أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم الريح العوض - إشكالية الحب والشهوة الجنسية عند ابن حزم من خلال طوق الحمامة















المزيد.....

إشكالية الحب والشهوة الجنسية عند ابن حزم من خلال طوق الحمامة


إبراهيم الريح العوض

الحوار المتمدن-العدد: 8087 - 2024 / 9 / 1 - 16:12
المحور: الادب والفن
    


إشكالية الحب والشهوة الجنسية عند ابن حزم
من خلال طوق الحمامة
-------------------------------

فِي الحب تخضع وتشقى فِي الحب تموت مرات وترضَى فِي الحب تطِيع فِي الحب يبطل الممنوع، المرذول، المهجور، المحرم لا تحالفَ في الحب ولا اختيار
محمد بنيس

❖في الحب:
الحب مفهوم لا يمكن أن نحدد له تعريف مثله مثل الجمال أو الشعر ولكننا نبحث عنه نطارده حتى نمسك بشيء منه لنعيش فيه ونعيش من رصيده ومكتسباته لأن الوجود بلا حُب هو وجود مرير تسكنه الهشاشة والمخاطر والتغول واللا أمان ويتهدده الافتراس وانتهاك للحدود بالقوة لابالحب.
وفي كتابه طوق الحمامة في الإلفة والألاف وهو كتاب رائع عن تجارب وانواع الحُب لا عن ماهية الحب (وتجلي الحب وماهيته من المستحيل الفصل بينهما) يأخذنا ابن حزم في سيكولوجية المُحب حتى القاع ليكشف لنا عن اسرارها ولكن سياق ابن حزم ومكانته، و لأنه أراد أن يقدم لنا شيء من الأدب الطاهر، ادب بلا معاصي كما يوضح لنا ذلك "...ووهبنا من توفيقه أدبا صارفا عن معاصيه" فكأنه كان حائل بينه وبين الكشف عن اكثر الاسرار المحركة للحُب وديمومته وهو سر الرغبة والشهوة في المحبوب/ة. فاختلاط نفس الفقيه بنفس الأديب عكس لنا هذه الصورة من الحب في طوق الحمامة. فكتاب طوق الحمامة لا ننقص من مكانته بل نتفق مع تقييم خوسية أورتيقا "هذا الكتاب أروع ما خط عن الحب في الحضارة الإسلامية،..."فإن ابن حزم يحدثنا عن تمظهرات الحب لا الحب في ذاته ( ماهية الحب )ولكن من الصعب أن نتحدث عن ماهية الحُب ونحاول ضبطه من غير أن نأخذ بتجلياته أو تمظهراته، و " ما من مفكر كبير تطرق إلى دراسة ظاهرة الحب ظن أن باستطاعته أن يضع تحديدا دقيقا جامعا مانعا يعبر عن ماهيتها مرة واحدة وبصورة نهائية فيشمل بذلك جميع تجلياتها وجوانبها" وواقع الحب وتمظهراته قد يساعدنا بملامسة جوانب الماهية وليس تحديدها بصورة كلية ونهائية "والحق يقال إن من عرف الحب بالتجربة والمعاناة فهو يغني عن كل التعريفات الفلسفية والتحديدات النظرية لماهيته مهما دقت في عبارتها واتسعت في شمولها..." وهذا هو موضوع طوق الحمامة الكتابة عن الحب بناء عن التجربة كما يوضح ذلك ابن حزم " وكلفتني _أعزك الله_ أن أصنف لك رسالة في صفة الحُب ومعانيه، وأسبابه وأعراضه، وما يقع فيه وله على سبيل الحقيقة لا متزيدا ولا مفننا، لكن موردا لما يحضرني على وجهه وبحسب وقوعه ، حيث
أنتهى حفظي وسعة باعي فيما أذكره فبدرت إلى مرغوبك [...]والذي كلفتني لا بد فيه من ذكر ما شاهدتْه حضرتي، وأدركته عنايتي، وحدثني به الثقات من أهل زمانه...". وكما ذكر المقال، أن نضع تعريف للحب لا يعني أننا نمسك بكل خيوطه وتشعباته و متاهاته وهذا ما ندركه عن ابن حزم عندما وضع تعريف للحب في بداية الكتاب من أربعة كلمات" أوله َهزل وآخره جد..." وكل ما في الكتاب عن تمظهرات الحب وانواعه و ماكينزماته ولكن ابن حزم يعترف بصعوبة موضوع الحب والاحاطة به "دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناه..." لذا ذهب ابن حزم لوصف واقعة الحب مباشرة ومن التجارب "لأن العلم به قائم على التجربة الحية والمعاناة الوجدانية الشخصية المباشرة". وما يهمنا في هذا المقال هو هم الحب والرغبة الذي نتشاركه مع صادق جلال العظم " الحب الذي يهمنا في هذا البحث هو الشهوة والحاجة والنزوع والميل إلى امتلاك المحبوب، بصورة من الصور، والاتحاد به بغية إشباع هذا النهم، وتحقيق الشعور بالاكتفاء والرضا، والتغلب على نقص كان يضايقنا ويقض مضجعنا فلا نعرف سبيلا إلى العيش الهنيء بدونه وبدون البحث المستمر عما يسده ويسكنه ويفي بحاجاته ومتطلباته. ويرتبط هذا الحُب، بالنسبة إلينا ارتباطا مباشرا واساسيا وعضويا بالشهوة الجنسية في الإنسان وسعيه لإرضائها."
