أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ناجي - الحلم الإثيوبي قد يشعل حرباً كبرى















المزيد.....

الحلم الإثيوبي قد يشعل حرباً كبرى


محمد ناجي
(Muhammed Naji)


الحوار المتمدن-العدد: 8097 - 2024 / 9 / 11 - 13:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ترجمة / محمد ناجي

أدى اتفاق بين القوة الإقليمية إثيوبيا ودولة أرض الصومال الانفصالية إلى تصعيد سريع في منطقة القرن الأفريقي التي تمزقها الصراعات ، ودفع قوى من خارج القارة إلى التحرك . هناك أصوات تحذر من حرب جديدة ستكون لها عواقب وخيمة على بقية العالم أيضا . القوة الدافعة الرئيسية هي الزعيم الإثيوبي المثير للجدل آبي أحمد - الحائز على جائزة نوبل للسلام - وحلمه في أن يسجله التاريخ باعتباره الشخص الذي أعاد لإثيوبيا ساحلها . هذا ما كتبته Pia Daleke بيا داليكي ، محررة دليل الدول في المعهد السويدي للسياسة الخارجية .

لم تكد الدماء تجف على الأرض بعد الحرب المدمرة التي شهدتها ولاية تيغراي الإثيوبية ، حتى تزايدت المخاوف من احتمال نشوب نزاع مسلح أكبر في المنطقة .

فإلى جانب المخاطر التي يتعرض لها العديد من الناس في المنطقة ، هناك قيم أخرى كبيرة جداً على المحك . فالمياه الواقعة قبالة القرن الأفريقي تعتبر ذات أهمية مركزية للشحن والأمن العالميين . تمر ما لا يقل عن 17000 سفينة عبر قناة السويس سنوياً ، ويمر أكثر من عُشر التجارة العالمية عبر البحر الأحمر . وتعاني هذه المياه بالفعل من القرصنة والهجمات التي يشنها المتمردون الحوثيون المدعومين من إيران في اليمن . ويشكل الوضع الأمني ​​المتدهور إلى حد كبير على الجانب الأفريقي من الممرات المائية تهديداً متزايداً للتجارة ويعقد الجغرافيا السياسية للبحر الأحمر . وقد أقامت دول مثل الإمارات العربية المتحدة ومصر وتركيا مؤخراً علاقات أوثق مع الدول الساحلية في القرن الأفريقي .

"وقع كالصاعقة "
في يوم رأس السنة الجديدة ، أعلنت إثيوبيا وأرض الصومال عن الاتفاقية - وهي مذكرة تفاهم - مما أدى إلى موجة هزة قوية في شمال شرق أفريقيا ، والصومال على وجه الخصوص . وتعني مذكرة التفاهم أن آبي أحمد يمكنه الحصول على منفذ إلى البحر الذي طال انتظاره من خلال استئجار ميلين من الخط الساحلي في أرض الصومال ، على الأرجح في مدينة بربرة الساحلية . هناك ، ستقوم إثيوبيا ببناء ميناء تجاري وقاعدة عسكرية . وفي المقابل ، ستكون إثيوبيا أول دولة في العالم تعترف باستقلال أرض الصومال "في الوقت المناسب" (تعتبر المنطقة نفسها دولة منفصلة منذ عام 1991) .

- نزل الاتفاق كالصاعقة . بدأ كل شيء عندما حصلت إثيوبيا على رئيس وزراء جديد وطموح [في عام 2018] وهو آبي أحمد ، وهذه قضية شخصية بالنسبة له ، كما يقول موريثي موتيغا ، مدير أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية ، في البث الصوتي الخاص بمركز الأبحاث .


https://www.ui.se/contentassets/0eccfd29332f4944a60c27cff832ff29/imagetfw2.png
آبي أحمد في محادثة مع قادة آخرين في القارة خلال قمة مع الاتحاد الأفريقي في فبراير 2024 . الصورة : AP/TT

واجه آبي أحمد مشاكل متزايدة في الداخل مع حركات التمرد والاقتصاد الفاشل والصراع العرقي وحتى الحرب . ومن أجل تهدئة السخط الشعبي في الداخل ، تبنى سياسة خارجية قومية ومتشددة على نحو متزايد . ويعود جزء من هذا إلى انشغاله بإعادة ربط إثيوبيا بالبحر والتحول إلى قوة بحرية عظمى جديدة . قال رئيس الوزراء إن وجود إثيوبيا في حد ذاته مرتبط بالبحر الأحمر .

- آبي أحمد يعرف أن هذا الطموح يزعج الآخرين في المنطقة ، لكنه على استعداد لتحمل هذه المخاطرة ، كما يقول موريثي موتيغا .

