أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسامة عرابي - إلياس خوري تاريخ مجيد من الإبداع والمقاومة















المزيد.....

إلياس خوري تاريخ مجيد من الإبداع والمقاومة


أسامة عرابي
(Osama Shehata Orabi Mahmoud)


الحوار المتمدن-العدد: 8101 - 2024 / 9 / 15 - 21:11
المحور: الادب والفن
    


برحيل إلياس خوري تنقضي صفحة مشرقة من صفحات المثقف النقدي في أسمى تجلياته، وأعلى مراحل تطوره.فهو الكاتب الكبير في إبداعه الثري المتنوِّع: قصة ورواية ونصًّا مسرحيًّا ونقدًا أدبيًّا ومقالًا سياسيًّا ودراسة فكرية وثقافية ومديرًا مشاركًا لمهرجان سبتمبر للفنون المعاصرة.
وهو المناضل اليساري الراديكالي الذي أفنى حياته في الدفاع عن الحق الفلسطيني، والمقاتل في صفوف المقاومة الفلسطينية، والعامل على تجذير الثورة الفلسطينية في الوعي العربي كقضية وجود وحياة؛ "لأن فلسطين خاصرة المتوسط، ومركز المشرق العربي"، ولأن الشعب الفلسطيني هو "الاسم الضائع في معادلة هذا الانحطاط العربي الذي صارت فلسطين جزءًا منه"؛ فلسطين "التي تقع تحت إسرائيل، فلسطين المحاصرة بالمستعمرات، وبسلطة قالت إنها تؤسِّس دولة، لكن معادلة تأسيس الدولة اتخذت شكلًا هجينًا.فالدولة تتلاشى والسلطة تزداد قوة واستبدادًا، أو سلطتا الأمر الواقع في رام الله وغزة اللتان صارتا بديلًا من الدولة، ونقيضًا لمشروع التحرُّر الوطني"بتعبيره.
انتمى إلياس خوري مبكرًا إلى حركة "فتح"، وكتب في مجلة "شئون فلسطينية" التي كان يرأس تحريرها الشاعر الكبير محمود درويش، وعمل إلياس سكرتيرًا لها وسواها من صحف الثورة الفلسطينية، وقاتل بالبندقية في المواقع المتقدِّمة، في سفوح جبل الشيخ بجوار مزارع شبعا، حتى فقد إحدى عينيْه في مواجهة من المواجهات العسكرية.
وقد انضمَّ إلى هيئة تحرير مجلة "مواقف" عام 1972 مع الشاعر الكبير أدونيس والناقدة الكبيرة خالدة سعيد، وكتب نقدًا في الشعر والرواية.وهنا يقول إلياس:"أدونيس ومحمود درويش لعبا دورًا أدبيًّا بشكل عام في حياتي، لكنهما ما كانا في مشروعي الأدبي؛ كلاهما لا علاقة له بالرواية، وأدونيس تحديدًا يكره الرواية".ثم انضمَّ بمبادرة من الأستاذ كريم مروة إلى هيئة تحرير مجلة "الطريق"مع روجيه نبعة رفيق السلاح في تنظيم "فتح"، ومع كبار كُتَّابها: حسين مروة ومهدي عامل وإلياس شاكر وكمال حمدان وطوني فرنسيس ومحمد دكروب وسواهم؛ لتأسيس ثقافة عَلمانية تقدمية ترتكز على الحس التاريخي الشامل ذي الخبرة المتراكمة والثقافية، والعمق الإنساني، والوعي بالهُوية الذاتية والقومية.
وهو ما عمد إلى إشاعته وتكريسه في عموده المميَّز بجريدة "السفير" الذي دعاه باسم "زمن الاحتلال"، صدر بعد ذلك في كتاب حمل الاسم ذاته.
يقول الأستاذ كريم مروة النائب السابق للأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني:"كنا، إلياس وأنا، متفقيْن في ذلك الحين، كل من موقعه، على بذل الجهد، بوسائلنا المختلفة، على أن تكون المقاومة الوطنية اللبنانية منطلقًا لإنتاج وطنية لبنانية جديدة، من خلال تميُّز هذه المقاومة وتمايزها عن الحرب الأهلية؛ لعلنا بواسطتها نخرج من هذه الحرب إلى الوطن". وهو ما عمل إلياس خوري على شَتْلِه وتعميقه باتجاه خلق حيوية إبداعية في الأدب والفن، وإرساء مقومات الفعل الاجتماعي الوطني السليم الذي يقوم على ضرورة الاعتراف بالآخر أيًّا كان شكله وانتماؤه الفرعي؛ دفاعًا عن العدل والحرية ضد ثقافة لحظية آنية جامدة أحادية الاتجاه.
وشهد "مسرح بيروت" وهو مديره الفني حركة ثقافية نهضوية راقية ترتكز على الإبداع الجمالي والفني والمعرفي، والبحث الدائم عن مدلولات جديدة لحياة الإنسان وقيمه ومستقبله.من خلال اهتمامه بعرض الأعمال السينمائية والمسرحية المهمة والمصادَرة في بلاد الرقابة والاستبداد العربي، وإقامة حفلات موسيقية وندوات ثقافية ومناسبات سياسية مثل الاحتفال بالذكرى الخمسين للنكبة الفلسطينية، وطرح القضايا الاجتماعية ذات الطابَع الديمقراطي، كان أبرزها الإسهام في الحملة الوطنية لإقرار قانون مدني للزواج، وتنظيم حفلات زواج مدني لعدة أشخاص بحضور جمهور غفير.
ولا ننسى دور إلياس خوري الرائد في تأسيس ملحق جريدة "النهار" الثقافي، وانفتاحه على جميع التيارات الأدبية والفنية، وتحمُّسه الدائم للجديد المختلف.لكن السيدتيْن:نادية وميشيل تويني ومَنْ وراءهما ضاقوا بإلياس خوري وشجاعته وتعبيره الصريح عن اختلافه ومواقفه السياسية الوطنية التقدمية؛ فأحالوه إلى المعاش قبل أن يبلغ سنَّ المعاش بعام، في خطوة أقل ما يُقال عنها أنها تفتقد إلى اللياقة والأدب والاحترام لوزنه الأدبي وتاريخه المُشرِّف، وكأنهم يوصلون رسالة إلى جهات ما.وفي الحقيقة، كانت اختلافات إلياس قبل تسلُّم نادية وميشيل مسئولية التحرير مع والدهما جبران تويني بانفعالاته الهوجاء وتسرُّعه وخضوعه الذليل لمصاله الضيقة، لكن غسان تويني بليبراليته وثقافته الواسعة وانتمائه السابق إلى الحزب السوري القومي الاجتماعي كان يجد حلولًا تُنهي الخلافات المتصاعدة بين ابنه وبين إلياس.غير أن مصالح أصحاب النهار مع الخليج والسعودية لم تعد تسمح بالحرية المنشودة في الكتابة.فانتقل إلياس إلى جريدة "القدس العربي" ليكتب زاوية ثابتة نطالعها صباح كل ثلاثاء لنرى فيها المغاير والمختلف في تصديه لإشكاليات الثقافة والسياسة العربيتيْن، وإضاءاته للمفاهيم الفكرية، وللأحداث والمواقف اللبنانية، وفضح المافيا الأمنية السورية – اللبنانية وما فعلته في زمن الانتداب السوري الأسدي على لبنان، وما زالت تفعله حتى الآن من اغتيالات وترهيب لكل مَنْ يجرؤ على انتقادها والوقوف في وجهها.
