أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر المغربي مصطفى لفطيمي -نُبُوَّةُ الْمَاءِ-















المزيد.....

قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر المغربي مصطفى لفطيمي -نُبُوَّةُ الْمَاءِ-


فاطمة شاوتي

الحوار المتمدن-العدد: 8079 - 2024 / 8 / 24 - 15:51
المحور: الادب والفن
    


قراءةُ نبوَّةِ الماءِ
من الماءِ إلى الماءِ...

نص الشاعر المغربي مصطفى لفطيمي
قراءة فاطمة شاوتي/ المغرب...

يقول "جُوزِيفْ بْرُودْسْكِي" :
" الطريقة الوحيدة لكي يحسن الشخص من ذائقته الأدبية، هي في قراءته للشعر...
فالشعر هو الشكل الأرقى للخطاب البشري؛ والشكل الأكتف لنقل التجربة البشرية؛ وهو أعلى المقاييس لأي عملية لغوية"
فالشعر هندسة للخيال، ولوحة ترسم خطوطها بنفسها عبر فسيفساء اللون؛ والحركة؛ والرؤية؛ يشكل النطق مكونها البنيوي؛ تتكلم جَوَّانِيَةَ الشاعر وترصد معاناته؛
أما القراءة فهي خيانة مبيتة للنص، عبر آليات الفهم والتفكيك وإعادة البناء، برؤية تمر من خلال النقد كقراءة مضافة ،عكس الترجمة ،وبهذا تكون عملية النقد حفرا في اللاَّمفكر فيه، بواسطة المفكر بلغة "فُوكُو"...
وفعل تجسس قِرائي ليبحث الأثر الذي خلفه الحفر، هادفا الوصول إلى نقطة اللَّاعودة، وإثبات أن النص سجل حدثا يستحق تهمة الخيانة...
القراءة بين الهندسة وخيانةالمهندس، تعتبر سفرا من منطوق إلى منطوق، قد يملك المفاتيح ؛أو يخطئ مغالقها. لكنه النص المفتاح لأنه يجعلني كناقدة ،أفحص التمفصلات ظاهرها وباطنها...
محنة القراءة أنها لاتريد خيانة النص، لكنها تخون بكتابة نص مواز تَوَلَّد من رحمه الأصلي...
لهذا سأكون تلك القارئة التي تحل في جسدالقصيدةحلولالغويا ،وتأويليا،
كي ينجلي النص أمام الذات المنتجة لمقولاته وفضاءاته، وأمام الذات المنتجة لخطاب ضد /ومع النص..
فهل انتظمت الشعرية في قصيدة الشاعر مصطفى لفطيمي... ؟
سؤال يطرح إشكالية الماء بين الفلسفة والشعر في النسق الشعري، الذي أقاربه نص" لست نوحا"
توتر النص مقابل توتر القراءة انطلاقا من هذا التواؤم والتقابل بين ماء الفلسفة وماء الشعر، فأيهما سقى الآخر؟ توأمة تعتمد في تصوري مرتكزات أساسية من تاريخ الفكر البشري...
وظفها الشاعر بشكل تناقضي، لايعيه سوى من ينظر إلى تلاقح البنيات الفكرية دون تجنيس...
مقدمة لابد منها في تشكل تيمة الماء في مخيال شعري، تطعمه الفلسفة نفس المقولة،
في الفلسفة الإغريقية اعتبر "طاليس" أن الوجود ذو أصل مائي نافيا الخصائص الأخرى عن تشكل الكون ،التي سيؤسس عليها فلاسفة الطبيعة تصوراتهم الميتافيزيقية، مثل "هيرقليطس "الذي أسس الوجود على مكون النار، بينما اعتبر الآخرون الهواء أساس الوجود، ومنهم من جعل كل العناصر تشكل ماهية الكون سماها "الْأُسْطُقْسَاتِ الأربعة"
