أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الأنتصار رهن بالجماهير العربية!















المزيد.....

الأنتصار رهن بالجماهير العربية!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8075 - 2024 / 8 / 20 - 18:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"*طول ما أنت طبال، أنا زمار! "
صفحتنا تعرضت لأختراق منذ أيام على جوجل كروم لتغلق تلقائياٌ،
فانتقلنا الى فاير فوكس فطاردنا مرة اخرى.

*من يتعب أولاً،
يهزم أولاً.
هوشي منه

*شروط "وقف أطلاق النار"
كود هزيمة المقاومة.

"*أشبه بمن يبري قدميه لتلائما الحذاء"
ماوتسي تونج.
عن محاولة نسخ أساليب نضال الى واقع يتسم بسياق تاريخي وثقافي مختلف.

*المستوطنون مسلحون ويرتكبون كل الجرائم ضد سكان الضفه الفلسطينيين، وسلطة أوسلو لديها 100 الف فرد امن مسلح!
يالا يا عباس أقلع اللبا..

*الامم المتحدة أكبر بيت في العالم لأقدم مهنة في التاريخ "الدعارة"، أسسه المنتصرون في الحرب الأمبريالية الثانية لتوفير كافة الخدمات.

*بث مباشر لمذابح على الهواء مباشرة على مدى شهور طويلة
ليست كافية ليتحرك العرب والمسلمين، الذين اذا ما تحركوا لتوقفت فوراٌ.

*آه لو كانت هناك حاضنه شعبيه عربية وأسلامية!
المقاومة تبدع في الميدان من المسافة صفر
كما لم يبدع أحد من قبل.

*لقد أثبتت مشاهدة ذبح شعب كامل على الهواء مباشرة، ان المسألة لا تتعلق بقومية أو بدين، أنها تتعلق فقط بهل أنت أنسان أم جماد؟!.

*حركة التحرر التي لا تمتلك سردية ثورية وأبطال وتضحيات،
يعني لا توجد حركة تحرر.

*ليس هناك من دور حقيقي للنظامين المصري والقطري في المفاوضات الحالية،
سوى توفير الغطاء الأعلامي للمجرم الأمريكي بأعتباره طرف محايد!.

*الشعب المصري ونخبته الشريفة واقعان بين المطرقة والسندان:
مطرقة نظام فاسد وقمعي يسلم البلد "قطاعي" للسيد،
وسندان طابور خامس يعتلي مآسي الشعب ليسلم البلد "جمله" لنفس السيد.

*ليس هناك في العالم من أم تحب أبنها أكثر من الأم الفلسطينية
التي تشارك في حمل جثمانه.

*ليس هناك حب أكبر للحياة
من التضحية من أجل الحياة.

*صورة ذهنية مغرضة روجها الأستعمار تصور المقاوم كمجرد منتحر،
بعكس حقيقة أنه يمتلك وعي عميق بقضية شعبه وأستحقاقات تحرره، فيقدم حياته.



الأنتصار رهن بالجماهير العربية!
من الوهم التأمل في ان تتخذ الأنظمة العربية موقف ضد مصالحها، مصالحها المرتبطة عضوياً بالنظام الأمبريالي العالمي الحاكم.

وبدون حاضنة شعبية عربية لا يمكن للمقاومة الفلسطينية ان تجابه هذا الحلف الأمبريالي الكوني، العالمي الأقليمي المحلي "نظامي وخاص"، يستطيع الأستعمار أن يقصف ويقتل ويدمر شعب بلد، ولكنه لا يستطيع أن يفعل مع كل الشعوب.

وبدون ان تتحول جبهة الأسناد الى جبهة حرب لن تنهض هذه الحاضنة الشعبية العربية، المرتهن نهوضها ببعث الأمل والقدرة على الأنتصار، وليس بمشاهدتها لمشاهد التدمير والمذابح الجماعية ليومية لشعب غزة فلسطين التي لا تبث سوى الخوف والرعب والهلع في نفوس هذه الشعوب ومن ثم الأستكانة.

معاناة الشعوب العربية التي وصلت لحدها الأقصى، بأستثناء الخليج، توفر الشرط الموضوعي للنهوض، ولن يتوفر الشرط الذاتي ألا بالشعور بالأمل وأمكانية الأنتصار الذي لن يوفره سوى "توسعة رقعة الحرب" بعكس ما يريده الأستعمار لينفرد بكل مقاومة على حدة، الفلسطينية ثم اللبنانية ثم اليمنية فالعراقية وهلم جرا.
الأنتصار رهن بالجماهير العربية!


*بعد هذا الأنتهاك الصريح والمباشر والعلني للأحتلال لأتفاقية "السلام"، ليس هناك من دور حقيقي للنظامين المصري والقطري في المفاوضات الحالية، سوى توفير الغطاء الأعلامي للمجرم الأمريكي بأعتباره طرف محايد!.

