أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - اسحق قومي - عشْتَار الفُصُول: 11513 . لُبْنَانُ لَمْ يَعُدْ يَتَحَمَّلُ حَتَّى المُحَاصَصَةَ الطَّائِفِيَّةَ.















المزيد.....

عشْتَار الفُصُول: 11513 . لُبْنَانُ لَمْ يَعُدْ يَتَحَمَّلُ حَتَّى المُحَاصَصَةَ الطَّائِفِيَّةَ.


اسحق قومي
شاعرٌ وأديبٌ وباحثٌ سوري يعيش في ألمانيا.

(Ishak Alkomi)


الحوار المتمدن-العدد: 8090 - 2024 / 9 / 4 - 18:50
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


رَأْيٌ غَيْرُ مُلْزِمٍ وَلَكِنِّي أُدَافِعُ عَنْهُ.
دَعْنِي أَقُولُ: مِنْ أَخْطَرِ التَّنَاقُضَاتِ بَيْنَ المُكَوِّنَاتِ القُطْرِيَّةِ هُوَ التَّنَاقُضُ الدِّينِيُّ وَالمَذْهَبِيُّ وَالتَّنَاقُضُ النَّابِعُ عَنْ هَذَيْنِ التَّنَاقُضَيْنِ مَضَافاً إِلَيْهِمَا التَّنَاقُضُ السِّيَاسِيُّ وَالمَصَالِحُ الَّتِي تُحَرِّكُ هَذَا المُكَوِّنَ أَوْ ذَاكَ.
سيما أنه لَا يُوجَدُ حَتَّى الآنَ مِنْ جُهُودٍ مُخْلِصَةٍ وَحَثِيثَةٍ لِإِقَامَةِ حِوَارٍ مُتَكَافِئٍ وَمُفِيدٍ وَفَعَّالٍ بَيْنَ المَسِيحِيَّةِ وَالإِسْلَامِ وَبَقِيَّةِ المَذَاهِبِ فِي الشَّرْقِ عَلَى أَسَاسِ الحِرْصِ وَالحَقِّ وَالمُسَاوَاةِ وَالعَدْلِ لِلْجَمِيعِ وخاصة في لبنان.
وَهُنَا الإِشْكَالُ: فَإِذَا كَانَتِ المُحَاصَصَةُ الطَّائِفِيَّةُ لَمْ تَعُدْ تُحَقِّقُ مَا نَأْمُلُهُ مِنَ الدُّسْتُورِ، وَلَوْ فِي المُسَاوَاةِ وَالعَدَالَةِ وَالحُرِّيَّةِ وَالكَرَامَةِ وَحَقِّ العَيْشِ، فَإِنَّ الأَمْرَ يَنْتَقِلُ مِنْ مُنَاهَضَةٍ إِلَى بَدَايَةِ رَسْمِ مَعَالِمَ مَعَارِكِ دَمَوِيَّةٍ بَيْنَ تِلْكَ المُكَوِّنَاتِ، وَخَاصَّةً فِي لُبْنَانَ، لأَنَّ هُنَاكَ القَوِيَّ وَهُنَاكَ الضَّعِيفَ، وَالدُّوَلُ العُظْمَى دَوْمًا مَعَ مَصَالِحِهَا وَمَعَ الأَقْوِيَاءِ، وَعِنْدَهَا عَلَى الضَّعِيفِ أَنْ يَقْرَأَ المُتَغَيِّرَاتِ إِمَّا قِرَاءَةً سِيَاسِيَّةً أَوْ قِرَاءَةً طُوبَاوِيَّةً.
وَالآنَ دَعُونَا نَكْتُبُ عَنْ شَيْءٍ مِنَ السِّيَاسَةِ غَيْرِ المُعَقَّدَةِ بِمُصْطَلَحَاتِهَا الخَنْفَشَارِيَّةِ، وَكُلُّ هَذَا ضِمْنَ قِرَاءَاتِي اليَوْمِيَّةِ المُتَنَوِّعَةِ.
فِي يَوْمِ الأَحَدِ الأَوَّلِ مِنْ أَيْلُولَ، اسْتَمَعْتُ لِخِطَابٍ أَلْقَاهُ الدُّكْتُورُ سَمِيرُ جَعْجَعَ فِي هَذَا العَامِ 2024م.
وَبِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ مَنْ أَنَا؟ وَمَنْ هُمُ القُوَّاتُ اللُّبْنَانِيَّةُ؟ وَمَاذَا كَانَتْ تُمَثِّلُ بِالنِّسْبَةِ لِلسِّيَاسَةِ السُّورِيَّةِ خِلَالَ خَمْسِينَ عَامًا وَأَكْثَرَ؟
