أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جواد فارس - رواية ( الوريث ) للكاتب المسرحي حازم كمال الدين















المزيد.....

رواية ( الوريث ) للكاتب المسرحي حازم كمال الدين


محمد جواد فارس

الحوار المتمدن-العدد: 8094 - 2024 / 9 / 8 - 04:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا يموت الإنسان إلى حين لا يتذكر احد
لا تخف كثيرا من الموت
بل من الحياة الناقصة
المحزن من الحياة
وليس الحياة قصيرة
و المحزن إننا بدءنا الحياة متأخرين
برتولد بريخت
الكاتب المسرحي الألماني



لرواية الصديق العزيز حازم كمال الدين أهمية من حيث انها ترتبط بشكل واقعي للأحداث عراقية ، يشير لها الموقف من خلال الشخصيات التي اتخذ منها أبطال لروايته ، و من المعروف أن حازم كمال الدين هو مسرحي ، كما عرفناه في دمشق عندما استضافتنا سوريا العروبة ، ونحن تركنا الوطن بسبب من الاضطهاد السياسي ، من قبل ( الحليف ) حزب البعث العربي الاشتراكي ، بعد فرط عقد الجبهة الوطنية و القومية التقدمية ، و التي للأسف وقعت حسب شروط الحزب الحاكم حزب البعث ، وهنا حلت المأساة 0
حازم كمال الدين وعدد غير قليل من المثقفين و الكتاب و الصحفين هجروا الوطن، و انبروا كل في مجاله ، و حازم و رفاقه اسسوا فرقة مسرحية ، وعرضوا اعمالهم على مسرح قاعة الحمراء في وسط دمشق، ولاقت مسرحياتهم النجاح في عروض دامت لاسابيع، حازم خريج معهد الفنون الجميلة في بغداد ولديه طموح في تطوير نفسه و هذا ما ظهر عندما توفرت الامكانيات له في بلد المهجر هولاندا بلد الزهور الجميلة ، لقد استفاد من خبرة اساتذته في مجال التمثيل والإخراج، من أمثال يوسف العاني و فخرية عبد الكريم ( زينب ) و سامي عبد الحميد ،جاسم العبودي ، صلاح القصب ، جعفر السعدي ، ابراهيم جلال ، خليل شوقي ، ، وقاسم محمد ، وبدري حسون فريد و غيرهم ممن شاركو في المسرح العراقي ، و الذي لعب دورا مهما في تطوير الشارع العراقي ، فمثلا مسرحية اني امك ياشاكر في الخمسينات من القرن الماضي وأيام الملكية ، لعبت دورا مهما في تثوير الشارع ورفع معنوياته ومطاليبه ، وفي الستينات عرضت مسرحية النخلة والجيران و هي رواية كتبها خالد الذكر غائب طعمة فرمان الروائي العراقي المعروف، كانت تتحدث عن طبيعة المجتمع العراقي و المعانات التي يعاني منها في السياسة و الاجتماع و العيش في ظل الأنظمة السابقة 0
أن أذكر هذه المقدمة لكون كاتبنا المسرحي حازم كمال الدين هو له باع طويل في تطوير منهجية المسرح مكتسب لتجارب كتاب المسرح من خلال تواجده اليوم في المهجر ( هولاندا ) و قد كتب عنه الكثير في مجالات عمله المسرحي المبدع 0
و قد أطل علينا في روايته الجميلة :
ال_________________________و ريث
عن البدء في قرأة الرواية ، يطل علينا د 0 فتحي بن معمر في تقيم هذه الرواية [ هل اتاكم حديث من يستحق الحياة على تخوم الموت ] ويستطرد قائلا : هذا العنوان مقتبس من عنوان مقالة ليسري الشيخاوي حول حازم كمال الدين فنان يستنطق الحياة على تخوم الموت 0
