أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة التونسية سماح البوسفي -إِعْتِرَفَاتٌ شِعْرِيَّةٌ...















المزيد.....

قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة التونسية سماح البوسفي -إِعْتِرَفَاتٌ شِعْرِيَّةٌ...


فاطمة شاوتي

الحوار المتمدن-العدد: 8069 - 2024 / 8 / 14 - 12:35
المحور: الادب والفن
    


قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة التونسية سماح البوسيفي
"إعترافات شعرية"

إِعْتِرَافَاتٌ شِعْرِيَّةٌ

ليست المرة الأولى التي أقرأ للشاعرة التونسية سماح اليوسفي... لكن مايميز نصوصها في أول لحظة، تلتقينها؛ هو أنها تتخذ لها سياقا مَقُولِيا، منه تنحت تصورها ونسقها الذي تهندس فيه اعترافاتها...
النص _ الذات =تقابل في العُرْي
الشاعرة في مدخل النص؛ ترمز إلى العري في علاقته ككتابة؛ بلحظة بوح معينة سمتها الليل... في ساعاته الأخيرة..
الشاعرة تجعل النص فعل محايثة لذاتها ؛بل هو هي لحظة ولادة تستمد خاصية التقمص كآلية لاشعورية لتصعيد حالة وجدانية ،تصف فيها لحظة الولادة..
تخبرنا الشاعرة حسب منطوق النص بأنها وهي تكتب؛ لاتكتب تساوقا زمانيا ومكانيا بدليل تتالي الليالي، مثلا تقول :ساعات الليل الأخير، وفي ليلة أخرى، تتحول هي _النص بأثواب في لاوعي الشاعرة...
وككل كتابتها تجعل ذاتها مَتْنًا مكتوبا ،بل تحول جسدها لوحة منقوشة؛ فيتخذ النص شكلها
(سيقان طويلة)...
لحظات الكتابة لديها متوالية زمنية، منذ أواخر الليل إلى ليلة أخرى ،إلى ثلثه الأخير، ستكون هي المحبرة والآقلام والحبر...
بهذا المنظور شكلت الكتابة عند الشاعرة نوعا من الإسقاط الذاتي
على النص، يغدو النص البيولوجي نصا شعريا، والعكس صحيح ذاك تماهيها حيث يصعب التمييز بين بداية الكتابة وبداية الشاعرة، التباس يؤكد تصورها الفينومولوجي جسد الشاعرة لغتها ،وأبجدية تتحول نطقا حركيا بفونيمات صوتية مرئية..
هذا الدمج أو الإدماج أوالاندماج جسد النص جسد الشاعرة تزخرفه اللغة بصوتها الناطق والحركي! يؤكد في تصوري جموحا جيدا بوعي او بدونه إلى رفض لقولبة لسانية قَبْلِيَة، حدد معالمها اللغويون القدامى، وكأني بها تتمرد على صنمية اللغة، لتعطيها معنى تأنيثيا ليس من السهل إدراكه لدى القارئ...
فالنص محاولة منها لصب همومها وقوتها وضعفها، لدرجة توسّلها عدم الموت...
الكتابة _الجسد تعادل الكتابة _الحياة
هو استشراف لتغيير أفق التواصل العادي بهدف أنْسنة الحروف..
موت النص _موت الجسد موت الشاعرة رمزيا، هو تماهٍ نفساني جعلني أتصور سماح الكتابة، تعيش محنة تبادل الأدوار...
جسدها النص /نصها جسدها ثنائية أنطولوجية لها معنى خفي يتعلق بالمرأة، حين تكتب بجسدها وقد طرحت قضية الكتابة كحركات جسد في تصور اللسانيين، ومنهم
"جوليا كريستيفا" التي تعتبر كل شيء رسالة لغوية ينبغي فك شفرتها، واعتبر الأنثروبولوجي
"ليفي ستراوس" كل شيء مالم يكن لاشيء لغةً...
