أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر الفلسطيني فريد غانم -مَاأَنَا ؟-















المزيد.....

مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر الفلسطيني فريد غانم -مَاأَنَا ؟-


فاطمة شاوتي

الحوار المتمدن-العدد: 8104 - 2024 / 9 / 18 - 09:59
المحور: الادب والفن
    


مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر الفلسطيني فريد غانم "مَا أَنَا؟."
قراءة في فلسفة الذات :

أول ملاحظة أثارتني في النص السردي التعبيري للشاعر الفلسطيني فريد غانم هو صيغة السؤال ما...؟ بدل منْ...؟
أهي إحالة متعمدة لتصنيف واقع الإنسان الفلسطيني خارج دائرة من يرتبط السؤال بهم عبر هذه ال مَنْ ليستبدلها بأداة تستعمل لغير العاقل...؟ أهي إشارة إلى عدم وعي من يعنيهم السؤال بأنهم يصنفون في تاريخ الاحتلال ضمن عينة السؤال ما...؟
هو سؤال إشكالي بين مَا ومَنْ
هل يعنيه كنفي مضاد لصيغة من المستعملة للعاقل...؟
وكأني أسمع صوت ماأنا سوى ولنملأ مابعدها بما نحمله من تأويلات متوقعة بناء على غموض واقع الفلسطينيين داخل أو خارج أرضهم فلسطينيو الداخل أو الشتات فالسؤال مشروع تاريخيا وذو حمولات ودلالات
بعيدا عن هذا التخمين والاستبطان الشخصي الذي قدمه لي العنوان كعتبة مركزية للنص سأعتمد الصيغة المتعارف عليها في قواعد اللغة العربية التي تنتظمنا في التواصل الشفوي والكتابي...
اعتمادا على السؤال بتحويله من
( مَا إلى مَنْ) فإن الأسئلة الوجودية جحيم الفيلسوف الفرنسي "ديكارت"
من الشك إلى اليقين كوجيطو ديكارت يبدأ من :
مَنْ أنا...؟ سؤال انطلق منه ديكارت عن الذات إلى سؤال العالم وماوراءه
سؤال فلسفي عميق يثير القلق الوجودي في ظل واقع معقد..
ليس سؤالا اعتباطيا وظفه المبدع الفلسطيني دون وعي بحقيقة الوجود الفردي والجمعي للإنسان الفلسطيني انطلاقا من معاناة امتدت طويلا في تاريخ الاستيطان للشعب الفلسطيني...
توظيف السؤال من أنا يجيب عن إشكال فلسفيٍّ يجد جوابه عند ديكارت بأنه ليس إلا كائنا يشك لكنه أثناء عملية الشك يعي أنه كائن مفكر فينفصل بهذه الملكة عن باقي الكائنات، إذ لاتسري عملية التفكير إلا في كائن موجود بكل مكوناتها من سؤال وتأمل وتحليل وتركيب وانتقال تدرجي من ذاته إلى عالم يحيط به وإلى عالم لايحسه لكنه يعرفه حدسا وذهنيا عالم ماوراء الحواس أو عالم الميتافيزيقا بكل ما يملؤه...
ليصل نتيجة أن التفكير دالّة الوجود وليس العكس كما ستبرهن عليها فلسفات أتت بعد ديكارت....
سؤال التفكير والوجود سؤال نهضوي يؤسس للخروج من العلاقة مع الطبيعة إلى التحكم فيها بواسطة ملكة اكتشفها الفيلسوف الفرنسي ديكارت...
هي متوالية فكرية حسب قواعد المنهج الديكارتي وصلت به إلى نتيجة أنه الكائن الموجود في عالم، وأن العالم موجود بأشيائه، وأن هناك قوة تتحكم في عوالم الذات والموضوعات خارج الذات ويقصد بها الظواهر الطبيعية....

