أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس ثقافية وأدبية وفكرية ــ 288 ــ















المزيد.....

هواجس ثقافية وأدبية وفكرية ــ 288 ــ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8100 - 2024 / 9 / 14 - 00:47
المحور: الادب والفن
    


كانت هارس مسلحة بوقوف الديمقراطيين جميعهم وراءها، و200 نائب جمهوري، ومن أهم الشخصيات القتالية المحاربة هما، ديك تشيني، وزير الدفاع في العام 1990، الذي كان ينفث السموم من فمه وجسده وثيابه لحرق العراق، ثم أصبح نائب الرئيس بوش الطفل.
والأخر هو بوش الطفل الذي كان رئيسًا للولايات المتحدة في العام الذي احتل فيها أفغانستان والعراق دون سبب.
جميع إعلامي العالمي حللوا الشكليات، دون الدخول في تحليل الملفات.
هارس أصبحت من الصقور مثل تشيني وراميسفيلد وبوش الأب والأبن، أنها مع الحرب، مع السلاح والقتال، وهذه هي امريكا المغموس بالدم الخارج عن أراضيها.
لم يتحدث الإعلام المأجور عن الحاجة للسلام، عن التعاون أو المفاوضات، بل أن هارس تحب الغرق فيها، هكذا يريد من يدعمها من القطاع العسكري والمالي والبنوك.
قبل أيام تكلمت شخصية مهمة كانت في البيت، اعتقد أنها رابع أهم شخصية في إدارة بايدن، بعد بايدن وسوليفان وبلينكن، بيد أن إعلام الحرب لم يسلط الضوء عليها ويهتم بكلامها عندما قالت أن أوكرانيا وروسيا توصلا في تركيا إلى مبادئ أولية لوقف القتال، في آذار العام 2022.
هذا من جانب، من جانب أخر، يريد الديمقراطيين إغراق الولايات المتحدة بالمهاجرين، هذا يعني ترييف هذه الدولة العظيمة، وتدميرها من داخلها وداخل اوروبا، بدلًا من دعم الديمقراطية والمجتمع المدني في البلدان الدكتاتورية، وإزالة قيم الاستبداد والظلم السياسي والثقافي والاجتماعي وإزالة التلوث والفوضى من عالمنا.
إن الأكاذيب التي تصدر من البيت الأبيض دمر عالمنا المعاصر، ونشر الفوضى والحروب لمصلحة فئة اجتماعية صغيرة، فئة مريضة، ممزوج قيمها بقيم الاضطهاد والعنصرية.
هارس انتصرت بالعلاك والثرثرة، والحركات الأنثوية المايعة والرخيصة، أرى من غير المقبول من مرشح لقيادة دولة عظمى أن يتصرف هكذا، خاصة أن النساء في امريكا لا يعملن صبحية على فنجان قهوة والثرثرة مثل بلادنا في فترة الخمسينيات من القرن الماضي، ثم يذهبن للتكلم على الناس على الفاضي والمليان .
أنها الولايات المتحدة، الميتة ثقافيًا وإنسانيًا.
لم يتحدثا عن فقراء الشوارع، عن الجائعين والمشوهين، عن المخدرات، عن الرعاية الصحية، عن تحسين شروط الحياة في هذه الدولة، عن تحسين ظروف المدارس أو دعم الثقافة.
الإعلام المشوه شوه حياتنا، وخرب ذائقتنا الفنية والموسيقية والأدبية.