يقول د0فتحي ( الحقائق عل الأرض تقول ألا خيار سوى الاخيار في ظروف لا خيار فيه )صيحة تراجيدية متحشرجة تخرج من صلب ( أيوب ) احبه لتعلن عجزه وعجز بلاده و دكتاتوره و معارضيه بل وعجزنا جميعا إزاء النظام العالمي الجديد الما بعد عولمي والما بعد حداثي ، حيرة كبرى تنتابه ، كما تنتبنا كقراء فنقف محدودين أمام( فلسفة رعناء ) _ والعبارة له _ تتسلط عليه و علينا في حوار حجاجي أقرب إلى السفسطائية بحثا عن إجابة تغدو بمجرد الوصول اليها معظلة لا تختلف عن معضلة أيهما أسبق البيضة أو الدجاجة 0.فستطرد بمقالته الفلسفي عن رواية حازم كمال الدين كاتبا : ففي سابقة أولى من نوعها أقام حازم كمال الدين نصه على خمسة أقسام اخرج أحدثها و حرك شخصياتها أنطقها على أركاح ( جمع ركح ) عديدة تنوعت بها ومعها الأفضية و الامكنة كما تخاتلت و تبادلت الأدوار فلم تعدم الرواية بعضا من ساحاتها أثينا الاغريقية بما فيها من توضيح مسرحي ، ولم تخلو من بعض ملامح ساحات الجدل في روما ،كما رشحت في ثناياها ملامح بلاد وادي الرافدين و عكاظيات أسواق العرب و أيامهم انتثر في بعض طياتها عبير الحضارة الغربية صلف زمن ما بعد الحداثة في التصور القول الفعل و الممارسة 0 فكان هذا النص عصيا على التجنيس و ان وسمه صاحبه برواية ، فبلغ التشويق ذروته و صار سلام الخير شاهقا 0 و نص المقالة و سردية للرواية خاض فيها الدكتور فتحي بن معمر طريقين اولهما فلسفي و الاخر يدخل ضمن مفاهيم علم الاجتماع في تشخيصي لأ أبطال الرواية 0 بدء الكاتب روايته في القسم الأول تحت عنوان وادي الرافدين ( القلعة المقدسة ) نحنوا صخرة فصارت قلعة : خشبية عثيقة 0 طرقها يصر إذا ارتفع و يخشخش إذا هوى ، نوافذها مشبعة بظلال ، ،زوجاجها مضبب بغباء ملتحم بمعدن يستعصي تميزه عن حائط كان في الأصل حجرا سحقته حقب سحرية و واقعية و غبارية و مطرية فاكتسى روحا هائمة الألوان و الأزمان و الاحساس ! من نافذة القلعة يلوح غصن زهرة عباد شمس كمن ينادي فجرا ستلوحه شمس فيتقطر على حافات السماء 0 نسائم تربت على زهرة عباد الشمس الحمراء ، يفر من الزهرة خفق جناحي نحلة ، يصطفق بالنافذة فيتكسر ازيزه 00 كوة تلوح داخل الزجاج ، صمت 0 يصف الفجر تحت ضربات الشمس صمت 0 الصباح المتعثر بألوان الفجر عازم على الظهور صمت 0 صياح ديك يثلم الصمت طائرات إلى زهرة عباد الشمس مخلفا كوة في كلوس اب 0 من كوة النافذة تتبين باحة كلوس اب0 باح عتيقة صخرية رابطة الجيش تمركز في وسط القلعة 0 كلوس اب 0 في ركن من الباحة محراب 0 في المحراب شبح إذا ما نظر حوله فسوف يوصف الفضاء هكذا : _ هذا الفضاء زمن تحول أمواجا ثائرة تحجرت وهي في أوج الثوران و اذا ما ما تأمل الأمواج الثائرة غمغم : انها على اهبة الاستعداد لاتنكر لتحجرها و التحول ماء أجاجا 0 كلوس اب 0
من خلال هذه السردية القصيرة التي اتخذ المؤلف عنوان لها وادي الرافدين متحمسا للكتابة عن هذه الحضارة العظيمة التي سجلت في التاريخ ، و كأنها الجذر الأساسي الذي استمدت منها الحضارات في العالم بمشرقه و مغربه أولوياتها ومنها مسلة حمرابي واضع القوانين في العالم و كذلك الهندسة في ماسمي بالجنائن المعلقة وهي إحدى عجائب الدنيا السبع ، ولا ننسى كيف أن اشور بنيبال في الدولة الاشورية ، قام بإنشاء اول مكتبة في العالم المكتبة التي ضمت الكثير من المخطوطات من جلود الحيوانات ، ف المؤلف يريد أن يصف لنا و بشكل تصويري لبوابة عشتار بجمالها ورونقها و هي المدخل لشارع الموكب حيث تسير فيه مواكب ملكية عند انتصارات مملكة بابل على يد نبوخذ نصر ماسمي (بالسبي البابلي) 0
