أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . افلاس الناطقين به ( 8 )















المزيد.....

أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . افلاس الناطقين به ( 8 )


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8083 - 2024 / 8 / 28 - 16:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


--- موقف اليسار الماركسي من الأحزاب السياسية :
يكتسي موقف اليسار الماركسي ، يسار السبعينات من الأحزاب السياسية ، التي كانت تشكل المعارضة البرجوازية ، والمعارضة الشعبوية ، او حتى بعض اتجاهات البرجوازية الصغيرة ، أي التي تصطف يسار مختلف أنواع هذه الأحزاب ، أهمية بالغة ، سواء على المستوى النظري العام ، او على المستوى العملي الملموس ، في التفكير السياسي والنظري لهذا اليسار ، وعلى رأسه طبعا اكبر واقوى منظمة يسارية ، كانت منظمة " الى الامام " الماركسية اللينينية والماوية .
ان هذا الموقف ، كان يشكل محورا أساسيا في البنية النظرية عند جميع منظمات اليسار الماركسي ، عند تحديد التناقضات داخل المجتمع ، وعند افراز او تصنيف الأعداء من الحلفاء . وانّ أي خلط نظري او فلسفي على هذا المستوى ، قد ينعكس على الممارسات ، وعلى المواقف السياسية ، التي قد تقود اصحابها عمليا الى اتخاذ موقف متناقض ، مع ما هو مسطر في البرنامج العام للتنظيم ، وهذا بغض النظر عن وعي او غياب المنظرين والمدافعين عن هذا الموقف .
لذا فان الموقف من الأحزاب ، لم يكن ثانويا او بسيطا ، بل كان منظورا سياسيا وايديولوجيا ، من خلال التوجه العام لأي قوة او هيأة سياسية في البلاد ، وخاصة عندما يصير ذاك المنظور يمارس كنهج ثابت ، في اطار العلاقة بين الثانوي والرئيسي . لذا فان تقييم موقف اليسار الماركسي ، خاصة منظمة " الى الامام " من الأحزاب السياسية ، يساهم وبشكل كبير في الكشف عن جوهر فكرها العام ، واختياراتها السياسية ، والموضع الذي صنفت فيه عبر مراحل تواجدها ، منذ تأسيسها بصفة رسمية في 30 غشت 1970 ، والى اليوم الذي انتهى جزء منها بالاكتفاء بالحلة الجديدة ، حزب النهج الديمقراطي الذي سيصبح حزب النهج الديمقراطي العمالي .
لقد قامت منظمة " الى الامام " كغيرها من منظمات اليسار الماركسي في نهاية الستينات وبداية السبعينات ، على رفض كلي للأحزاب السياسية في البلاد ، مصنفة إياها كعدو رئيسي وليس بعدو ثانوي ، طبعا الى جانب أحزاب القصر وأحزاب وزارة الداخلية ، وحركات الإسلام السياسي ، سواء تلك التي مثلتها " الشبيبة الإسلامية " ، وحزب الدكتور عبد الكريم الخطيب ، وتمثلت فيما بعد ب " جماعة والعدل والإحسان " ، وحزب العدالة والتنمية ... الحركة من اجل الامة ، البديل الحضاري ... وقد عبّر الشعار الذي رفعته منظمة " الى الامام " " لا أحزاب لا رجعية . حرب التحرير الشعبية " ، قمة ما وصل اليه الفكر اليساري السبعيني . ومن هذه الزاوية انطلقت منظمة " الى الامام " تحارب وتدين الأحزاب السياسية والحزبوية ، فاعتبرت انها تتحمل المسؤولية الرئيسية عن الارتدادات والانتكاسات التي خيمت على التحركات السياسية ، التي كانت تتناقض مع الطموح الثوري للجماهير ، الذي عبرت عنه في عدة محطات مختلفة ، كانت انتفاضة 23 مارس 1965 ، وانتفاضة يونيو 1981 بالدار البيضاء ، وانتفاضة الشعب والجماهير في يناير 1984 ... قمتها . فكان هذا كافيا في نظر مجموعة 23 مارس لوصف هذه الأحزاب بالخيانة الكبرى ، وبالتواطؤ مع القصر ... الى غير ذلك من التصنيفات السياسية والبوليسية في اغلب الأحيان .. وهذا ما دفع بهؤلاء الشباب الذي تأثر بالغ التأثير بالأفكار التي كانت التي كانت ترد الى المغرب من الخارج ، خاصة من فرنسا . أي اعتبار تلك الأحزاب تمثل نفسها ، ولا تمثل الشعب والجماهير ، بل هي عبارة عن مجموعات من محترفي السياسية ، لا تحركهم سوى المصالح الخاصة .