في العام 1973 كنت في الصف التاسع، في هذه الفترة بدأت حرب تشرين، جاء الموجه وخبرنا أن نعود إلى البيت إلى حين انتهاء الحرب.
رحت اشتغلت في محل موبيليا، عند المعلم طوني، صحيح أن الشغل كان قليلًا لخوف الناس من المجهول، لكن كان هناك شغل.
بعد عشرين يومًا من العمل اعتقدت أنني أتقنت العمل بشكل جيد.
قلت لأبي وأمي أريد أن أرمم خزانة البيت، خزانة الثياب، الموضوع يحتاج إلى مسمارين فقط.
كنت أتكلم بثقة وترفع.
قالوا لي أتركها يا آرام، دعها، أننا مستورين بها، نخاف أن تخربها، إن أغلب ثيابنا فيها؟
بعد إلحاح مني وافقوا، بعد خمس دقائق بدأت العمل بالخزانة، بعد عشر دقائق تحولت الخزانة إلى خردة، ولم يعد بالإمكان لملمة خشبة على أخرى.
كانت خزانة قديمة جدًا، لكن مرايتها كانت جميلة جدًا
وبدأت التعليقات تأتي من أمي وأبي وأخي الأصغر مني وأخواتي:
ـ قلنا لك لا تلعب بها، أنت غير متقن لعملك، قلنا لك أنت ما زلت طالبًا وهذا العمل يدوي، ويحتاج إلى إنسان حرفي يعرف شغله؟
صوت أخر:
ـ الله لا يعطيك العافية على هذا العمل، الأن أين سنذهب بثيابنا، قلنا لك أنها سترة لنا؟
وأخر:
ـ شفت أن تصميمك خرب أهم قطعة في البيت، قلت لنا بدها مسمارين، هات لنشوف كيف ستعمر ما خربته بمسمارين؟
تحولت في هذه اللحظات إلى عصفور منتوف ريشه، في حالة خجل كامل ورأسي منكس كراية قافلة غرقت في الرمال.
ماذا أفعل، كيف السبيل إلى حل هذه المعضلة الخطيرة، هل أذهب إلى طوني ليساعدني، أنه ابن صنعة، واحد لا يمكن القبض على سلوكه وتصرفاته، أقرب لأبن الشارع؟
عملنا اجتماع مغلق تداولنا فيها سياسة إعادة إنتاج الخزانة الخربانة إلى أقل من خربانة بشوي.
دفشني والدي بعيدًا، قال لي:
ـ وقف هناك لا تتحرك.
ذهبت ووقفت كما أشار، وأنا ألوم نفسي وأذلها:
ـ لماذا فككتها، لماذا حاولت إصلاحها، أنظر إلى النتيجة، الجميع أصبحوا منظرين عليك، فلاسفة ومفكرين، كلهم أصبحوا حكماء، الأن أنت رحمة الجميع بما فيهم أختك الرضيعة.
الله لا يعطيك العافية على هذه الفعلة.
كانت الخزانة درسًا بليغًا، أن لا أضع نفسي في غير موقعها أو في مكانها الحقيقي.

هل أصبح الإنسان يلعب في الوقت البدل الضائع، هل اقترب من نهايته، ليعزل عن موقعه، ويوضع على الرف لتحل الآلة الذكية محله؟
أغلب المؤشرات تذهب إلى أن الإنسان التاريخي لم يعد وجوده مهمًا، لقد أدى دوره على أكمل وجه، بنى حضارته على الدم والسيف، واشتغل على غربته، واغترابه وضياعه، همش نفسه من أجل الحصول على منافس خرجه منه، سيتنكر له قريبًا، بله سيرميه بعيدًا، ربما في سلة المهملات.
رواية الساعة الخامسة والعشرون التي كتبت في ثلاثينيات القرن العشرين، لم تأخذ قراءتها على محمل الجد، اليوم نشعر أن ما ذهب إليه ذلك الكتاب سيصبح حقيقة.
لقد بشرتنا الرواية بولادة طبقة اجتماعية منافسة لنا ومنفصلة عنا في كل شيء، ستحتل مكاننا وتنهينا من الوجود.
ربما سيبقى القليل من الناس، سيتمتعون بولائم الدم التاريخانية، وسيسكرون على جثث هؤلاء الذين اشتغلوا وتعبوا، وعمروا وانتجوا، صنعوا وطوروا، ثم وضعوا غلتهم في حصالة تلك المجموعة القليلة المتحكمة في عالمنا.
يا خسارة، الأنانية والجشع، القتل والموت والخراب الذاتي، لم يعلم الإنسان التصالح مع ذاته. اليوم هو على مفترق طرق، لكن الطريق الأكثر وضوحًا هو انتهاء عصر الإنسان الحي.