الكوسموس المائي شكل حقيقة الفلسفة الطبيعية في القرن 6 قبل الميلاد، من خلال رؤية طاليسية أولية.. وكأني بالشاعر وهو يقدم إستهلالا شعريا بأداة النفي "اللَّاسْتُ" ينفي أنه يراود الماء، ينقذ الماء، فينقذ القارئ من الغرق...
وكأنه الطوفان..
هذه " اللاَّسْتُ "ملتبسة الدلالة في ظاهرها الغرق وباطنها لذة الغرق "لست نوحا"
و السفينة فعل إنقاذ من طوفان، وهو يراود "اللاَّسْتُ" يشير وعيه إلى أصل الشعر ماء، والشعرية لاتتأتى إلا "من" و" على" و"بالماء"...
وبهذا يكون النفي عن ذات تلبَّسَها الماء ،هروبا من إنقاذ الآخرين كما فعل" نوح"
بهذه الإضاءة تكون "اللَّاسْتُ" مقدمة تفضح رغبة المنطوق كذات ناطقة مكتوبة، في أن يغرق الجميع بماء الشعر غرقا رمزيا...
يحيلنا إلى أن النص قلق وجودي/ قلق شعري/ يرسم هموم الوعي على خارطة أتلفها البيات السياسي والثقافي، والوجداني والإجتماعي، في درجات الوجع..
شاعرية تنبئ ببناء عوالم متخيلة ينسجها من ظاهرة، تمثل في وعينا الأنطولوجي والثيولوجي والميثولوجي والبيئي العلمي،
"حرب الماء حرب البيئة" رمزا للخصوبة، للخضرة، للحياة فكيف لايرجع الوجود ككل إلى هذا السبب... ؟
فتكون تيمة الماء مقوما ينتج بنيته من خلال ثنائية النفي والاثبات، وفق جدلية العلاقة بينهما...
ينفي نبوة شخصية عنه "لست نوحا" من العنوان
ليفتح المجال لنبوة الماء وكأني به يخفي :
" لست نوحا ولكنني السفينة".
النفي عتبة النص لها دلالة تكثف الرؤية في بناء نسقه الشعري..
بين انتظار القارئ وانتظار النص، يكون مشهد الماء جسدا للشعر عنده؛ يغرق القارئ،
عنونة بين نفي القداسة عن الشخص /الشاعر /
تقابلها :
قداسة الماء /
اللست نوحا /
الماء نوح /
تبادل الأدوار لعبة شعرية أجادها الشاعر من نبوة فردية، إلى نبوة كونية مادام الماء أصل الكون.. يتحول النص أدوارا ثلاثية يلعبها بحنكة وحكمة، ويتحكم في اللعبة لست نوحا ولكنني السفينة...
في النص سرقة رمزية سرق السفينة من نوح؛ لكنه لم يسرق الماء ،لأنه إرادة الحياة..
الأسطورة تعكس دور نوح في عملية الإنقاذ، في شعر مصطفى.. يصبح السفينة...
عملية إنقاد رمزية بين الْمِيتُوسِ "الأسطورة"
ضد اللُّوغُوسِ "العقل"..
هذا التحويل والتقمص للسفينة؛ كفعل إنساني تاريخي عقلاني، ضد فكر لاعقلاني؛ يؤسس للميتافيزيقا في رؤية نقدية من الشاعر، ينفي عنه الإيمان بماهو خارج إرادة الإنسان فنوح رمز الإنسان فوق العادي، كما رسمته الأسطورة... وتأكيد على مشروعه الإنساني أحالني إلى فكرة "سارتر " في تصوره الوجودي مدافعا عن الحرية والإرادة والوعي :
"الإنسان مشروع مستقبلي " هو بحريته ووعيه يصنع ماهيته ،هو مايريد أن يكون لا مايراد له..
تلك تجليات فلسفة سارتر تعكس لحظة مابعد الحرب العالمية الثانية، وماخلفته من دمار مادي وبشرى، فرض سؤال الوجود الإنساني من جديد تجاوزا لسؤال الكون؛ كما صاغته فلسفات ماقبل سارتر..
النص يقدم تعابيره السارترية :
" أنا أحمل اليابسة"
