|
هاشم مطر، وأحاديثُ بيتِ الناي ..
هاتف بشبوش
الحوار المتمدن-العدد: 8091 - 2024 / 9 / 5 - 18:11
المحور:
الادب والفن
مقال في نقد النقد لكتاب ( قطوف التجربة) ..
هاشم مطر يقطف كرمة الإبداع العالية التي لاتصلها يد الاّ بالمشقة والعناء ، ويذهب بنا الى الشروحات العظيمة عن الفنان التشكيلي والصحفي الروائي ( سهيل سامي نادر) وماقدمه لنا في العديد من كتبه وإبداعه . ماكتبه الناقد هاشم في تجربة (نقد النقد) في كتابه متناول قراءتنا هذي( قطوف التجربة) هي دعوة لكسر الأغلال ، يكتب رسالة مفادها ، هو أننا حين ندرك العالم البهي ، عندها نتحرر من عبوديتنا وما الحالم أو المناضل والفيلسوف سوى بشر يستيقظ قبلنا بينما نحن نائمون . يكتب سهيل سامي لكنّ هاشم مطر يسأل ويجيب : لماذا يحشر نفسه سهيل بشأن الوطن : لأنّ أي قوة تدميرية بإفراطها الأمني والعسكري والمكرسة ضد الوطن لابد أن يواجهها المثقف والكاتب مهما كان المصير، ولاينتظر مدحاً من الآخرين فإن لينين يقول : (إذا أمتدحتك البرجوازية هذا يعني أنك على خطأ ويقول أيضا : أكثر الخيانات تأتي من المثقف لآنه هوالأقدرعلى تبريرها ). أما بصدد ( مهما كان المصير) تعني التضحية بالنفس والجود بالنفس أقصى غاية الجود لكن الفيلسوف اليساري (برتراند راسل) له وجهة نظر أخرى فيقول ( أنا لست مستعدا أن أموت في سبيل فكرة قابلة للجدل والتغيير) لأنه يريد بها الحفاظ على المثقف لأننا بحاجة اليه فبقاءه أفضل من موته. هاشم مطر يبدو قد اكتوى بنار الأسئلة والأجوبة التي أرّقتهُ وجعلتهُ قلقاً على الدوام من عوائق كثيرة ، من أبرزها الهيمنة الغيبية على الفقراء وبسطاء العامة وهم ينساقون الى حتوفهم بعصا الكهنوت هذا المارد الذي قال عنه الجواهري ذات يوم ( وما الدين الاّ آلة يشهرونها الى غرضٍ يقضونه وأداة ) . ومهما فعلوا تبقى النظرية رمادية لكن شجرة الحياة خضراء . في السرد النقدي لهاشم يصور لنا عن مدى الناستولوجيا التي تشد( سهيل سامي) أو الحنين الى مدن العراق التي تهشمت الى كانتونات على مسميات كهنوتية مما أفسد معالمها الحقيقية والوطنية وجاءت بدلها أسماء عنصرية وطائفية . الناستولوجيا او الحنين الى الوطن يقول علي الوردي : أنها تتعلق بالجاذبية الأرضية التي عاشها المرء في طفولته ولذلك أينما تحط أقدامه في عالم آخر بعيد عن الطفولة فلسوف يشعر بعدم الإستقرار من أخمص القدمين الى أعصاب الرأس والأحاسيس والشعور. وهذا بالتأكيد أثر تأثيرا بالغا على ( سهيل) في شوقه الى البصرة (مسقط رأسه) حيث الشناشيل والنخيل والماء والتوابل ومن ثم العطور تلك التي أخذت مداها في رواية (العطر) للألماني باتريك زوسكيند. ثم يتناول هاشم عما قاله(سهيل) في موضوعة عسكرة الثقافة وكيف تحولت الأغنية الخشابية البصرية وفلكلورها الجميل الى أم المعارك بينما هي الإرث الجميل المحايد والمطربة للنفوس العراقية.