رواية غسان كنفاني الشهيرة، رجال تحت الشمس، أشار في وقت مبكر إلى هزيمة القضية الفلسطينية على يد النظام العربي المهزوم، على يد ابو الخيزران.
قتل هذا الرجل الجميل، الكاتب والروائي، على يد الكومندوس الإرهابي الإسرائيلي وهو لا يتجاوز ال 36 سنة.
الأجيال الفلسطينية الثلاثة في الرواية، الشباب والكهول والشيوخ، حشروا في الصهريج العربي الموبؤء، نقلهم من العراق إلى الكويت.
في الرواية هناك صرخة واحدة صدرت من القاتل ابو الخيزران، الرجل المخصي الذي فقد خصيتيه الرمزية والواقعية، الساقط إنسانيًا ونفسيًا في المعارك المشبوهة التي قادتها الأنظمة العربية الذليلة في العام 1948:
ـ لماذا لم يدقوا؟
لقد فضل الفلسطيني الصمت والموت على الحياة، لم يقاوم قدره، فضل الهزيمة والركون لها.
لماذا لم يدقوا، هنا هو السؤال الكبير، لماذا لم يدقوا؟
الدق على الصهريج أو على الجدار، هو ثقافة، روح سياسية وفكرية وثقافية ناهضة، رفض للاستلاب والخضوع والخنوع.
كان هناك خضوع نفسي وعقلي وثقافي قبل أن يخضعوا. الاستعداد النفسي كان جاهزًا.
من يريد أن يقاوم عدوه عليها ان يكون متسلحًا بقيم كثيرة ومتنوعة، أن يرفض الثقافة التي تدعوا إلى التوكل أو الركوع أو القبول بالأمر الواقع.
لا يأتي الدق على الجدار أنيًا، أنه صيرورة طويلة يبدأ ولا ينتهي، كأمتلاك الإرادة، العمل الجاد، معرفة الهدف، والشغل على الذات المطالبة بالتحرر، في الدفاع عن قيم الحق.
الهزيمة كانت كامنة في الذات العربية قبل أن تكون في الأخر.
إن ما حدث هو منطقي جدًا فمعاركنا مع العدو الإسرائيلي لم يكن في السلاح وحده. معاركنا صراخ مستمر من أجل الحرية، أن نمتلك الإرادة والثقافة المعاصرة والحداثة، أن نكسر الثقافة التي جاءتنا من الماضي المريض، كالبخاري والترمذي وصحيح مسلم.
إن دخلنا في العصر يتوجب علينا أن نكون مسلحين بالفكر المعاصر، بفلسفة العصر، أن نشتغل على الثقافة الرافضة للخضوع والخنوع.
إن نزيل عن عقولنا، الباطنية المقيتة والتقية السخيفة، أن نكون واضحين كالشمس المشرقة، في إنتاج أنفسنا ثقافيا وبناء واقعنا على أسس سليمة

المدينة باردة، هذا الجماد يحيط بها، يأكل قلبها وأحشاءها وروحها.
أنظر إلى هذه الكائنات الخرافية الكبيرة الواقفة في أماكنها بثبات منقطع النظير.
من البعيد كل شيء يبدو عاديًا، الناس يمشون ذهابًا وإيابًا وسط هذه الجثث الميتة بتلقائية وحيادية ودون اكتراث.
أما أنا فأنني أبقى مشوشًا شاردًا اتنفس بصعوبة، أتابع خمود هذه الأخيلة الباردة ككائن غريب جاء إلى هذا المكان الغريب كغريب.
اشعر باللانتماء إلى المكان، بغربة غريبة بان ما يحيط بي هو مجرد أصنام ولدوا مع هذا العصر، عصر الأصنام النائمة في أحضان المدن والرجال والنساء والأطفال.
بنى ميتة لا حياة فيها ولا روح. جمال باهر دون حياة كفاكهة عفنة مات ماءها ورمادها.
وأغرق في هذه المتاهة، أغرق أغرق حتى الثمالة
لا أعرف بالدقة متى ولد في قلبي هذا الانفصال ما بين الذات والموضوع، بين الأنا وهذا الآخر؟ ولماذا هذا النفور الذي يعتريني من الأبنية والشوارع والمحلات.
في هذه المدينة المريضة تبنى الجسور وتهدم. وتتخذ قرارات الموت والحرب والدمار. وعلى ضفافها يسكن الشجن والحزن والابتسامات المزيفة المنحسرة والمهزومة.
لماذا تبدو هذه المدن من الخارج والداخل جميلة وقميئة ومنفرة أيضًا.
أية غربة هذه الغربة؟

