أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - حلف عسكري جزائري إيراني روسي مع حزب الله اللبناني . وحلف عسكري مخزني إسرائيلي في المقابل .















المزيد.....

حلف عسكري جزائري إيراني روسي مع حزب الله اللبناني . وحلف عسكري مخزني إسرائيلي في المقابل .


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8121 - 2024 / 10 / 5 - 22:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما تشاهد بعض المواقع التي تدعي المصداقية ، وهي تبث اخبارا ملفقة لا أساس لها ولا صحة ، تتحدث عن انشاء حلف جزائري إيراني مع حزب الله اللبناني وحتى روسيا استعداد لحرب مع النظام المزاجي المخزني التائه بدون بوصلة ، وحلف اخر مكون من النظام المزاجي المخزني التائه ، وإسرائيل للحرب مع الجزائر ، فأكيد ستضرب في الصفر ( مصداقية ) هذه المواقع ، لأنه أصلا لم تكن لها مصداقية ، ولو كانت مواقع ذات مصداقية ، ما نشرت مثل هذه الترهات والخزعبلات ، التي ليس لها ذرة من الصحة .. ويبدو جليا ، ان هذه المواقع كغيرها من المواقع الأخرى ، تنشد دولار " اليوتوب " Le YouTube ، ولو على حساب المصداقية المتاجر بها ، والتي لا تسمن ولا تغني من جوع . وللأسف ترا نسبة المشاركين في صفحاتها ، وحتى بالنسبة للمترددين ، تبلغ ، وقد بلغت قياسات من المشاهدة بالمئات ، ان لم يكن بالإلاف ، عند طرح بعض الملفات ، او القضايا ، او الموضوعات الحساسة للنقاش والمناقشة .. وكباقي المواقع ، يفتتح صاحب القناة ، كل مواضيعه بدعوة المشاهدين " الاعجاب " بالموقع ، وبتقاسم الحلقة للتوسع في النشر.
فهل حقا ان الخطوات تسير في اتجاه انشاء حلف عسكري جزائري إيراني مع الحزب الله اللبناني ، ومع حتى روسيا ، لخوض الحرب مع النظام المغربي المساند من طرف دولة إسرائيل .. وهل حقا ان النظام الطقوسي المخزني المزاجي التائه ، في الطريق لإنشاء حلف مع الدولة العبرية ، لخوض حرب يُنظّر لها ويستعد لها على الجزائر ، وحتى ايران الجعفرية .. ؟
أولا . ليس هناك اية افاق لحلف جزائري إيراني مع حزب الله اللبناني ، لخوض الحرب ضد النظام الطقوسي المزاجي المخزني التائه المساند من إسرائيل . كما ليس هناك أي حلف عسكري بين النظام الطقوسي المزاجي المخزني التائه مع إسرائيل ، لخوض الحرب مع الجزائر ومع ايران التي تبعد بألاف الكلومترات ، عن الجزائر وعن المغرب .. والوضع الذي اصبح فيه حزب الله بعد ضربة حسن نصر الله ، التي جمعت اطرا عليا من الحزب ، سياسية وامنية ، كانت ترافق حسن نصر الله كالمعتاد .. وهي ضربة خلفت ما خلفته من شدة الضربة على نفسية الحزب ، وعلى بناءه التنظيمي الذي يَكُون قد تأثر كثيرا من الضربة الإسرائيلية .. فحتى يعيد الحزب إعادة ما تم تدميره ، فهو محتاج الى وقت لا علاقة له بالحلف الجزائري الإيراني ، والدعم الروسي ، لخوض الحرب ضد النظام الطقوسي المزاجي والمخزني التائه .. بل حتى لو لم توجه إسرائيل ضربتها القاتلة لحزب الله ، فان تصور قيام حلف عسكري يضم الجزائر وايران وحزب الله ، لم يكن ابدا على جدول المهام التي يطرحها بناء الحلف .. فالجزائر ليست في حاجة الى حلف مع ايران الجعفرية ، ولا مع حزب الله الجعفري ، لخوض حرب مع النظام الطقوسي المخزني المزاجي ، بسبب قضية الصحراء الغربية ، لان قضية الصحراء الغربية ، هي قضية الأمم المتحدة ، وقضية مجلس الامن ، لذلك لا يوجد سبب يدفع الجزائر الى خوض حرب من اجلها ، وكما قلت هي من اختصاص الأمم المتحدة ، والقانون الدولي ، وتعالجها اللجنة الرابعة المكلفة بتصفية الاستعمار ، في الصحراء وفي غير الصحراء ..