"الرطوبة"
"أحمل المنازل والمقاهي
وسور المدرسة والمقابر"
الأسماء يشير بها إلى دور الإنسانية في صنع التاريخ... خليط يتجاوز به أطروحة تفرد الغرب مؤكدا على عملية مهمة التثاقف الحضاري؛ وعدم احتكار التاريخ من طرف جنس معين، مناقشا أن التاريخ نتاج بشري ساهم كل من زاويته في إنجازه؛ منتقدا عملية الإقصاء المقصودة ضد شعوب أخرى، رافضا العرقيات والإثنيات والشوفينية العقائدية، مؤكدا أن"التاريخ صنع كوني كل يساهم فيه بجزء" وهذه إشارة واعية وإن كان النص أغفل صانعات القيم الرمزية،
فزنوبيا /وكليوباترا /وهيباتيا /ساهمن سياسيا وفلسفيا في الحضارة الكونية ككل خارج التمييز بكل أصنافه...
اصطلاحا قد أسميه شاعر فلسفة الماء،ويمكن ربط الشعر بالفلسفة في طروحاتها وإن اختلفا في صوغ قضاياهما المشتركة...
تصفحت نصوصا له لأسْتدِلَّ موضوعيا على التسمية، صفعني الماء، يشهد ديوانه "كأني أغزل موجا" باستحقاق التسمية..
فليس صدفة ورود إسم نوح في الميثولوحيا الانسانية، لافقط العربية والإسلامية...
يعتبر رائد السفينة دون مناقشة واقعية الحدث وملابساته....
نوح صورة متضادة مع مصطفى، فالأول يرتبط بالبحر، والطوفان كحدث وقع في زمن ما، تحول شاهدا تاريخيا بهدف محدد في التصور الديني...
يحولها بواسطة آلية التحويل والتقمص والاستعارة اللاَّشعور ية، كخطة للمشروع فهو يحمل نفسه مسؤولية، تعبر عن معاناة حقيقية
فاليابسة كناية عن العالم بإشكالاته الراهنة...
الإستعارة لدى الشاعر اتخذت مستويين :
الماء كاستمرار ضد الفوضى التي أحدثها الطوفان..
و السفينة كدلالة لغوية اعتمدها للخلاص، هو السفينة وسيلة لتجاوز مانعيشه، كإشارة إلى مايضطرم به الواقع في ظل عولمة متوحشة،
و استعارة الماء لها تأويلها الخاص في تقديري، لما سيجابه العالم من أزمة غذاء ونقص في المحاصيل بسبب تدمير الطبيعة، بشكل متوحش من طرف لوببات عالمية، والدليل عليها الإحتجاجات الحالية في أوروبا لحماية البيئة وندرة الماء
قراءة سياسية تجعل محور تفكير المثقف، يركز على بعض الظواهر، لامَسَها وعيه الباطن، ضد تخريب العالم بحرب الكيماويات وحرب المياه، الذي بدأ يطفو دوليا بين الشعوب بعد الاستغلال اللإإنساني للغابات، غابة الأمازون كأكبر مساحة تشكل رئة العالم...
في توظيفه للشخصيات اشتغل على آلية سينمائية بشكل جمالي ،
" فلاش باك"
وهو احترام لذاكرة السابقين مثيرا مسألة صعوبة المهام...
يؤشر وعيه من خلال منطوق النص، إلى مثقف غرامشي
"المثقف العضوي" المثقف الذي يدعو الشاعر إلى عودته لتحمل مسؤولياته التاريخية، وهي إشارة جيوسياسية إشارة مبطنة لاستعادة المثقف العضوي؛ دوره الريادي؛ فقد أورد شخصيات شعرية، ومعناه إشادة بقيمة الشعر؛ وبوظيفته الأيديولوجية؛ دعوة تعيد للشعر صوته النضال، ومعانقة التاريخ فليس" هيرودوت" واردا كشرود فكري وكتحفة، بل كدلالة تاريخية؛ تؤكد على تضافر الجهود