كانت مفاهيم القومية والوطنية والأمة والديمقراطية غايات سياسية واقتصادية في أوروبا الناهضة، تتحرك وفق حركة وآلية رأس المال وتحولات الدولة مع هذه الآليات، وبرقعها الذي تضعها فوق رأسها.
كانت الدولة تتلون بهذه الأزياء، بلون رأس المال وتحولاته ونجاحاته أو أخفاقاته.
هذا في مراكز النظام أما في اطرافه، أي العالم الثالث أخذت هذه المفاهيم كحامل، كرافد للعجز السياسي والاجتماعي للدولة والمجتمع وطبقها كما هي مع بعض التعديلات للتناغم مع هوس النخب التي لا جذور اجتماعية وسياسية واقتصادية لها..
استخدمت هذه النخب هذه المفاهيم بالكامل لتحقيق مصالحها وعقدها وشغفها في الوصول إلى السلطة والثروة الوطنية، أي تحقيق مصالح هذه النخبة الضعيفة الصاعدة.
هذه النخب ارتكبت المذابح والمجازر بحق القوميات والأديان المختلفة لتأكيد وجودها من خلال احتكار الدولة والمجتمع.
في المراكز كانت الدولة فاعل ومرن ومتحرك وعملي أما في الأطراف فقد كان جامدًا وجافًا ومعطلًا لحركة التاريخ والمجتمع.

المشكلة أن النظام الدولي كله أضحى منظومة أمنية, يدار من قبل أجهزة خفية. بمعنى فقد صفته السياسية الذي تأسس على اساسها وعاش الحرب الباردة عليها.
بعد الحرب الباردة انقلب هذا النظام السياسي إلى نظام أمني بامتياز.

يمكن عبر التاريخ كله, لم يفرط, شعب وسلطة, بوطنه مثلما فعلنا نحن السوريون. لقد فرطنا بها, دون حس أو خوف أو شفقة على أرض, أطفال, أمهات, حوامل, شيوخ, تاريخ وذاكرة.
ستقولون, الحق على فلان أو علان. وأنا أقول لكم, الحق على فلان وعلان, لكن بعد ضياع الوطن, ما فائدة المعاتبة, ورمي السبب على هذه الجهة أو تلك. والسؤال:
هل كنا نستحق سوريا, هذا البلد الجميل؟

يجب أن نتذكر أن حافظ الاسد حكم سورية من خلال لعبة التوازنات الخارجية والاقليمية والدولية, بيد أنه سخر الداخل لمصالح الخارج.
نحن نحتاج أن نسخر الخارج لمصالح الداخل. هذه هي الثورة. وغير ذلك سيكون استبدال سلطة بسلطة.
والشاطر من يخضع للخارج أكثر وينبطح أكثر.
الثورة في مضمونها الحقيقي, تحسين شروطنا الاجتماعية والسياسية والوطنية في داخل بلدنا.