كما ان ايران غير مستعدة ، وليس هناك أسباب تدعو الى ذلك ، لإنشاء حلف مع الجزائر ، وروسيا التي ستزودهم بالأسلحة الهجومية المتنوعة ، للدخول في حرب من اجل الصحراء الغربية مع المغرب ..
فالموقف الإيراني من النظام الطقوسي المزاجي المخزني والتائه ، كانت سمنا على عسل ، سواء في عهد النظام الامبراطوري الذي أطاحت به " الثورة الإسلامية " ، او في عهد ايران الشيعية ، التي رغم موقف النظام الطقوسي منها ، ظلت تمد يدها الى النظام المخزني ، وموقفها من نزاع الصحراء الغربية ، كان موقفا محايدا ، وهو موقف اغضب القيادة الجزائرية ، التي كانت علاقاتها الأولى مع الدولة الإيرانية جد معقدة . فايران الشيعية لم يسبق ان ايدت الجزار في خطواتها ، كما ان حزب الله اللبناني ، لم يسبق ان اتخذ موقفا معاديا لأطروحة مغربية الصحراء ، واتهامات النظام في السنوات الأخيرة للحزب بانه يشرف على تدريب عناصر جبهة البوليساريو ، هواتهام عاري من الصحة .. فكيف يصبح حزب الله الذي أُنشئ في سنة 1983 ، يدرب البوليساريو الذي تم انشاءه في سنة 1973 وخاض حروبا اكثر شراسة وقوة من حرب حزب الله مع إسرائيل .. ؟ .
لم يسبق لإيران ان اعترفت بجبهة البوليساريو ، ولا بالدولة الصحراوية . كما لم يسبق لحزب الله ان اشرف على تدريب جيش البوليساريو .. لكن عندما خرج النظام الطقوسي المزاجي المخزني التائه عن الأعراف الدولية ، وفقدانه الامل في الحفاظ على الصحراء ، وحتى يجد ترحيبا ، ورضى من قبل المملكة العربية السعودية ، افتعل الأسباب المفضوحة والمدانة ، لقطع العلاقات مع ايران ، لم يتردد في ارسال جنود مغربية لحرب اليمن مع السعودية .. وهي التي قدمت للرئيس السابقة للسودان عمر البشير ستة عشر ( 16 ) مليون دولار عن مشاركة السودان في حرب اليمن الظالمة . والسؤال . كم اخذ محمد السادس من مليون دولار سعودي بإرساله لحوم بشرية مغربية لتحترق في حرب اليمن الظالمة .. وعندما اتفقت المملكة العربية السعودية ، وحكام صنعاء على وقف الحرب العبثية ، والشروع حالا في الدخول في مفاوضات ، ووقف الحرب ، فالسعودية لم تخبر النظام المزاجي المخزني التائه ، ولم تعره ادنى أهمية ، بل لم تشعر بوجوده ، لان الملك اخد مقابل اللحم البشري الذي احترق في حرب اليمن ، المقابل بالدولار ..
وبما ان النظام المزاجي المخزني التائه ، لا ينام وخطر الصحراء الغربية يهدد وجوده ، فانه بادر الى قطع العلاقات مع فنزويلا ، من دون سبب فقط لإرضاء الولايات المتحدة الامريكية ، التي فهمت القصد من قطع النظام البوليسي المخزني المزاجي والتائه ، هو حرب الصحراء الغربية التي تهدد النظام في الوجود .. وكان المقابل ان الولايات المتحدة الامريكية ، هي من وقفت وراء تعيين Stefan de Mistura مبعوثا شخصيا للأمين العام للأمم المتحدة ، وهي من ركز على الأمم المتحدة ، وركز على المشروعية الدولية ، أي تجاهل واشنطن لحل الحكم الذاتي ، الذي قرنت واشنطن تنزيله بقبوله من الطرف المعني به ، الذي هو جبهة البوليساريو ، التي اعتبرتها واشنطن في تقرير الخارجية الامريكية ، بحركة تحرير وكفاح مسلح ، أي مثل الاتحاد الأوربي ، أمريكا تعتبر الحرب التي تدور اليوم بالصحراء ، بالحرب المقبولة التي تقودها حركة تحرير ، ولا تقودها منظمة إرهابية التي فشل في تزكية هذا الاتهام النظام المزاجي المخزني السلطاني والتائه ..
فقطع العلاقات مع ايران والتهجم عليها من دون سبب ، فقط لإرضاء المملكة العربية السعودية ، من اجل الدولار السعودي .. وارضاء أمريكا بسبب موقفها من النظام الإيراني .. وقطع العلاقات مع فنزويلا فقط لا رضاء واشنطن ، التي لم تهتم بهذا الاعتراف الساذج المزاجي ، خاصة حين تشدد واشنطن على الاستفتاء وتقرير المصير ، ورفضت الاتهام الرخيص لجيش الجبهة بوصفه بالإرهابي ، وهو موقف الاتحاد الأوربي الذي يعتبر الجبهة بحركة تحرير ..بل وحين تصل محكمة العدل الاوربية بنفي المغربية عن الصحراء الغربية .. يكون حقا النظام الطقوسي الذي امامنا بالنظام المزاجي ، وليس بالنظام العقلاني .