من أجل إنجاز المشروع الإنساني...
دعوة تبديها مراوحته للمكان في زمن أخطوبوطي النزعات؛ معبرا عن العجز :
" كلما صفرت الريح
بكيت أنا"
آليتا النفي بفعل "اللَّاسّتُ" و"الفلاش باك" من خلال فعل" الفَكَّرْتُ" حددتا فضاء النص اشتغل بهما كنفي للقدسية والسُّوبِّرْمَان، وأقول يفكر في كَارِيزْمَا واقعية لاغيبية، إنسان بمواصفات البطل التاريخي، لاالبطل الخرافي....
ينتهي النص إلى تصوير مهمة منوطة بالمثقف، وهي حمل هموم الناس، في واقع الطوفان الدموي بالحروب والنزاعات الدينية والطائفية، محاولا رسم دائرة للخروج دون إقصاء الذات؛
"فكرت في كتفي "
والكتف باللغة العربية تعتمد دلالات شتى، منها الاعتماد عليه لرفع الأثقال، ولإشارته هاته تعاطفه مع العمال، الذين يعتمدون قوتهم الجسدية نجدها في السياق المغربي" بوكتف" الذي يتعب ويشقى من أجل لقمة العيش :
" كتفي كيف يرفع الظلال والأشجار وأعمدة الكهرباء "
" ويبقى كتفي"
"ويبقى خفيفا مثل ريشة"
استشراف مستقبلي للإصرار، ينهي النص قَفْلَةً بعين تفاؤل واستمرار ودون حصر هذا التوجه بانتماء مغلق....
خلاصة القراءة بجودة المقروء ،وخلوه من تجويف لغوي، يُعَوِّمُ الموضوع ويُمَيِّعُ الحدث، فالطوفان كناية عن فوضى، أشار إليها آخر فيلم ليوسف شاهين :
" هي فوضى "
ومهمة المثقف ذكرتني بفيلم شاهدته في الثمانينات "l accent"
لم أتذكر سوى العنوان وكيف تصور المثقف؛ أنه يشبه العلامة/الفاصلة؛ في بعده عن الجماهير...
لهذا فنص الشاعر المغربي مصطفى لفطيمي ،يؤلف من الفراغات انفجارا خاصا، يحدد مستوى التعاطي مع الكلمات، فالكلمات لديه ليست لعبة مجانية، بل يصنع بها فضاءات ذات إحالات معرفية، يدرك توظيفها جعلت النص حمولة فكرية، تميزت بكتابة دالة على مرجعية جسدتها فلسفيا،
في الفكر الطاليسي اليوناني...
لهذا كانت قراءتي بنية مزدوجة مغلقة على آليات نص، متحها من أنطولوجيا الوجود، حين طرح فلاسفة العصر آنذاك سؤالهم :"ماأصل الكون... ؟"
فاستمد السؤال من بنيته الأصلية ليفتح بنية شعرية قوامها الماء:
فهل أصل الشعر ماء... ؟
هكذا تصورته طرح السؤال، هذا النص هندس فضاءه بسؤال فلسفي شعري :
"أليس الماء أصل كل شيء"
ليعيد تشكيل سؤال بنيوي خارجي لأشكلته داخليا من خلال بنية مغلقة:
"ومن الماء خلقنا كل شيء "
قصاصات شعرية بمذاق فلسفي، تحولت بنية تجمع بنيتين بصيغة بلاغية متمكنة ،بفجوات تثير انتباه القارئ، ليستدرك معاني الفرضية البديهية، كمنطلق صاغ بناء عليها النص تلك "اللَّاسْتُ" أبلغ وأكثف وأعقد مفتاح لأعقد قَفْلَةٍ
" ويبقى كتفي!؟"
تعجب وإعجاب؛ دهشة وإدهاش؛ جعلت النص ينفتح بعمق شعري فلسفي، يجعل مسار الكتابة مسارا مختلفا، في تيمته وكيفية بناء تداعياتها، بمعرفة غنية...
تلك ميزة النص وتفرد الشاعر...
فهنيئا لقطاف كان قطافا أيها النوح! الذي ليس نوحا، لكنه السفينة والماء..