العدوان وفقاً للصومال
ومن الواضح أن الصومال ـ التي تُعَد الدولة الأكثر هشاشة بين الدول الساحلية في المنطقة ، بعد عقود من الانقسام والحرب والإرهاب الإسلامي ـ ستكون السبيل إلى هناك .

رفض الصومال على الفور الاتفاق ، الذي ، وفقاً للحكومة في مقديشو ، ينتهك القانون الدولي وينتهك سيادة البلاد . ووصفه الرئيس حسن شيخ محمود بأنه "اعتداء" على الصومال ، وبدء حملة دبلوماسية ، وسرعان ما حصل على الدعم لموقفه من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والولايات المتحدة والصين وغيرها .


https://www.ui.se/contentassets/0eccfd29332f4944a60c27cff832ff29/imagepv4ub.png
ميناء بربرة في أرض الصومال هو الميناء الذي من المرجح أن ترغب إثيوبيا في الوصول إليه . الصورة : بريان إنجانجا / أ ف ب / تي تي

وفي أبريل/نيسان ، أعلنت بونتلاند ، التي تتمتع بحكم ذاتي واسع النطاق في الصومال منذ عام 1998 ، عن اتفاق تعاون مع إثيوبيا . وردت الصومال بطرد سفير إثيوبيا وحاولت إغلاق القنصليات الإثيوبية في أرض الصومال وبونتلاند .

الصورة أضافها المترجم للتوضيح https://ichef.bbci.co.uk/news/976/cpsprodpb/E8B2/production/_129507595_bbcm_somaliland_country_profile_map_260423_edit.png.webp

بالنسبة لأرض الصومال ، يعد الاتفاق مكسباً حقيقياً للهيبة فيما يتعلق بالعلاقة مع الصومال ، الذي يرى أن الدولة الانفصالية جزء لا يتجزأ من أراضيها . ويخشى الصومال أيضاً أن يؤدي اعتراف إثيوبيا بالمنطقة إلى تشجيع الدول الأخرى لتحذو حذوها .

الباب مغلق أمام إريتريا
كما هزت الاتفاقية دولة جيبوتي المجاورة الصغيرة التي يمر عبر مينائها جزء كبير من التجارة الخارجية لإثيوبيا حالياً . واستثمرت جيبوتي بكثافة في الطرق ومرافق الموانئ لخدمة جارتها الكبيرة ، وتشعر الآن بالقلق بشأن مدى تأثير الصفقة على اقتصادها ، الذي يعتمد كلياً على عمليات الميناء . لماذا لا يكتفي آبي أحمد بهذا التعاون ؟ من المرجح أن إثيوبيا لا تملك سيطرة كافية على منطقة الميناء ، وتعتمد اعتماداً كبيراً على الجيبوتيين ، وكذلك مسؤولي الموانئ الصينيين . وقد اقترضت جيبوتي الكثير من المال من الصين لتوسيع مينائها .

https://www.ui.se/globalassets/utrikesmagasinet/analyser/2024/09-september/somalia-karta.jpg
إذن ، ماذا حدث للتعاون مع إريتريا منذ اتفاقية السلام التي منحت آبي أحمد جائزة نوبل للسلام في 2018 ؟ أليس الحل الطبيعي لإثيوبيا هو التجارة عبر الموانئ الإريترية ؟ الإجابة هي لا . فالتقارب بين العدوّين اللدودين سرعان ما انتهى وأُغلقت المعابر الحدودية مرة أخرى .

https://www.ui.se/contentassets/0eccfd29332f4944a60c27cff832ff29/imagew1hn.png
أثارت الحرب في تيغراي اشمئزاز العالم الخارجي . ونظمت احتجاجات ، من بين أمور أخرى ، أمام وزارة الخارجية السويدية في ستوكهولم . الصورة : بول فينيرهولم/ تي تي

لقد توحدوا مؤقتاً ، خلال حرب 2020-2022 في ولاية تيغراي شمال إثيوبيا ، في محاولة لقمع عدو مشترك ، وهو حركة الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي التي تحكم تيغراي . ولكن ما إن دخل اتفاق السلام حيز التنفيذ حتى وجد الخصمان نفسيهما في مسار تصادمي مرة أخرى . كان أحد الأسباب المهمة هو خيبة أمل الرئيس الإريتري أسياس أفورقي الكبيرة لأن أبي أحمد صنع السلام واعترف بوجود الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي ، بدلاً من سحق الحركة بشكل نهائي . وشعر آبي أحمد بدوره بخيبة أمل لأن اتفاق السلام لعام 2018 مع إريتريا لم يمنحه إمكانية الوصول إلى الساحل الإريتري .