❖الحب كصراط مستقيم:
إن أكبر إشكالية قد يواجهها مفهوم الحب أو ظاهرة الحب هي عندما نبدأ الحديث عنه بحرية وننهيه بسياج أو رباط مقدس، وندعي أن كل شيء قبل أو غير هذا الرباط فهو نفي للحب أو يدنسه أو يخرجه من ثوب الحشمة أو أي ركيزة من الركائز التي تدعم سلطة المنظر له (أدب بلا معاصي)
لا يمكن أن نضع للحب مسارات كي يسلكها فالحب يفتح مساراته لوحده يحررها من كل سطوة إلا سطوته. فطوق الحمامة يضعنا امام تجليات متعددة للحب لكنه يحاول احكامها وحدودها بثوب العفة (مع أن السرد في بعض الأخبار يفلت ويضعنا في حالة خروج عن ذلك) فالحب(حسب ما ندركه من ابن حزم) متعري فاحش في الكلمة في الغزل ولكن مسلك الأجساد متباعد ينتظر لحظة الرباط المقدس (وكأن كلمة هزل إشارة للغزل و ِجد إشارة للزواج) حتى يحصل الالتقاء الجسدي ودفء الحميمية، وكل شيء خارج الرباط الشرعي هو تدنيس واتباع للشهوة ومعصية لله وليس بحب . ولكن يمكن أن ندرك دعوة ابن حزم للحب السامي او العفيف عندما نجد التابوهات في اي حميمية خارج الزواج عندما يوضح لنا حالته، وتكون هذه الحالة مرآة للحب عندما يقول " وأني أقسم بالله أجل الأقسام أني ما حللت ِمئزري على فرج حرام قط ولا يحاسبني ربي بكبيرة الزنا منذ عقلُت إلى يومي هذا..."
❖الحب والشهوة الجنسية :
"من الحب تُولد أمور كثيرة رغبات، وأفكار وإرادات وافعال". الحب هو حر في كافة أبعاده وعندما يلامس دواخل فرد فهو يهشم القيود في داخل هذا الفرد، يبدأ تفكيره حركته خياله رغباته انطلاقا من هذا الشيء الغريب، الذي لمسه، أو سكن واستقر بداخله. ولكن عندما نواصل قراءة طوق الحمامة، تسكننا الحيرة، فنجد ابن حزم يحدثنا عن الحب العفيف وفي بعض القصص إذا ذهبنا بخيالنا وحاولنا أن ندرك أبعادها ودلالتها ستختفي وتتوارى تلك العفة الذي يحدثنا عنها ابن حزم، واحيانا يكون ابن حزم ضد ابن حزم، فنجده في بعض الفقرات يحاول أن يحرر الحديث عن الحب من الدين بالدين لأنه " ليس بمنكر في الديانة ولا بمحظور في الشريعة، إذ القلوب بيد الله عز وجل" ولكن رغم كل هذا نجده يكره الكلام في الحب ولكن السؤال وطلب التكليف هو الذي أنجب لنا طوق الحمامة فيقول " ولو لا الإيجاب لك لما تكلفته، فهذا من الفقر والأولى بنا مع قصر أعمارنا ألا نصرفها إلا فيما نرجو به َرحب الُمنقلب وحسن المآب غدا" لذا لا ننتظر من الكتاب أن يفصح لنا بصورة مباشرة عن تصالح وتعانق بين الحب والشهوة الجنسية ولكن نحاول أن ننتزعها من بعض القصص في طوق الحمامة ونضعها في مرآة الحب والشهوة. لأن من الصعب أن نفهم ُحُب يتنازل صاحبه عن كل شيء في ُمقابل المحبوب أو يصل إلى درجه الهلاك وندَّعي إن غايته السمو وحده أو كما يضعنا سيوران في صلب هذا الإشكال عندما يقول" أستطيع أن أتفهم وأشرع لكل الأمور غير العادية في الحب وفي كل شيء، ولكن أن يكون هناك عنينون بين الأغبياء، فهذا ما يتجاوز قدرتي على الفهم" فإذا كان سيوران تعجز قدرته على أن تفهم العنينون الذين يقعون في الحب، فكأن سيوران يقول لنا طالما انه ليس لديهم رغبة في النساء لماذا يحبون أو ما دافع حبهم؟ إذا كان الحُب حسب سيوران في شذرة فاحصة للتجارب "تبدأ كشاعر وتنتهي كطبيب نسائي". ولأنه من تضاريس الجسد ومفاتنة تتكون حروف كلمات الغزل والحب ولأن ما يلهم مخيلة المُحِب هو شيء من الجمال الذي شكله موضوع الحب. إن حب بلا هذه الرغبة أو لم تداعب دواخل وأفكار المحبين فهو حب عنين أو حب يستحال أو يستعصى فهمه كما قال سيوران. وكثيرة هي القصص في طوق الحمامة تعكس لنا هذا الحب العنين أو العفيف في ظاهرها ولكن عندما نبحث عن جوانب الرغبة أو الشهوة فلا تختفي في هذه الأخبار. وعندما نقلب ونتفحص أخبار الحب من أول نظرة ومنها خبر الشاعر الرمادي عندما كان مجتازا عند باب العطارين بقرطبة ورأى تلك الجارية(خلوة) التي أخذت مجامع قلبه، وظل يتبعها ويمشي خلفها، ولما تأكدت منه انه يتبعها وولا همة له غيرها فأنصرفت إليه وقالت له: مالك تمشي ورائي؟ فأخبرها بعظم بليته بها، فقالت له َدعْ عنك هذا فلا تطلُب فضيحتي؛ فلا مطمع لك في النِية، ولا إلى ما ترغبه سبيل. فقال: إني أقنع بالنظر. فقالت: ذلك مباح لك. فقال لها: يا سيدتي ، أُحرة أم مملوكة؟ قالت: مملوكة. فقال لها: ما اسمك؟ قالت: خلوة. قال: ولمن أنتِ؟ فقالت له: علمك والله بما في السماء السابعة أقرب إليك مما سألت عنه؛ فدع المحال. فقال لها يا سيدتي ، وأين أراك بعد هذا؟ فقالت حيث رأيتني اليوم في مثل تلك الساعة من كل ُجمعة. فقالت له إما أن تنهض وإما أن أنهض أنا. فقال لها: انهضي في حفظ الله...الخ. طالما ابن حزم عدد اجناس الحب وان الحب لا يحدس بالاختيار فهو انقياد وخلقة والقلوب بيد مقلبها..كيف لواحد أن يقع في حب امرأة من اول نظرة فإذا حدث وهي كانت متزوجة لآخر ( وطالما الحب خلقة فهو لا يعرف قيد) هل نخرجه من أجناس الحب لأن المانع هو مؤسسة الزواج أم يواصل ويتغزل في محبوبته لينتج لنا ذلك الحب العنين أو ما يسمى العذري. ولكن من قصة الرمادي تضعنا خلوة من البداية لحل الإشكال عندما قالت له: فلا مطمع لك في ال ِنية، ولا إلى ما ترغبه سبيل. ولكن الطرف الآخر في الحُب كان شاعر وهو يعرف كيف يخفي رغبته وراء الكلام، وزعم أنه يكتفي بالنظر. وابن حزم يتحاشى ويستبعد ادخال الشهوة الجنسية، ويجعلها في وضعية الضد مع الحب، وتتلاشى عند إشباعها. ولكن كيف لمن تمكن من النفس أن يتلاشى بالرغبة؟! لأن "ما تمكن من النفس لن يفنى إلا بالموت" و الحب هو تحرير للروح والجسد. فالحُب لن تخمد ناره وتذبل وردته ويتلاشى رحيقه بالرغبة بل على العكس تجعله متجدد دائما.
وقد يفيدنا ابن حزم في هذا الإشكال عندما يورد لنا قصة حبه لشقراء الشعر، وبكلمات محمد بنيس" وعني أخبرك أني أحببتُ في صباي جارية لَي شقراء فما أستحسنت منذ ذلك الوقتِ سوداء الشعرِ وعلى ذلك كان" فذلك يعني أن أحب هو أن أفتتن بمفاتن المحبوب/ة. وقد أرغب المحبوب/ة، ولكن هذا لا يعني انني أرغب غيره، فهو وحده الذي أحس براحتي وفرحي الداخلي عندما تلتقي أنفاسنا و تلتحم اجسادنا مع بعض. أن أعثر على الفرح الداخلي على الراحة على النشوة هو أن أعثر على الحُب على الوصل والتلاحم الحميمي على الآخر موضوع الحب. " كل هذا الذي يولد من الحب كمحصول بذار، ليس الحب ذاته؛ بل هو بالحري يقتضي وجود هذا الحُب". عندما نرسم قيود وحدود ونضع تابوهات لكل ما يصدر نتيجة للحُب، فنحن بذلك نعيش في شيء نلصق به كلمة حُب، شيء نحاول أن نجعله حُب ولكن هو خلاف ذلك. فالحُب غذاء المخيلة يطلق ويهشم قيد النسق والحدود، والرغبة أو الشهوة هي اضافة طابع المعنى والاستمرار ضمن مسار جديد لا ندري كيف نهايته ولكننا نعيش روعته ولذته. ولنا في قصة إبراهيم بن سيار رأس المعتزلة، مع علو طبقته و تمكنه وتحكمه في المعرفة، وعشقة لفتى نصراني، ووضع له كتابا في تفضيل التثليث على التوحيد؛ فمغذى القصة أن الحب هو خارج عن المسارات عن السيطرة عندما يداهمنا يقودنا لا نقوده، وكما قال بنيس" في الحب يبطل الممنوع". الحب هو حر في كافة أبعاده وعندما يلامس دواخل فرد فهو يهشم القيود في داخل هذا الفرد يبدأ تفكيره حركته خياله رغباته انطلاقا من هذا الشيء الغريب الذي لمسه أو سكن واستقر بداخله. عندما نحب نحن نكتشف فضاءات اللاحدود اللاقيود عكس حالة ما قبل الحب، حالة الشرطة حالة الحدود والقيود والمنع.

