أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات الطريق الى -العشرية السوداء- )مدني & أسلامي) في مصر!















المزيد.....

فيسبوكيات الطريق الى -العشرية السوداء- )مدني & أسلامي) في مصر!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8087 - 2024 / 9 / 1 - 22:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*ما الأضافة اذا ما عشنا بضع سنوات اخرى فوق الستين حريصين على سلامتنا الشخصية وحياة الشباب تضيع، بل الوطن كله يضيع.
مصر بعد فلسطين.

*الخائن
كل طرف فلسطيني، أياً كان، لا ينخرط فوراً في تحالف أستراتيجي مع المقاومة هو عدو للشعب الفلسطيني والعربي ولقضية تحرره، خائن.

*التكليف الأحدث المعمم على كل العملاء!
كل دول العالم معرضة للأضطرابات ألا مصر.
يلا أدخلوا ناموا

*من شعارات المقاومة في مصر يناير
"يا نجيب حقهم، يا نموت زيهم".

*من الشجاعة مواجهة فكرة الموت
بأعتبارها جزء من الحياة.

*الضفة لن تستسلم، كما غزه،
ليس في التاريخ شعب أستسلم لأحتلال أجنبي،
أما الأحتلال المحلي فهو أكثر تعقيداً، ويحتاج لجهد مضاعف.

*هذا هو ديالكتيك المعرفة
عدم تجاهل أو معادة التراث الثقافي للشعب، الممتد لألاف السنيين، بل تفيعل التقدمي فيه، وتقليص الرجعي منه.

*من العجيب ان تنتشر بين المثقفين اليساريين المصريين السردية الأستعمارية الغربية عن التراث الثقافي التاريخي المصري العربي الأسلامي!.

*لا يمكن لأي بائع بسيط ان يشغل أي مساحة مهماً كانت صغيرة لبيع بضاعته دون موافقة المهيمن على الموقع وتقديم المقابل والألتزام به.

*ليس هناك من مغزى من سعي الأحتلال لأيجاد حكومه عميلة لغزه، سوى أعلان فشله في القضاء على المقاومة، لانه لو حدث لما سعى لحكومه عميلة.

*كانت الأنظمة العربية تستر عورتها بالمقاومة الفلسطينية، الأن أنتقلت لنكران المقاومة ذاتها بورقة التوت الجديدة "الدولة الفلسطينية"!




الطريق الى "العشرية السوداء"
)مدني & أسلامي) في مصر!
يتولى قيادته فريقان: الأول، عملاء، نظامي وخاص. والثاني، المغفلين الشرفاء.

القائد المغفل .. على أحسن تقدير!
عجيب أمر هذا القائد النخبوي الذي يحتقر التراث الثقافي لشعبه، مردداً سردية الأستعمار عن شعوب الجنوب وتخلف تراثها الثقافي ليس لسبب سوى لتسهيل أستمرار نهبه لثرواتهم.
ويزيد العجب من هذا القائد النخبوي المستغرب انه يطالب شعبه بالثورة، في نفس الوقت الذي يعمل فيه بتعالي المثقف التافه "متقمصاً شخصية الرجل الأبيض الأستعماري الغربي" يعمل بكل غرور أجوف على أشعار شعبه بالدونية الثقافية والتخلف، أي يعمل من أجل فقدانهم للثقة الجماعية في النفس التي معها لا يمكن لأي شعب ان ينتفض ويثور، مقدماً خدمة مجانية، أو مدفوعة الأجر، لتمكين الأستعمار من أستمراره في نهب ثروات هذا الشعب ومن ثم تعميق تخلفهم الأقتصادي وبالتالي الأجتماعي والثقافي، في أنفصال جماعي "شيزوفرنيا" عن كل ما هو مضيء في ماضي تاريخهم الثقافي من قيم ورموز تقدمية نضالية ..
لتصل المأساة الى قمتها مع هذا القائد الـ"مسخرة" عندما يعاير هذا القائد المستغرب شعبه بتقاعسه عن الأنتفاض والثورة!.
.
هل هناك عاقل ممكن أن يفكر في تقدم مجتمعه بدون الشعب؟!.
وهل يمكن أن ينهض شعب ولديه شعور جمعي بالخزي من تاريخه الثقافي "الوجداني"؟!.
.
يقدر أن الدين قد أصبح في جوهر وجدان مجتمعات "نمط الأنتاج الأسيوي" الشرقية (ومنها مصر) منذ أكثر من 10 ألاف سنه، ومع مرور السنين ترسخ الدين بشكل عميق في وجدان شعوب هذه المجتمعات.
.
وفي شخص قائد العشيرة أو قائد القبيلة او الملك او الامبراطور او الفرعون تجمعت وتجسدت السلطتين الدنيوية والدينية، كون هذه المجتمعات تعتمد على نظام الري المركزي الصناعي "الأنهار" نشأت السلطة المركزية الدنيوية التي دعمتها سلطته الدينية.
.
ونشأ حول نظام الري المركزي جيش جرار من الموظفين "البيروقراطيين" التابعين للقائد، بعكس المجتمعات الشمالية التي كانت تعتمد في الزراعة على مياه الأمطار فلم يوجد الأساس المادي لا لسلطة مركزية ولا لجيش جرار من الموظفين "البيروقراطيين".
.
هذا هو ديالكتيك المعرفة
عدم تجاهل أو معادة التراث الثقافي للشعب، الممتد لألاف السنيين، بل تفيعل التقدمي فيه، وتقليص الرجعي منه.