لستُ نُوحاً

و أنا أحْمِلُ اليابسةَ
على كتفي ،
من شِدَّةِ الرُّطوبَةِ :
صِرْتُ أنْزَعُ قَميصيَ المُلوَّنَ ،
و أقذفُ حجراً
في الماءِ ،
أرشُّ به على السُّمَّاقِ ،
و الحَبَقِ ،
و صائِدَةِ الفَراشَاتِ
الوَسِيمَة .

و انا أحْملُ المَنازِلَ
و المَقَاهي .
و سورَ المَدْرسَةِ القديمة ، و المَقابِر .
تذكَّرتُ من كان قبلي
يحْملُ الأرضَ
بين المَفاصِل :
هيرودوت ،
و شجرةَ الدُّر .
صامويل بيكيت ،
و لوتريامون .
عبدالله راجع ،
و سعدي يوسف .

تذكَّرْتُ صرْخةَ صائدِ السَّلاحِفِ
في الحُقولِ ،
حين اشْتعلتِ النّيرانُ
في الأصابعِ .
و سائقَ العربةِ
الذي يجُرُّ العاصفةَ إلى النَّهْرِ
فتسْبقُهُ السُّيولُ ،
و الخُيولُ .

تَذكَّرْتُ اليابسةََ
و البحرَ ،
و النجمةَ التي كانت تَحُطُّ
على كتفي ،
في آخر اللَّيْل .

كُلَّما صفَّرَتِ الريحُ
في القََصَباتِ
بكيتُ ، أنا ،
من فَرْطِ المُلوحةِ
و سَالَ دمٌ غزيرٌ
فوْقَ الرَّصيفِ .

أنا مثلاً ،
لستُ دييغو ريفيرا
أرْسُمُ بالصَّمْغ :
وجه آدمَ ،
و حوَّاءَ
و التفاحةَ المقضومةَ .

أو أرْسمُ بالسُّخامِ :
يداً فارغةً على وشْكِ
أنْ تصيرَ سحابةً .

و انا أََحْملُ اليابسةَ
عاريةً
سوى مِنْ عِظامٍ
و بَقايا فاكهةٍ ،
فَكَّرْتُ في كتفي
كَيفَ يَرْفعُ الظِّلالَ
و الأشْْجارَ ،
و أَعْمِدَةَ الكَهْرَباءِ ،
و يَبْقَى كتفي .

كيف يَحْملُ المُدَنَ
و تَاجَ مَحَلٍّ ،
و يبقى خَفِيفاً
مِثْلَ رِيشَةٍ.



#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المغربية نبيلة الوزاني -بِاس ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المغربية نبيلة الوزاني -رِسَ ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المغربية نبيلة الوزّاني -تِل ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المغربية ثورية الكور -أَحَدُ ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المغربية - فدوى الزياني -
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المغربية نبيلة الوزاني -مَمْ ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المغربية نبيلة الوزّاني -جَا ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة التونسية مروى بديدة -يَارُوم ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر التونسي صابر محمد
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة التونسية سماح البوسفي -إِعْت ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر المصري -عصام نصر الله -
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المصرية أمينة عبدالله -أَكْر ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر المصري -رَجُلٌ أَرْبَعِينِي-
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر العراقي رجب الشيخ -أُنْثَى فِ ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -كَانََ ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -إِحْدَا ...
- قراءة. فاطمة شاوتي في نص الشاعرة السورية fawzia Ozdmir
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة السورية مريم مصطفى الأحمد -ا ...
- إنطباعات قِرائية في نص الشاعرة السورية fawzia ozdmir
- قراءة فاطمة شاوتي فِي نص الشاعر السوري نزيه بريك -لَمْ أَقُل ...


المزيد.....




- نتيجة ملاحق الدبلومات الفنية 2024 الدور الثاني ” تجارة – صنا ...
- تردد قناة CN نتورك بالعربية لمتابعة أفضل أفلام الكرتون على ا ...
- لقاء في موسكو مع الموسيقي اللبناني عبد الله المصري: -أنا قاد ...
- الخطاط الليبي الشارف قريرة الزناتي يروي للجزيرة نت قصته في ك ...
- تابع الصياد وبن 10.. تردد قناة سبيستون على قمر النايل سات وا ...
- مهرجان لوكارنو السينمائي:  مُخْرِجات مُبْتدِئات يفزن بالجوائ ...
- موسكو تستضيف المهرجان الكردي السينمائي الرابع
- معبر فيلادلفيا جزء من مسرحية أميركية إسرائيلية + فيديو
- الجغرافيا -الصعبة- والمهمة -المستحيلة-.. ماجد الزير وتجربة ا ...
- الصالون الأدبي.. من ولّادة إلى مي زيادة


المزيد.....

- آليات التجريب في رواية "لو لم أعشقها" عند السيد حافظ / الربيع سعدون - حسان بن الصيد
- رنين المعول رؤى نقدية لافاق متنوعة ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- القناع في مسرحيتي الإعصار وكلكامش لطلال حسن -مقاربة في المكو ... / طلال حسن عبد الرحمن
- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد
- البصرة: رحلة استكشاف ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- صليب باخوس العاشق / ياسر يونس
- الكل يصفق للسلطان / ياسر يونس
- ليالي شهرزاد / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر المغربي مصطفى لفطيمي -نُبُوَّةُ الْمَاءِ-