❖ مراجع: _أبي محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم، طوق الحمامة في الألفة والألاف، مؤسسة
هنداوي، 2016 _ الطاهر أحمد مكي، دراسات عن ابن حزم وكتابه طوق الحمامة، مكتبة وهبة، الطبعة الثانية
1977
_صادق جلال العظم، في الحب والحب العذري، ترجمة سعدي يوسف، دار المدى، الطبعة الثالثة 2014
_خوسية أورتيغا إي غاسيت، دراسات في الحب، ترجمة علي إبراهيم أشقر، الهيئة العامة السورية للكتاب 2013
_إميل سيوران، المياه كلها بلون الغرق، ترجمة آدم فتحي، منشورات الجمل 2003



#إبراهيم_الريح_العوض (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ستحضر اسئلة العدالة في الذكرى الأولى للثورة السودانية أو ...
- المثقف والديمقراطية في السودان مابعد الكولنيالي من المثقف ال ...
- خاتمة الحداثات وحداثة الأخر المخالف:الإعتراف المعلن والنفي ا ...


المزيد.....




- الصومال يشيد بجهود الأزهر الشريف في محاربة الفكر المتطرف ونش ...
- لقطات توثق لحظة وفاة مغني راب أمريكي شهير على المسرح خلال حف ...
- “حرامي سرق لوللو”.. استقبل الآن تردد قناة وناسة الجديد 2024 ...
- السينمات الأميركية تستعد لعرض فيلم يهاجمه ترامب قبل الانتخاب ...
- استقبل حالا تردد قناة بوكس موفيز الجديد 2024 واستمتع بأفضل أ ...
- انهار على المسرح.. وفاة مغني الراب الأمريكي فاتمان سكوب
- لمحبي أفلام الكرتون..ضبط تردد قناة mbc3 الفضائية لمتابعة أرو ...
- نزلها الآن وشاهد أحدث الأفلام الحصرية “تردد قناة روتانا سينم ...
- وزير التعليم المصري يطمئن أساتذة اللغة الفرنسية
- “ابنك هيزقطط من الفرحة لما تنزلهاله” .. تردد قناة بطوط 2024 ...


المزيد.....

- البنية الدراميــة في مســرح الطفل مسرحية الأميرة حب الرمان ... / زوليخة بساعد - هاجر عبدي
- التحليل السردي في رواية " شط الإسكندرية يا شط الهوى / نسرين بوشناقة - آمنة خناش
- تعال معي نطور فن الكره رواية كاملة / كاظم حسن سعيد
- خصوصية الكتابة الروائية لدى السيد حافظ مسافرون بلا هوي ... / أمينة بوسيف - سعاد بن حميدة
- آليات التجريب في رواية "لو لم أعشقها" عند السيد حافظ / الربيع سعدون - حسان بن الصيد
- رنين المعول رؤى نقدية لافاق متنوعة ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- القناع في مسرحيتي الإعصار وكلكامش لطلال حسن -مقاربة في المكو ... / طلال حسن عبد الرحمن
- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم الريح العوض - إشكالية الحب والشهوة الجنسية عند ابن حزم من خلال طوق الحمامة