الموسيقى وحدها لغة عالمية تستطيع الشعور والإستمتاع بها حتى لوكانت بفلكلور آخر. اليوم حين تسمع ( أد شيران) أو (شكيرا) ستنتشي روحك وجوانحك حتى لو لم تفهم معاني الأغنية ، أو تستمع الى الأسبانية (ناتالي كاردون) وأغنية تشي جيفارا يأخذك الإلهام الى عوالم البطولة والتصدي . بينما نحن حوّلنا أغانينا الى مايتعب النفس ويدخل بها صديد الكآبة والسأم والحيف ، حوّلنا موسيقانا الى لحن على أوتارالقتل والدم . أما في فصل( داخل الحس) عن رواية سهيل( التل) فهي تتحدث عن الأركيولوجي وعلم الآثار ووصفها من أنها تنقيب إنسان على أنسان ، حواس تبحث عن حواس ، معرفة حيثيات الإنسان في تلك العهود ، واعتبرها سهيل عملية بناء لا هدم ، وأعطتنا أن نعرف تأريخ وعادات شعوب بحالها مثلما عرفنا أنكيدو كيف تحول من وحش الى إنسان على يد إلأنثى ومن ثم كلكامش كيف سار بالنصائح المتعلّقة بالخلود لصاحبة الحانة سيدوري . وقبل أيام في غينيا إكتشف علماء الآثار رأس جمجمة رجل تعود لأكثر من الفي عام وقد أدخل بها أسفين من هامة الرأس وخرجت من العنق وهذه أكبر دلالة على العنف البشري وإجرامه وتعذيبه لأخيه الإنسان . أيضا ينقل لنا خزعل الماجدي بنظرة مشاكسة ، من أنّ علم الآثار كشف لنا حتى الأواني والأشياء التي كان يستعملها الإنسان أنذاك لكنه لم يكشف لنا عن الأنبياء. ويستبطن القول خزعل ويقول هم موجدودن نظرياً(الأنبياء) لكن أينهم من الحفريات وعلم الآثار. أجاثا كريستي ذهبت مع زوجها عالم الآثار الى الناصرية ورافقته لما للأهمية القصوى للآثار. وينقل لنا هاشم مطر من أن الآثار لها دوافع رومانسية للبحث عن السلف وماذا كان يفعل وكيف يعيش ويحب . وتستمر بانوراما السرد النقدي في فصل (رؤية الموت في الحياة) عن مقال سهيل(تأملات) حيث يسافر سهيل ليجوب مصر ويرى الإهرامات ، هذا الصرح الذي يمثل موت الجبابرة لكن ماخلّفوه يجعلنا نقف ونسأل ونتفحص عن معاني الموت . ربما نهاب الموت ونخافه أثناء الإحتضار فهناك من يقول نحن شعوب لاتعرف الحب الاّ عند الإحتضار فيأتي التسامح والأعتذار في لحظات الضعف . هناك فيلسوف يقول : أنا لا أخاف الموت لكنني أخاف عملية الموت . هناك احد المخرجين السينمائيين يصف صالة السينما بمثابة رحم الأم المظلم ونحن جالسون وننتظر بزوخ النور في الشاشة أي الولادة ثم حين تغلق الستارة ليعود الموت وهكذا دواليك في تتابع الموت والحياة بحلقة دائرية لامتناهية.الموت بالنسبة لهاشم مطر هو تشييد زائل وباقي في نفس الوقت . لكنّ هناك مفاهيم اخرى عن الموت لدى الطائفة الدرزية والهندوس وغيرهم من أنه يشبه حالة التقمص فحين يموت المرء تذهب روحه وتستقر في جسد طفل على هيئة قميص يغطي جسده ثم تستمر الحياة عنده وهذا مايسمى بالتناسخ او بالتقمص الذي جاءت الفكرة منه بمايسمى تقمص الشخصية في المسرح والسينما . فصل الصداقة : يتحدث الكتاب( قطوف التجربة) عن كيفية مآلات الغياب وسط الغياب. نحن منفيون أي غائبون وأذا بأصدقاءنا يموتون في منافي أخرى لأسباب عديد منها بسبب سياسي أو الموت المألوف مثلما حصل لسهيل في المنفى وهو يتذكر أصدقاءه الذين تركهم في لبنان أو الذين ماتوا في الستينيات وماتلاها فالعراق في كل دهرعبارة عن جوع وألم وموت وبيتٌ من ناي لم يعزف لنا سوى الأحزان والأحداث المريعة . ثم يكمل هاشم عن الموت في فصل لسهيل سامي وحلمه في أن يرى صديقه جبرا . الموت له العديد من الصور والأشكال