ماذا تنتظر القيادة السياسية المصرية؟!.
في المفاوضات الحالية التي تشارك فيها مصر والتي يصر فيها الأحتلال بشكل علني على السيطرة على محور فيلادلفيا بعد دخول قواته للمنطقة "د" بتعداد قوات ومعدات وآليات عسكرية متجاوزه كل شروط معاهدة "السلام" بين مصر وأسرائيل، وملحقاتها، تكون قد قامت بخرق صارخ لشروط المعاهدة، والملاحق والخرائط الملحقة بها، بما يمثل تهديد مباشر للأمن القومي المصري.
.
وقد نصت المعاهدة وملحقاتها على:
ملحق (1)
البروتكول الخاص بالأنسحاب الاسرائيلي وترتيبات الامن
المادة الثانية
د – المنطقة "د" :
-1 المنطقة "د" يحدها من الشرق الخط "د" (الخط الازرق)، ومن الغرب الحدود الدولية كما هو موضح على الخريطة رقم - 1.-
-2 تتواجد في هذه المنطقة قوة اسرائيلية محدودة من اربع كتائب مشاه ومنشآتها العسكرية وتحصينات ميدانية ومراقبو الأمم المتحدة.
-3 لا تتضمن القوة الاسرائيلية في المنطقة "د" دبابات أو مدفعية أو صواريخ فيما عدا صواريخ فردية أرض جو.
-4 تتضمن العناصر الرئيسية لكتائب المشاة الاسرائيلية الأربع حتى 180 مركبة أفراد مدرعة من كافة الأنواع وأجمالي حتى 4000 فرد.
-5 يسمح بأجتياز الحدود الدولية من خلال نقاط المراجعة فقط والمحددة من قبل كل طرف وتحت سيطرته، ويكون هذا الأجتياز وفقاً للقوانين والنظم المعمول بها في كل دولة.
-6 تتواجد بهذه المناطق تلك التحصينات الميدانية والمنشآت العسكرية والقوات والأسلحة المسموح بها والمحددة في هذا الملحق.
ماذا تنتظر القيادة السياسية المصرية؟!.

*بيلينكن: "على المقاومة الموافقة اذا ما كانت حريصة على شعب غزه".
على أساس ان امريكا حريصة عليهم وكل يوم بتبعتلهم باقات الورد!.

*هل لا يوجد جهة في العالم يمكنها رفع دعوى قضائية في المحاكم الامريكية والدولية ضد أمريكا لأرتكابها جريمة الأبادة الجماعية في غزه؟!

*وماذا لو...؟!
نفى مصدر مصري موافقة مصر على بقاء القوات الأسرائيلية في محور فيلادلفيا ومعبر رفح.

*دائماٌ من الأسهل على النصاب النصب على عائلة مفككة مضطربة يسودها الصراع والأنقسام بعكس العائلة المستقرة المتماسكة العصية على النصب.

عندما يعين ثري حارس على منجم كنوز في منطقة معينة، سيفعل كل ما يلزم لحماية هذا الحارس، فالمس به هو مس منجم كنوزه في المنطقة.

*رئيس كولمبيا أصدر قراراً بوقف تصدير الفحم الى أسرائيل قائلاً ان هذا الفحم يستخدم لصناعة القنابل التي يقتلوا بها أطفال فلسطين.

*ليس هناك أحقر من هؤلاء الذين بأسم دعم شعب غزة وهو مازال يذبح، يتسارعون لحجز نصيبهم من كعكة أعادة الأعمار التي تقدر بمئات المليارات

*كيف نجح حكام العرب عملاء الأستعمار أن يسلبوا النخب العربية القدرة على قيادة شعوبهم التي لو فعلوا لتوقفت الأبادة فوراٌ.

*المفتاح الذي يفتح كل الأبواب،
هو مفتاح مزيف، بالضرورة.
مثل شعبي قديم


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. SikawaladKawi4125!
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مكرراً .. النداء الأخير
- لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!
- الموقف الثوري المبدئي من تراثنا الثقافي. وبعيداً عن -سيكلوجي ...
- أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.
- بدل -الندب والولوله- في مواجهة -سماسرة الوطن-!
- فيسبوكيات روح الأمة ونهوضها تكمن في فخرها بتراثها.
- فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23 ...
- ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار ...
- فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.
- للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والميادي ...
- فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج ...
- فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
- فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
- فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
- فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا ...
- فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م ...
- فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...


المزيد.....




- لماذا يجب أن يخرج الدعم السريع من المدن؟
- بالصور.. الاستيطان يتغلغل في الأحياء المقدسية
- عاجل| الحزب الديمقراطي يعتمد رسميا كامالا هاريس لخوض انتخابا ...
- احتجاجات غزة أمام مؤتمر الديمقراطيين.. هاريس تواجه ضغوطا قد ...
- من الدوحة.. بليكن يؤكد أن -الوقت داهم- لإبرام اتفاق لوقف إطل ...
- رسميا.. الحزب الديمقراطي يعتمد هاريس لخوض السباق الرئاسي
- روسيا تتهم الولايات المتحدة وبريطانيا وبولندا بالمشاركة في ا ...
- روسيا تتهم أجهزة مخابرات غربية بالإعداد لتوغل أوكرانيا في كو ...
- وفاة أكبر معمرة في العالم ماريا برانياس موريرا عن عمر ناهز 1 ...
- 52 شهيدا بغزة والمقاومة تستهدف قوات الاحتلال بكمائن نوعية


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الأنتصار رهن بالجماهير العربية!