لجائزة الكتاب الأل ...
- -لا تلمسيني-.. تفاعل كبير مع فيديو نيكول كيدمان وهي تدفع سلم ...
- بالمجان.. موسكو تفتح متاحفها ومعارضها أمام الزائرين لمدة أسب ...
- إسرائيل تخالف الرواية الأممية بشأن اقتحام قاعدة لليونيفيل
- فنان مصري مشهور يستغيث بالأزهر
- -حكي القرايا- لرمضان الرواشدة.. تاريخ الأردنيين والروايات ال ...
- أفلام كرتون مميزة طول اليوم.. حدثها الآن تردد قناة ميكي الجد ...
- انطلاق فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان كتارا للرواية العربية ...
- الإعلان 2 دمااااار… مسلسل قيامة عثمان الحلقة 167 مترجمة بالل ...
- فنانة مصرية شهيرة تناشد الرئيس السيسي


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين الصالحي - العالم الروائي لمحمد المراكبي