أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مزهر جبر الساعدي - قراءة في كتاب قطر واسرائيل، ملف العلاقات السرية















المزيد.....

قراءة في كتاب قطر واسرائيل، ملف العلاقات السرية


مزهر جبر الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 8102 - 2024 / 9 / 16 - 10:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(قراءة في كتاب، قطر واسرائيل، ملف العلاقات السرية، للكاتب الاسرائيلي، سامي ريفيل)
ان التطبيع بين البعض من الدول العربية والتي طبعت علاقتها مع دولة الاحتلال الاسرائيلي، قبل سنوات قليلة، لم تكن ابنة لحظتها او انها جاءت لمعطيات موضوعية، فرضها عليها الواقع العربي والاقليمي والدولي، المتغير على الارض، بل ان العمل بها او عليها كان قد جرى قبل اكثر من عقدين من الآن، وربما اكثر من عقدين، لكنها كانت محاطة بسرية تامة من قبل كل الاطراف سواء من الدول العربية المطبعة او من دولة الاحتلال الاسرائيلي او من امريكا الراعي لكل هذه التغييرات والتحولات في المواقف العربية من دولة الاحتلال الاسرائيلي. في السنوات الأخيرة تم اماطة اللثام عن البعض من ملفات التطبيع السرية والتي تحولت الى العلن، حتى بات الحديث عنها؛ لا يشعر المتحدث عنها باي حرج او خجل كما كان الوضع قبل عقدين من الآن. لقد صدرت الكثير من التصريحات سواء من الانظمة العربية المطبعة علنا او من غيرها التي لم تعلن بعد؛ عن تطبيعها السري لتقوم بإشهاره رسميا، او الكتب التي قام الكتاب الصهاينة بأصدارها عن عمليات التطبيع السرية او العلنية في الاقتصاد والبعثات الدبلوماسية. الكاتب الاسرائيلي سامي ريفيل، صدر له قبل سنوات كتاب عن ملف العلاقات السرية بين اسرائيل وقطر وسلطنة عُمان، وقام الكاتب المصري محمد البحيري بترجمته عن العبرية الى العربية، وصدر عن مكتبة جزيرة الورد، يقع الكتاب ب 286من القطع الكبير. يتحدث الكاتب عن رحلته الى الدوحة لفتح مكتب لرعاية المصالح الاسرائيلية في قطر، والكم الكبير والهائل من الفرح والبهجة كونه سوف يفتح مكتب لرعاية مصالح بلادها في دولة عربية تطل على الخليج العربي. يقول ان الخبراء في اسرائيل يعتبرون هذا المكتب هو البوابة التي سوف تفتح بعدها كل الابواب العربية. كان ذلك في عقد التسعينيات من القرن السابق. ان الاهم في هذه العلاقات هو الاقتصاد والتجارة والمال والاعمال؛ هذه الاعمال هي التي سوف تكسر حاجز المقاطعة مع دولة الاحتلال الاسرائيلي، بين اسرائيل وقطر وسلطنة عُمان وتنوس النظام السابق والمغرب وموريتانيا. كان رئس الوزراء الاسرائيلي قد زار المغرب قبل قطر بأشهر. كما انه قد تحدث في هذا الكتاب عن ان كل الانظمة في الخليج العربي تريد ان تكون لها علاقة طبيعية مع اسرائيل، لكن الداخل فيها وهو يعني في هذا؛ معارضة الشعوب العربية في تلك الدول لعملية التطبيع السري بينها وبين اسرائيل؛ إنما هذه الاعمال التجارية والاقتصادية، والسياحية لسوف تؤسس لوضع انساني يتقبل فيه العربي في تلك الدول العربية الوجود الاسرائيلي، خطوة تلو خطوة حتى يتسع الامر ويصير واقعا على الارض؛ مما يجعل المنطقة تنعم بالسلام والتنمية والاستقرار، وايضا سوف تدفع عملية السلام بين اسرائيل والفلسطينيين قدما. لكنه لم يقل لنا على اي شكل او على اي صورة يتم ارساء دعائم السلام بين اسرائيل والفلسطينيين، حتى