لقد أودت حرب تيغراي بحياة ما يصل إلى 600 ألف شخص ، وكلفت إثيوبيا حوالي 300 مليار كرونة سويدية . هناك وقف لإطلاق النار ، ولكن لا يكاد يكون سلام ، ولم يحاسب أحد على جميع الانتهاكات خلال الحرب .

تعاني كل من إثيوبيا والصومال من صراعات داخلية طويلة الأمد : تشهد إثيوبيا حركات تمرد منخفضة الحدة في عدة أماكن ، والصومال تعاني من بقايا حرب أهلية دامت ثلاثين عاماً ، والقتال ضد جماعة الشباب الإسلامية المتطرفة . ولا يمكن لأي من البلدين تحمل حرب ضد بعضها البعض .

https://www.ui.se/globalassets/utrikesmagasinet/analyser/2024/09-september/etiopien-tigray.png
الصراع أيضاً مع مصر
ساهمت إثيوبيا إلى جانب الصومال في القتال ضد حركة الشباب بآلاف الجنود في قوة أتميس التابعة للاتحاد الأفريقي ، والتي من المقرر أن تغادر البلاد نهاية العام . وأعلنت الصومال أن الجنود الإثيوبيين غير مرحب بهم في قوة الاتحاد الأفريقي التي ستحل محل القوة الحالية بحلول العام الجديد . ويجب على إثيوبيا أيضاً إعادة ما يصل إلى 7000 جندي آخرين ، الموجودين في الصومال في مهام أخرى ، إذا لم تنسحب أديس أبابا من الاتفاقية مع أرض الصومال .

https://www.ui.se/contentassets/0eccfd29332f4944a60c27cff832ff29/imagerjazi.png
احتجاج في مقديشو ضد الاتفاق بين إثيوبيا وأرض الصومال . تصوير : فرح عبدي ورسامة/AP/TT

وقد يصب هذا الصراع في صالح متمردي حركة الشباب ، الذين يزعمون أنهم تمكنوا بالفعل من تجنيد الآلاف من الشباب الصومالي لمحاربة الإثيوبيين . الحركة الإسلامية ، التي تسيطر على أجزاء من الصومال ، يسعدها أن تبدو البلاد ضعيفة حتى تتمكن من تصوير نفسها على أنها حامية لجميع الصوماليين .

من النتائج المهمة الأخرى ، التي قد تكون مشؤومة للاتفاق ، أنه جعل الصومال أقرب إلى مصر . وعندما أبرم البلدان اتفاقاً دفاعياً في أغسطس/آب ، أثار ذلك قلقاً كبيراً في إثيوبيا ، التي تخوض صراعاً خطيراً مع مصر بشأن بناء سد النهضة الإثيوبي الكبير في القسم الإثيوبي من النيل الأزرق . وفي الشهر الماضي ، وصلت طائرتان عسكريتان مصريتان إلى مقديشو ، وبموجب الاتفاق سيكون ما يصل إلى 5000 جندي مصري جزءاً من القوة الجديدة التي يقودها الاتحاد الأفريقي بعد نهاية العام .

الحرب في السودان
ومثل فكرة الوصول إلى البحر ، فإن بناء السد جزء من أجندة آبي أحمد القومية . وقد قال : "لا ينبغي لأي دولة أخرى أن تمنعنا من بناء السد" . وتصف مصر السد بأنه تهديد لوجودها ، لأنه يهدد إمدادات المياه في البلاد ، وبالتالي لا يمكنها "الوقوف مكتوفة الأيدي بينما تتخذ الجهات الفاعلة الأخرى إجراءات من شأنها زعزعة استقرار المنطقة" .

- ويحذر حسن خننجي ، مدير معهد القرن الأفريقي الدولي للدراسات الاستراتيجية ، من أن السد قد يؤدي إلى صراع منخفض الحدة بين إثيوبيا ومصر إذا التقت قواتهما على الحدود الصومالية .

https://www.ui.se/contentassets/0eccfd29332f4944a60c27cff832ff29/imagewe7pc.png
السد المقام على النيل الأزرق في غرب إثيوبيا والذي تعتقد مصر أنه يهدد إمداداتها من المياه . الصورة : مكتب الحكومة الإثيوبية/ ويكيميديا ​​​​كومنز .

وهناك تعقيد آخر يتمثل في الحرب الأهلية المدمرة في السودان ، والتي أدت إلى نزوح حوالي عشرة ملايين شخص . ويتجه بعضهم شرقاً نحو إثيوبيا وإريتريا . وتتقدم قوات الدعم السريع شبه العسكرية السودانية المرهوبة الجانب وتقترب من بورتسودان على البحر الأحمر ، حيث تتمركز القوات الحكومية . وقد يصبحون أيضاً بيدقاً في اللعبة حيث انحازت مصر إلى جانب القوات الحكومية بينما توجد مؤشرات قوية على أن الإمارات العربية المتحدة تدعم قوات الدعم السريع .

