|
فيسبوكيات أستراتيجية المقاومة العسكرية!
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8120 - 2024 / 10 / 4 - 14:24
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*الأرض الأم تقاتل مع أبنائها.
*النقد الذاتي ليس جريمه
*لا يمكن للعدو بحكم تكوينه كلص مغتصب، ان يفهم ان أستهدافه للأمين العام للمقاومة، يقوي المقاومين أصحاب العقيدة ولا يضعفهم.
*حزب العناصر الأنتهازية من حزب العمال الشيوعي المصري المبدئي تتحالف مع حزب اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر لدعم الشعب الفلسطيني!
*لن تقوم قائمة لليسار المصري دون القيام على أوسع نطاق بفضح القطاع الأنتهازي منه المرتبط بالنظام أو المرتبط باللوبي الأمريكي في مصر.
*أن تخلص شرفاء فتح من العناصر المرتبطة بالأحتلال هو الشرط الأولي لحرب تحرير يخوضها كل الشعب الفلسطيني ضد الأحتلال، ويحقق الأنتصار.
*حركة التحرر الوطنى "المقاومة" تمثل، أو يجب أن تمثل، كل، نعم كل، القوى الأجتماعية الوطنية الغير مرتبطة بالأستعمار.
*لا تصدقوا أن غزو لبنان "عملية محدودة"، فكر كما يفكر عدوك، كما يفكر الشيطان، بل أسوأ.
*غياب "حركة تحرر عربية" يمثل الخلل الأستراتيجي في ميزان القوى بين تحرر الشعوب العربية وبين الأستعمار ووكلاؤه في المنطقة، نظامي وخاص.
*"بيننا وبينكم الأيام والليالي والميدان"
أستراتيجية المقاومة العسكرية! على مدى سنوات أثبتت التجارب ان أستراتيجية الصواريخ الغير دقيقة تسبب أزعاج ولا تسبب ردع للعدو، بعكس فاعلية أستراتيجية القتال المباشر الناجزة، كما المقاومة الفلسطينية في المرحلة الحالية في غزة والضفة. الأستراتيجية الفاعلة على طريقة المثل القائل: "ان لم تستطع ان تأتي بالجبل الى محمد، خذ محمد الى الجبل". . الطريق الوحيد! لن يمكن هزيمة حلف اللصوص العالمي وعملاؤه ألا بتطوير المقاومة الى "حرب تحرير شعبية" لكل الشعب الفلسطيني أيا كانت عقيدته. . لن تنتصر الثورة في فلسطين أو لبنان، كما في أي بلد اخر، ألا بأنتهاء صفة سيطرة عقيدة واحدة على المقاومة، اي لن تنتصر الثورة الا بتحولها الى "حرب تحرير شعبية" لكل الشعب، لأصحاب كل العقائد، رجال ونساء، بتعبئة وتنظيم الشعب بأسره وطنياً وسياسياً وتسليحه، والذي يجمعهم جميعاً أشتراكهم في عقيدة واحدة، بخلاف عقائدهم الخاصة، "عقيدة المقاومة". . لن يقوى على مجابهة حلف اللصوص العالمي ووكلاؤه في المنطقة، والانتصار عليهم، الا فقط، بنضال ممتد لعشرات الملايين من الشعب العربي. . لحركة التحرير الشعبية كنز لا ينفذ من القاده المقاومين من أبناء الشعب الذي أعتنق "عقيدة المقاومة". النصر قدرهم لم تهزم مقاومة في التاريخ.
*سبق ان كتبت عن الخطاب الأعلامي الديني العنصري للمقاومة اليمنية، والان سؤال مباشر: ما هو الموقف من المسيحيين واليهود والادينيين الذين يدعمون فلسطين في حين ان مسلمين كثر لا يفعلون؟!. . ان حرف القضية الفلسطينية من قضية تحرر وطني الى مجرد قضية عنصرية دينية، بخلاف أنه يعادي كل شرفاء العالم الذين يدافعون عن حق الشعب الفلسطيني في النضال ضد الأحتلال من أجل تحرره، بخلاف ذلك، فهذا الخطاب العنصري يهدر تضحيات الشعب والمقاوميين، ويشوه صورتهم كعنصريين، ليس فقط بالنسبة للشعب والمقاومة اليمنية فقط، بل أيضاٌ، الشعب والمقاومة الفلسطينية واللبنانية. . والأهم من كل ذلك، انكم بذلك تساون أنفسكم، بهذا الخطاب العنصري، مع العدو المحتل المغتصب لفلسطين الذي يتبنى نفس الخطاب العنصري ليبرر جريمته التاريخية. أستقيموا يرحمكم الله
*المستهدف: شرق أوسط بدون مقاومة. فقط سياسات النهب والأفقار، سياسات النيوليبرالية الأقتصادية، تنفذ بوكلاء الأستعمار في المنطقة.