انه لم يأت على موضوعة حل الدولتين للصراع العربي الاسرائيلي، التي كان قد طرحها بوش الاب، عشية العدوان الثلاثييني الامريكي الغربي العربي على العراق، بما سمي في حينها بعاصفة الصحراء. يؤكد ان اسرائيل تريد السلام وهي لم تقم باي فعل او جريمة ضد الفلسطينيين. يطالب بإزالة الاشكالية التي رسمها الاعلام العربي خلال سنوات؛ عن ان الاسرائيليين ابناء شعب محتل وعدواني، على عكس حقيقة الشعب الاسرائيلي الذي يطمح على بناء علاقات واسعة مع جيرانه العرب سواء من الدول المحيطة به او من الدول العربية التي لا ترتبط مع اسرائيل بالحدود، كما في المقطع التالي" ..على ضوء حقيقة ان كثيرا من سكان المنطقة سواء كانوا في السلطة ام لا، ما زالوا اسرى الصورة الإشكالية لإسرائيل، والتي رسمت على مدى سنوات طويلة تعرضوا خلالها لدعاية يومية في وسائل الاعلام التي تصور الاسرائيليين كأبناء شعب محتل وعدواني.." وأنا منكب على كتابة هذه القراءة لهذا الكتاب؛ سمعت مذيعة قناة الجزيرة في التلفاز الموضوع امامي في غرفتي، على بعد اقل من مترين:- قامت القوات الاسرائيلية بهدم مربع سكني كامل؛ بحثا عن رجال المقاومة الفلسطينية. تأملت الصورة الحية التي تقوم القناة بالنقل الحي لها؛ المروحيات والطائرات تقصف البيوت، وفي صورة أخرى قوافل من النازحين من الاطفال وكبار السن والنساء، تمشي على دروب التيه. اقول لنفسي متوجعا ومتألما صدقا ومن اعماق قلبي:- "الى اين انتم ذاهبون يا شعب فلسطين العربي، الذين نحن العرب لم نهب يوما لنجدتكم في العقدين الأخيرين، فلا يوجد مكان امن تذهبون إليه، يحميكم من الجرائم الإسرائيلية، بالسلاح الامريكي والاوروبي الصنع. كل المناطق في غزة مدمرة تماما، المباني والشوارع والمستشفيات والمدارس، وكل ما يشير الى ان هنا كانت يوما حياة تنبض بالحركة والعمل؛ مدمرا تماما، أذ، لم تبقِ قوات دولة الاحتلال الاسرائيلي حجرا على حجر. ولا تزال المذابح الإسرائيلية بحق فلسطين الشعب والارض، مستمرة بلا ادنى توقف." عدت الى متابعة كتابة قراءتي للكتاب الصادر في عام 2009. تستمر الدول العربية سواء في الخليج العربي او في بقية دول المنطقة العربية؛ في عقد مؤتمرات التنمية ومؤتمرات اقتصادية وتجارية ومؤتمرات حوار الاديان ومؤتمرات أخرى على هذا الطريق، في كلها تشارك اسرائيل فيها، في سلطنة عُمان وفي تونس العاصمة وفي الرباط وفي شرم الشيخ وفي عمان العاصمة الاردنية. تلك كانت هي البداية لعمليات التطبيع او انها في الحقيقة لم تكن هي البداية، بل انها كانت قد سبقتها أخرى قبل سنوات وبالذات بعد عام 1991، وربما قبل هذا التأريخ إنما بسرية تامة، وفي غرف مغلقة الابواب وحتى نوافذها مغلقة غلقا محكما، خوفا من ان هناك من يسمع بالصدفة لما كان يدور فيها، من المارة على الرصيف حذاء هذه النوافذ. انقلب ابن امير قطر على والده الامير ليحل محله في حكم هذه الامارة الصغيرة. اول عمل قام به الامير الجديد هو فتح مكتب لإسرائيل لرعاية مصالحها في قطر في منتصف عقد التسعينيات من القرن السابق. كي يستمر الأمير الجديد في العمل هذا؛ تقدم بطلب الى الجامعة العربية لإنهاء المقاطعة العربية لإسرائيل." طرح وزير الخارجية القطري علانية ايضا فكرة ازالة الحظر الاقتصادي العربي المفروض على اسرائيل" لم ينتظر قرار الجامعة والذي جاء بالمواقفة عليه،" في شهر سبتمبر