كما كان إلياس قريبًا من حركة اليسار الديمقراطي التي سياسية لبنانية أسست في سبتمبر 2004 على يد مجموعة من يساريين كانوا ينتمون إلى الحزب الشيوعي اللبناني، إضافة إلى بعض الناشطين المستقلين. ومن أبرز المؤسسين لها قائد عمليات جبهة المقاومة الوطنية إلياس عطا الله والرئيس السابق للمجلس الوطني للحزب الشيوعي نديم عبد الصمد، والصحفي المغدور سمير قصير. وقد أصدرت الحركة بيانات تنتقد التدخل السوري في لبنان وتدعو إلى ميلاد يسار جديد، والمطالبة بالتغيير الاجتماعي والثقافي الحقيقي على أسس الديمقراطية والاستقلال الوطني والمصالحة مع الأمة العربية والقومية العربية، والدعوة إلى النهضة الثقافية والإيديولوجية من أجل العَلمانية والإصلاحات السياسية والدينية في الشرق العربي، والإيمان بالكفاح من أجل الحرية وضد الطغيان والقمع.
وقد أخلص إلياس خوري للرواية، واجدًا فيها تعبيره المباشر عن الحياة، واكتشاف أسلوب خاصّ به للقول كيف يعيش الحرب الأهلية اللبنانية، كما نراه في "الوجوه البيضاء" مثلًا، أو كما قال في روايته "مملكة الغرباء":"عندما نكتب فنحن نمتلك أن نقول ما نشاء، نمتلك أن نقول ما يُقال، نشاء ما نقول، لا العكس".
كان إلياس مؤمنًا بأنه"ليس لدينا تاريخ، لم ننجز تاريخنا بعدُ، والتاريخ ليس الكتاب المدرسي، بل صنع مكان في العالم".وأننا " لم نكتب حكاياتنا، وشعوري أنه إذا لم نكتب الحكايات تموت وتتلاشى".مُضيفًا:"أظن أننا إذا كتبنا ما نعيشه، فإن ذلك يخلق مُناخًا يسمح لنا بالتفكير في حياتنا".لكن كيف تكون الحياة إذا لم نلتمس فيها وجودًا لائقًا بنا؟
يُجيب إلياس:"نحن لا نستطيع العيش بلا مرايا، وإحدى ضرورات الأدب أنه يُقيم لك المرايا، غير المطلوب منها أن تُوحِّد شكلك، لكنها تسمح لك أن تتحاور مع نفسك وتاريخك واللحظة التي تعيشها وأن تراها باستقلال".بَيْدَ أن النص الأدبي لديه هو"نص موتى لا نص أحياء.هذا غير نابع من التحليل الأدبي السسيولوجي.وفي هذه الناحية الأخيرة، كتابة الحكاية تلعب دورًا سسيولوجيًّا في خلق ذاكرات متعددة، وخلق شعور بأننا لا نتكلم العدم".
لذا كانت رواية"باب الشمس" دُرة رواياته "حكاية الفلسطيني.وهي حكاية صادمة؛ لأنها حقيقية إلى هذا الحد.فالإنسان يُصدم حين يقرأ حكايته".
وقد بلغ من قوة تأثير هذه الرواية أن قرية فلسطينية أنشئت في 11/1/ 2013 استلهمت اسمها من اسم روايتنا هذه لمواجهة الاستيطان الإسرائيلي في القدس، وقد أعجب إلياس بالفكرة وكتب إلى أهالي القرية قائلًا: "لن أقول يا ليتني كنت معكم، فأنا معكم. أراكم وأرى كيف صار الحلم على أيديكم حقيقة منغرسة في الأرض. على هذه الأرض ما يستحق الحياة"، كما كتب محمود درويش يقول:" لأنكم عندما بنيتم قريتكم الرائعة أعدتم المعنى إلى المعنى، وصرتم أبناء هذه الأرض وأسيادها".
وأضاف إلياس خوري:"باب الشمس تخدم القضية الفلسطينية، أتمنى ذلك، لكنه ليس هدفًا، الهدف هو سرد الحكايات.كُثر انزعجوا من صورتهم في الرواية؛ إذ كيف أقول إن امرأة فلسطينية قتلت ابنها؟ أنا خدمت القضية الفلسطينية بطرق متعددة، ولا تحتاج هذه القضية مني إلى خدمات من نوع آخر".
كما تحوَّلت الرواية إلى فيلم بعنوان "باب الشمس – الرحيل والعودة"، من إخراج يسري نصر الله، وسيناريو: يسري نصر الله وإلياس خوري ومحمد سويد، وبطولة : باسل الخياط ونادرة عمران وعروة نيربية وحلا عمران وريم تركي.
كما كان لإلياس رأي جِدّ مهم في اللغة ودورها في الأدب؛ لهذا كان من القائلين "بلغة جديدة، أنا ضد الفصحنة واللغة الكلاسيكية، ومع إدخال العامي بالفصيح، وهذا يحتاج إلى جهد كبير. لكن هذه بالنسبة إليَّ هي الطريقة لكي أكتشف فيها لغتي في قلب اللغة العربية ولغة زمني".
أما علاقة إلياس خوري بمهدي عامل (حسن حمدان) فهي قصة التمرُّد على القوالب السياسية الجامدة، والستالينية في التفكير والتطبيق، والثورة على النموذج البيروقراطي والكُلَّاني (الشمولي) السوفيتي.
وبإدوارد سعيد فهي طريق البحث عن مناهج إنشاء جديدة، وأساليب تحليل جديدة، وإعادة تأويل للتاريخ والثقافة.
كذلك كان دوره الحيوي في مجلة "الدراسات الفلسطينية" التي صدرت في بيروت عام 1991 برئاسة تحرير: وليد الخالدي وأحمد سامح الخالدي، والتي قدَّمت لنا في فترة رئاسة تحرير إلياس لها الدراسات الضافية الرصينة عن تطورات القضية الفلسطينية، والتحديات التي تواجهها، والثقافة في مواجهة النكبة المستمرَّة، وطريق العبور إلى مقاومة جديدة تشبه نفسها، وطريق الحرية الطويل باعتباره الطريق الوحيد للاحتفاء بالحياة وعدم تبديدها، وتأكيد الجوامع المشتركة الذي لا يعني طمس الخلافات إذا وجدت، بل وضعها في مكانها كي لا تحجب التناقض الرئيس مع الاحتلال، وفخ أوسلو وأوهامه، وفخ سلطة الحكم الذاتي الإداري المنقوص بصفتها آلة لا تملك من أمرها سوى قدرتها على التسلُّط، وكيف يبني المقاوِمون اليوم سواء أكانوا مطاردين أم أسرى، حقوقيين أم ناشطين، كيف يبنون لفلسطين ذاكرة الحاضر.
أجل.الكتابة عن إلياس خوري كثيرة، وعالمه الأدبي والفكري والسياسي أرحب من أن تلمَّ به مقالة متعجِّلة كهذه، ولكنها تحية لكاتب كبير سيظل مكانه شاغرًا إلى أمدٍ غير قصير.
ألم تقل لنا يا إلياس في "الوجوه البيضاء":"أروي الحكاية والحكاية لم تنتهِ.الحكاية هي مجرد أسماء"؟