والمفاهيم مثلما لدى(تولستوي) حين دخلت عليه ابنته ذات يوم وهو منغمسٌ في كتابة رائعته( آنا كارنينا) ورأته يبكي فقالت له لماذا تبكي قال لها : آنا كارنينا انتحرت ، فقالت له أنت من يتحكم بمصيرها فإجعلها لاتموت فقال لها : ليس بيدي انما هي إتخذت القرار . وهناك نقلةٌ أخرى في الحديث عن الموت في فصل (بهوت الأسئلة) عن سهيل وصديقه( ليث متي) المسيحي القاطن في العراق وكيف يخشى الظهور في العلن لخوفه من الموت المنظم على الهوية ، الكل على أرض الموت متساوٍ بقطع الرؤوس وحتى أثداء النساء قطعت ورّميت في المزابل وهذه نقلها لنا الممثل الشهير ( بروس ويلز ) في أحد افلامه مع (مونيكا بيلوتشي) عن نيجيريا والبوكو حرام بعد ان رأى نساء بأثداء مقطعة فقال (لقد غاب الله عن أرض نيجيريا ) . قطع الأثداء بمعناها لدى هؤلاء هو القضاء على النسل والضرع لفئة معينة حتى لاتقوم لهم قائمة وهذا هو التفكير منذ السلف فذات يوم امرأة اخذت تسب الولي فأرسلوا لها شخصا قام بقطع ثدييها وهي ترضع طفلها . ينقلنا السرد النقدي الى إستدراك هاشم مطر ويقول ( هل بكى سهيل على صديقه متي ) فكم مرة سيبكي وعلى من وكم من الموتى ، حتى مات أخوه وابنه ولم يستطع حضور الجناز . مع كل هذا الموت والدم العبيط تبقى كلمات لامعنى لها هي السائدة من مثل : قدّس سره ، عظّم أجره للدلالة على تسيّد الجهل ، بينما تنتهي الصداقات الى الزوال بحيث يموت العراقي أحيانا وليس لديه الوقت لتوديع أصدقاءه مثل الطلقة التي دخلت قلب (متي) فخرّ ميتاً في الحال ، فأين الوقت كي يقول لنا وداعا؟. أو كما يقول سهيل أنّ الواحد منا بات ( يدفن اصدقاءه ويشرب نخبهم في الليل) . أما هاشم ينقل لنا الموت بتعابيره الحزينة المتعلقة بفلسفة الحياة والبقاء ويصفها بالفكرة الهيجليّة فيقول : ( نموالإبن يعني موت الأب وليس هذا من الديالكتيك، بل دراما الحياة البشرية). فماذا نحصي وماذا نعد من الموتى غير أننا نقول : لقد مات محرر صفحة الوفيات في بلداننا . وكيف إذا أضفنا ضحايا الستينيات وبعد 2003 وبعض الأصدقاء الذين إتخذوا الموت القسري( العزلة أو الوحدة ) اليوم أو في ذلك الزمن الستيني الذي أعطى لنا ثقافة المقاهي ومبدعين كثيرين أمثال فاضل العزاوي . وهنا أقول : من أنّ الصداقات لها من المعاني العظيمة في أغلب الدرامات والروايات أو السينما مثلما في الفيلم الجميل (حدث ذات مرة) تمثيل روبرت دي نيرو وآخرين حيث يصور الأحداث لمجموعة من اًلأصدقاء في طفولتهم حتى الكبر وماتمر به المدينة من أحداث عن تأريخ أمريكا ومامرت به من عصابات ومافيات وسياسة عنيفة حتى مقتلهم جميعا الاّ واحد منهم كان محامياً ومثقفاً وقد أخذ الدرس فيما يعنيه العنف ومخلفاته على الشعوب . لكن أحيانا تكون الصداقات مصدرالشؤم والخيانة كما في الفلم التأريخي (القلب الشجاع) تمثيل ميل جبسن وكاثرين جين وصوفي مارسو ويحكي عن الثائرالأسكتلندي( وليم والاس) الذي غدر به أعز أصدقاءه مما تسبب في إعدامه وقبل أن يموت صرخ بكلمة(حرية) التي أبدع بها الفن السابع وأعطى المعاني فمايعنيه هذا الفلم عن الصداقات وعن الثورة والكفاح من أجل الإستقلال ونيل الحرية . لقد