إِلَّا أَنَّنِي أُوصِفُ الحَالَةَ وَالمَأْزِقَ الَّذِي وَصَلَ فِيهِ اللُّبْنَانِيُّونَ قَاطِبَةً.
وَأَخُصُّ مِنْهُمُ القُوَّاتَ اللُّبْنَانِيَّةَ الَّتِي تَرْفُضُ أَنْ تَنْقَادَ لِأَيِّ قَرَارٍ غَيْرِ القَرَارِ الوَطَنِيِّ اللُّبْنَانِيِّ.
الدُّكْتُورُ سَمِيرُ جَعْجَعَ سِيَاسِيٌّ وَمُتَحَدِّثٌ وَتَيَّارٌ عَاصِفٌ مِنَ المَعْرِفَةِ وَالمَنْطِقِ وَقِرَاءَةِ المَحَطَّاتِ عَلَى اخْتِلَافِ تَوَجُّهَاتِهَا وَرُوَّادِهَا.
الدُّكْتُورُ سَمِيرُ جَعْجَعَ لَيْسَ كَمَا يَقُولُ عَنْهُ أَعْدَاؤُهُ،
وَإِنَّمَا هَكَذَا قَرَأْتُهُ (قِرَاءَةَ الاسْتِمَاعِ وَالمُشَاهَدَةِ) رَجُلًا صَقَلَتْهُ التَّجَارِبُ وَعَاصَرَ النَّوَائِبَ وَهُوَ يَصِيحُ: "الغَدُ لَنَا".
أَمَّا أَنْتَ أَيُّهَا العَزِيزُ الآخَرُ، إِنْ رَأَيْتَهُ غَيْرَ هَذَا، فَهَذَا شَأْنُكَ، وَلَا تُصَادِرْ عَلَيَّ قِرَاءَتِي؛ لأَنِّي لَا أُصَادِرُ عَلَيْكَ مَا تَسْتَحْسِنُهُ.
وَاعْلَمْ أَنَّنَا فِي الشَّرْقِ وَمِنْ هَاجَرْنَا لِلْغَرْبِ دَوْمًا تَهْمُنَا لِبَعْضِنَا جَاهِزَةٌ وَقِصَصًا نُبْدِعُهَا بِالفِطْرَةِ عَنْ مَنْ يُخَالِفُنَا. هَذَا أَمْرٌ أَضْحَى لِلأَعْمَى بَدِيهِيَّةً وَوِجْدَانَ الغَالِبِيَّةِ العُظْمَى.
أَجَلْ، هَذَا دَيْدَنُ المُشْرِقِيِّينَ أَغْلَبُهُمْ الَّذِينَ لَا يَقْبَلُونَ أَصْلًا بِالرَّأْيِ الآخَرِ، وَيَعْتَبِرُونَ رَأْيَهُمْ أَنَّهُ المُقَدَّسُ وَغَيْرُ القَابِلِ لِلمُنَاقَشَةِ وَلَا لِلْخَطَأِ.
بَيْنَمَا آرَاءُ الآخَرِينَ، وَخَاصَّةً مَنْ يُخَالِفُونَهُمْ فِي الدِّينِ وَالمَذْهَبِ وَالعَقِيدَةِ السِّيَاسِيَّةِ، فَهُمْ عِبَارَةٌ عَنْ خَوَنَةٍ وَعُمَلَاءَ مَأْجُورِينَ لِإِسْرَائِيلَ وَغَيْرِهَا.
هُمْ يَحِقُّ لَهُمْ أَنْ يَتَصَرَّفُوا بِحَسَبِ أَجِنْدَةِ أَسْيَادِهِمْ، يَحِقُّ لَهُمْ أَنْ يُكَفِّرُوا وَيُزَلْزِلُوا مَنْ لَيْسَ مَعَهُمْ وَمَعَ مَشَارِيعِهِمْ، وَهُمْ خَوَنَةٌ بِالْأَسَاسِ. وَهَذَا مُؤَكَّدٌ لَدَيْنَا بِوَثَائِقَ عِدَّةٍ مِنْ لِوَاءِ إِسْكَنْدَرُونَةَ إِلَى ... إِلَى ... إِلَى ...
بَاعُوا الأَوْطَانَ وَقَتَلُوا وَشَرَّدُوا العِبَادَ بِحَسَبِ سُنِّيَّتِهِمْ أَوْ شِيعِيَّتِهِمْ أَوْ مَسِيحِيَّتِهِمْ أَوْ يَازِيدِيَّتِهِمْ، وَحَدِّثْ وَلَا حَرَجَ.
وَرَغْمَ هَذَا، عَلَيْكَ أَنْ تُغْلِقَ فَمَكَ وَلَا تَتَحَدَّثَ إِلَّا بِمَا يَقُولُهُ المُعَلِّمُ وَالمُرْشِدُ وَالإِلَهُ الوَاحِدُ الأَحَدُ الجَالِسُ هُنَاكَ عَلَى الكُرْسِيِّ.
وَالحَقِيقَةُ لَيْسَ هُنَاكَ مِنْ كُرْسِيٍّ وَحِيدٍ، بَلْ هُنَاكَ آلَافُ الكَرَاسِي، فَإِلَى مَنْ سَتَلْجَأُ أَيُّهَا الوَغْدُ الَّذِي لَمْ يَظَلَّ مِنْ وُجُودِكَ سِوَى الخَيَالِ؟