ان هذا الموقف ، يجد منابعه واسسه في البنية الفكرية لمنظمات اليسار الماركسي اللينيني والماوي ، واليسار الماركسي الستاليني ، وحتى التروتسكي الذي اعتبر جميع القوات في البلاد ، من الحكم الى الأحزاب ، مجموعات طفيلية معزولة عن الطبقات الاجتماعية الشعبية . فالنظام السياسي في البلاد ، أي النظام الملكي حسب منظمات اليسار الماركسي ، وبالأخص منظمة " الى الامام " ، عبارة عن كمشة حاكمة تستمد وجودها من خدمة الامبريالية ، ولا يمثل مصالح طبقية لطبقة او طبقات اجتماعية .
اما البرجوازية الصغيرة والمتوسطة ، فلا وجود لمن يعبر عن مصالحهما الطبقية بين الأحزاب الموجودة في الساحة . ومقابل هذه النظرة والتحليل السلبي ، بفعل الضغط السياسي الذي كان سريع النبرة ، منحت المجموعات الماركسية المختلفة ومن بينها منظمة " الى الامام " مسؤولية التعبير عن المصالح الطبقية ، لهذه الفئات ، إضافة الى العمال والفلاحين الفقراء ، رغم ان مناضلي اليسار الماركسي مجرد طلبة وتلاميذ وأساتذة ومهندسين .. الخ . وكنتيجة لموقفها السلبي المتشكك من الأحزاب ، ناهضت منظمات اليسار الماركسي الحزبية كرد فعل على الأوضاع التي عرفتها البلاد بعد 23 مارس 1965 . فكانت تدعو الى معاداة الأحزاب والحزبوية السياسية ، ( يمينها ) و ( يسارها ) ، وتضعها في صف واحد مع النظام الملكي .
امام هذا الموقف الذي سقطت فيه منظمات اليسار الماركسي ، وعلى رأسها منظمة " الى الامام " ، ومن منطلق رفض أي تعامل مع الأحزاب والحزبوية ، حاولت منظمة " الى الامام " الى جانب " منظمة 23 مارس " ، تعويض تواجد الأحزاب ، وسط والطلبة ، والانفراد بالنقابة الطلابية " الاتحاد الوطني لطلبة المغرب " " ا و ط م " " UNEM " ..
ان نفس الهدف ونفس المنطلقات ، كانت تحركها وسط التلاميذ ، الامر الذي أدى الى خلق نقابة " النقابة الوطنية للتلاميذ " . اما داخل الحركة العمالية ، فقد اعتبرت منظمة " الى الامام " ان عدوها الرئيسي يتجسد في قيادة نقابة " الاتحاد المغربي للشغل " "UMT " ، فحاولت اسقاط فكرها اليساري على ( الطبقة العاملة ) ، رعايا في صفة عمال ، لمحاولة اظهارها خلافا للواقع ، على انها تجاوزت المركزية النقابية المذكورة . فلم تكن اللجان العمالية السرية التي دعت اليها ، الاّ بديلا فوضويا في صيغة ثورية لنقابة " UMT " . وكانت النتيجة المنطقية لموقفها هذا ، اعتبار المركزية النقابية بمثابة التناقض الرئيسي وسط الطبقة ( العاملة ) ، الامر الذي يدعو الى المواجهة ، بنفس القوة ، وبنفس السلاح ، وبخط متوازٍ في مواجهتها الحكم والأحزاب .
وعندما طرحت قضية الصحراء الغربية ، ورغم الحجم الذي خلقته واتخذته في الوضع العام للبلاد ، لم تكلف منظمة " الى الامام " ، ولا حركة " لنخدم الشعب " " Au service du peuple " ، ولا " منظمة 23 مارس " قبل سنة البيان المشترك بين منظمة " الى الامام " منظمة " 23 مارس " ( السنة 1974 ) ، القيام بدراسة علمية للمشكلة التي أضحت تهدد سلامة وأمن المنطقة . فالمواقف المتخذة كانت بسبب الارتجال ، وبسبب جهل اصل الصراع ، وأدوات الامبريالية بالمنطقة . بل ركبت على نزاع الصحراء الغربية لإخراج " نظرية الثورة في المغرب العربي " ، قمة ما وصل ليه الفكر اليساري المتبني من مختلف منظمات اليسار الماركسي . أي استعمال الصحراء فقط كبؤرة ثورية لإسقاط النظام ، وطبعا ستلعب الجمهورية العربية الصحراوية دورا في هذا السقوط . وطبعا فان أي تحليل علمي دقيق ، من المفروض فيه الاّ يزايد بالنظام الملكي ، مع الوضع القانوني للصحراء ، وهو الوضع الذي اصبح مشوها ، باتفاقية مدريد ( 1975 ) ، وبالإجراءات اللاحقة كنيروبي 1 ونيروبي 2 ..