من العام 1994 أعلن مجلس دول التعاون الخليجي الذي تعد السعودية من أبرز اعضائه عن وقف الحظر الاقتصادي على الشركات التي تتعاون مع اسرائيل" والذي يخص الشركات الامريكية والاوروبية وغيرهما من التي كان لها اعمال في اسرائيل؛ فقد تقدم بمشروع مد حط انابيب لنقل الغاز القطري الى اسرائيل. من ثم تاليا توالت عمليات الانفتاح على دولة الاحتلال الاسرائيلي حتى من دون الاعلان الرسمي لها، لكنها كانت تتوسع باستمرار ليس في قطر فقط، بل في بقية دول الخليج العربي والدول العربية الأخرى باستثناء العراق وسوريا ولبيبا؛ من التجارة الى الطاقة الى السياحة الى نقل التكنولوجيات الاسرائيلية في الطب والزراعة، وفي غيرهما. كان هناك في تلك المرحلة التي مهدت لعمليات التطبيع المجاني العربي؛ عدة مشاريع تتشارك فيها الدول العربية في الخليج العربي وفي المنطقة العربية كلها، منها مشاريع تحلية المياه، ومشاريع مد خطوط سككك الحديد لنقل البضائع الاسرائيلية لدول الخليج العربي او منها، من موانيء الخليج الى دول اسيا، باستغلال طاقة الاستيعاب الكبيرة لهذه الموانيء الخليجية." تزايدت اللقاءات مع مسؤولين من مختلف الدول العربية، ومن بينها تلك الدول التي لم تبرم اية اتفاقيات سياسية مع اسرائيل بعد، وتم تطوير أفكار للتعاون الإقليمي في المجالات الاقتصادية والثقافية." لكن مع كل هذا؛ هناك معرقلات كثيرة كان في اولها هو الرفض الشعبي لهذه التغييرات والتحولات في المواقف العربية من الصراع العربي الاسرائيلي. يصف الكاتب الشعوب العربية في الخليج العربي من انهم عبارة عن بدو، لم تصلهم الحضارة الانسانية بعد، على الرغم من الثروات الهائلة التي وفرها لهم النفط والغاز. لكنه يعود مرة اخرى ليقول ان هؤلاء البدو قد تطوروا كثيرا بفعل وفرة المال، لكنهم مع هذا لم يزالوا يميلون الى التطرف في الدين وفي الموقف من اسرائيل. الانظمة في الخليج العربي تحاول بإجراءات عملية، من السياحة الى التجارة الى الانفتاح في توفير منصات للرفاهية؛ تقلص مساحة التطرف وتزيد من مساحة الانفتاح والتسامح، وقبول الأخر الاسرائيلي. حتى السلطة الفلسطينية بعد اتفاقات اوسلو، وحتى الاردن بعد تفاق وادي عربة؛ تسير على طريق الانفتاح وقبول الأخر الاسرائيلي. لكنه لم يقل لنا في الذي يخص الشعب العربي الفلسطيني، ما هو مسار تطبيق ما اتفق عليه في اوسلو؟ ترك هذا الأمر المهم في كل الصراع العربي الاسرائيلي مفتوحا على مختلف الاجابات والتوقعات، من دون ان يكلف نفسه الخوض فيه؛ كجزء مهم واساسي في كل الصراع العربي الاسرائيلي. ان ترك هذا الأمر من قبل كاتب هذا الكتاب يؤكد تماما ان هناك في الجعبة الاسرائيلية ما فيها من مشاريع اسرائيلية، هي بالضد تماما من الطموح الفلسطيني والعربي في حل الصراع بإقامة دولة فلسطينية كالملة السيادة والقرار السياسي والاقتصادي المستقل؛ وهو ما تؤكده دولة الاحتلال الاسرائيلي؛ بجرائمها في غزة وفي كل فلسطين المحتلة؛ لهدف هو دفع الناس الى الهجرة، التي لم تكرر مرة اخرى ابدا، كما يقول المسؤولون الفلسطينيون او الاصح والادق والاكثر واقعية كما يقول الواقع الفلسطيني في الارض وفي عقول ونفوس وضمائر وروح ووعي الشعب الفلسطيني. في قطر لا ينتهي امير قطر بالموت او بالعملية الديمقراطية، والأخيرة ليس لها وجود لا في قطر فقط، بل في كل دول الخليج العربي. في قطر