أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين الصالحي - ز وز سلامة وردة في دوحة قصيدة النثر















المزيد.....

ز وز سلامة وردة في دوحة قصيدة النثر


بهاء الدين الصالحي

الحوار المتمدن-العدد: 8109 - 2024 / 9 / 23 - 04:48
المحور: الادب والفن
    


الحديث عن قصيده النثر هي منتج فكري في مجال الشعري كنوع من اسلبه الابداع حيث يتداخل في النص اليات الابداع كالحوار ودوره في اثراء القصة وهي تقنيه مسرحيه بالأصل ولكننا هنا في حدود التماس ما بين الشعر والنثر وكنتيجة طبيعية لحاله التثاقف ما بين الشرق والغرب خاصه مع الادب الفرنسي الذي صنع تاريخا لقصيده النثر ولكن مفهوم التشكيل والصورة الفوتوغرافية حيث تجاوز البصري للتحول للمضمون المعرفي للغة، هنا تصبح قصيده النثر ترجمه دراميه للتشكيل بكل دلالاته الاجتماعية حيث يصبح الادراك العام اولا، هو الواقع ثم يبحث المبدع عن ما وقر في عقله الباطن ، ليعاني من ايجاد اللغة المعادلة لذلك التشكيل وبذلك يتجاوز الوصف لخلق حاله ثالثه هي مزيج من التشكيل والتعبير ولكنها لغة مراوغه بطبيعة الحال لان البنيه الأساسية المبني عليها تلك الحالة قابله للتاويل طبقا لما اثارته في نفس المتلقي ايضا وهنا تكون الصورة واللغة هي المشترك ما بين القصيدة التراثية وقصيده النثر مع الفارق حول مدى تمثل ذاتيه الشاعر ونسبه مساهمتها في خلق الشكل الشعري، هنا مفهوم الذات والعالم ، ففي الحالة الاولى يكون تصور قائم على مبادرة من الشاعر كفرد يظن نفسه وفق نظريه المثل مسؤولا عن اصلاح العالم وبالتالي يشوب تلك القراءة درجة من الاسقاط النفسي؛ ولكن الفارق في عصر التشكيل ان الفرد صانع ومكمل لما استقر عليه الاخر ولكن من باب الذات في اطار مشروع مسبق وبذلك يصبح الابداع جزء من نظريه التلقي وهي منتج معرفي الماني حيث يبدع المبدع طارحا رؤيته لما قدمه الاخر وبذلك تتواتر المعرفة الصانعة للواقع من خلال الجدل الابداعي ما بين الشعراء والعالم، تلك المقدمة شارحه على قدر الامكان للعالم المعرفي لزوزو سلامه وانعكاس ذلك على ابداعها الشعري، ذلك علاوة على المقياس الذي ارتضيناه( اللغة الشعرية- الوصف -الايقاع )ورابعهم الموسيقى النابعة من توافق المعنى وتوافق الشغف المشترك ما بين المبدع والمتلقي وذلك بحكم الصدق الذي يلمسه المتلقي فتصبح موسيقى الروح النابعة من المهارة اللغوية هي القاعدة.
ولنرحل لشعر زوزو سلامه لمحاوله تبين تلك المعاني: كيف تتعامل مع ايقاع السقوط بوصفيه كتتابع صور وانماط الانسحاق التي يعانيها المبدع في لغة ذات دلاله ليست بالفرحة كثيرا لتكون الموسيقى نابعه من البكاء المترتب على كثافه الصور الحزينة عبر القصائد.
ولتكن قصيده ارشيف الهزائم متنوعه مدخلنا لقراءة شعر زوزو سلامه ونحن هنا بصدد تماس الشعر مع النثر حيث تتابع الصور الوصفية وكذلك اللوحة الفنية في بعدها السريالي حيث الجمع بين عده عناصر غير معقوله ولكن اللوحة الرئيسية التي تجمع تلك العناصر روح المبدع ذاته، هنا تعبر القصيدة عن فكره انكسار الروح ولكن مفرده الانكسار تكون بدايه الابداع، وليست نهايته وذلك من خلال اللغة التي تفيد تكثيف الاحتمالية في المستقبل لذلك الامر بادي خلال الطرح الشعري لزوزو سلامه بالألفاظ التي تفيد الاحتمالية من خلال( ربما) اربع مرات بعد وصف العجز المليء بمفردات( الموت- الاثقال- الجبانة -السجان) والاطار الحركي من خلال تتابع المنولوج الداخلي لدى الانا المقهورة ولعل فكره الصورة ووضوحها هي المقدمة الاكبر بفكره المقاومة، هنا تصبح الانا امام العالم بكافه تفاصيل القهر الخاص به من الحياه اليومية التي تجمع المسجون بالسجان حتى يصبح وجوده جزءا من تداعيات القهر التي نرثها كجزء رئيسي من ذكرياتنا الخاصة.
ولكن المبدع في تلك الحالة ليس شخصا مجسدا وهنا نجاحا المبدع في الخروج من ازمته الشخصية فيقدم حاله من الاستجابات الإنسانية لمفهوم وبعد القهر.
