أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!















المزيد.....

لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8070 - 2024 / 8 / 15 - 18:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*لا توصفوا زعماء العرب والمسلمين بالكلاب.

*ليس تخاذل!
ليس هناك من تفسير لأستمرار حالة التخاذل الجماعي للحكام العرب، سوى أنها عملية أذعان وتسليم كامل المنطقة لقيادة الكيان.

*القيمة الحقيقية للمقاومة
أن يصبح للشعب قيمة.

*واَخذ يتفاوض ويتفاوض ثم اَخذ يتفاوض ويتفاوض، ثم اَخذ يتفاوض ويتفاوض ...
الي ان يموت المتفاوض عليه!.

*أحترس
حرصك المرضي على الحياة،
قد يسلبك حياتك ذاتها.

*أنحراف يساري يتبنى السردية الثقافية الأستعمارية التي تطمس القيم والرموز التقدمية في تاريخنا لينزع عنا ثقتنا في النهوض والمقاومة.

*أستنساخ الأحتلال!
المليشيا المسلحة "قسد" في سوريا، المؤسسة بأليات واسلحة أمريكية تهاجم وتهدم بيوت القرى التي أبدت مقاومة.

*عندما يرفض اليساري دعم المقاومة لأنها أسلامية،
فهو يصطف ليس مع الأستعمار فقط، بل ومع عملاؤه
من اليمين النظامي والرأسمالي والديني.

*لماذا تتجاهل نخب مصرية الأحتمال المنطقي الوحيد، أن الهدف الحقيقي "تقسيم مصر" الكتلة الأكبر والأخطر؟!



لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!
تشكلت على مدى عقود مصالح هائلة للطبقات الحاكمة أو المهيمنة في المنطقة العربية، مصالح مرتبطة عضوياً بالتقسيم الأستراتيجي القائم للأقليم والذي يشتمل على الكيان.
وغياب هذا الكيان سوف يستدعي أعادة تشكيل التقسيم الأستراتيجي للأقليم، وهو ما يهدد في الصميم المصالح الهائلة للطبقات العربية الحاكمة والمهيمنة، تلك المصالح المتراكمة عبر عقود والممتدة والمتشابكه ومرتبطة عضوياً مع أطراف خارج الأقليم مع صناع الكيان من أطراف النظام الأستعماري العالمي، التي ترتبط مصالحهم هم أيضاٌ بأستمرار وجود هذا الكيان الوظيفي وفق التقسيم الأستراتيجي القائم للأقليم، والذي يعمل الطرفان، العربي الحاكم والمهيمن، والأستعماري العالمي، للمحافظه عليه وعلى استمراره، هذا الذي تهدده المقاومة الفلسطينية.

*أسرائيل الكبرى!
"تحويل الأزمة الى فرصة" هذا ما ينفذ بدءاً من حرب غزة، التي وجدت لتبقى، حتى يتحقيق الهدف الأستراتيجي لكل المنطقة.

*ليس هناك أخطر على حركة التحرر الفلسطينية من بث الأوهام.
هناك فريقان مصالحهما متناقضة، رأسمالي مع مسخ الدويلة، وثوري مع التحرير.

*لا يريد احد تدمير دولة الأحتلال، ببساطة لأنه ليس هناك دولة حقيقية طبيعية بهذا الاسم، الموجود فقط كيان غريب وظيفي تم زرعه قسراٌ في جسم يلفظه منذ 100 عام، والى الابد، وأن بعد حين.
لا أحد يتخلى عن أرضه، وما تم مع سكان أمريكا الأصليين، لن يتكرر مع الفلسطينيين، فالسياق التاريخي والثقافي والديموجرافي للمنطقة التي تضم فلسطين، مختلف كلياٌ عن السياق التاريخي والثقافي والديموجرافي للمنطقة التي ضمت سكان أمريكا الأصليين.
فقط المطلوب ان يعود كل شخص الى موطنه الأصلي الذي جاء منه أباؤه او أجداده، عندها لن تكون هناك مشكلة، وطبعاً من حق اليهود الفلسطينيين ان يعيشوا في وطنهم فلسطين بأعتبارهم فلسطينيين كما أصحاب باقي الديانات الأخرى واللادينيين.

*أنحراف يساري يتبنى السردية الثقافية الأستعمارية التي تطمس القيم والرموز التقدمية في تاريخنا لينزع عنا ثقتنا في النهوض والمقاومة.

*النظام الدولي يصنف النظام المصري كنظام أستبدادي شمولي، لكنه يعمل لأنهاء الشمولية فقط، ليفسح المجال لسيطرة وكلاؤه من القطاع الخاص.

*أستنتاجان لحالة السعار الأمريكي والغربي لأرسال أحدث ألات الحرب وأكثرها تدميراً:
ا-ضعف وهزال الكيان. 2-الرعب من قوة محور المقاومة.