كانت سورية منذ عدة قرون تقاد من الخارج, الاحتلال التركي, الانتداب الفرنسي, ثم عبر الهيمنة الامريكية بعد الحرب العالمية الثانية.
السوريين يريدون قلب الطاولة رأسًا على عقب دون قيادة سياسية معارضة, وطنية تسخر حاجات الداخل للداخل ومصالح الخارج للداخل. كيف سيتم ذلك؟ هذا سؤال مهم جدًا. أين تلك المعارضة الوطنية التي ستتفاوض مع الخارج لحماية مصالح بلدنا؟
المعادلة الدولية مهمة جدًا, وحسابات الخارج ومصالحه الحيوية يجب ان ندركه بالكامل. ومن لا يعرف ذلك, يجب أن يتوقف عن العمل السياسي.
نحتاج إلى شغل كثير, في السياسة, في الفكر, في معرفة لعبة التوازنات الخارجية والاقليمية والدولية والمحلية.
ويجب أن نتذكر أن حافظ الاسد حكم سورية من خلال هذه التوازنات, بيد أنه سخر الداخل للخارج.
نحن نحتاج أن نسخر الخارج لمصالح الداخل. هذه هي الثورة. وغير ذلك سيكون استبدال سلطة بسلطة. والشاطر من يخضع للخارج أكثر وينبطح أكثر. وفهمكم كفاية.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية 287
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية 286
- هواجس ثقافية وإنسانية ــ 285 ــ
- هواجس وجودية 284
- هواجس ثقافية وفكرية ــ 283 ــ
- هواجس ثقافية 282
- هواجس ثقافية أدبية فكرية ــ 281 ــ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية وفكرية ــ 280 ــ
- هواجس أدبية وفكرية ــ 279 ــ
- هواجس ثقافية ـ 278 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية ــ277 ــ
- هواجس ثقافية عامة ــ 276 ــ
- هواجس ثقافية أدبية 275
- هواجس فكرية وسياسية وأدبية ــ 274 ــ
- هواجس ثقافية ــ 273 ــ
- هواجس ثقافية ــ 272 ــ
- هواجس ثقافية أدب موسيقا ــ 271 ــ
- هواجس سياسية وفكرية وثقافية 270
- هواجس ثقافية سوياسية وأدبية ــ 269 ــ
- هواجس ثقافية وإنسانية 268


المزيد.....




- سار على خطا والده.. وفاة الممثل تشاد ستيف ماكوين عن عمر 63 ع ...
- الازدواجية تثير الغضب الفرنسي: باكو تسجن فنان غرافيتي فرنسي ...
- مهرجان تورنتو يقرر -تجميد- عرض فيلم -روس في الحرب- بسبب تهدي ...
- فيلم دي ماريا الوثائقي.. حبوب منومة و-فضيحة- فتاة في المصعد ...
- تأجيل عرض الفيلم الهندي -الطوارئ- تحت ضغط السيخ
- -العدالة- في سراييفو.. معاناة الفلسطينيين في قلب مهرجان الجز ...
- أبو الغيط يطلق كتابه شهادتي باللغة الإسبانية في مدريد
- مصر.. نظرات فنان مشهور لفنانة شابة تثير جدلا واسعا
- -فين أنا- في دورته الخامسة.. مسار فني لإعادة اكتشاف طنجة الم ...
- نجمة أفلام إباحية أمريكية شهيرة تكشف تفاصيل تعرضها للحجز في ...


المزيد.....

- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى
- ظروف استثنائية / عبد الباقي يوسف
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل ... / رانيا سحنون - بسمة زريق
- البنية الدراميــة في مســرح الطفل مسرحية الأميرة حب الرمان ... / زوليخة بساعد - هاجر عبدي
- التحليل السردي في رواية " شط الإسكندرية يا شط الهوى / نسرين بوشناقة - آمنة خناش
- تعال معي نطور فن الكره رواية كاملة / كاظم حسن سعيد
- خصوصية الكتابة الروائية لدى السيد حافظ مسافرون بلا هوي ... / أمينة بوسيف - سعاد بن حميدة
- آليات التجريب في رواية "لو لم أعشقها" عند السيد حافظ / الربيع سعدون - حسان بن الصيد
- رنين المعول رؤى نقدية لافاق متنوعة ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس ثقافية وأدبية وفكرية ــ 288 ــ