أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ادم عربي - المفاوضات حول إنهاء الحرب على غزة: إلى أين؟!















المزيد.....

المفاوضات حول إنهاء الحرب على غزة: إلى أين؟!


ادم عربي
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 8087 - 2024 / 9 / 1 - 13:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



مُنذُ بَدَايَةِ الصِّرَاعِ فِي غَزَّةَ، لَمْ يَكُنْ بِنيَامِين نِتَنيَاهُو وَفَرِيقُهُ المُتَطَرِّفُ يَهدِفُونَ إِلَى التَّوَصُّلِ لِاتِّفَاقٍ يُنهِي الحَربَ وَيُجبِرَ الْاِحتِلَالَ الإِسرَائِيلِيَّ عَلَى الاِنْسِحَابِ مِنَ الْقِطَاعِ دُونَ تَحقِيقِ أَهدَافِهِمْ. كَانَ هَدَفُهُمْ الْقَضَاءُ عَلَى حَرَكَةِ حَمَاسَ وَاستِعَادَةِ الْمُحتَجَزِينَ الْإِسرَائِيلِيِّينَ بِشُرُوطِهِمْ، وَفَرضِ تَصَوُّرِهِمْ لِمَا سَيَحدُثُ فِي غَزَّةَ بَعْدَ ذَلِكَ. كَانَ نِتَنيَاهُو يُدرِكُ أَنَّ فَشَلَهُ فِي تَحقِيقِ هَذِهِ الْأَهدَافِ يَعنِي اِنتِصَارَ الْمُقَاوَمَةِ، وَأَيُّ اِتِّفَاقٍ يُلَبِّي حَتَّى الْحَدِّ الْأَدنَى مِنْ مَطَالِبِهَا قَدْ يُؤَدِّي إِلَى نِهَايَةِ مَسِيرَتِهِ السِّيَاسِيَّةِ وَرُبَّمَا سِجنِهِ. لِعِدَّةِ أَشْهُرٍ، كَانَتْ شَعبيَّتُهُ وَشَعبِيَّةُ حِزْبِ اللِّيكُودِ فِي تَرَاجُعٍ، وَكَانَ مِنَ الوَاضِحِ أَنَّ الخَسَارَةَ فِي أَيِّ اِنتِخَابَاتٍ قَادِمَةٍ مُحتَمَلَةٌ.

لِذَلِكَ، رَأَى نِتَنيَاهُو أَنَّ اِستِمرَارَ الحَربِ هُوَ فُرصَةٌ لِلبَقَاءِ فِي المَشهَدِ السِّيَاسِيِّ لِأَطْوَلِ فَترَةٍ مُمكِنَةٍ، عَلَى أَمَلِ تَغيِيرِ المَوَازِينِ لِصَالِحِهِ. كَانَ هَذَا المَوْقِفُ نَابِعًا مِنْ حَالَةِ إِنكَارٍ يَعِيشُهَا، حَيثُ لَمْ يَكُنْ يَتَخَيَّلُ أَنَّ نِهَايَتَهُ سَتَكُونُ مُهِينَةً وَهُوَ الّذِي يَعْتَبِرُ نَفسَهُ "مَلِكَ إِسرَائِيلَ" غَيرَ الْمُتَوَّجِ، وَيُقَارِنُ نَفسَهُ بِمُؤَسِّسِي إِسرَائِيلَ "الْعِظَامِ".

كَانَ نِتَنيَاهُو يَسعَى لِإِدَارَةِ المُفَاوَضَاتِ بِطَرِيقَةٍ تكسِبُهُ الوَقْتَ وَتُخَفِّفُ الضُّغُوطَ الدَّاخِلِيَّةَ وَالخَارِجِيَّةَ عَلَيهِ، بَينَمَا يُظهِرُ كَرَاغِبٍ فِي التَّسوِيَةِ. لَكِنَّهُ كَانَ يَضَعُ عَرَاقِيلَ جَدِيدَةً فِي كُلِّ مَرَّةٍ لِإِفْشَالِ المُفَاوَضَاتِ وَاستِمرَارِ اللُّعبَةِ.