*بدء النضال الفلسطيني ضد الاحتلال الأستيطاني عام 1880، مع أول مستعمره في فلسطين "بتاح تيكفا"!.
.
بتاح تكفا ......... أول مستوطنة صهيونية في فلسطين تأسست عام 1878م ، وأول استيطان جماعي فيها كان عام 1881م
بتاح تكفا أو فتاح تقفا (بالعبرية: פֶּתַח תִּקְוָה بمعنى "فتحة الأمل"، واللفظ: پيتـَح تيكـْڤا) مدينة تقع في الغرب الأوسط من فلسطين، شرق مدينة يافا. تأسست في عام 1878 كبلدة زراعية على أراض اشتراها يهود من سكان قرية ملبس العربية، ولكن طبيعتها تغيرت، خاصة منذ تأسيس الكيان إسرائيل، حيث توسعت وأصبحت مدينة صناعية وجزء من كتلة المدن "غوش دان" حول تل يافا. فيها يتم تصنيع الأنسجة، واللدائن، والأطعمة، وإطارات العجلات، والمنتجات المطاطية، والصابون. كما يوجد فيها بساتين ليمون. عدد سكانها 176000 نسمة، وهي من أكبر المغتصبات الإسرائيلية من حيث تعداد السكان.

*الأخطر!
الأحتلال وزارعوه يسعون بطرق خبيثة لحرف قضية التحرر الوطني الفلسطيني لمجرد صراع ديني، أسلامي يهودي، اي اخراجها من السياسة.

*حيوانان مسعوران بيتصارعوا على اكل شعب السودان الطيب!.

*أنتظروا أطفال فلسطين
اللي شافوا الموت بعيونهم ولم يموتوا.

*لا تتوهوا
الحلقة الأوسط هى
الحلقة الأضعف، النخبة.

*صفقة سلاح امريكية جديدة للأحتلال بقيمة 20 مليار دولار.

*الفُجر الأمريكي!
بعد فوز مادورو بالرئاسة الفنزويلية في أنتخابات راقبتها 55 دولة، أمريكا بكل وقاحة تطالبه بالتنازل للمرشح الخاسر!

*مبروك يامسلمين!
ألاف المستوطون يقتحمون المسجد الأقصى ويحتفلون!.

*الى اليساريين الشرفاء:
نحن لا نناضل في فرنسا أو روسيا، نحن لدينا سياق تاريخي وثقافي مختلف،
المطلوب "توطين النضال" وليس "نسخه".

*أتوقع بدء الرد الأيراني أو المقاومة اللبنانية، أو الأثنان معاً، بدءاٌ من مساء يوم الجمعة القادم.

*الموقف الفاضح لتياري الأسلام اليميني، واليسار المهترئ، من عدم دعمهما للمقاومة، قد فضح حقيقتهما، كداعمين موضوعياً للأستعمار وعملاؤه

*وسام جديد لقناة المقاومة "الميادين"!
قوات الأحتلال تمنع البث الفضائي والألكتروني لقناة الميادين في فلسطين.

*هل تلاحظون التداعيات الكارثية للشق المستهدف لشعوب المنطقة، بين أسلامي ومدني، تداعيات أوصلتنا الى هذا الموقف العار من مذابح غزة؟!.

*الوطنية أخر ملاذ للأنذال!
انهم يرسلون شباب شعوبهم لمحرقة حروبهم الأستعمارية الربحية، خارج أوطانهم، ليقتلوا ويقتلوا بأسم الوطنية!.

*اليسار ليس مئة!
هل يكفي أن ينشط حوالي 100 من شرفاء اليسار لدعم المقاومة الفلسطينية؟!
وهل أكثر من سبعة عقود من العزلة غير كافية؟!.

*قيادة المقاومة الفلسطينية تصدر بيان تعلن فيه رفضها المشاركة في لقاء الخميس الخاص بالتفاوض المزعوم.

*المثقف اليساري!
يظل يناقش ويناقش ويناقش ويناقش
حتى يتم أستكمال بيع كامل الوطن!.

*الاحتلال يلقي قنابل أمريكية تزن اكثر من طن على مدرسة للاجئين يستشهد اكثر من 100 ومئات الجرحى.
تحية فخر للزعماء العرب والمسلمين.

*عندما لا تدعم المقاومة،
فانت موضوعياً تدعم الأحتلال.

*لا يطلب من العميل
أن يعمل ضد سيده،
فقط يجبر.

*صفقة التبادل لن تمر!
الهدف الحقيقي للصفقة هو تبريد الرد على جريمتي الأحتلال، وأستكمال الضغط بالدم على شعب ومقاومة غزة.

*هل وجود سلطة قمعية كاف للصمت المطبق،
أم أن الأمر يحتاج لنخبة فاسدة، أيضاً.