وككذبة وافتراء انشاء حلف عسكري يضم الجزائر وايران وحزب الله ، وموسكو التي ستزودهم بالأسلحة الهجومية النوعية ، تبخر افتراء وكذبة الحلف العسكري الذي يضم إسرائيل والنظام المزاجي المخزني التائه .. لن ينشأ ابدا حلف مع الدولة العبرية ، ومع أي دولة من الدول المتخلفة ، لان حلف إسرائيل العسكري ، ومنذ زمان هو الحلف الأطلسي " الناتو " NATO الذي يغطي الكرة الأرضية بأكملها .. وإسرائيل التي لم يسبق لجند من جنودها ان مات من دون المعارك مع المنظمات الفلسطينية وحماس ، والتي راهن عليها النظام الطقوسي المزاجي لتأكيد اعترافها بمغربية الصحراء الغربية ، ورغم اخراج العلاقات بين النظام المزاجي والتائه ، وبين إسرائيل الى العلن ، فهي لم تعترف للنظام المزاجي ابدا بمغربية الصحراء . واذا كانت الدولة العبرية قد رفضت الاعتراف بمغربية الصحراء ، وشددت تل ابيب على مجلس الامن وعلى المشروعية الدولية ، لان موقفها تستمده من مواقف حلفاءها بالاتحاد الأوربي ، وبالحلف الأطلسي ، كيف لها الدخول في حلف مع نظام طقوسي مهدد في كل وقت وثانية في وجوده .. من اجل شن الحرب على الجزائر ؟ . نعم إسرائيل وكل الدول العالم الغربي ، تتمنى لو تشعل معركة بين النظامين الطقوسي المزاجي وبين النظام الجزائري ، لتدمير الجميع .. مثل التدمير الذي تعرضت له ايران ، والعراق اثناء الحرب بينهما ودامت ثمانية سنوات .. ، لكن ان تدخل إسرائيل في حرب مع النظام المهزوز على الجزائر ، فهذا التدخل اخر ما يمكن للنظام المزاجي انتظاره او تصوره .. هناك تنسيق لوجيستيكي بين جيش النظام الطقوسي المزاجي ، وبين الجيش الإسرائيلي . لكن لن يصل ابدا الى حلف من اجل الجزائر .. لان الجزائر لو مدت يدها لإسرائيل ، لكانت مرحبا بها اكثر من علاقتها مع النظام الطقوسي المزاجي .. فإسرائيل لن تتحارب ابدا مع الجزائر ، ولن تدخل حلفا عسكريا مع النظام المزاجي من اجل الجزائر .
المُشاهد انّ من يدور اليوم في الساحة ، مجرد الاقزام ، التي ترقص على سنفونية الأنظمة المتصارعة ، خاصة النظام الطقوسي المزاجي المهزوز . فهو يعيش عزلة داخلية ، وعزلة خارجية وهي الأقوى والأخطر . وحين تكون الصحراء هي سبب السيناريوهات والتصورات ، فهذا يعني ان للصحراء موقع جد خطير ، سيما وانها لا تبعد كثيرا عن جنوب اوربة .. لذا فلا الحلف الإيراني الجزائري مع حزب الله ، واسلحة موسكو النوعية والهجومية . ولا الحلف بين النظام الطقوسي المزاجي المخزني وبين إسرائيل سيكون له اليوم او غدا من وجود ، ومن يطرح هذه السيناريوهات الصغيرة ، هو بعيد جدا عن قضية الصحراء الغربية المتحكم فيها امميا ، خاصة وانها محل بحث مستمر من قبل اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار .. وقرارات مجلس الامن ، كلها تركز فقط على الاستفتاء وتقرير المصير .. وفي تجاهل تام لاقتراح الحكم الذاتي الذي خرج به النظام المزاجي كاقتراح لفك العزلة عنه التي يعاني منها ، ومن جهة جر بعض المترددين من الصراع الدائر الى الانغماس في معالجة الصراع ، ومن ثم النجاح في وضع العالم امام الامر الواقع .. ، لكن العالم من وضع النظام امام الامر الواقع ..
لن يكون هناك لا حلف عسكري جزائري إيراني مع حزب الله وروسيا من اجل التحضير للحرب مع النظام الطقوسي المزاجي .. ولن يكون هناك حلف إسرائيلي مع النظام المزاجي الطقوسي للتحضير لحرب مع الجزائر ..