و لمتابعة رواية الوريث وفي هذا المقطع يكتب الراوي في سرديته: في ليلة زاف غونريل من إسفاف وجد العريس نفسه في المخدع أمام عروس مستلقية مثنية الركعتين على وجها خمار خفيف ، فاتبع بسرعة وصية ابيه و كشف عن الشيء بين ساقيه و ارامى فوقها 0 لكنه لم يعرف ما العمل! فقد عجز عن تحديد المكان الذي يولج فيه الشيء : ( أهو الفتحة الصغيرة بحجم عين الإبرة، أم الفطر الطولي المسيجيد بما يشبه شفتين متهدلين تحت عين الإبرة؟ ) كانت تساؤلاته ضاربة في الاطناب ذاهبة حد الارتباك وقد قصد منها فتحة التبول و ماتحتاج 0لمن يعرف كيف ينفذ وصية والده القاضية بايلاج الشيء في الشيء : تقصد الفتحة الصغيرة بحجم عين الإبرة، ام الفطر الطولي ؟ همس بعصبية لوالد العروس ،الملك لير ، الذي اجابه بهمس متواطئ( في الفطر يا يا ابني ! ) الأمر الذي جعله يرفع صوته : ( الفطرالثأر و غسل العار ليس فتحة يا عمي ! الفطر الذي تقصده شق تطبق عليه شفتان ، و أبي أمرني أن أدخله في الفتحة ! 0
حدث ذلك لما تأخر الوقت إبان انتظار والده هرقل بن ذي الجوشن و والد العروس الملك لير بصبر شب عن الطوق ظهوره المظفر من قبة الزفاف بشارة النصر على العروس : المنديل الخفاق الملطخ باللون الأحمر اللزج 0
و إذ أعلن النفير نتيجة التأخير اقتحم الملك لير قبة الزفاف مرتعدا في صوته رئيس ( هل يعقل أن تكون ابتي فاقدة للعذرية ؟ ) و مايترتب على ذلك الزئير من عواقب تلوث اسم العائلة الجليلة و توقظ حفلات الثأر و غسل العار 0 و أصابه فرح بليد حين انجلت الأحجية ابان اندفاع الحوار السالف مع إسفاف الذي لم يتزحزح عن رأية قيد انملة : _ لا يمكن إدخال الشيء في فتحة صغيرة بحجم خرم الإبرة !هل رأيت الفتحة ياعمي؟ تعال إريك ايها 0 و سحب الملك لير بقوة صوب ساقي العروس التي شدت خمارها على وجهها بقوة و لمت ساويها ففلقهما اساف عنوة : _" انظر بنفسك يا عمي ! لاتوجد فتحو أخرى ! فقط الفطر الطولي المغطى بكتلة لحم تشبه الشفتين! 0 و الحوار يطول ،
و من هنا نستنتج ان ما أراده المؤلف في هذه السردية ، أن يقول ان المجتمع منذ عهود سالفة لم يجد ما يعلم الجنسين عن علم وظائف الذكر والأنثى وحتى الوظيفة التشريحية لكل عضو فيه ، أضافة الى العادات و التقاليد منها البكارة عند الزوجة و اشهارها
بين المدعوين في حفل الزفاف ليؤكدوا طهرة وشرف الزوجة 0
و انتقل إلى عنوان اخر وهو [ مونولوخ أيوب ] و قد اتخذ المؤلف من أيوب بطل لروايته مع أربعة اخرين لهم ادورهم 0 وعنوان الفصل ( شهر الحرب الرابع، لسعة ضوء ) يسرد فيه مشهد التالي : يوم قصف مصنع حليب الأطفال عصافير الجنة 0 على الطاولة أمامنا أنا و اساف وجبة الظهيرة في مطعم قريب من يشق السماء من العدم 0 شرعت بالتعليق: _ هذه ليست طائرات حر000 لكن تعليقي قاطعته قذائف فراغية التهمت بقية حروف كلمة حربية _بم بم بم بم بم ، في تلك الزلزلة ضاعت أيضا صرختي ( يا أمي الحقيقي! ) لم يسمعها أح