كتب هاشم وأغنى في أغلب ماتطرّق له ( سهيل سامي) وآخرها عن كتابه (الخشن والناعم) والذي تناول به قصيدة النثر وماهو الجديد وكيف نطلق على الجديد من أنه جديد . وهنا أتفق مع الكاتب لأنه لمن المؤسف هناك من يتصور أنّ قصيدة النثر حائط منخفض يستطيع أن يتسلّقه من يشاء ولكنها ليست كذلك فأكتافيو باث يقول : لايمكن أن يكون الشعر الاّ بالنثر . ومهما يكن من أمر لايمكننا أن نمنع من يريد أن يكتب بالضحالة أو الرصانة ، لكنّ الزبد يذهب جفاء ويبقى الإبداع الرصين . يتطرّق السرد في فصل جبرا أيضاً عن الأدب الإنثوي والرجالي وكيفية الفصل بينهما. أنا أعتقد في شعوبنا لازال الفصل موجوداً لأننا لازلنا نعيش حالة (جورج صاند) وكيف كانت تكتب بإسم رجل خوفاً من البطش قبل مئة وخمسين عام حيث سلطة الرجل المطلقة .حين ماتت جورج قال فيكتور( أنا أبكي على أمرأة ميتة لكني أنحني لإمرأة خالدة) . أضف الى ذلك على سبيل المثال: لازلنا نرفع شعار مساواة المرأة بالرجل بينما في الدنمارك سوف تتعرّض للسخرية إذا مارفعت هكذا شعار لإنّ المرأة هي من تحكم أغلب مفاصل الدولة . الدنمارك منذ عام 1993 منعت الفلم الهندي في صالات السينما وبرامج التلفزيون لإنه لاينسجم مع ثقافتهم لما به من مأساة وظلم للمرأة علاوة على الفقر المدقع . ولذلك أقول: لازال هناك أدب إنثوي ورجالي في شعوب الشرق مثلما قالت الكاتبة السعودية وردة ( تمنيت أن أكون شجرة في بريطانيا على أن أكون إمرأة في السعودية) . ويبقى آخر مانقله لنا سرد هاشم مطر عن نزعات التجديد وماكتبه ( سهيل حول العّلم العراقي وماحصل من شجار وسجال حينذاك وكلٌ يريد به أن يمثل الطوائف العديدة وينسى الوطن ووحدة الأرض والهوية . في النهاية أقول : هناك رسالة مهمة للغاية وهي الأهم مافي كتاب هاشم مطر ( قطوف التجربة ) : من أنّ الإنسان هو الأهم كما قالها ماركس(الإنسان أثمن رأسمال) ، أو مثلما عالم الفضاء ( كارل ساغان ) الذي إتهم بالهرطقة والإلحاد حيث روى لنا كيف رآى الأرض من سطح المريخ وهي عبارة نقطة زرقاء شاحبة ، ثم يكمل حديثه عن الإنسان الذي لم يجد شبيهاً له في بقية الكواكب فيعترف ويقول أن الإنسان هو الأجمل وهو الأفضل وعليه أن يتطلّع للحب وقراءة الجديد عن الكون والطبيعة التي تتشارك مع الإنسان في تكوين العناصر الكيمياوية فجسم الآنسان مكون من الماء والهيدروجين والكالسيوم وغيرها وكلها موجودة في الطبيعة ، وهذا هو جمال الإنسان في مديح (كارل ساغان) الذي عارض بشدة التسلّح النووي المراد منه قتل النفوس البشرية . ولذلك علينا أن لانضع الإنسان في دائرة الموت المريع الذي قرأناه في كتاب ( هاشم مطر) ، الموت أوالدم الذي ظلّ ينزف في إمة انهكتها الحروب والمحن ، أمة غير قادرة على انْ توحد نفسها بنفسها فلا المشروع العروبي استطاع انْ يوحد هذه الأمة ، بل زادها بطشا وقتلا وترويعا ولا مشروع الإسلام السياسي الذي ادى بنا انْ نكون في هذه المآلات التي بعثرت كل شيء . فلم يبق لنا غير الإتكال على الأجنبي وهذه هي المهانة الكبرى. اذ كما قال أمرؤ القيس وهو مغادر الى مَلك الروم لإسترداد مُلك أبيه المسلوب من قبل الغساسنة وفي الطريق