ينتهي الحاكم حكمه بالعزل من قبل ابنه، حتى الوقت الحاضر، قبل سنوات قليلة من الآن. لكن عزل امير قطر من قبل ابنه في الاشهر الاولى من عام 1995؛ احتاج الامير الجديد كي يكون له شرعية بموافقة مجلس الشورى، ورؤساء القبائل، وقد تم له هذا. إنما الامر المهم هنا هو اعتراف دول الجوار بالأمير الجديد، وايضا تم له هذا سريعا وسريعا جدا. اعترفت السعودية بعد ساعات قليلة بالأمير الجديد، وكذلك امريكا وفرنسا وبريطانيا بسرعة لافته للانتباه، بعد ساعات قليلة وليس بعد يوم او ايام كما تقتضي بروتوكولات الاعتراف بالحكم الجديد المعروفة او المتعارف عليها دوليا. ان هذه السرعة؛ مثيرة للسؤال من قبل كاتب هذه السطور المتواضعة، وبالذات حين قام الأمير الجديد بعد اشهر قليلة وقليلة جدا؛ بأمرين مهمين؛ اولا، قام بفتح مكتبين او الموافقة عليهما؛ لرعاية المصالح لكلا الدولتين، قطر واسرائيل. وثانيا، وقع مذكرة تفاهم تقضي بتزويد اسرائيل بالغاز القطري، كما اوردته في اعلى هذه السطور. السؤال هنا؛ هل ان خلع الاب جاء بإرادة الابن الصرفة تماما، ام ان هذه الإرادة قد تلاقت وتخادمت مع الإرادة الامريكية؟ الجواب نعثر عليه بالإجرائيين الذين قاما بهما الأمير الجديد. بعد فترة قليلة، تحسب بالأشهر يقوم رئيس وزراء اسرائيل بزيارة الى الدوحة، بعد زيارته سلطنة عُمان، بطلب من سلطان عمان وامير قطر الجديد؛ تم في الأخيرة؛ توقيع مذكرات تفاهم كان من اهمها هو الاتفاق على فتح مكتب لإسرائيل في الدوحة لرعاية مصالحها اضافة الى جملة من التفاهمات التجارية والمالية والسياحية والزراعية والصناعية. يقول كاتب هذا الكتاب:- وقفت في الصف الأخير وانا اشاهد للمرة الاولى في حياتي كيف تم عزف السلام الوطني القطري و السلام الاسرائيلي؛ هتيكفا وتعني الامل في العبرية. في هذه الظروف السياسية وتحولاتها التي تبشر بالخير والسلام والتعاون بين اسرائيل والدول العربية، وبالكم الهائل من الفرح والغبطة والتفاؤل في اسرائيل؛ حدث زلزال في لبنان؛ فقد قامت اسرائيل بشن حملة عسكرية على لبنان اسمتها عناقيد الغضب؛ ردا على الاعمال الإرهابية التي تقوم بها المقاومة اللبنانية والفلسطينية، في الكتاب لم يقل او لم يكتب مقاومة بل وصفهم بالإرهابيين. لكن يكتب سامي ريفيل؛ الاخطر على عملية الانفتاح العربي على اسرائيل هو قيام سلاح الجو الاسرائيلي بقصف مدرسة راح ضحيتها عدد كبير من القتلى والجرحى. مما اجج الشارع العربي على اسرائيل وكذلك اقليميا ودوليا. فقد توالت بيانات الشجب والاستنكار العربية. لكنها سرعان ما خفت حرارتها؛ وعادت الاوضاع الى مجاريها السابقة من دون اي تغيير، بل بحماسة اكثر من السابق. كما في المقطع التالي الذي كتبه الكاتب" بدأت السحب في التفرق، واتضح لنا ان القطريين يعتزمون الوفاء بالتزاماتهم لدفع العلاقات مع اسرائيل باستمرار المسيرة المخصصة لمنح هذه العلاقات صبغة علانية. وفي خطابه في اللقاء السنوي للجنة اليهودية الأمريكية في واشنطن،( منظمة إيباك التي تشكل العمود الفقري للوبي الاسرائيلي في امريكا) في 10مايو 1996، اكد وزير الخارجية القطري، حمد بن جاسم ال ثاني، انه ينبغي النظر الى الاحداث في لبنان كدليل على حقيقة انه ينبغي حل الخلاف في الرأي عن طريق الحوار وليس عن طريق العنف، وأضاف ان قطر قررت ألا تقيم بعد الآن علاقات مع اسرائيل من تحت الطاولة."