اللغة الشعرية عند زوزو سلامه تحمل مساحه من اللايقين ولكنه لا يقين يؤدي للاستنهاض في اطار بحثه عن النور فالعتبة الاولى في اي مقاومه انسانيه هي حاله عدم التوحد مع القاهر والتسليم بمقولاته كدرجه اولى في السلوك وذلك للنجاة من قسوة افعاله التي لا تحتملها الروح ونحن هنا بصدد نوع من الانتاج الشعري لم نعهده كثيرا في عالمنا العربي، الا في ادب السجون وهو ادب قليل الانتاج في العالم العربي الا في الجلسات الخاصة فقط، وذلك بحكم الإزاحة التي يقوم بها المقهور حفظا للروح وهدما لصرح الحزن القائم داخل ذواتنا الخادعة للأخرين، وهو نوع من الابداع عهدناه قبل ذلك عند فرانز كافكا اديب المانيا العظيم الذي عكس دراما سقوط الروح الأوروبية امام عبثيه الموت المجاني الذي تحقق في الحربين العالميتين الاوليتين . وهنا الجدة في ذلك الشعر الذي نحن بصدده كلون قليل في الانتاج الشعري المصري على مستوى قسوة اللفظ وهو شعر يتلامس مع الشعر السياسي لأحمد مطر مثلا مع فارق كميه الاسقاط السياسي في شعره ولكنه يشترك في القاموس اللفظي، ولكن الشاعر هنا تعيد انتاج ماساه الذات في الواقع خاصه مع كونها انثى الا انها قررت ان تقاوم لتحول السقوط من انهيار ليصبح شعار الصعود سقوطا للتشخيص القابل للتجاوز من خلال تحليل اليه القهر: قد يطلقون يوما ما علي اسم صحراء /اما القياصرة..... لم يكن لهم يوما اسماء.
وهي اليه القهر عبر التاريخ حيث الشخصية الجمعية المبهمة والقاهر الذي يتستر خلف ستار محملا بلغه مراوغه وضيعه؛ وهنا قوه الضعفاء في تعريه هشاشته وضالة ذلك المختبئ ، ومن هنا يصبح الحديث عن معاناتنا نوعا من القوه وليست عبثيه وليست سوداوية كما يتحذلق البعض فلابد من صرخة تدل على مكان ما للقهر خلف ستارات من البراءة المصطنعة ولعل فلسفه بقعه النور الكامنة في اخر السور ذلك التعبير الذي اطلقه امل دنقل خلال رحلته في البحث عن يقين خاصه بعد هزيمه 1967 والهوه التي استضاء فيها بنفسه بعدما شخص الامر في عدم اعتبار ذواتنا فلم نعود نرى بعضنا البعض فكان السقوط .
ولعل روح قصيده رقع الضوء مختلفة للشاعرة زوزو سلامه تحمل ذلك المعنى وهي قصيده من سته ابيات فقط تحقق فكره الايجاز الدال كثيف الدلالة حيث ملامح الصورة، حيث تجاوزت الذات لتستعين بإمكانيات البيان العربي فالعالم حقل ذره مليء بالفراغات، دلاله الفزاعة هنا من تأويل متعلق بالذات دون السقوط في والادلجه المجانية التي يسقط فيها بعض القراء لذلك النص، هنا الفرد في مواجهه ادوات القهر الانساني، الموسيقى هنا في تقدير المساحة النسبية لأطراف المشهد الكائن بالقصيدة حيث ايقاع الهروب والمقاومة ما بين السقوط وما بين نزق الصعود الى الحرية، هنا نحن بصدد تقنيه الابداع الخاص بذلك النوع من القصيدة فهي تبدا من تحول ذات الشاعر الى حاله قياسيه قابله للطرق واستنتاج عدد من المشاعر العامة ، هنا تصبح الذات معبرا للكون، وبذلك تتجاوز قصيده النصر هموم الواقع بما في ذلك من محاذير للتعبير الحقيقي بحكم ما هو كائن ، وبالتالي يتوحد التشكيلي مع النفسي؛ لان استدامه الحزن قد خلق حاله من الاعتيادية وبالتالي تبدا مساحه التلقي من الاشتراك وليس من الذات. وهذا النوع من الشعر يسود في المجتمعات التي تسودها درجه اعلى من المصارحة مع الذات بدليل نجاح كتابات فرانسوا ساجان في فرنسا حيث قدره المجتمعات على المواجهة وهو امر متعلق بالصحة النفسية للمجتمعات.
اعاده انتاج مفردات الحزن في جمله شعريه قادره على احداث نوع من الاستجابة العقلية لدى المتلقي مثل قصيده جنازات وهي مكونه من سته ابيات فقط تشهد نوعا من تعقيد الصورة الشعرية خلال تلك المقطوعة والتي تتماس مع الاقصوصة الشعرية ولكن الفارق ما بينهما لإنصاف ذلك النص، القصة تحتاج لبنيه دراميه وبالتالي اللغة تؤدي لجمله توحي بنهاية الحدث، وهو ما لم تفي به القصيدة هنا حيث القدرة على بناء صوره تدفع المتلقي للإحساس بالخطر حيث الدفقة الشعورية التي يبتعثها الشاعر ، ويستثمر الشاعر هنا تراث البيان لدى المتلقي العادي، ولكن فلسفه اللفظ الدافعة للسؤال عما قبلها والقلق لما بعدها هو لب قصيده النثر، اللغة الشعرية هنا قادره على خلق حاله الشغف العنوان جنازات حيث ينصرف فكر المتلقي لفكره الموت هنا تنتاب المتلقي الحيرة اي موت ولكن حدود الصورة وقدرتها على التمثيل العيني فالخيمة التي توضأت بالنحيب وهنا اكساب اللغة غير مدلولها المتداول هو اقصى درجات المهارة حيث فكره الاتجاه في كلمة سقطت، ولكن المبدع في اللغة الشعرية هنا هو الفعل الارادي في بيت: اخرج جنازات الحروف مكفنة بالدماء. هنا الفعل حيث القدرة على التعبير والتخلص من كميات الهزيمة والمرارة وبذلك يؤدي للفعل الدرامي المتمثل بالقصيدة بفعل التطهر تمهيدا لنقاء الروح وبالتالي تتوافق قصيده النثر مع القصيدة الرومانسية في تنقيه الذات وتطهر من اضرار الجسد بفعل الفداء.