حتى انا 0 هرع اساف بعيدا و صاح علي؛ _ دعنا نجري خلف خلف أولئك الناس! إلى أين؟ إلى المطبخ؟ صرخت بارتباك، لا ! إلى هنا 0 صاح بيد اني لم أعد أراه، أين أختفيت يا اساف ؟ هنا في المخبأ! أسرع، تحت السلم ؟ نعم أركض، هذا ليس مخبأ ! إنه دورة مياه ! دو ة مياه ؟! مرحاض ! ثم ماذا!؟ أنها مرحاض يا إسفاف! ادخل ! هذا هو الملجأ الوحيد في هذه الساعة أسرع! ادخل ! ادخل ! ، انهال القصف مجددا و ضاع التفكير 0 هرعت تاركا ريحا مسكونة بلازمة، إسفاف: ادخل! أدخل ! ادخل ! أدخل ! ، محاطة بصرخات اخرين كفقاعات انفجرت و توقفت صورتها عن الحركة في الهواء 0 دخلت التواليت، مرحاض من متر مربع ، أكثر من 12 شخص مكبوسين داخل المرحاض يتنفسون من رئات بعضهم يتلمسون ايدي من بجانبهم متوهمين انها ايديهم الشخصية، كتلة من لحم 12 شخصا انصهرت فكانت كائنا ب 48 من الأطراف و 24 من الأعين ما لانهاية من أصوات الاستغاثة و اللعنات و الآيات 0 روائح الطعام ما تزال تخرج مع التنفس المنقطع لمن حط في التواليت وقد نسي البعض أن يمضخ لقمته ا يبصقها 0
هكذا يصف روائينا الحرب وماتجر من مآسي قاسية على الإنسان مخلفاتها ، القتل و الأسر و الدمار للمدن و تيتيم أطفال في العائلة و الأرامل 0
ويستمر في سرد هذه الحرب التي تأكل الأخضر و اليابس لان القائد هكذا يريد ؛ يتابع ، صاح إساف : لم أعد أسمع شيئا عن طريق السماعة الإلكترونية يبدو أن الاتصالات الإلكترونية قصفت 0 لم أفهم شيئا مما قال، ساد صمت جاف بللثه بتمتمته : ماذا قلت؟ فرد اساف دون فاصل المعتاد : كيف تجرؤ على شتم القائد إسماعيل يسن حفظه الله ورعاه ؟ أنعقد لساني من عبارة الرئيس القائد حفظه الله و رعاه : _ وماذا تريد أن أقول؟ أدبج له قصيدة مدح؟ ! _ انتبه لكلماتك! الرئيس القائد حفظه الله ورعاه يجب أن يحمي نفسه أسوة بأبناء شعبه ! باغتتني صحوة متأخرة ؛ [ لايمكن أن يتكلم أحد من اتحاد الرافدين الديمقراطي عن حق إسماعيل ياسين في الدفاع عن نفسه ، ولن يسميه الرئيس القائد حفظه الله 0بلمح البصر استرجعت صورة الخط المائل في الصحراء و تمترست خلف أساليب العمل السري و أجبت ؛ يجب أن يحمي حضرته نفسه ، و لكن سيادته يقود عملياته البطولية من مكان تتعرض فيه حياتك و حياتي للخطر ، و شبكات تجسس الرجل الكاوبوي متغلغلة داخل كل اجهزته ! 0
و يواصل السردية حول مأسي الحرب وما آلة اليه من الخسارة في كل شيئ حتى بالمال وشراء السلاح ذو التكنلوجي العالية أضافة للخسائر الاخرى من القتلى و الأسرى 0 الرواية غطت مراحل من تاريخ وادي الرافدين في سردية تصلح لان تكون مسرحية خاصة و ان الكاتب لها هو رجل مسرحي و في فترة تواجده في المهجر (هولاندا ) بعد أن ترك الوطن ليس اختيارا و إنما بسبب الاضطهاد و المعاناة نتيجة حكم الحزب الواحد و كذلك اضطهاد الرأي الاخر ، و الحروب التي تصدرت المشهد السياسي ، منها الحصار الجائر على الشعب ، و العدوان الأمريكي البريطاني الغربي على العراق بلد الرافدين و موطن الحضارات الأولى السومرية و البابلية والاكدية و الاشورية 0
رواية الوريث جديرة بالقرأة ، وهي صادرة من دار الكتاب في تونس و يتضمن 376 صفحة ، اتمنى للعزيز الصديق حازم كمال الدين المسرحي و الكاتب ، المؤلف لهذه السردية الشيقة و المتضمنة في اسلوبها الاكاديمي ، الفلسفي و التاريخي ، في طياتها تاريخ أحداث بلد الرافدين، من أجل أن تكون هذه الرواية في المستقبل عمل مسرحي له النجاح و الوفقية دوم 0