عِندَمَا وَافَقَتْ حَمَاسٌ عَلَى المُقتَرَحِ المَطرُوحِ فِي مَايُو وَأَوَائِلَ يُوليُو 2024، وَوَجَدَ ذَلِكَ اِستِجَابَةً مِنَ الوُسَطَاءِ الأَمرِيكَانِ وَالقَطَرِيِّينَ وَالمِصرِيِّينَ، وَاستِقْبَالًا إِيجَابِيًّا لَدَى الشَّعبِ الإِسرَائِيلِيِّ، لَجَأَ نِتَنيَاهُو إِلَى التَّسوِيفِ وَطَرحِ شُرُوطٍ جَدِيدَةٍ تَنقُضُ مَا تَمَّ الْاِتِّفَاقُ عَلَيهِ سَابِقًا.

عَوَامِلُ جَدِيدَةٌ:

فِي الأَسَابِيعِ الأَربَعَةِ المَاضِيَةِ، ظَهَرَتْ عَوَامِلُ جَدِيدَةٌ دَفَعَتْ نِتَنيَاهُو لِاِتِّخَاذِ مَوَاقِفَ أَكثَرَ تَشَدُّدًا. أَوَّلُهَا كَانَتْ زِيَارَتُهُ لِلْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ وَخِطَابُهُ أَمَامَ الكُونغِرِسِ، حَيثُ لَقِيّ دَعمًا كَبِيرًا، وَعَادَ مُطْمَئِنًّا إِلَى قُوَّةِ اللُّوبِيِّ الصِّهيُونِيِّ وَتَأْثِيرِهِ فِي صُنعِ القَرَارِ الأَمرِيكِيِّ. ثَانِيهَا، نَجَاحُ مُخَابَرَاتِهِ فِي اِغتِيَالِ قَائِدٍ عَسكَرِيٍّ بَارِزٍ فِي حِزْبِ الله، فُؤَاد شُكرٍ (الحَاج مُحسِن)، وَرَئِيسِ المَكتَبِ السِّيَاسِيِّ لِحَرَكَةِ حَمَاسَ، إِسمَاعِيل هَنِيَّةَ، مِمَّا رَفَعَ مِنْ شَعبِيَّتِهِ بِشَكْلٍ غَيرِ مَسبُوقٍ. هَذَا النَّجَاحُ اِنعَكَسَ عَلَى الوَضعِ الدَّاخِلِيِّ الإِسرَائِيلِيِّ، حَيثُ تَجَاوَزَتْ شَعبِيَّتُهُ شَعبِيَّةَ غَانتسَ لِلْمَرَّةِ الأُولَى مُنذُ 7 أُكْتُوبَرَ 2023، وَعَادَ حِزبُ اللِّيكُودِ لِتَصَدُّرِ الاِستِطْلَاعَاتِ. فِي الْمُقَابِلِ، تَرَاجَعَتْ قُوَّةُ المُعَارَضَةِ، مِمَّا جَعَلَ نِتَنيَاهُو يَشْعُرُ بِرَاحَةٍ نِسبِيَّةٍ.

شُرُوطٌ جَدِيدَةٌ:

تُشِيرُ الأَنبَاءُ إِلَى أَنَّ نِتَنيَاهُو يَرفُضُ إِنهَاءَ الحَربِ وَيَرفُضُ الاِنسِحَابَ الكَامِلَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ. يُرِيدُ البَقَاءَ فِي مِحوَرِ نِتسَارِيمَ لِلتَّحَكُّمِ فِي شِمَالِ غَزَّةَ، وَيَرغَبُ فِي السَّيطَرَةِ عَلَى مَعبَرِ رَفَحَ وَمِحوَرِ فِيلَادِلفِيَا لِضَمَانِ السَّيطَرَةِ عَلَى جَمِيعِ المَعَابِرِ، بِمَا فِيهَا المَعبَرُ مَعَ مِصرَ. كَمَا يَضَعُ شُرُوطًا لِعَودَةِ الْمُهَجَّرِينَ وَيَرغَبُ فِي زِيَادَةِ عَدَدِ المُحتَجَزِينَ الإِسرَائِيلِيِّينَ فِي عَمَلِيَّةِ التَّبَادُلِ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى فَرضِ قُيُودٍ عَلَى إِطلاقِ سَرَاحِ الأَسرَى الفِلَسطِينِيِّينَ وَنَفْيِهِمْ خَارِجَ القِطَاعِ. بِاختِصَارٍ، هَدَفُهُ لَيسَ وَقْفَ الحَربِ بَلْ إِتمَامُ صَفْقَةِ تَبَادُلٍ تَخْدِمُ مَصَالِحَهُ وَتُفْقِدُ المُقَاوَمَةَ أَورَاقَهَا الأَسَاسِيَّةَ، مِمَّا يُتِيحُ لَهُ مُوَاصَلَةَ الحَربِ.

مَوقِفُ المُقَاوَمَةِ:

حَمَاسٌ وَقُوَى المُقَاوَمَةِ الَّتِي وَافَقَتْ سَابِقًا عَلَى مَسوَدَّاتِ الاِتِّفَاقِ، اِتَّهَمَتْ إِسرَائِيلَ بِالمُرَاوَغَةِ وَالتَّرَاجُعِ عَنْ اِلتِزَامَاتِهَا. طَالَبَتِ المُقَاوَمَةُ الوِلَايَاتِ المُتَّحِدَةِ، الَّتِي رَعَتِ المُفَاوَضَاتِ، بِجَدوَلَةِ تَنفِيذِ مَا تَمَّ الاِتِّفَاقُ عَلَيهِ وَعَدَمِ السَّمَاحِ لِإِسرَائِيلَ بِإِضَاعَةِ الوَقْتِ وَزِيَادَةِ الاِبْتِزَازِ.

وَأَكَّدَتِ المُقَاوَمَةُ عَلَى أَربَعِ نِقَاطٍ رَئِيسِيَّةٍ لِأَيِّ اِتِّفَاقٍ: إِنهَاءُ الحَربِ، الاِنسِحَابُ الكَامِلُ مِنْ غَزَّةَ، إِنجَازُ صَفقَةِ أَسرَى مُشَرِّفَةٍ، وَرَفعُ الحِصَارِ وَإِعَادَةُ إِعمَارِ القِطَاعِ بِمَا يُلَبِّي اِحتِيَاجَاتِهِ.

دَورُ الوِلَايَاتِ المُتَّحِدَةِ:

الوِلَايَاتُ المُتَّحِدَةُ، الشَّرِيكُ الرَّئِيسِيُّ لِإِسرَائِيلَ فِي العُدوَانِ عَلَى غَزَّةَ، تُقَدِّمُ الدَّعمَ العَسكَرِيَّ وَالْمَالِيَّ وَالْغِطَاءَ الدَّولِيَّ لِإِسرَائِيلَ، وَتَلْعَبُ دَورَ الْوَكِيلِ الَّذِي يُرَوِّجُ لِلمَوَاقِفِ الإِسرَائِيلِيَّةِ. حَتَّى عِندَمَا يُحرِجُهَا نِتَنيَاهُو بِتَقَلُّبَاتِهِ، تُعِيدُ التَّكَيُّفَ مَعَ الْمُتَطَلَّبَاتِ الإِسرَائِيلِيَّةِ. عِندَمَا طَرَحَ نِتَنيَاهُو شُرُوطَهُ الجَدِيدَةَ، بَدَلًا مِنْ لَومِ إِسرَائِيلَ، مَارَسَتِ الوِلَايَاتُ المُتَّحِدَةُ ضُغُوطًا عَلَى حَمَاسَ وَالمُقَاوَمَةِ لِتَقْدِيمِ تَنَازُلَاتٍ لِصَالِحِ إِسرَائِيلَ.

