أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل اندراوس - لا بديل عن السلام العادل سلام الشعوب بحرية الشعوب















المزيد.....

لا بديل عن السلام العادل سلام الشعوب بحرية الشعوب


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 8072 - 2024 / 8 / 17 - 09:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ما يجري في غزة الان من اعمال إرهابية بربرية وحشية تقوم بها حكومة الاحتلال هي حرب إبادة شعب، حرب هدفها تغيير خارطة الشرق الأوسط وفرض الهيمنة الاستعمارية الامبريالية الصهيونية المطلقة على منطقة الشرق الأوسط واذلال واستعباد شعوبها، وكل هذا يجري بمساندة سياسية واقتصادية وعسكرية لإسرائيل من قبل الولايات المتحدة الشيطان الأكبر في عالمنا المعاصر والغرب الامبريالي – حلف الناتو.

وما يجري من تدمير للمنازل والمستشفيات والبنية التحتية والاقتصادية والمؤسسات ومنع تقديم المساعدات الإنسانية وقتل الأطفال والنساء والابرياء بسلاح امريكي لهو اكبر دليل بأن حرب إبادة الشعب الفلسطيني التي تقوم به إسرائيل – القاعدة الامامية للإمبريالية العالمية والصهيونية العالمية تجري بمشاركة مباشرة من الولايات المتحدة وادارتها ورئيسها الصهيوني منذ أيام "شبابه" والذي يقف امام الميكرفون، ويرسم حركة الصليب على وجهه. المسيحية الحقيقية والإنسانية الحقيقية بريئتان منه ومن امثاله، وسيُذكر هذا الصهيوني بايدن في التاريخ كمجرم حرب مثله مثل رئيس الحكومة هنا والذي مرة أخرى لا يستحق ان أذكر اسمه بحبر قلمي.

الحرب التي تخوضها الحكومة اليمينية العنصرية الصهيونية الشوفينية بادعاء حرب القضاء على حماس، تهدف بالأساس الى تفريغ ارض غزة من سكانها، وكذلك تسعى الى توسيع الاستيطان الكولونيالي العنصري الشوفيني في الضفة الغربية المحتلة وتهجير سكانها، وقتل اكثر من 500 فلسطيني في الضفة الغربية واعتقال اكثر من 10 آلاف من سكان الضفة الغربية وتدمير المنازل والبنية التحتية في العديد من مدن الضفة، هي سياسة تستهدف ضم أراضي الضفة لإسرائيل وتهجير اكبر عدد من سكان الضفة الغربية الفلسطينيين، وللأسف الشديد ولا أقول الجميع، غالبية الإسرائيليين وخاصة اليمين الصهيوني يدعمون اعمال الاجرام التي تُرتكب ضد الشعب الفلسطيني في غزة وأحدهم وصف سكان غزة بـ"الوحوش".


من يصف الانسان الآخر بهذا الكلام هو الوحش والمتوحش والمجرم ليس اتجاه الشعب الفلسطيني بل مجرم ضد الإنسانية.

وهنا اريد ان اذكر بأن الغطرسة العنصرية الشوفينية الإرهابية التي تمارسها حكومة إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني عامة، وقيامها بحرب الإبادة الجماعية ضد فلسطينيي غزة أحد أسبابها أيضا وجود أنظمة عربية استبدادية رجعية تعايشت طيلة القرن العشرين وتعيش الآن بين هبائب الرمال المتحركة وسراب الأوهام الصحراوي والخداع الغربي الامبريالي الأمريكي البريطاني والصهيوني الإسرائيلي، وأكبر دليل على ذلك استمرار ما يُسمى باتفاقيات السلام مع إسرائيل والاحتفاظ بسفراء إسرائيل في بلادهم، واستمرار التطبيع. وقناعة رئيس حكومة الاحتلال بوجود حلفاء استراتيجيين من الدول العربية لإسرائيل والولايات المتحدة حتى في هذه الأيام التي ترتكب فيها جرائم الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني أقول وبكل ألم يا للعار على هكذا أنظمة.

في كل دول العالم تجري مظاهرات تندد وتستنكر وتدعو الى مقاطعة إسرائيل، وفي دولة الامارات مثلا لم تجر مظاهرة واحدة تدعو الى دعم نضال الشعب الفلسطيني من اجل احقاق حقوقه الإنسانية الكونية العادلة.