طبيب و كاتب



#محمد_جواد_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين العربية ستبقى رغم مجازر الامبريالين و الصهاينة 0 ستنت ...
- حياة شرارة الثائرة الصامتة
- المقاومة الوطنية الفلسطنية تلقن الصهاينة المستوطنين القتلة ا ...
- ترجل الفارس الوطني الشيوعي باقر ابراهيم الموسوي ( ابو خولة ) ...
- بشتشان المجزرة البشعة التي أقدم الاتحاد الوطني الكردستاني عل ...
- إضاءات و تأملات00 تفسيرية جديدة 
- يوم الشهيد الشيوعي العراقي 
- قراءة في رواية جمال العتابي
- كتاب بنات السياسة  إعداد الكاتبة هيفاء زنكنة!
- غزة ستكون مقبرة الغزاة الصهاينة ، و سيقرب موعد نهاية الاستيط ...
- عملية المقاومة الفلسطينية ( طوفان الأقصى ) غيرت مسار القضية ...
- لينين في القرن الواحد والعشرين مدرسة التنظيم الحزبي ، و الثو ...
- رسالة مفتوحة إلى سمير طبلة و من خلاله إلى رفاقه دربه ممن تنك ...
- أنغولا الشعبية بعد الاستقلال من الاستعمار البرتغالي ، و مرحل ...
- أرض حضارة الرافدين لم تكن يوما للبيع
- سبعون عاما في البناء الاشتراكي لجمهورية كوريا الديمقراطية ال ...
- سعدي يوسف الإنسان والشاعر و الشيوعي الوطني
- المرأة ودورها المجتمعي و الأسرى و النضالي لا يمكن نكرانه
- 75عاما من النكبة الفلسطينية و لكن فلسطين ستبقى عربية و الاحت ...
- البشرية اليوم في نضال دؤوب من أجل تغير العالم إلى تعددية الا ...


المزيد.....




- لوحة نادرة لرسام هولندي أسطوري تباع بأكثر من مليون دولار في ...
- علماء يعثرون على قطعة من كنز في قاع البحر الأبيض المتوسط..ما ...
- أوكرانيا تختبر سلاحا يمكنه -إمطار معدن منصهر-.. ما المادة ال ...
- السعودية.. فيديو مجموعة تطلق النار في الرياض تشعل تفاعلا وال ...
- وسائل إعلام غربية توضح سبب الحالة -الكارثية- للجيش الأوكراني ...
- -مُديرا الاستخبارات الأمريكية والبريطانية: النظام العالمي في ...
- في ثوانٍ معدودة: برج هيرتز في لويزيانا يتحول من رمز للمدينة ...
- الانزلاق نحو اليمين - ألمانيا ليست استثناء في الاتحاد الأورو ...
- ما هو الهيدروجين وما مدى ملاءمته للبيئة؟
- إسقاط 3 مسيرات أوكرانية في أجواء مقاطعتي بيلغورود وكورسك خلا ...


المزيد.....

- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جواد فارس - رواية ( الوريث ) للكاتب المسرحي حازم كمال الدين