أنهم حقاً قوادون .. أليس كذلك؟!
على مدى 11 شهر يقتل الفلسطينيين يومياً حرفياً بالعشرات أو بالمئات، أطفال ونساء ورجال، ومازال القوادون يناقشون ديانة المقاومة، وكأن شرفاء العالم لم يؤيدوا المقاومة الهندوسية والأسلامية في الهند، والمسيحية في جنوب أفريقيا والكاثوليكية في أيرلندا، والماركسية والمسيحية في كوبا، واليسارية والأسلامية في الجزائر، والماركسية والمسيحية في فيتنام .. الخ.

التفسير الحقيقي والوحيد لموقف هؤلاء القوادون هى المصالح الحقيرة مع الأنظمة المعادية للمقاومة وتحرير فلسطين، هذا الذي يتعارض مع مصالح هذه الأنظمة التي تشكلت على مدى قرن من الزمان، في حين ان هؤلاء القوادون يختبؤن وراء نظريات باهتة مزيفة عن علمانيتهم.
أنهم حقاً قوادون .. أليس كذلك؟!.


*احد اهداف بيع المصانع "الخصخصة"، تقليل حجم الطبقة العاملة المتجمعة بأعداد كبيرة في موقع محدد أو منطقة واحدة.

*الأحتلال يعين حاكم عسكري لقطاع غزه،
جاء ذلك بعد نشر قواته على محور فيلادلفيا ومعبر رفح.

*هل هناك عاقل ممكن أن يفكر في تقدم مجتمعه بدون الشعب؟!.
وهل يمكن أن ينهض شعب ولديه شعور جمعي بالخزي من تاريخه الثقافي "الوجداني"؟!.

*دونه العار الوطني!
مجلس وزراء المحتل يقر اليوم بقاء قواته العسكرية بمحور "فيلادلفيا" على حدود مصر في أختراق وقح لأتفاقية "السلام"

*متى يلقى الزي الوطني المصري الشعور بالفخر والأنتماء؟!
عندما يتوقف مثقفينا المستغربين عن أستنساخ السردية الأستعمارية عنا بالدونية.

*حالة الموات السريري لنخب مصرية، وطبعاً عربية وأسلامية، تحتاج الى القذف بحجر قوي في بحيرة المياه الراكدة.

*في ظل أرتكاب مذابح لأحتلال فلسطين، طرفان يحرفان النضال ضد الأحتلال، الى صراع ديني، الأول، الأستعمار نفسه، والثاني، للأسف مسلمين.

*تتميز الحالة الذهنية بأنها حالة ممتدة، مثل الذهنية الخلافية او العدائية، الخ،
فلا تجهدوا أنفسكم بالجدال العقيم معها بالمنطق.

*الذين يغتالون في غزه هم بشر مثلنا، الأطراف التي تبتر هى أطراف مثل أطرافنا، الأطفال الذين يغتالون ويحرقون هم أطفال مثل أطفالنا...

*من أين يأتي الأحتلال بكل هذه القوة الكونية؟!.
الأجابة ستؤكد مجدداً ان الأحتلال هو مجرد أداة لحكام هذا العالم، وهم العدو الحقيقي

*جرائم الأحتلال لاتعني فقط عدم أحترامه للقوانين والمؤسسات الدولية، وأنما الأهم، أنها صممت لوظيفة محددة لخدمة أهداف أسياد الأحتلال.

*سلطة أوسلو الفلسطينية ليس فقط لم تدافع عن الشعب، بل أيضاً وبالأساس، يحرص الأحتلال على وجود السلطة "عاجزة" كورقة توت لكل جرائمه.

*"اللي أخدته القرعه..."!
الاحتلال ينقل تكنيك التهجير القسري من غزه الى الضفة الغربية، واللي اخده الأحتلال في غزه حياخده في الضفة.

*ما أغباهم
ما أغبى المقاومين الذين يضحوا بحياتهم لتحرير وطنهم.
هكذا لسان حال النخبة العربية التي نجح الأستعمار وعملاؤه في خصيهم.

*اذا المناضلين يوماٌ ارادوا النضال،
فلابد للسلطة أن تنكسر.

*لا يفل الحديد ألا الحديد.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو -حركة تحرر عربية!-
- الأنتصار رهن بالجماهير العربية!
- مكرراً .. النداء الأخير
- لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!
- الموقف الثوري المبدئي من تراثنا الثقافي. وبعيداً عن -سيكلوجي ...
- أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.
- بدل -الندب والولوله- في مواجهة -سماسرة الوطن-!
- فيسبوكيات روح الأمة ونهوضها تكمن في فخرها بتراثها.
- فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23 ...
- ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار ...
- فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.
- للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والميادي ...
- فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج ...
- فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
- فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
- فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
- فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا ...
- فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م ...
- فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!


المزيد.....




- لحظة إحباط عملية تهريب مهاجرين إلى أمريكا في شاحنة -مستنسخة- ...
- -المتوحش-.. تفاعل مع الإعلان الترويجي للحلقة الأولى من الموس ...
- مقتل 6 رهائن في غزة.. ماذا قال تقرير وزارة الصحة الإسرائيلية ...
- البرازيلي دافيد نيريس لاعب نابولي الإيطالي يتعرض للسرقة تحت ...
- شاهد: بعرض عسكري مهيب في بوتراجايا.. ماليزيا تحتفل بالذكرى ا ...
- إيران تغلق ملف التحقيق في مقتل الرئيس السابق إبراهيم رئيسي و ...
- مظاهرات حاشدة في القدس وتل أبيب تطالب بإنفاذ صفقة تبادل للأس ...
- ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي لمناطق متفرقة في قطاع غزة منذ ...
- المدفعية الروسية تدمر مواقع قوات أوكرانية في مقاطعة كورسك
- الجيش الإسرائيلي يرتكب -مجزرة- في حي الزيتون وينفذ استهدافات ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات الطريق الى -العشرية السوداء- )مدني & أسلامي) في مصر!