أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - عدم الوقوف للنشيد الوطني














المزيد.....

عدم الوقوف للنشيد الوطني


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8088 - 2024 / 9 / 2 - 15:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا انتم متوترون ...

العيب ليس في الكرد وانما فيكم لانكم الى الان لم تعرفوا ماذا يريدون ؟؟؟ !!!

عقد في اربيل مؤتمر حول " الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ومستقبل الايزيديين والمسيحيين في العراق ".

كتب عدنان حسين في المدى وهو احد الحاضرين في المؤتمر ما نصه ( " بدأ المؤتمر بالوقوف دقيقة صمت على أرواح الضحايا.

الموجودون في القاعة الذين قدرت عددهم بأكثر من سبعمئة شخص من النساء والرجال والشيوخ والاطفال من كل قوميات العراق ودياناته ومذاهبه..

كلهم هبوا وقوفا في أماكنهم إجلالاً للأرواح البريئة التي أزهقتها على نحو وحشي الضواري الداعشية ، ثم عزف النشيد الوطني العراقي وبعده نشيد الإقليم "اي رقيب"...

للأخير هب الجميع أيضا وقوفا، لكن مع النشيد الوطني شذ ستة أو سبعة من الحضور فمكثوا جالسين في مقاعدهم.

هؤلاء الستة او السبعة اكثر من أغاظني منهم شخص كان يجلس في الصف الأمامي ، اي انه من علية القوم في الإقليم..

كان يرتدي الزي الكردي التقليدي بالجمداني الأحمر الملفوف على رأسه على النحو الخاص بسكان منطقة بارزان " ) ...

بالنسبة لكاتب السطور لا اعتبر هكذا عمل مشين وغير حسن بل ارى عين الصواب ويختزل ساعات من الشرح والبيان ويختصر نصف كتاب تكتبه عن الموضوع ...

الكرد يوما بعد يوما يصرحون ولا يخفون اي شيء عن رغبتهم بالانفصال ...

المشكلة في من يجبرهم على البقاء تحت ظل العراق الواحد وسوف تكثر هكذا تصرفات وتزداد بل تصل الى اسوء منها ما لم يتلاحق المعنيون بحالنا ويقسمون المقسم !

ومن ثم لماذا يقف للنشيد فهو حر ربما لا يجده مناسباً للعراق وشعبة وحضارته وهذا ليس جرم وذنب فالناس احرار فيما يعتقدون ويفعلون !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤسسة الدينية وانصاف الشيعة
- شيعة الكراسي
- الخيانة الكبرى
- تقديم الوطن على العقيدة والتدين
- العراق مشروع لدولة فاشلة
- العراق لا يمكن ان يكون وطن
- لماذا يرفضون التقسيم ؟
- لا يقاس بهم احداً
- موسى الصدر وزعامة حزب الله
- فصل الدين عن الحياة
- متى يكون الشيعة سادة العالم ؟
- قتل كنانة بن الربيع
- الانسلاخ عن المكون بحجج واهية
- الارتباط القسري بين المكونات
- المرجعية بين الأمس واليوم
- لك في القلب دولة
- يلهثون خلف المال
- تحكم العشيرة والاقرباء بالسلطة
- الشيعة والدفاع عن وحدة العراق
- شيعي الكراسي كونوا احراراً


المزيد.....




- مسؤول إسرائيلي نقلا عن نتنياهو: إذا انسحبنا من ممر فيلادلفيا ...
- ليبيا.. توجيه عاجل من رئيس حكومة الوحدة الوطنية بعد مقتل -ال ...
- نتنياهو: حماس ستدفع ثمنا باهظا
- إيران وحزب الله.. محور يتحدى إسرائيل
- منظمة غير حكومية: الجزائر أبعدت نحو 20 ألف مهاجر إلى النيجر ...
- ملك الأردن يجدد رفض بلاده أي محاولات لتهجير الفلسطينيين
- غارات إسرائيلية دامية على جباليا والنصيرات
- روسيا على تخوم بوكروفسك الإستراتيجية.. ومغردون يرون الحل الس ...
- هل تهز الاحتجاجات الإسرائيلية قبضة نتنياهو على السلطة؟
- ما التكتيكات التي يستخدمها الاحتلال في توغله بجنين؟ الفلاحي ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - عدم الوقوف للنشيد الوطني