#أسامة_عرابي (هاشتاغ)       Osama_Shehata_Orabi_Mahmoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روح مصر كما جسَّدتها الخواجاية
- رحيل الكاتب الصحفي الكبير بلال الحسن أحد مؤسسي الصحافة العرب ...
- هل رحل كريم مروة حقًّا؟
- في عيد ميلاد عميد الرواية العربية نجيب محفوظ 11/ 12 .. نجيب ...
- القاء الحواري بين عمرو موسى وأهداف سويف بالجامعة الأميركية م ...
- رحيل الفقيه..دارس الفلسفة أسامة خليل
- رحيل الكاتب الصحفي العربي الكبير طلال سلمان
- زكريا محمد..بالموت اكتمل
- الشهيد البطل محمد صلاح يردُّ على موشي دايان
- محمد أبو الغيط والتجربة الإنسانية في رِهاناتها المتجدِّدة
- صفحة بغيضة من صفحات الاحتلال البريطاني لمصر
- ألبير آريِّه.. قصة مرحلة..ورحلة وعي ودور
- الشيخ يوسف القرضاوي..إمام التيارات المحافظة والسلفية
- محمد الطراوي..والحلم بوطن حر
- ملك التنشين.. أزمة مجتمع يعيش حالة استقطاب سياسي واقتصادي
- بهاء عبد المجيد... الساعي إلى اكتشاف جذوره في هُويته
- عباس أحمد.. شيخ المخرجين
- في ذكرى تصريح بلفور الاستعماري.. 102 عام على التآمر على القض ...
- أكتوبر والأدب
- في ذكراه السَّابعة.. حلمي سالم: ونصي ما ثَمَّ إلَّا حيرةٌ