وهنا بودي ان أقول بأنه لا يجب علينا أن ننسى دور الانتهازيين والمنافقين والخونة والوصوليين الذين عملوا على مدى عقود من اجل تعميق التمزق والتفرقة داخل مجتمعات الشعوب العربية وهنا أيضا لا بل وحتى داخل الشعب الفلسطيني الذي ما يزال يعاني من عدم تحقيق الوحدة الوطنية الفاعلة الحقيقية على ارض الواقع حتى بعد لقاء واجتماع المنظمات الفلسطينية في بكين العاصمة الصينية.


مع العلم ان الورقة الرابحة الوحيدة لشعبنا الفلسطيني هي الوحدة الوطنية ليس على الورق لا بل على ارض الواقع.

وأيضا علينا ان نذكر ما قامت به على مدى عقود بعض الدول وعلى راسها الشيطان الأكبر الولايات المتحدة، والأخطبوط الصهيوني، والرجعية العربية من تعميق الفرقة والتعصب الإقليمي والديني في شرقنا العربي بهدف تدمير خطط التنمية البشرية التي تقود الى العلم والوعي والمعرفة، والاحساس بالمسؤولية، وتساعد على نشر الفكر التقدمي الوطني العلماني، مصدر القوة والصمود والتحدي والحياة بعزة وكرامة.

والولايات المتحدة التي تدعي بانها تمثل "الحضارة" وتمثل عالم "الحرية" "والديمقراطية" هي شريكة وداعمة لإسرائيل عسكريا واقتصاديا واعلاميا وسياسيا في حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني بهدف تدمير وجوده وتهجيره ليس فقط في غزة، ولكن أيضا في الضفة الغربية المحتلة، وقتل عشرات الالاف من الأطفال والنساء والابرياء، وتدمير البنية الاقتصادية والصحية والمؤسسات أكبر دليل على بربرية هذه الخطط الإرهابية.

ومن يتوقع من الولايات المتحدة ان تقوم بتغيير موقفها هذا هو ما يشبه "من يعظ أصحاب دور الدعارة "والإرهاب" بالفضيلة.

ونحن نحني جباهنا اجلالا وتقديرا لكل الشعوب المضطهدة التي تكافح من أجل حريتها، وخاصة الآن الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لكارثة إنسانية على مرأى ومسمع ما يسمى بالعالم الحر. وعلى مرأى ومسمع ما يسمى "بالأمة العربية"، لقد عانى ويعاني الشعب الفلسطيني على مدى أكثر من قرن من كل اشكال الإرهاب الصهيوني وهنا يكفي ان نذكر ما جرى عام 1948 عام نكبة فلسطين، والحروب العدوانية الاستباقية المتكررة على لبنان، ومجزرة صبرا وشتيلا، والآن الحرب الهمجية البربرية العنصرية الصهيونية التي تشنها دولة الاحتلال والحصار ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة.


ويأتي أحد قادة إسرائيل بانه سيعمل على احداث نكبة جديدة في غزة. وبعد كل هذا يتبجح هذا العنصري ويقول خلال خطابه في الكونغرس الأمريكي "بأنه يحارب في غزة باسم الحضارة الغربية ضد البربرية". وجوابا على هذا الخطاب العنصري اليميني الصهيوني المتطرف أقول بأن البربرية الشيطانية الإرهابية في عصرنا هي الإمبريالية العالمية وعلى رأسها الولايات المتحدة، والغرب الامبريالي من بريطانيا الى المانيا الى فرنسا وإيطاليا، والصهيونية العالمية – اخطبوط الإرهاب.