ثم الانقلاب على نتائج نيروبي ، دون القدرة في الحسم المادي ولا القانوني المنتظر ، لتبقى الصحراء الغربية كقضية استراتيجية ، تطل برأسها كل مرة تعقدت ممارسة الأمم المتحدة ، واستحال عليها حل القضية ، لأنها في نظرها لم تنضج بعد .. فمنظمة الى الامام ، ومنظمات اليسار الماركسي ، خاصة حركة " لنخدم الشعب " ، تجاوزتهم قضية الصحراء ، لتصبح تعالج بالحكمة والموعظة الحسنة زمن " حزب النهج الديمقراطي العمالي " ، لا اليسار الماركسي ، الذي منه من اصبح عبارة عن اطلال ، ومنهم من طلق العمل السياسي التنظيمي ، فيكون قد طلق قضية الصحراء ، ومنهم من داب في مؤسسات الدولة ، فاصبح ينادي بعكس ما دعا وروج له بالأمس، حتى صياغة " نظرية الثورة في المغرب العربي " .
ان حركة " لنخدم الشعب " ، ومنظمة 23 مارس حتى بيان 1974 ، وهو بيان مشترك بين منظمة " الى الامام " ، و " منظمة 23 مارس " ، وبالأخص منظمة " الى الامام " ، انطلقت في استراتيجيتها ، تذكي الأيديولوجية اليسراوية وسط الشبيبة التعليمية ، السريعة التأثر بهذه الخطابات الجديدة ، خاصة خطابات الصحراء الغربية ، واصبح الهم الاساسي هو ترديد شعار تقرير المصير ، بمناسبة او غير مناسبة ، كما وجدتها فرصة العمر للإكثار من توزيع المناشير في الجامعة وبالكليات والمدارس العليا ( المدرسة المحمدية للمهندسين ) قبل عسكرتها . مدرسة المعادن ، المدرسة الحسنية للمهندسين بالدارالبيضاء ، المعهد الوطني للبحث الزراعي .. المعهد الوطني للإحصاء ... الخ .. فهي ، أي منظمة " الى الامام " كانت تعتقد انها بهذا النوع من النضال ، ستتوصل الى اقناع الجماهير والمهتمين ، بصحة موقفها ، فتوفر من ثم لنفسها شروط الخروج من العزلة التي اوصلتها اليها ، مواقفها الغير محسوبة النتائج .. أي المتطرفة ..
ان منظمة " الى الامام " لم تقف عند هذا الحد في موقفها من ازمة الصحراء الغربية ، لكنها اتخذت من القضية سببا ، مهما لإمكانية نشوب حرب جهوية تقضي بإسقاط النظام الملكي .. لذا سنجدها في استراتيجيتها الجديدة ، قد اعادت صياغة وتطوير فكرها اليساري المتطرف .. هكذا تكون المنظمة قد نظرت في بداية سنة 1977 ل " نظرية الثورة في المغرب العربي " ، تحتل فيها مسألة قيام الدولة الصحراوية ، موقعا محوريا . وللإشارة فان سنة 1977 ، هي السنة التي ستغير " الى الامام " ، ومعها منظمات اليسار الماركسي ، خاطبها عندما كشفت على حين غرة مقولة " الشعب الصحراوي " .. وهي حسب هذه النظرة والفهم الجديد ، تعتبر الخطوة الأولى نحو الثورة في المنطقة . ومن هذا المنطلق رفعت منظمة " الى الامام " شعارها التكتيكي الذي لا يخرج على التركيز على العمل السياسي والتنظيمي في الجنوب المغربي ، تحضيرا لمباشرة العمل المسلح بالمنطقة " اعتبار الصحراء بؤرة ثورية " لإسقاط النظام الملكي ، أي ضرب القواعد الخلفية للجيش الملكي ، ومن ثم تسهيل شروط إنجاح الثورة في الصحراء ،، ومنها في المغرب على حد سواء . وهذا يعني العمل على انهاك الجيش الملكي ، للإسراع بإقامة نظام " الجمهورية الديمقراطية الشعبية المغربية " ..
( يتبع )