ولكن الملاحظ هنا تداخل حركه الكلمات وذلك لان القدرة على الجمع بعده معاني مركبه داخل بيت شعري واحد يحدث في شعر زوزو سلامه حاله قياسيه لقصيده النثر وان لم يلقى الضوء عليها كشاعره تستحق القراءة متانيه بشعرها وان عاد ذلك لظهرها المتأخر على الساحة الأدبية.
اللغة و تعقد التعبير عن الذات ذلك هو التحدي الرئيسي الذي يواجه شعر للسياق النفسي المناقض لمجانيه الفرح الذي يسوقه جمهور الشعراء، ويظهر لدينا عبر التراث شعر ابن الرومي وفي اوروبا كافكا وتياره المتجسد في فتره تاريخيه معينه في اوروبا .
نقرب كلامنا من خلال قصيده : ابعاض اشياء متفرقه. هنا يصبح العنوان صدي للعبارة المتداولة التي تغنى بها كامل الشناوي في قصيده لا تكذبي: بعضي يمزق بعضي وهي عباره تبلور الصراع الداخلي المؤدي لفكره موت الروح، هنا ابعاض جمع لبعض وبالتالي فانا زياده المبنى تؤدي الى زياده المعنى وهو تصريف بالجمع يؤدي الى عده معاني اراد الشاعر ابرازها:
1 تشتت صوره اعتبار الذات امام الهزائم مع تباين المسافة ما بين ذات الشعر وتلك الهزائم من خلال بعضها اي اشاره للقريب والاشد باسا ، وكذلك بعض على سبيل سرد ما حدث وبقي كتراث الذاكرة.
2 تجسيد المشاعر من خلال مقاربتها بعمليات إجرائية تعرف عليها النشاط البشري، وذلك كما هو كما هو متوافق مع عنوان الديوان حياكة بحبر سيريالي . حيث الفعل حاكم متعلق بالخلط الاختياري وفق تصور عقلي مسبق واداء حركي ينم عن عمليه الخلق، ولعل فعل الحياكة المتكرر بدلالته وسياقه عبر قصائد الديوان : وبعضها صار كالكلمات المخيطة/ بشفتي يحمل ريش هجمات العصر/ الملفوفة حول رقبتي.
3 القدرة الفائقة على التصوير مستعينا بمهاره اللغة مما يجعل القصيدة تدخل عقل المتلقي من اول وهله وبالتالي يصبح الصدق هو لغة التخاطب ما بين المبدع والمتلقي حيث يستدعي الشاعر بمهاراته تلك اللحظات المختزنة عبر طبقات اللاشعور الجمعي، وما اقسى ما يحوي من ذكريات قمنا بإزاحتها لصالح الفرح المستدعى كنوع من مقاومه الموت.
4 عن سنه ظواهر الطبيعة وهي ملمح من ملامح مدرسه ابولو على راسهم محمود حسن اسماعيل.
مثل قصيده كتابه حرف في الغياب لزوزو سلامه لا املك حق البكاء في الهواء كأرغن/ او التكاثف كقطره تبلل ريق ليله بارده.
حاله التغريب التي يعانيها الشاعر وتنعكس في الاحساس بعدم الانتماء لذلك الواقع ، لان الحضور هو تحقق والفرحة هي الدور ، وكلاهما غير متحقق عبر كلمات الشاعر ولذلك نرى ان القدرة على الايجاز ومهاره تقطير المعاني هونوع من كناسه الدكان على قدر تعبير استاذنا يحيى حقي.
5 البحث عن الحرية بين فوضى الاشياء، كما ورد في قصيده فقه اللا تشابهات. وهي اعاده لعلاقه امرؤ القيس بالليل حيث القى عليه همومه، وهو امر متوافق مع قسوة اللاشعور الشبيه بالبئر المغطى عبر سنوات من القهر الممزوج بفكره التبرير الديني: لم اكن وحدي المعذبة في تلك السجون باسم الاله.
6 تضمين معنى العشاء الاخير كمعنى تشكيلي وقر في وعي عشاق الفن وتاريخه وقد ورد ذلك الاستلهام في قصائد: ارغفة للملاذ الاخير/ ولعنه الرعشة الأخيرة.
حيث رائحه الثورة على ذلك التاريخ من القهر: بل تكونين تلك القشات المحطمة /تحت اقدام الثيران.
7 طبيعة المتلقي لقصائد زوزو سلامه حيث تخاطب الطبقة المثقفة في طبيعة القاموس الشعري الخاص بها ، والذي يفترض وجود خلفيه ثقافيه مصر قصيده نيتروجلسرين، بكل دلاله تلك الكلمة علميا ولكن هنا التحدي يكون في توظيف اللفظ واعاده انتاج المعنى.
تحيه الى زوزو سلامه في جهدها الذي اضاف للساحة الشعرية لونا خاصا .



