أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات خبرة عام من المقاومة!















المزيد.....

فيسبوكيات خبرة عام من المقاومة!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8115 - 2024 / 9 / 29 - 20:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ملاحظة:
العديد من بوستات التالية كتبت ونشرت قبل أيام.

*الأن نحصد مازرعناه!
عدم أستثمار لحظة 7 أكتوبر على مدى عام،
أهدار غير مبرر.

*"اللي سبق أكل النبئ"
مثل شعبي مصري

*خطأ قاتل!
أن تشهر سلاح،
ولا تستخدمه.

*الرئيس الأيراني بيستعبط!
في حواره مع الجزيرة ولتبرير تقاعسهم عن الرد على جرائم الأحتلال، يتسائل وأين الدول العربية وكأنه لا يعرف؟!

*الخذلان العربي!
هكذا تحول أنتصار 7 أكتوبر بعد كل هذه التضحيات الأسطورية الى مجرد مطالبة بالعودة الى أوضاع ما قبل 7 أكتوبر!.

*اليوم أنتهاء مرحلة وبداية مرحلة جديدة! كانت أشارة البدء فيها لحظة التخلص داخلياٌ من الرئيس الأيراني السابق المتشدد أبراهيم رئيسي.

*لن يمكنك الأنتصار على عدوك ويقف في نفس الوقت على نفس الأرض عميل لعدوك.

*بطل المشهد الحالي،
الخذلان العربي والأسلامي وليس تفوق حلف لصوص الشعوب.

*ميزان القوى المايل لن يعدله الا الشعوب.
والشعوب تحتاج قيادة؟!

*هؤلاء المغفلون وأفكارهم الطائشة!
الذين يدعون لتفكيك جيش مصر يدعمون بحماقة هدف العملاء لتفكيك مصر.
الجيش لم يمنع لمرة سقوط أي رئيس.

*لماذا الأكتفاء بسيناء فقط، لما ممكن الأستيلاء على مصر كلها، مقسمة.



خبرة عام من المقاومة!
أثبتت أستراتيجية الصواريخ أنها في معظمها مزعجة ولكنها غير مصيبة، بعكس فاعلية أستراتيجية القتال المباشر الناجزة، كما المقاومة الفلسطينية في المرحلة الحالية في غزة والضفة.
الأسترتيجية الفاعلة على طريقة المثل القائل: "ان لم تستطع ان تأتي بالجبل الى محمد، خذ محمد الى الجبل".

الهدف: تقسيم لبنان!
عقيدة حكام العالم الحقيقيين، وليس المديرين التنفيذين للأدارة الامريكية بايدن او الاسرائيلية نتنياهو: "تحويل الأزمة كفرصة"، 11 سبتمبر أو 7 اكتوبر ..
.
الهجوم البري سيقع وفصل جنوب لبنان عن شماله الهدف المباشر للحرب على المقاومة في الجنوب، التي ستستمر طويلاٌ، والتي ستطرح بقوة النار وتحويل الجنوب الى غزة اخرى، وعندها سيحل فصل الجنوب عن الشمال بتفكيك التوافق الهش القائم، والعملاء متوفرون، واللا موقف الدولي سيستمر بقيادة امريكية، أنه التقسيم الأولي للبنان ..
.
كما سيتم التعامل مع باقي عناصر محور المقاومة بأشكال متنوعة بهدف الوصول لأيران.
.
الدور على لبنان، هذا ما نبهنا اليه منذ سنوات في العديد من تحليلاتنا .. بعد العراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان "مرتين"، الدور على لبنان .. وصولاٌ الى الجائزة الكبرى، مصر.
.
كل هذا السيناريو مرتهن بأستمرار الأوضاع الراهنة في المنطقة على حالها، ألا اذا ما أخذ قادة المنطقة الوطنيين سياسة الفعل وليس الاستمرار بالأكتفاء برد الفعل كما طالبنا مراراٌ.


*الهدف تقسيم لبنان!
بعد تقسيم العراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان وقبلهم جميعاٌ فلسطين، الدور على لبنان، وانتم عارفين مين بعدها...

*"الموت أولى من ركوب ألعار"
الأمام الحسين

*"إن احتقار الموت يجب أن ينتشر بين الجماهير،
وذلك الاحتقار سوف يضمن النصر.".
لينين، المختارات 3. ص 57

*الأخضاع التام للمنطقة لا يتم ألا بالتخلص من المقاومة ورموزها، منهم الرئيس الايراني المتشدد السابق، وصولاٌ الى قائد محور المقاومة.