الوَضعُ الرَّاهِنُ:

لَمْ يَكُنْ مُفَاجِئًا أَنْ تَفشَلَ مُفَاوَضَاتُ الدَّوْحَةِ فِي 15 أُغُسطُسَ 2024 بِسَبَبِ المُتَطَلَّبَاتِ الإِسرَائِيلِيَّةِ. كَانَتْ تَصرِيحَاتُ الأَمرِيكِيِّينَ عَنْ تَقَدُّمِ المُفَاوَضَاتِ مُجَرَّدَ مُحَاوَلَةٍ لِتَبرِيرِ مُحَادَثَاتٍ مَحكُومٍ عَلَيهَا بِالفَشَلِ، وَمُحَاوَلَةٍ لِتَأْخِيرِ رَدِّ فِعلِ إِيرَانَ وَحِزبِ الله وَمِحوَرِ المُقَاوَمَةِ عَلَى اِغتِيَالِ إِسمَاعِيل هَنِيَّةَ وَفُؤَاد شُكرٍ.

خُطُواتُ نِتَنيَاهُو القَادِمَةِ:

فِي الأَيَّامِ القَادِمَةِ، سَيُحَاوِلُ نِتَنيَاهُو تَحقِيقَ مَا يَلِي:

- إِطَالَةُ أَمَدِ الحَربِ حَتَّى الاِنتِخَابَاتِ الأَمرِيكِيَّةِ، وَمُحَاوَلَةُ تَحقِيقِ مَكَاسِبَ عَسكَرِيَّةً مِيدَانِيَّةً.
- مُحَاوَلَةُ فَرضِ وَاقِعٍ جَدِيدٍ فِي غَزَّةَ، يَستَطِيعُ فِيهِ الاِحتلَالُ السَّيطَرَةَ عَلَى مِحوَرِ نِتسَارِيمَ وَمِحوَرِ فِيلَادِلفِيَا.
- اِستِغلَالُ الوَقتِ لِاِنتِزَاعِ أَكبَرِ عَدَدٍ مِنَ المُحتَجَزِينَ الإِسرَائِيلِيِّينَ مِنَ المُقَاوَمَةِ.
- مُحَاوَلَةُ اِستِهدَافِ قِيَادَاتِ حَمَاسَ وَالمُقَاوَمَةِ وَاغتِيَالِ أَكبرَ عَدَدٍ مِنهُمْ.
- فَرضُ تَصَوُّرِهِ عَلَى مُستَقبَلِ قِطَاعِ غَزَّةَ.
أَمَّا المُقَاوَمَةُ، فَسَتَستَمِرُّ فِي رَفضِ الإِملَاءَاتِ الإِسرَائِيلِيَّةِ، وَسَتُوَاصِلُ اِستِنزَافَ قُوَّاتِ الاِحتِلَالِ حَتَّى يدرِكَ نِتَنيَاهُو وَحُكُومَتُهُ أَنَّ تَحقِيقَ أَهْدَافِهِمْ مُستَحِيلٌ، وَأَنَّ تَكلِفَةَ الِاستِمرَارِ فِي الحَربِ أَكبَرُ مِنَ التَّفَاوُضِ عَلَى وَقْفِهَا وَفْقَ شُرُوطِ المُقَاوَمَةِ.