#بهاء_الدين_الصالحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عز الدين نجيب المثقف العضوي
- غزة والعالم
- من تداعيات ٧ اكتوبر ٢٠٢٣
- امريكا بعد ٧ اكتوبر
- محمد عبدالله الهادي مبدعا
- مرسي جميل عزيز والتراث الشعبي
- كيف تصنع ذاكرة الاجيال
- زكي مبارك وسؤال النهضة
- الزمن الامريكي
- امل دنقل ريح الحرية
- اليوم التالي لحرب غزة
- سماء خمرية ديوان البيومي عوض
- مروة مجدىالشاعرة
- سلطة الفيس بوك
- بكائية العالم العربي
- صورة الشيخ بين الحاضر والماضي
- المثقف المهزوم في مملكة الهالكوك قراءة في رواية مملكة االهال ...
- المؤسسة والمثقف
- احمد عبيده الخلود شعرا ٢
- احمد عبيدة القتال شعرا


المزيد.....




- -نحن نحترق-.. آخر أعمال الفنانة الفلسطينية محاسن الخطيب قبل ...
- قائد الثورة الإسلامية آية الله خامنئي مغردا باللغة العبرية ع ...
- مسلسل تل الرياح الحلقة 145 مترجمة بجودة عالية hd على قناة كا ...
- قيامة عثمان.. استقبل الآن تردد قناة الفجر الجزائرية أقوى الم ...
- ايران تنتج فيلما سينمائيا عن حياة الشهيد يحيى السنوار
- كاتبة -بنت أبويا- ستصبح عروس قريبا.. الشاعرة منة القيعي تعلن ...
- محمد طرزي: أحوال لبنان سبب فوزي بجائزة كتارا للرواية العربية ...
- طبيب إسرائيلي شرّح جثمان السنوار يكشف تفاصيل -وحشية- عن طريق ...
- الفن في مواجهة التطرف.. صناع المسرح يتعرضون لهجوم من اليمين ...
- عائشة القذافي تخص روسيا بفعالية فنية -تجعل القلوب تنبض بشكل ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين الصالحي - ز وز سلامة وردة في دوحة قصيدة النثر