*ليس أحقر من الخذلان العربي ألا الخذلان الأيراني.

*مرحلة جديدة وخريطة جديدة للشرق الأوسط.

*نجحت الولايات المتحدة في تلجيم المنطقة، ففتحت الطريق أمام أنجازات الكيان الوظيفي.

*المتحدث الرسمي بأسم جيش الأحتلال يعلن أغتيال امين عام حزب المقاومة الأسلامية اللبنانية، وعدد من قيادات الحزب.

*القنابل زنة طن
أمريكية

* .. ومازال أبطال المقاومة الفلسطينية الشجعان ينجزون في ظرف لا تضاهي قسوتها ظروف اخرى، ما زالوا ينجزون من البطولات ما لا يمكن تخيله.

*تصريح فاضح لمستشار المرشد الأعلى الأيراني: "مشاكل أسرائيل لا يمكن ان تحلها بالأفعال الأرهابية".
أي ممكن حلها، وان كان بطرق أخرى!.

*من الوارد تماماٌ ان ينتصر اللصوص في العديد من المعارك، لا جديد.
الجديد، ليس للشعوب المنهوبة سوى عقيدة المقاومة، والعقيدة لا تموت.

*ومازالوا يكررون "أمريكا شريكة"!
راس المال المالي العالمي بقيادة رأس المال الأمريكي هو الفاعل الأصلي، الحقيقي، والباقي ادارات منفذة

*لماذا لا يتمادى الأحتلال؟
في ظل تدليس المجتمع الدولي وموات المجتمع العربي والأسلامي وألتزام محور المقاومة ب"عدم توسعة رقعة الحرب"!

*خذلان النظام الأيراني الجديد لا يقل، بل يفوق، الخذلان العربي والأسلامي أجراماٌ وخساسة، بعد كل ما أدعاه ووعد وامل فيه شعوب المنطقة.

*بعد التخلص من الرئيس الأيراني السابق المتشدد والداعم للقضية الفلسطينية، الرئيس الجديد يقول للجزيرة: الايرانيين والأمريكان اخوة؟!.

*دعك من النصب الأمريكي!
الجاري تنفيذه هو سيناريو غزة في لبنان، أوسع تدمير بالطيران والقتل والأغتيال قبل الأجتياح البري.

*بدون مزايدة!
المقاومة لا تعمل في فضاء، ونكران اثر الخذلان العربي والأسلامي على المقاومة، ومعالجته، لا يمكن له ان يكون طريق للنصر.

*الاجتياح البري قادم!
لبنان ليست غزه،
ولكن أسرائيل هى أسرائيل. نفس الوظيفة.

*قطعاٌ الأدارة تنفذ الأهداف التي يحددها أصحاب الشركة، خطأ شائع القول بأن السياسات مسؤول عنها مدير الادارة الأمريكية أو الأسرائيلية.

*ده أعلام، وده أعلام!
الأول: صاروخ يمني يصل الى تل أبيب يسقطه الدفاع الجوي.
الثاني: الدفاع الجوي الأسرائيلي يسقط صاروخ يمني.

*المذيع الضيف!
فكرة خاطئة منتشرة بين كثير من المذيعين والمذيعات أنه كلما تكلم أكثر كان أفضل، حتى ولو على حساب وقت الضيف المستضاف كي يتكلم أصلاٌ.
مهنياٌ، وظيفة المذيع او مقدم البرامج ان يستخرج من الضيف أفضل ما لديه، وليس استعراض معارف المذيع، التي كثيراٌ ما تكون مجرد تجميع لما هو معروف مسبقاٌ.

*وقف أطلاق النار = هزيمة للمقاومة!
بعد موقفها المأزوم في أوكرانيا وتيوان، القضاء على كل مقاومة في المنطقة هدف أستراتيجي لأمريكا.

*هل من الغريب ان يمتلك لصوص العالم كل أدوات الدمار التي لم تأتي سوى من نهب شعوب الارض ليوجهوها ضد مقاومي هذه الشعوب لوقف هذا النهب؟

*قنوات القوادين العرب يكاد غلمانها ان يرقصوا رقص الغوازي طرباٌ على حجر الكفيل لأبهاجه بكل ضربة ضد المقاومة تأتي من سيدهم الأكبر!.