اسْتَمَعْتُ إِلَى الدُّكْتُورِ رَئِيسِ القُوَّاتِ اللُّبْنَانِيَّةِ الَّذِي كُنْتُ أَتَمَنَّى أَنْ يُوجَدَ عَشَرَةُ رُؤَسَاءِ دُوَلٍ مَشْرِقِيَّةٍ مِثْلَهُ وَكَمَا مُسْتَوَاهُ وَحِسِّهِ الوَطَنِيِّ وَالقَوْمِيِّ.
وَلَكِنْ جَاءَتِ الصَّوَارِيخُ العَابِرَةُ لِلْقَارَّاتِ مِنْ شُيُوخٍ وَشَخْصِيَّاتٍ لُبْنَانِيَّةٍ وَسُورِيَّةٍ تُخَالِفُهُ، لَا بَلْ تُخَوِّنُهُ، وَكَأَنَّهُمْ هُمْ لَيْسُوا بِخَوَنَةٍ وَلَمْ يَقُومُوا بِعَمَلٍ يُسَمَّى بِالخِيَانَةِ الوَطَنِيَّةِ.
وَالحَقِيقَةُ: يَحِقُّ لَهُمْ أَنْ يُنَاصِرُوا وَيَحِقُّ لَهُمْ أَنْ يَتَوَاصَلُوا مَعَ مَنْ يَشَاؤُونَ وَيَعْقِدُوا المُعَاهَدَاتِ حَتَّى تِلْكَ الَّتِي لَا يُوَافِقُ عَلَيْهَا شُرَكَاؤُهُمْ فِي الوَطَنِ، وَلَكِنَّهُمْ سَائِرُونَ وَيَعْتَبِرُونَ مَا يَقُومُونَ بِهِ مِنْ حَقِّهِمْ؛ لأَنَّهُمْ هُمُ الأَعْلَوْنَ وَرَأْيُهُمْ هُوَ المُقَدَّسُ الأَوْحَدُ.
أَجَلْ، لِهَذَا أَرَى أَنَّ لُبْنَانَ لَمْ يَعُدْ يَحْتَمِلُ حَتَّى المُحَاصَصَةَ الطَّائِفِيَّةَ.
وَالدُّسْتُورُ اللُّبْنَانِيُّ فِي طَرِيقِهِ لِلمُصَادَرَةِ إِنْ أَنْفَلَقَ الحَقُّ أَمْ أَبَى.
هَذَا وَاقِعٌ نقوم بتوَصِّيفُهُ وَلَسْنَا مَعَ أَعْدَاءِ الحَقِّ وَالخَيْرِ وَالمُسَاوَاةِ وَالعَدَالَةِ.
وَكُلُّ اللُّبْنَانِيِّينَ وَالمُشْرِقِيِّينَ بِالنِّسْبَةِ لَنَا هُمْ وَاحِدٌ إِلَّا مَنْ خَرَجَ عَنْ رُؤْيَةِ الحَقِّ وَالحَقِيقَةِ.
وَإِذَا مَا طَرَحْنَا مَنْهَاجًا لِلْخَلَاصِ مِنْ هَذِهِ الدَّوَّامَةِ التَّخْوِينِيَّةِ وَالحُرُوبِ القَادِمَةِ عَلَى لُبْنَانَ وَغَيْرِ لُبْنَانَ، فَإِنَّنَا أَمَامَ اسْتِحْقَاقٍ أَرَاهُ مُتَمَثِّلًا بِالقُبُولِ لِقِرَاءَاتٍ جَدِيدَةٍ لِلتَّقْسِيمَاتِ الإِدَارِيَّةِ فِي الشَّرْقِ بِشَكْلٍ عَامٍّ.
وَهَذَا يَبْقَى مَشْرُوعًا حَتَّى تَقْتَنِعَ جَمِيعُ المُكَوِّنَاتِ بِأَنَّ وُجُودَهَا الفِعْلِيَّ وَحَقَّهَا مَرْهُونٌ بِالأَقْوِيَاءِ مِنَ الشُّرَكَاءِ؛ لِهَذَا إِنَّ مَنْ يَرْسُمُ مَشْرُوعَ طَرِيقٍ لِوَطَنِهِ لَيْسَ بِجَرِيمَةٍ وَلَا هُوَ بِمُجْرِمٍ، بَلْ إِنَّ المُجْرِمَ مَنْ هُوَ فِي وَطَنٍ وَلَاؤُهُ لِوَطَنٍ آخَرَ أَوْ جَمَاعَةٍ أُخْرَى.
الجَرِيمَةُ إِنْ لَمْ نَقْرَأِ الحَقَائِقَ وَنُوَصِّفْ لَهَا مَشَارِيعَ وَطَنِيَّةً صَادِقَةً وَخَالِيَةً مِنَ الشَّوَائِبِ.
إِنَّ مَنْ يَتَغَنَّوْنَ بِحُبِّ الوَطَنِ وَالإِخْلَاصِ هُمْ كُثُرٌ، وَلَكِنَّ الحَقِيقَةَ هُمْ أَوَّلُ مَنْ بَاعَ أَجْزَاءً مِنَ الوَطَنِ تَحْتَ مُبَرِّرَاتٍ عِدَّةٍ.إِلَى هُنَا وَنَكْتَفِي، وَإِلَى مَقَالٍ آخَرَ.
إِسْحَق قَوْمِي.
4/9/2024م