بكى مرافقهُ لمّا عرف بهذا الذل والهوان فقال قولته الشهيرة المذلّة : بكى صاحبي لما رأى الدرب دونهُ / وأيقّنَ أنّا لاحقان بقيصرا كلمة أخيرة بحق هاشم مطر: ناقد وروائي له العديد من المقالات والمنجزات ومنها رواية ( رائحة الوقت ) و فيما قدمه لنا في هذه التجربة العصيّة( نقد النقد) وماتوصل اليه فيما نقول عنه في اللغة ( إثبات لإثبات) ولايوجد في مقاله نفياً لأي مفصلٍ من إثباتات( سهيل سامي) عن الوطن الذي غادره الى المنافي وبقي في الوجدان والنفس هادراً وسيبقى مازال هناك نبضاً ووصال . نقل لنا هاشم بجدارة المقتدر العارف ليشرح لنا ويقول من أنّ هناك الكثير من المآسي التي حلّت في جنس البشر العراقي وعلى إختلاف مشاربهم وحينما تأتي فأنها لاتستأذن ولاتطرق الباب بل تدخل صميم الروح حتى تقطع نياطه دون رحمة ولا أسفٍ ولا أعتذار بحيث أننا نجد سوى القليل مما يُروى عن السعادة تلك التي بحد ذاتها لا يمكن لمسها لأنها قبضة ريح . كتب السوسيولوجيا بتفاصيل دقيقة فيما يخص التصرفّ والسلوك الإجتماعي للفرد العراقي . إستطاع أن يوشم لنفسه جنساً أدبياً يرمم بكلماته مايعتمر في النفس العراقية عبر مفاهيم إستعان بها من روائع الأدب العالمي كي ينقل لنا رسائله العديدة التي ستبقى في الذاكرة والذائقة القرائية .
هاتف بشبوش/شاعروناقد عراقي ..
#هاتف_بشبوش (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عقولُ البَصَلِ ..
-
عزيزي فريدريك
-
عزيز الموسوي رذاذٌ ناعمٌ ، في حقول النقد.. جزءٌ ثانٍ
-
عزيز حسين الموسوي ــ رذاذٌ ناعمٌ ، في حقول النقد.. جزءٌ أول
-
أشياءٌ في الحب ، والدمية سامانثا ..
-
إمرأةُ الكوزمَتِك ..
-
رحلة القدموس/سوريا
-
لصبيٍ في غزة ..
-
علي لفتة سعيد ـ إنثيالُ عَواطفٍ ، ومآلاتُ وطن ..جزءٌ ثانٍ11
-
حبُّ البالغين Loving Adults
-
تحت نصب شاكيرا/ كولومبيا 11
-
علي لفتة سعيد ـ إنثيالُ عَواطفٍ ، ومآلاتُ وطن ....جزءٌ أول
-
آيروتيكٌ شيوعيّ 11
-
تحية كاريوكا ..أم اليسار11
-
سليم يوسف هاتف بشبوش ثكنات عسكرية وإعدام !!!
-
مادَلين ..كولومبيا
-
سليم يوسف ـ هاتف بشبوش ـ ثكنات عسكرية وإعدام11
-
رياض محمد ، بين جاذبيةِ الألمِ وباب الورد..جزءٌ ثانٍ
-
ريم البياتي ـ سيناريو الشعرِ، وملحمة ُالقصيد111
-
رياض محمد ، بين جاذبيةِ الألمِ وباب الورد..جزءٌ أول
المزيد.....
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
-
انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
-
-سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف
...
-
-مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
-
-موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
-
شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
-
حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع
...
-
تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو
...
-
3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV
...
-
-مين يصدق-.. أشرف عبدالباقي أمام عدسة ابنته زينة السينمائية
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|