تلك فلسفة النهضة مع فيلسوف العصر الحديث و(ما أنا...) سؤال الحداثة لأن تمركزه في الذات يحوله كائنا مندهشا يُفلسف كل لحظات وجوده الفردي وكأني به يثبت من خلال السؤال جوابا فلسفيا، لست أنا سوى الكائن الذي يفرز الوجود من البحر لكنه وجود في الغبار، مستحضرا عناصر الوجود الأولى التي شكلت ماهيته ونقلته من وجود بالقوة إلى وجود بالفعل حسب منطق الفلسفة الأرسطية...
في الفلسفة اليونانية كان الماء أصل الوجود في التصور الأنطلوجي مع "طاليس" النار مع "هيرقلطيس"
الهواء مع "أناكساغوراس" وشكلت العناصر الأربعة في فلسفة "أنكسيمانس" (الماء والهواء والتراب والنار) أصل العالم ول"ديموقريطس"
الذرات أول الكون...

بين الثبات والتغير لايرى المبدع سوى الشك آلية لتأسيس رؤيته الذاتية /السياسية، لأنه انطلق من المفرد ليؤكد الذات الجمعية بمعنى خفي تؤشر على دلالة الوطن بمبدإ التّقية..
ثم (أسأل ماأنا) متوالية السؤال وتكرارها وتوتراتها كلازمة تؤسس لوعي بالسؤال من خلال مايقوله النص نفسه :
"ما أنا كي أعيد رتق البحر بخيط
حكايتي؟
فلست أمر في المكان وفي الزمان سوى مرور الغبار في الأسفار"
إنه التوتر الوجودي التساؤلي الذي تنحت متواليته الوجود الأرضي في علاقة بالسؤال التاريخي المتعلق بالهوية بدلالاتها المتراكمة في جرحه النرجسي...
سؤال الأنا بلغة الأنتروبولوجي
" كلود ليفي ستراوس "هو طفل الفلسفة المدلل كسر غروره" فرويد "
و" نتشه"و" ماركس"في تصور النص السردي يحيل إلى تمزق الذات في ذاتها في وطن الشتات والتشرذم الهوياتي والإنساني لا الجغرافي، تمزق التاريخ وتشظي الأسئلة بين القيود والاستيطان والتوْق إلى التحرر من مكيدة التاريخ ومؤامرة السلطة...
يقول في مقطع يؤكد سؤاله اللازمة :
" ثم أسأل ماأنا؟
أفيقُ في ساعة رملية بين أفقين،
ممالك تجري في شراييني بدون أن تسألني، أسوار تقوم فوق جمجمتي"
"وليس عندي حجر وحيد واحد، يرشدني إلى مساحة الجريمة الأولى"
عمق المعاناة أو دراما السؤال تصل حدّها الأقصى في الثالث من سؤال الأنا المستمر (وأظل أسأل ما أنا؟)
سؤال مزمن مستمر مادام في الأرض مايلزم السؤال بالسؤال مادام في الوطن أسئلة لاتنتهي إلا لتبدأَ في ذاكرة جمعية تلتهم نفسها، لتحيا كقطة تفترس صغارها، لكنها تتآكل بفعل السؤال المأزق...
في أسألُنِي ما أنا؟ يرتد السؤال كصدى موجع إلى الذات من الذات فيطرق الوجع والهم الفلسطيني باب الشاعر صريحا بأن السؤال اختمر جوابه في عمق وعي المبدع لأنه وحده يدرك تاريخه الفردي في علاقته بالجمعي...
لهذا من الطبيعي أن يرتد السؤال إلى ذاته يتوالد وعيا فعليا بحقيقة تاريخية...
(وأقول ماأنا؟) من مقدمة إلى نتيجة يتداعى الجواب، يأتي هكذا أنا...
أنا الواقف على باب الشمس أرفع نجوم السماء هودجا لعرس الوطن...
بأنني أنا الفراشات تحرق الشمس دون أن تحرق ورْدات الجوري، فيصبح صوت المناضل في صمته صخرة راسخة في سماء الوطن...
و(أعود أسأل ما أنا؟) هو سؤال ملفوف في فطيرة تبكي آلهة نسيت واجباتها اليومية، واهتمت بشؤون الخلْق الذي لاينتهي كيلا تنسى أنها موجودة لذاتها خارج الكون...
هو جهل عالم بمجريات الوجود يشكل ذرة من ذراته ويتحفز لتأكيد الأنا ليس عاريا، أنا مختلف عن كل الموجودات بوعيه، لأن في الإعتراف بالجهل اعترافا بالمعرفة، وهو موقف "سقراط" عندما قال :
"أعرف شيئا واحدا، هو أنني لاأعرف شيئا"
في آخر النص و(أسأل مرة أخرى) سؤال النفي حسب منطق الديالكتيك الهيجلي أو الماركسي إثبات...
المبدع بهذه المشاكسة الذكية في السؤال الفلسفي الهاجس الوجودي يجيب عن (مَنْ أنا؟) يتحول مِن
(مَا أنا؟ ) و(الْمَا) هنا مقصودة إلى (مَنْ أنا؟) بين المجهول كوعي والمعلوم كوعي متأصل منذ البداية في السؤال الاستنكاري مساحة اعتراف تؤدي في النهاية إلى تأمل يستبطن الأنا...
و(أسأل ما أنا) هي عودة إلى المقطع الإثباتي الأول :
(أسأل ما أنا؟) أنني هنا قطرة ماء في المحيطات /هبوه /تموت المجرات /ولا أموت (يا أنا) في جحيم السؤال الفلسفي الذي لاينتهي...