#مزهر_جبر_الساعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانسحاب الامريكي من العراق.. يحتاج الى إرادة عراقية واحدة و ...
- العراق بين الاحتلالين البريطاني والامريكي..في زمنين وظرفين م ...
- العراق بين الاحتلالين البريطاني والامريكي..في زمنين وظرفين م ...
- فلسطين: المقاومة لسوف تستمر
- لا ولم ولن يكون هناك استقرار وسلام وتعاون وتفاعل بين دول الم ...
- المقاومة الفلسطينية.. سوف تنتصر وان طال عليها الزمن وتآمر عل ...
- الانتظار المفتوح زمنا في الرد على جرائم اسرائيل.. يخدم اسرائ ...
- قراءة في رواية احدب نوتر دام..سرديات التنوير
- دولة الاحتلال الاسرائيلي تواصل اشعال الحرائق وتستمر بذبح الف ...
- العراق: شعب واحد في وطن واحد
- سياسة الاغتيالات الاسرائيلية لقادة المقاومة: تعكس العجز واله ...
- قراءة في اللوبي الاسرائيلي في السياسة الخارجية الامريكية/3
- امريكا شريكو لكل سياسة الاغتيالات الاسرائيلية
- في ذكرى ثورة 14تموز المجيدة ولو متأخرا
- خطاب نتنياهو امام مجلسي الكونجرس، النواب والشيوخ: اكاذيب واو ...
- خطاب نتنياهو اماما الكونجرس الامريكي بمجلسيه النواب الشيوخ: ...
- فلسطين- الاوطان العربية: هناك محوران مصارعان فيهما
- مفاوضات وقف اطلاق النار في غزة: لعبة تكتيكية امريكية اسرائيل ...
- قراءة في اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية الامريكية
- انبوب البصرة- العقبة: مشروع امريكي؛ لن يكت حظا له، ابدا، من ...


المزيد.....




- مسلسل -شوغان- يصنع التاريخ في حفل جوائز الإيمي الـ76.. الأبر ...
- محاولة اغتيال ترامب.. تفاقم العنف السياسي
- تصادم قطارين في مصر يفتح ملف تطوير السكك الحديدية وانتقادات ...
- ترامب: خطاب بايدن وكامالا هاريس وراء محاولة اغتيالي
- صفعه بكرسي على رأسه.. شاهد ماذا حدث مع أحد المرشحين لرئاسة ب ...
- مواقف الغرب من توسيع البريكس: بين الخشية وعدم الاكتراث
- تحليل: توسيع بريكس.. ما الذي يعنيه ذلك للعالم العربي؟
- تركيا تلوح بورقة بريكس لتسريع دخولها للاتحاد الأوروبي
- اندلاع حريق غابات في جمهورية لوغانسك الشعبية
- متظاهرون في روتردام يطالبون بإنهاء الإبادة الجماعية في قطاع ...


المزيد.....

- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مزهر جبر الساعدي - قراءة في كتاب قطر واسرائيل، ملف العلاقات السرية