المزيد.....




- -الجزيرة 360- مكتبة رقمية عربية بلا قيود
- تابع أقوى أفلام الكرتون مع قناة ميكي كيدز المميزة 2024 على ق ...
- أغاثا كريستي الغامضة والمثيرة تستمر في إغواء العقول
- إلياس خوري يغادر الدُنيا تاركا -باب الشمس- مفتوحا
- المولد النبوي الشريف.. احتفاء عابر للقرون وجدل على ضفاف المح ...
- “عيش ليلة كاملة من الإثارة والمتعة” التردد الجديد 2024 لقناة ...
- قامة أدبية لبنانية وعربية وعالمية بارزة.. رحيل إلياس خوري صا ...
- قصة إبادتين.. -الطنطورة- تنكأ جرح النكبة في سراييفو
- شاهد.. -أيام الجزيرة الوثائقية- في سراييفو
- الكتاب الفلسطيني لأول مرة في معرض بغداد الدولي


المزيد.....

- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى
- ظروف استثنائية / عبد الباقي يوسف
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل ... / رانيا سحنون - بسمة زريق
- البنية الدراميــة في مســرح الطفل مسرحية الأميرة حب الرمان ... / زوليخة بساعد - هاجر عبدي
- التحليل السردي في رواية " شط الإسكندرية يا شط الهوى / نسرين بوشناقة - آمنة خناش
- تعال معي نطور فن الكره رواية كاملة / كاظم حسن سعيد
- خصوصية الكتابة الروائية لدى السيد حافظ مسافرون بلا هوي ... / أمينة بوسيف - سعاد بن حميدة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسامة عرابي - إلياس خوري تاريخ مجيد من الإبداع والمقاومة