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيان الختامي لمؤتمر - تيكاد - بطوكيو – اليابان ، كان ضربة ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- فشل الدولة المزاجية التائهة البوليسية في غزوة طوكيو باليابان ...
- ما يجب على الدولة البوليسية ، المزاجية ، التائهة ، المارقة ، ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- البوليس السياسي المدني اكثر من رديء
- ماذا من وراء دعوة سفير النظام المخزني بالأمم المتحدة عمر هلا ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- هل تكون الگويرة سببا في اندلاع حرب بالمنطقة
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تدعو الأمين العام للأمم المتحدة ...
- 5 غشت 1979 ذكرى انسحاب موريتانية من - وادي الذهب - ، وذكرى ا ...
- ماذا يخطط لصراع الصحراء الغربية
- أراك في عيون الغد المعلق
- الغاية من الاعتراف الفرنسي بمغربية الصحراء
- الموساد الإسرائيلي
- أي نظام سياسي صالح للمغرب ؟


المزيد.....




- العاهل الأردني يحذر من خطورة تطورات الضفة الغربية وسط عملية ...
- مصر.. حادث مفجع على الطريق الصحراوي الشرقي بالمنيا
- مصادر دبلوماسية ليبية: اقتراح بتشكيل فريق رباعي لاختيار مجلس ...
- قواعد التصويت.. خلاف متجدد بين الديمقراطيين والجمهوريين
- أبرز مخيمات الضفة الغربية التي داهمها الجيش الإسرائيلي في عم ...
- تحذير أممي بعد العملية الإسرائيلية في الضفة الغربية
- الجيش الإسرائيلي يعلن انتشال جثة جندي قُتل وأسر في 7 أكتوبر ...
- -تزوير في أوراق رسمية-.. موقع مصري ينشر تفاصيل وقوع القنصل ...
- -أكسيوس-: وعود ترامب الانتخابية ستضيف 5.8 تريليون دولار إلى ...
- الأمن الروسي يعتقل مخربين كانوا يعدون لتفجير منشأة نفطية في ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . افلاس الناطقين به ( 8 )