رفض الالتقاء
بالإضافة إلى ذلك هناك أدوار ومصالح العديد من الدول الأخرى . ووقع الصومال هذا العام اتفاقية مع تركيا لمساعدة الدولة الإفريقية على حماية سواحلها من الهجمات الخارجية . وتحاول الحكومة التركية التوسط بين إثيوبيا والصومال ، دون جدوى حتى الآن . وفي المقابل ، استثمرت الإمارات العربية المتحدة مبالغ كبيرة في تحديث ميناء بربرة في أرض الصومال ، والذي يأمل آبي أحمد في استخدامه ، وبالتالي يكون لها تأثير على إثيوبيا . ومن بين الدول الأخرى التي قد تنجذب إلى هذا الأمر ، إيران والمملكة العربية السعودية واليمن ، والتي لديها مصلحة قوية في الوضع في خليج عدن ، كما تتواجد الولايات المتحدة الأمريكية والصين وروسيا وفرنسا في المنطقة .

قد تكون حرب جديدة في القرن الأفريقي كارثية ، حيث تضع الدول ذات القوات المجهزة تجهيزاً جيداً ضد بعضها البعض في منطقة تتسم بالصراع العرقي والديني وبدعم دولي .

من المتوقع إجراء الجولة التالية من المحادثات مع تركيا في وقت لاحق من شهر سبتمبر/أيلول . ولكن الأجواء سيئة ، فليس من المفترض حتى أن يجلس وزيرا الخارجية الإثيوبي والصومالي في نفس الغرفة .


Pia Daleke
كاتبة متخصصة في متابعة التطورات في دول القرن الأفريقي لصالح مجلة Landguiden الالكترونية الصادرة عن معهد السياسة الخارجية .



#محمد_ناجي (هاشتاغ)       Muhammed_Naji#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما الذي سنراه في مناظرة الليلة ؟
- وقفة مع دوغين -عقل بوتين-
- الفاشية على قيد الحياة … في روسيا
- الجنرال -الأكثر سوفيتية- الذي قاد عملية التوغل في كورسك !
- حركة واحدة تكشف القصة بأكملها
- مشاكل الشرق الأوسط أكبر بكثير من حرب غزة
- مراوحة خارج سيرورة الزمن
- 14 تموز/يوليو تبرير وتمرير الخطايا برطانة الخطاب !
- بوتين على نهج هتلر ومن سبقه !
- مناهضون للحرب يخدعون المسؤولين الروس بترجمة الشعر النازي*
- روسيا على طريق الفاشية
- الكرملين : بوتين كان يشخر خلال مناظرة بايدن الكارثية
- اتجاه جديد ؟ إرسال المهاجرين إلى بلدان ثالثة
- لا تقعوا في فخ الشعبوية المزيفة ل -فريق ميلودي-
- مقامرة ماكرون : كيف وصلت فرنسا إلى هذا الحال ؟
- نهاية هتلر : دراسة في الخلل الوظيفي للرجل القوي
- ذكرى سقوط موسوليني : قوة المقاومة وعواقب العجز الاستبدادي
- الدكتاتور يغير مظهره في العصر الجديد
- ثورة في السياسة الخارجية الأمريكية - استبدال الجشع والنزعة ا ...
- القادة الاستبداديين يجبرون الديمقراطيات على التراجع


المزيد.....




- فيضانات مدمرة في فيتنام: مقتل 30 شخصاً وفقدان العشرات
- -أدعو ربي أن يكون والديّ مدفونين-.. ناج من فيضان درنة ورحلة ...
- مصادر فلسطينية: قتلى وجرحى في غارة إسرائيلية على مدرسة بغزة ...
- مصر.. الحكومة تحسم جدل أزمة -منجم السكري للذهب-
- بن سلمان ورئيس مجلس الدولة الصيني يترأسان اجتماع -اللجنة الم ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال عناصر في -القسام- شاركوا بهجوم ...
- هجوم بسكين على مفتي طاجيكستان داخل مسجد في دوشانبي
- دراسة: محبو الحيوانات أكثر استعدادا لمساعدة الناس
- تحذير للنساء.. -خطر صحي مقلق- يرتبط بتراكم الدهون في منطقة ا ...
- تونس.. تخفيض العقوبة ضد المحامية سنية الدهماني إلى 8 أشهر سج ...


المزيد.....

- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ناجي - الحلم الإثيوبي قد يشعل حرباً كبرى