*خريطة "الشرق الأوسط الكبير، الجديد" ترسم الأن بالدم والدمار، مجدداٌ ومكرراٌ، لبنان على الطريق ومصر الجائزة الكبرى.
*لأول مرة منذ الأنتفاضة الثانية الأحتلال يقصف بالطيران طول كرم بالضفة الغربية مما يسفر عن مقتل 18 شهيد وجرج اخرين.
*عاجل قصف وحشي جبان للأحتلال لمباني مدنية ببيروت يستهدف خليفة الامين العام بمتفجرات أكبر من 85 طن. بعد فضيحة هزيمته أمام المقاومة.
*الاحتلال يترك مدرعة في "كفر كلا" بعد قتل وجرح ضباطة وجنوده وهروبه امام المقاومة اللبنانية البطلة.
*المقاومة الفلسطينية واللبنانية يقدمون للأحتلال التهنئة بمناسبة رأس السنة العبرية.
*للمرة الرابعة خلال يومين المقاومة اللبنانية تستهدف تجمع لجنود الاحتلال وتوقعهم بين قتيل وجريح، وطائرات الاحتلال المروحية تجليهم.
*خطير قوات الاحتلال تهاجم موقعين للجيش اللبناني يسفر عن مقتل جنديان لبنانيان وعدد من الجرحى
*اهم خامة تضعها الأم في طبختها لأبنائها، الحب.
*ليس هناك أحد يعرف قيمة الشيء أكثر من المحروم منه.
*أمريكا بعد ان استنزفت الجيشين العراقي والأيراني في حرب 8 سنوات، سلمت العراق واليمن ولبنان لأيران، تعميقاٌ لصراع سني شيعي مستهدف.
*مجدداٌ ومكرراٌ! قرار "الحرب والسلام" حصراٌ، حصراٌ، في يد رأس المال المالي الحاكم الفعلي للعالم بقيادة رأس المال المالي الأمريكي.
"*أختبار الشرف"، الذي أشرنا اليه سابقاٌ، أيران قد تجاوزته بنجاح مبدئياٌ، أما النجاح النهائي فهذا سيتحدد نتيجته في الفترة القادمة.
*ملحمة جديدة يرويها أبطال لبنان ليضربوا المثل للشرف مع أبطال فلسطين على طريق أسلافهم أبطال الجزائر. لم تنهزم مقاومة في التاريخ
*السير عكس التاريخ! تحالف اللصوص العالمي من حقه أن يدعم بلطجي المنطقة، وليس من حق أحد أن يدعم من يقاومون السرقة والأغتصاب!.
*من المبهج حقاً ان يجسد أبطال المقاومة اللبنانية حرفياً، القيم التي زرعها الامين العام للمقاومة في مواجهة العدو الذي غيب جسده.
*ثاني عملية ناجحة للمقاومة اللبنانية في نفس اليوم الثاني، تفجر فيها قوة متغلغلة للأحتلال في قرية ثالثة، وتوقعها بين قتيل وجريح.
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة.
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist... مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608 صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات خبرة عام من المقاومة!
-
فيسبوكيات الفعل وتوسعة رقعة الحرب!
-
فيسبوكيات من عبد الناصر الى السيسي!. من يلف مصر بعلم أسرائيل
...
-
كيف نوقع على وثيقة تزور تصنيف النيل من -نهر دولي- الى -نهر ع
...
-
فيسبوكيات .. ولا تكتموا الشهادة!
-
فيسبوكيات الطريق الى -العشرية السوداء- )مدني & أسلامي) في مص
...
-
نحو -حركة تحرر عربية!-
-
الأنتصار رهن بالجماهير العربية!
-
مكرراً .. النداء الأخير
-
لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!
-
الموقف الثوري المبدئي من تراثنا الثقافي. وبعيداً عن -سيكلوجي
...
-
أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.
-
بدل -الندب والولوله- في مواجهة -سماسرة الوطن-!
-
فيسبوكيات روح الأمة ونهوضها تكمن في فخرها بتراثها.
-
فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23
...
-
ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار
...
-
فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.
-
للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والميادي
...
-
فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج
...
-
فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
المزيد.....
-
-جزيرة النعيم- في اليمن.. كيف تنقذ سقطرى أشجار دم الأخوين ال
...
-
مدير مستشفى كمال عدوان لـCNN: نقل ما لا يقل عن 65 جثة للمستش
...
-
ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تتخطى حاجز الـ44 ألف
...
-
ميركل.. ترامب -معجب كل الإعجاب- بشخص بوتين وسألني عنه
-
حسابات عربية موثقة على منصة إكس تروج لبيع مقاطع تتضمن انتهاك
...
-
الجيش الإسرائيلي: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان في الجليل الغر
...
-
البنتاغون يقر بإمكانية تبادل الضربات النووية في حالة واحدة
-
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عسكرييه بمعارك جنوب لبنان
-
-أغلى موزة في العالم-.. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأك
...
-
ملكة و-زير رجال-!
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|