*لا تنخدعوا بالتضليل الأمريكي!
على مدى عام كامل مارست أمريكا الأبادة الجماعية في غزة بأيادي أسرائيلية، أمام أنظار العالم أجمع.

*الهجوم خير وسائل الدفاع
"بيدي لا بيد عمر"
مكرراً، توقيت "توسعة رقعة الحرب" لا مفر من أن يحدده محور المقاومة، الأن الأن وليس غداً.

*الجاري، تنفيذ سيناريو غزة في جنوب لبنان،
سواء بهدنة أو بعدها.
النتيجة تتوقف على المقاومة

*اعلان وقف أطلاق النار،
أعلان بهزيمة المقاومة.

*لا تصدقوا الكداب!
قال ضد أجتياح بري لغزه، وضد أجتياح رفح، وضد السيطره على محور فيلادلفيا، والأن يقول ضد الأجتياح البري لجنوب لبنان


*القادم اخطر، ومصر في القلب ..
".. ان كل خطر خارجى يهدد الشام، يهدد مصر تلقائياً وعلى الفور، بل نكاد نقول ان مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموماً وبالاخص منه فلسطين التى شبهها كيبلنج "بتوكه على حزام العالم" والتى يصفها كول بأنها متوسطة فى اكثر أقاليم العالم القديم توسطاً، ان الذى يسيطر على الشام يهدد مصر استراتيجياً بمثل ما يهددها هيدرولوجيا من يسيطر على السودان .." (وبالطبع اثيوبيا)
.
".. ولذلك ليس من قبيل الصدفة قط أن معظم معارك مصر الحربية الفاصلة، سواء منها المنتصر او المهزوم، انما دارت على ارض الشام وفى ربوعه حسمت، ومعها حسم مصير مصر، يصدق هذا إبتداء من شاروهن الهكسوس وقادش تحتمس، الى قرقميش البابليين وحطين صلاح الدين وعين جالوت قطز، حتى مرج دابق الغورى وحمص ونصيبيين محمد على، ومن المثير اللافت ان هذه المواقع جميعاً تتنض فى دائرتين أساسيتين: أقصى شمال الشام على تخوم آسيا الصغرى، (ومن هنا اهمية أفغانستان) وجنوبه الفلسطينى فى دائرة الاردن، لقد ادركت مصر منذ خيتا والحيثيين على الأقل ان الشام هو خط دفاعها الطبيعى الاول، بل وادركت مغزى طوروس بالذات لامنها قبل ان يؤكد ذلك جنرالات الاستعمار البريطانى بآلاف السنين.
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان.
الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية.
ص 698 - ص 698
.
أنهم يحاصرون مصر، "الخنق من الرقبة"!
من الشرق "غزة"، فلسطين المحتلة،
من الغرب ليبيا المقسمة،
من الجنوب السودان المقسم، والتقسم مجدداً.
و"الخنق من الرقبة" بالسد الأستعماري "النهضة".
ليس بعد غزة فلسطين، سوى مصر.
هذا هو الأمن القومي المصري.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات الفعل وتوسعة رقعة الحرب!
- فيسبوكيات من عبد الناصر الى السيسي!. من يلف مصر بعلم أسرائيل ...
- كيف نوقع على وثيقة تزور تصنيف النيل من -نهر دولي- الى -نهر ع ...
- فيسبوكيات .. ولا تكتموا الشهادة!
- فيسبوكيات الطريق الى -العشرية السوداء- )مدني & أسلامي) في مص ...
- نحو -حركة تحرر عربية!-
- الأنتصار رهن بالجماهير العربية!
- مكرراً .. النداء الأخير
- لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!
- الموقف الثوري المبدئي من تراثنا الثقافي. وبعيداً عن -سيكلوجي ...
- أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.
- بدل -الندب والولوله- في مواجهة -سماسرة الوطن-!
- فيسبوكيات روح الأمة ونهوضها تكمن في فخرها بتراثها.
- فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23 ...
- ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار ...
- فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.
- للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والميادي ...
- فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج ...
- فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
- فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!


المزيد.....




- الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا ...
- شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
- استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر ...
- لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ ...
- ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
- قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط ...
- رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج ...
- -حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
- قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
- استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات خبرة عام من المقاومة!