#اسحق_قومي (هاشتاغ)       Ishak_Alkomi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشتار الفصول:11510 للتنوير إعادة تأهيل الديانات كافة وليس لإ ...
- عشْتَار الفُصُول: 11490 دَعْوَةٌ غَيْرُ مُلْزِمَةٍ تَأْسِيسِ ...
- عشتار الفصول:11478 أسئلة حول نظرية كانط في نقد العقل الخالص
- الأَكرَادُ وَالعَشَائِرُ الكُردِيَّةُ فِي الجَزِيرَةِ السُّو ...
- عشْتَارُ الفُصُولِ: 11473 النَّفْسُ مَا بَيْنَ أَفْلَاطُونَ ...
- عشتار الفصول:11472 النَّفْسُ الإِنسَانِيَّةُ فِي قِرَاءَاتٍ ...
- عشْتَارِ الفُصُولِ: 11588 رَأْيٌ غَيْرُ مُلْزِمٍ الْمُنْجَزُ ...
- عشتار الفصول:11468 العقلُ البشريُّ أكبرُ الشموسِ والساحرُ ال ...
- عشْتَارِ الفُصُولِ: 14164 القَرْنُ الحَالِيُّ هُوَ خَلْطُ ال ...
- عشتار الفصول:14161 رأيٌّ غير مُلزم, عَبَثِيّةُ النَّقدِ البَ ...
- عَشْتَارُ الفُصُولِ: 14159 القَوانِينُ الأَلْمَانِيَّةُ لَمْ ...
- قصيدة بعنوان: سهوتُ عن مُضِيِّ العمر
- قصيدة بعنوان:أناشيد لزمنٍ سيأتي
- عَشْتَارِ الفُصُول:14158 أَعِزَّاءَنا القُرَّاءَ، الأَصْدِقَ ...
- عِشْتَار الفُصُول:14157 الإنْسان وَوَسَائِلُ التَّوَاصُلِ وَ ...
- مقال للتنوير :تحدياتٌ أمامَ الفكرِ الشرقِ أوسطيِّ
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ...
- قصة قيرة بعنوان:أعمى لم يَرَهُ ابنه
- عشتار الفصول:14151 نَحنُ لَسْنا أحراراً
- عشتار الفصول:14147 مستقبل الوجود الاجتماعي وأتباع الأفكار ال ...


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - اسحق قومي - عشْتَار الفُصُول: 11513 . لُبْنَانُ لَمْ يَعُدْ يَتَحَمَّلُ حَتَّى المُحَاصَصَةَ الطَّائِفِيَّةَ.