*اليأس أحدى الراحتين،
الأخرى، الموت.

*لن تستقر قاعدة الأستعمار بالمنطقة ليس فقط بالقضاء على المقاومة الفلسطينية، بل بالقضاء على كل مقاومة بالمنطقة. ليبرتع الأستعمار

*أمس .. أقرت الأمم المتحدة معاهدة لقمع الحرية الألكترونية للشعوب!
تكنولوجيا المعلومات، قفزة الى الخلف؟!.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733537
ابتلاع المواطن عارياً !*
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=599761
تفعيل ازمة، تجعل "خرق" المواطن، ممكناً!
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=599237&r=0
غروب شمس الطبقة الوسطى!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735829


*لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=825569
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=825569

*اجابة لسؤال الساعة:
لماذا لا يتحرك الشعب المصرى ؟!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=602835


*الصمت العربي والأسلامي عن مجازر غزه يعني نجاح النظام المالي العالمي في السيطرة على الأنظمة والنخب.
أفضحوا خيانة الأنظمة والنخب.

*الشعوب عندما ترى المذابح والتدمير تصبح في حالة هلع وخوف وتتجمد،
فقط تتحرك عندما ترى الأمل يلوح في الآفق.
أدعموا المقاومة

*ماذا يريد "العلمانيون" المزيفون عملاء الأنظمة؟!
أشعال النيران بأن يسعي كلً من التيار المدني والأسلامي لألقاء الاخر في أفران الغاز.

*عندما ينتفي الدور الوظيفي للكيان،
تنتفي الحاجة للكيان الوظيفي نفسه.

*قواعد القاتل المتسلسل العالمي:
نحن نقتل ونبيد ونوسع نطاق الحرب لتشمل كل العالم، أنت لا.
نحن نفرض السياسات، أنت لا، فقط تنفذها.

* "لو لم تكن هناك أسرائيل لأخترعناها" بايدن 24.
"نحن لا نبحث عن راية سلام بل نهتم لسلام الاسواق" شيمون بيريز 93.
هل هناك من هو أوضح؟

*"كعب أخيل" سلطة يوليو
مرحلة الصعود: مشروع لصالح الشعب بدون الشعب "المجتمع المدني".
مرحلة الهبوط: مشروع ضد الشعب وطبعاً بدون الشعب.

*تفعيل مشاعر العداء للمهاجرين في مصر ليس لوجه الوطن.
لا يمكن تمرير سياسات تزيد ثراء الأثرياء وتزيد فقر الفقراء دون ألهاء الشعب.

*نقد النقد التجريدي
ليس هناك صراع طبقي مجرد، لكل صراع طبقي بعده التراثي الثقافي، الوطني والقومي، لذا للأنتصار لابد من توطين الصراع.

*في لحظة ما خارج السياق تنفجر الكلمة المكتومة كما النار في الهشيم ويحصل الشعب الواعي المنظم المقهور على كامل حريته وحقوقه.

*هل تعتقد ان التيار المدني يمكن ان يتفق على مرشح واحد للأنتخابات الرئاسية القادمة؟!.

*كلما تقرأ، تكتشف
اد ايه ماقرتش.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموقف الثوري المبدئي من تراثنا الثقافي. وبعيداً عن -سيكلوجي ...
- أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.
- بدل -الندب والولوله- في مواجهة -سماسرة الوطن-!
- فيسبوكيات روح الأمة ونهوضها تكمن في فخرها بتراثها.
- فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23 ...
- ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار ...
- فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.
- للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والميادي ...
- فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج ...
- فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
- فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
- فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
- فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا ...
- فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م ...
- فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...
- فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
- رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN يُظهر كيف تحولت الاحتجاجات السلمية في بنغلاديش إ ...
- محمود عباس أمام البرلمان التركي: قررت الذهاب إلى غزة مع جميع ...
- أوكرانيا تنفذ هجوما جريئا على كورسك.. اختراق استراتيجي قد يغ ...
- ثقة الديمقراطيين في هاريس تتفوق على بايدن في ملف المناخ والش ...
- أسوأ نتيجة منذ إعادة التوحيد.. ما أسباب تراجع ألمانيا في الأ ...
- مطالبة أممية بضرورة تحسين ظروف الاحتجاز في سجن -جو- في البحر ...
- ذكرى عودة طالبان.. آلاف الأفغان المهددين في انتظار دورهم للج ...
- لوكاشينكو: هدف الغرب إسقاط أكبر عدد من الضحايا بين الأوكراني ...
- مطار مدريد يعزز الإجراءات الوقائية من جدري القردة
- لوكاشينكو: روسيا لن تتأخر في إرسال قواتها إلى بيلاروس إن تعر ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!