والقاعدة الامامية للإمبريالية العالمية في الشرق الأوسط – إسرائيل. وإصرار الشيطان الأكبر الولايات المتحدة على دعم حرب إبادة الشعب الفلسطيني في غزة وتهجير سكان الضفة الغربية، بحجة كاذبة، بأن إسرائيل تدافع عن أمنها ما هي الا ديماغوجية كاذبة بربرية تمارسها الولايات المتحدة من اجل تبرير حقها في التدخل في أي منطقة او دولة في العالم، وخاصة الشرق الأوسط ، بادعاء حماية حقوق الانسان، الكاذبة والمفتعلة، دون الرجوع الى الهيئات الدولية والأمم المتحدة لا بل ممارسة حق النقض الفيتو ضد قرارات مجلس الامن، واكبر مثل على ذلك استعمال حق النقض الفيتو ضد اقتراح عدة دول في مجلس الامن التي طالبت بوقف الحرب على غزة. ورفض الولايات المتحدة الالتزام بالقوانين الدولية في مناطق مختلفة حول العالم من أمريكا اللاتينية الى افريقيا الى آسيا وأيضا في أوروبا.

فلو التزمت الولايات المتحدة بعدم توسيع حلف الناتو في دول أوروبا الشرقية، وفي أوكرانيا لما كانت هناك حرب أوكرانيا، وهذا ما تفعله ربيبتها لا بل قاعدتها الامامية في الشرق الأوسط إسرائيل التي تمارس سياسات إرهابية بربرية ضد القوانين الدولية. وهذه السياسات تعتبر الغاء لكل اشكال السيادة الوطنية والقومية لا بل الغاء لحقوق الانسان لا بل هذا هو الإرهاب الرسمي البربري باسم " الحضارة" على مستوى عالمي وخاصة في الشرق الأوسط وحرب الإبادة في غزة أكبر مثل على ذلك.


الولايات المتحدة بإداراتها المختلفة لا تُغير الوجه بل تغير القناع، وتحاول بديموغاغية، وبتنسيق مع اليمين الصهيوني العالمي والإسرائيلي يحاولون ارتداء لباس مكافحة الإرهاب، بينما على ارض الواقع يطبقون، سياسات وطرائق وأساليب إرهابية منها اعلان ان بعض بلدان ومناطق الكرة الأرضية "منطقة مصالح حيوية" وهذا ما تعلنه أمريكا بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط وخاصة الدول الغنية بالنفط. ونشر القواعد العسكرية الامريكية والتسليح في عدة دول عربية "مستقلة" من العراق الى الأردن فالسعودية وقطر حيث تتواجد أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في العالم.

وإسرائيل ربيبة أمريكا تسعى بكل الوسائل للسيطرة على ما تبقى من أراضي في الضفة الغربية، والحرب على غزة ليس هدفها تدمير هذا التنظيم او ذاك فقط، لا بل تهجير سكان غزة وإعادة الاستيطان الصهيوني الكولونيالي الى غزة. واستمرار حصار غزة وقتل وتشريد أهلها. إسرائيل التي تمارس سياسات التمييز العنصري الصهيوني الشوفيني ضد الشعب الفلسطيني، ويدعي بعض زعماء إسرائيل وبكل وقاحة وتفاهة وزندقة وتهريج بان الاحتلال والتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني العادلة، ليس العائق امام السلام مع الفلسطينيين، بل كره الفلسطينيين لإسرائيل هي العائق. ويأتيك وزراء من حكومة التهريج الصهيوني العنصري الشوفيني ويصف سكان غزة الصامدين الشجعان بالوحوش، التي يجب ابادتها. اليس هذا قمة الوحشية الإنسانية. لو كان هناك عدالة في عصرنا الحاضر عصر هيمنة الامبريالية والصهيونية العالمية لكان هذا الشخص او الوزير الوقح الذي وصف شعبنا بهذه الاوصاف واقفا امام محاكم العدل الدولية ومتهما امام الهيئات الدولية لحقوق الانسان.

ان ما تمارسه الامبريالية والصهيونية العالمية هو الإرهاب في وقتنا الحالي، وهذه الحروب المفتعلة في انحاء المعمورة، ما هي الا لخدمة مصالح راس المال العسكري، ويكفي ان نذكر ما نشر مؤخرا من ارتفاع مبيعات الأسلحة في العالم وخاصة في أوكرانيا والشرق الأوسط، والتي وصلت الى اعلى مستوى لها خلال السنوات الأخيرة.


وتأتي الآن أمريكا ويعد عقود من التوسل والطلب من قبل السعودية وتوافق على ارسال السلاح الدفاعي وليس الهجومي للسعودية، وبرأيي يأتي هذا التصرف بهدف تخفيف التوتر بين الولايات المتحدة وإسرائيل بسبب ما يجري من حرب إبادة لشعبنا الفلسطيني في غزة.