الجزائر قوية بجيشها وشعبها ، والنظام الطقوسي المزاجي قوي بإفساد اخلاق الاوربيين ، وهي الجريمة صاحبة العنوان Morocco Date ، وPegasus Gate ... لكن أسلوب الرشاوى وأسلوب التطعيم لشراء الضمائر الاوربية ، من اجل ما يجري بمملكة الملك في ميدان حقوق الانسان والديمقراطية ، وما يجري بالصحراء الغربية ، اصبح المانع الأكبر لأي محاولة ارتشاء جديدة ..
واذا كان العالم الذي يقود قضية الصحراء ، أي الكبار بالأمم المتحدة ، خاصة أصحاب الفيتو / النقض ، هم من يتحكم في نزاع الصحراء الغربية ، وان الحل بأيديهم وليس بيد غيرهم .. فمشكل الصحراء لن تحله الاحلاف العسكرية ، ولا المراهنة على القرارات الأممية ، ولن تحله الحرب التي تدور ولو بشكل لم يصل الى مستوى حرب التحرير الأولى التي دامت ستة عشر سنة ( 16 ) ..
ان حل المسألة المغربية ، الديمقراطية والنظام الديمقراطي ، وحل المسألة الصحراوية دون انتظار مبادرة أكذوبة باسم الأمم المتحدة مجزرة حقوق الشعوب الضعيفة ، يبقى الشارع ولا بديل عن الشارع ، لان العالم تغير ، والاستمرار في استعمال نفس الأسطوانات ، وآليات الصراع القديمة ، لن يفضي الى حل المسألة الصحراوية ، كما لن يفضي الى حل المسألة المغربية ، الدولة الديمقراطية .. فالحل هو الشارع ولتستمر المسيرات والاحتجاجات .. ونظرة الأمم المتحدة تراقب الأوضاع ، وانّ أي خطأ بإطلاق ولو رصاصة واحدة ، تسقط شهيدا ، سيكون النظام المخزني قد قرب نهايته الاكيدة ، وستكون المسألة والقضية الصحراوية قد تخلصت من الوصايا، وبادرت جماهير الصحراء الى تقرير مصيرها المضمون بالقوانين الدولية ، وبالمشروعية الدولية .. فمِن دون هذا التغيير ، ستبقى الأنظمة تنهب ثرواتكم وخيراتكم ، وتراكمها في المصاريف الاوربية والاسيوية ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محكمة العدل الاوربية تصدر حكما يرفض أطروحة مغربية الصحراء .. ...
- يوم 4 أكتوبر الجاري ، سيكون موقفا اوربيا حاسما من نزاع الصحر ...
- قتل حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني
- الجزائر تفرض التأشيرة فقط على المغاربة
- القضية الصحراوية والقضية المغربية
- الرعايا التائهة
- هل حصلت صدفة ، أم هو مكر التاريخ
- المغرب الى اين ؟ هل نحن نعيش حالة استثناء ، وهل قدرنا نظام م ...
- دور المثقف في الصراع الطبقي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
- سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية ( الفصل السابع )
- تجليات الموقف الاسباني من نزاع الصحراء الغربية .
- سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية ( تابع )
- سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية ( 6)
- سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية ( 5 )
- على هامش اللقاء بين الاتحاد الافريقي والصين
- سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية ( 4 )
- سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية ( 3 )
- سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية . المؤتمر الوطني الرابع ...
- سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية


المزيد.....




- -كان الحادث مخططًا له-.. نقل قس إلى المستشفى بعد تعرضه للضرب ...
- -سيغير قواعد اللعبة-.. نجيب ساويرس يوضح رأيه في مشروع رأس ال ...
- -فايننشال تايمز-: الغرب يبحث خطة تتخلى سلطات كييف بموجبها عن ...
- صحيفة إسبانية: الغرب يضغط على زيلينسكي لإنهاء الصراع في أوكر ...
- من غزة إلى لبنان.. حرب إسرائيل تتوسع
- الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد نفق لـ-حزب الله- على شكل -قاعدة ...
- برلماني روسي: الناتو لا يستطيع قبول أوكرانيا بدون انتهاء الن ...
- نتنياهو: غيرنا موازين القوى في الشمال ولدينا الحق بالرد على ...
- إجراءات أمنية لمنع احتجاجات أنصار عمران خان في إسلام آباد
- قصص من قلب دارفور عن إنسانية المتطوعين رغم المخاطر


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - حلف عسكري جزائري إيراني روسي مع حزب الله اللبناني . وحلف عسكري مخزني إسرائيلي في المقابل .