النص:

ما أَنا؟
فريد غانم

"أسأَلُ: ما أنا؟
ما أَنا، كَيْ أُعيدَ رَتْقَ البَحْرِ بخَيْطِ حكايَتي؟
فلستُ أمرُّ في المَكانِ وفي الزّمانِ سِوى مُرورِ الغُبارِ في الأسفارِ. لا هوائِيَ يكفي لمَلْءِ فُقاعَةٍ، ولا تُرابِيَ يكفي لِزَرْعِ طُحْلُبةٍ، ولا نارِيَ تكفي لاتّقادِيَ جَمْرةً لدُخانِ القَرابينِ، لا ولا مائِيَ يكفي لصَقْلِ دمعتَيْن على عينَيْن دامعتَيْنِ. أُحدِّقُ في الشّمسِ قليلةِ المِراسِ في الدَّورانِ، فأرى بكلِّ وُضوحٍ عَمائي.
****
ثمّ أسألُ ما أنا؟
ما أنا لأرفعَ الشّمْسَ والسَّيْفَ عن أبوابِ أَريحا؟ أَفيقُ في ساعةٍ رمليّةٍ بين أُفُقَيْنِ. ممالكُ تجري في شراييني، بدونِ أَنْ تسأَلَني. أسوارٌ تقومُ فوقَ جُمجُمتي، عُنْوَةً. قلاعٌ تسقطُ من فَمِي، رغمَ أنفي، وليس عندي حجرٌ وحيدٌ واحدٌ يرشدُني إلى مساحةِ الجريمةِ الأولى الممتدّةِ نحْوَ نافذَتِي، ولا غيمةٌ ماطرةٌ تُرشِدُني إلى شتائي.
****
وأظلُّ أسألُ ما أنا؟
ما أنا لأُقيمَ جزيرةَ ماءٍ في المُحيطِ؟
أسبحُ في الصَّحْراءِ على سفينةٍ مُقعَّرةٍ، وأستريحُ على موجٍ يأكلُ أسلافَهُ كي يَحْيا، وأكنِسُ بمكانِسِ النَّخيلِ ما لوّثَتْ ذاكرَتي الجَمعيَّةُ من هوائي.
****
وأسألُني ما أنا؟
أطرقُ البابَ المُوصدَ فوقَ صَدْرِي، عسَانِيَ أَخرُجُ من كَهفِيَ المحفورِ في غابةٍ مَطَريَّةٍ. وحينَ أبحثُ في دهاليزِيَ عنِّي، يسقطُ حبلُ ضَوْءٍ عليَّ، ويقيمُ عُرسًا أخضرَ بين الأوكسجين والكربونِ على جِدارِ لُحَائي.
****
وأقولُ لي ما أنا؟
وأعود إلى خليَّتي الأولى؛ وراءٌ لا نهائيٌّ ورائي. أَمَامٌ لا نهائيٌّ أمامي. غيومُ الكونِ تُمطرُ في منامِي نُجومًا. وأنهضُ في البِليونِ الرَّابعِ، فراشةً تحملُ الشّمسَ على خدِّ وردةٍ جُوريَّةٍ، وتغرَقُ صَخرَتي التي لا أعرف غيرَها في قَعْرِ سَمائي.
****
وأعودُ أسألُ ما أنا؟
أُنَصِّبُ آلهةً قمريَّةً على مساحةِ جهلي، وأُطيحُ بِهَا كلَّما اختلطَتْ حُروفُ البَحْرِ في جَيْبي، ويصيرُ رأسي عتَبَاتٍ للبُنوكِ ويُمسي نهاري رغيفَ خُبْزٍ وحقلَ ماسٍ، ويصيرُ قلبي كيسَ مطّاطٍ لِسَقْطِ أشيائي.
****
وأسأل، مرَّة أخرى، ما أنا؟
أعشَقُ، بِدِمَاءِ الخَيْلِ، رياحينَ الأرض حينًا، وحينًا أعلِّقُ على زِنْدَيَّ خُصورَ التّلالِ، وأحمِلُ هديلَ حمامةٍ لحمامةٍ. وأعودُ إلى مبيضِ الأسماك في أعالي النَّهْرِ، لعَلّي أنسى سُؤالي. وأقفزُ عن هيكلي العظميِّ وعن رسومات السيّدِ “يُونغْ”، فأَلقاني في انتظاري كلَّما عدتُ مُشَظًّى إلى مسَائي.
****
وأسألُ، ما أنا؟
وأقولُ أنا قطرةُ ماءٍ في محيطاتٍ تجفُّ، أنا/
هبوةٌ لا تُرى، لكنّني كلّما استَلَّ قابيلٌ خنجَرًا، تتيبَّبُ الأرضُ، تموتُ المجرّاتُ ويستحيلُ الكونُ حبَّةَ مِلْحٍ حارِقٍ في خَيْطِ فَضائي."