ان اتخاذ إسرائيل عبر برلمانها – الكنسيت- بأغلبية ساحقة رفض قيام دولة فلسطينية الى جانب إسرائيل لدليل على استمرارها في رفض السلام العادل ومستمرة في سياسات العدوان والاحتلال. وممارسة الإرهاب الرسمي ضد شعبنا الفلسطيني في كل أماكن تواجده.

واستمرار هذه السياسة والتي ترتكز على الفكر العنصري الصهيوني الشوفيني الاستيطاني سيدفع إسرائيل الى الهاوية والدمار، ويخرجها عاجلا ام آجلا خارج الإنسانية. واستمرار سياسة الغطرسة والقوة ونفي وجود الآخر ما هي الى وسيلة للهروب الدائم لإسرائيل من استحقاقات الجنوح نحو السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.

وامام حرب الإبادة التي ترتكبها إسرائيل ضد شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة وبدعم امريكا السياسي والاقتصادي والعسكري، والمعاناة التي يعانيها شعبنا البطل الصامد امام الحصار والتجويع والقتل والدمار والابادة، ما لنا والله الا الوقوف مع نضال شعبنا العادل من أجل حقوقه في الحرية والاستقلال، رافضين الإبادة الجماعية، والتضليل المُمنهج من قبل الاحتلال ومن يدعمه، والكيل بمكيالين، في وقف هذه الحرب المدمرة للشعبين على حد سواء فلا منتصر فيها.

فلا لقتل المدنيين، ولا لاستهداف المستشفيات والمدارس، أوقفوا الحرب الاجرامية على شعبنا في غزة الصمود، والضفة الصامدة، لا للاحتلال والاستيطان والحرب والابادة الجماعية، نعم للسلام العادل الذي لا بديل عنه، فسلام الشعوب بحق الشعوب وبحرية الشعوب.



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبقة الحاكمة والأفكار الحاكمة
- عن جذور اليمين الصهيوني – العنصري الشوفيني
- لا تنازل عن حق العودة
- الحركة الصهيونية وتولرث التفاخر بالموبقات
- حول قضية اللاجئين الفلسطينيين
- 100 عام على وفاته: من اقوال لينين9 (حلقة 9 وأخيرة)
- 100 عام على وفاته: من اقوال لينين (8)
- 100 عام على رحيل لينين (6)
- 100عام على رحيل لينين (5)
- 100 عام على رحيل لينين (4)
- 100 عام على وفاة لينين (3)
- 100 عام على رحيل لينين - صفحات من حياته (2)
- مئة عام على رحيل لينين: صفحات من حياته
- سلام الشعوب بحرية الشعوب
- الصهيونية والامبريالية وشلال الحروب في منطقة الشرق الأوسط
- ضد قتل الابرياء والاحداث في غزة والجنون العنصري الشوفيني الم ...
- حول التطور التاريخي للفكر الجدلي وملامح المستقبل
- الاستراتيجية الأمريكية الصهيونية وخلق خرائط من الدم في الشرق ...
- حول نضال البلاشفة - الشيوعيين- ضد الصهيونية
- الصهيونية وأخطبوط الارهاب


المزيد.....




- من الملاعب إلى اللجوء.. رياضيون يستغلون أولمبياد باريس للهرو ...
- قصة شاب من غزة أصبح رمزا للعمل الخيري بعدما تحققت أمنيته بأن ...
- فيديو.. صاروخ -إسكندر- روسي يدمّر منصة -إيريس تي- ألمانية مض ...
- الخارجية الروسية: نظام كييف بدأ التحضير لهجوم على محطة كورسك ...
- دمشق: تصريحات واشنطن مضللة
- -روساتوم- تدعو رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية لزيارة محط ...
- عمان.. تظاهرات ضد حرب إسرائيل على غزة
- جيروزاليم بوست: شوارع تل أبيب يسودها هدوء مخيف
- الفلاحي: عملية القسام في تل الهوى مركبة ونوعية
- هل اقترب الجيش الإسرائيلي فعلا من تدمير حماس؟


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل اندراوس - لا بديل عن السلام العادل سلام الشعوب بحرية الشعوب