مَا القَادِمُ؟

سَتَتَلَاشَى قَرِيبًا حَالَةُ "النَّشوَةِ" الَّتِي يَعِيشُهَا نِتَنيَاهُو وَحُلَفَاؤُهُ، وَسَيَظهَرُ بِشَكلٍ مُتَزَايِدٍ الْمَأزِقُ الإِسرَائِيلِيُّ فِي غَزَّةَ. مَعَ اِستِمرَارِ تَدَهوُرِ الوَضعِ الدَّاخِلِيِّ الإِسرَائِيلِيِّ، وَتَصَاعُدِ حَالَةِ الإِنهَاكِ لَدَى الْجَيشِ، سَيَعُودُ قَادَةُ الْجَيشِ لِلضَّغطِ مِنْ أَجلِ التَّوَصُّلِ لِاِتِّفَاقٍ مَعَ حَمَاسَ بِأَيِّ ثَمَنٍ. وَمَعَ تَزَايُدِ الضُّغُوطِ الِاقتِصَادِيَّةِ، سَتُصبِحُ إسرَائيل أَضعَفَ مِنْ أَنْ تدخُلَ فِي حَربٍ إِقلِيمِيَّةٍ، وَسَيُوَاجِهُ حِسَابَاتٍ مُعَقَّدَةً إِذَا قَرَّرَتْ إِيرَانُ وَحُلَفَاؤُهَا تَوجِيهَ ضَرَبَاتٍ قَاسِيَةٍ لَها.

نِتَنيَاهُو سَيَجِدُ نَفسَهُ عَاجِلًا أَوْ آجِلًا أَمَامَ خِيَارَينِ: إِمَّا مُوَاصَلَةُ الحَربِ بِمَا تَحمِلُهُ مِنْ مَخَاطِرِ تَدَهوُرٍ وَانْهِيارٍ الْكِيَانِ، أَوِ الاِعتِرَافُ بِالوَاقِعِ وَالرُّضُوخِ لِشُرُوطِ المُقَاوَمَةِ، مِمَّا يَعنِي اِنْتِصَارَهَا وَنِهَايَةَ مَسِيرَتِهِ السِّيَاسِيَّةِ.



#ادم_عربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العالَم الذي جَعَلَتْ منه الولايات المتحدة ضاحيةً لها!
- مرايانا!
- أَخْرُجُ في اللَّيْلِ
- السَّطوُ!
- إسرائيل... الوجوه المتعددة لعملة واحدة!
- جلنار أو زهر الرمان!
- -الحريديم-.. القنبلة الموقوتة في -إسرائيل!
- عودة الاغتيال السياسي إلى أميركا: خطر الحرب الأهليّة
- مشروع 2025.. خطة للحكم أم وصفة لتدمير أميركا؟
- كاميلا هاريس رئيسة ام شرارة في برميل البارود؟
- نساء!
- مفارقة -الابن- أكبر من أبيه!
- تجربة آينشتاين معَ الحقيقة!
- سأقولُ ما لمْ يقلْهُ أحد!
- الخير والشَّر!
- دراسة في فكر مهدي عامل!
- اذكريني!
- نقض الفلسفة الوجودية !
- نحن الظالمون!
- في ماركسية ماركس!


المزيد.....




- اختفى في حقل ذرة شاسع.. شاهد مصير رضيع كان يحاول ملاحقة قطة ...
- فقاعات غريبة وعملاقة تغزو مدينة في أمريكا.. ما هي وما سبب وج ...
- تتجاوز عمرها ملايين الأعوام.. اتهام رجلين بإتلاف تكوينات صخر ...
- -نتنياهو أجلها-.. مسؤولان لـCNN: ثلاثة من الرهائن المستعادة ...
- نتنياهو بعد استعادة جثامين 6 رهائن من غزة: حماس قتلتهم وسنلا ...
- ليبيا.. الكشف عن انتهاكات تعرض لها 1300 مهاجر في الشويرف (في ...
- من هم الرهائن الإسرائيليين الست الذين أعيدت جثثهم من غزة؟
- ما هي المخاطر التي تنطوي عليها -عسكرة- المجتمع الإسرائيلي؟ - ...
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 158 مسيرة أوكرانية في هجوم ليلي ...
- -ترامب في المنفى-.. كتاب جديد يحذر من عودته للبيت الأبيض


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ادم عربي - المفاوضات حول إنهاء الحرب على غزة: إلى أين؟!