#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجهة نظر فاطمة شاوتي في نص الشاعر الفلسطيني فريد غانم - حَرْ ...
- إنطباعات فاطمة شاوتي حول نص الشاعر العراقي أسعد الجبوري - ال ...
- وجهة نظر فاطمة شاوتي في نص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -لُبْ ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -الْحُلْ ...
- إنطباعات فاطمة شاوتي في نص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -الصّ ...
- مقاربة تناصّية لفاطمة شاوتي مع نص الشاعرة التونسية مفيدة الص ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -الصَّائِ ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -الرَّغِي ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعرة المغربية زكية المرموق -أَتْبَ ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعرة المغربية زكية المرموق -طِفْلَ ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -الْكُرَة ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -مَازَالَ ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعرة المصرية سمر لاشين -أُدَخِّنُ ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر المصري أحمد عبد الحميد -وَلَيْ ...
- قراءة سجالية بين الأستاذة فاطمة شاوتي والأستاذ المختار الحمر ...
- مقاربة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المغربية نبيلة الوزاني -فِي ...
- مقاربة فاطمة شاوتي في نص الشاعر اليمني عبد الغني المخلافي -م ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعرة التونسية فاطمة نصيبي -أُرِيدُ ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة التونسية فاطمة نصيبي -تَعَلّ ...
- مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر الفلسطيني فريد غانم -كُرْسِيٌّ ...


المزيد.....




- قيامة عثمان.. استقبل الآن تردد قناة الفجر الجزائرية أقوى الم ...
- ايران تنتج فيلما سينمائيا عن حياة الشهيد يحيى السنوار
- كاتبة -بنت أبويا- ستصبح عروس قريبا.. الشاعرة منة القيعي تعلن ...
- محمد طرزي: أحوال لبنان سبب فوزي بجائزة كتارا للرواية العربية ...
- طبيب إسرائيلي شرّح جثمان السنوار يكشف تفاصيل -وحشية- عن طريق ...
- الفن في مواجهة التطرف.. صناع المسرح يتعرضون لهجوم من اليمين ...
- عائشة القذافي تخص روسيا بفعالية فنية -تجعل القلوب تنبض بشكل ...
- بوتين يتحدث عن أهمية السينما الهندية
- افتتاح مهرجان الموسيقى الروسية السادس في هنغاريا
- صور| بيت المدى ومعهد غوتا يقيمان جلسة فن المصغرات للفنان طلا ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - مقاربة فاطمة شاوتي لنص الشاعر الفلسطيني فريد غانم -مَاأَنَا ؟-