من هذا المنطلق المعاصر اعتبرت كتابة سماح، تندرج في هذا الطرح فاتخذت الجسد لغة والنص تقمصها وتقمصته...
هل هو وعي ثقافي وثورة أنثروبولوجية أم صدفة؟ ستجعلها تتبنى رؤية وسعت مفهوم اللغة من منطوق كلاسيكي، إلى معنى أعمق أعطى الحركات والسكنات دلالة قابلة للتفكيك والتأليف والفهم كما يرى موقف "دريدا"..
قد أجازف قولا بأنها تستحضر نظرية الحلول عند المتصوفة، فتتخذ شكلا مختلفا الحلول في اللغة كعالم إشاري رمزي، فالنص جسدها والجسد يتحول نصا عاريا مرئيا،
فإذا كان الشعر لوحة منطوقة، فالكتابة لدى الشاعرة لوحة متحركة وجسد أنثوي
تجريد لغوي يجعل الكلام والصمت حالتين قائمتين في النص، وكل العلامات اللغوية هي علامات إنسانية، وصولا إلى طقس مقدس من خلال أنسنة لغة الكتابة على الجسد، يعتبر صلاة... تتبادل التعريف باللغة والحركة دور الحضور الكلي للنص..
وفي إشارة جيدة تعمد إلى مكونات النص من شحذ أدواته واستحضارها إلى صوغ كلماته ،كأنها تضع النص بيد مشرط النقد..
هنا إحالة إلى فعل الرفض للنقد حين يصبح عملية جراحية دقيقة باستخدام أدوات الجراحة :
المشرط /السكين /
أدوات الحياكة..
ضمنيا استعمال هذه الأدوات بصورة مضمرة، تثير إشكالية النقد ومايخلفه من ندوب على جسد النص أثناء فعل القراءة... وكأنها تتهم الناقد بتغيير شكل الجسد الشعري، كما يفعل الجرّاح فقد يشوه جسد من تعرض لعملية جراحية، دلّلت عليها ندوب مابعد الجراحة...
في المقطع الرابع يعلن نهاية النص بنقده، وكأنها تتفق مع معتنق موقف موت الكاتب، لتقول بشكل معارض: القراءة تقتل الكاتب بينما النقد يقتل النص ،،،
إشكال يعترضنا متى يموت النص ومتى يموت صاحبه؟
ومااستعمال السجائر والتدخين إلا أوجه تعبيرية مجازية، للدلالة على أن الكتابة سيجارة تُطْفَأُ وتُشْعل..
لكنها تنتهي إلى قفلة ساخرة ،أن النص في النهاية نصها ولايشبه
إلا صاحبته...
أسجل أن صفة العري والموت صفتان أساسيتان في كتابة الشاعرة... وكأن تيمة الذات حولتها إلى موضوع يصعب معها استبدال النص المقروء؛ بالنص المُسجى...
هذا المدخل التفصيلي ضروري لنص بحجم نص سماح، لامن حيث كونه يحمل جمالية ،بل لأنه تحول كلي في تصور الكتابة..
مايهيكل النص أربع مكونات لكل مكون خصائصه:
النص _الشبيه نص عار من أي انطباع مسبق
ودليل ذلك وصفها إياه أثناء عملية السقوط كضريرين...
وهو دعوة لكتابة نفسه ؛يبادر إلى عملية التشكل ففي الليلة الأولى يصبح النص ذاتا، تخرج من عريها لترتدي اللغة، وصف للنص ما قبل الكتابة، وهي لحظة استحضار أدوات الكتابة :اللسان /اليد/الحلق...
في اللحظة الثانية يصير كائنا بسيقان طويلة.؛تكتمل صباحا..
ذكرتني بهيغل وهويناقش علاقة الفلسفة بالعلم؛ بأن الفلسفة تأتي صباحا ؛بعد أن يكون العلم قد سبقه ليلا على مستوى النضج،
إشارة دالة أن لحظة العري تشير إلى الورقة قبل أن تدمغها الحروف، ولكنها لحظة التهيؤ والإعداد للحظة التوليد، وكأنها تعرفنا على طقوس الكتابة عندها، وهو ترميز سقراطي حين اعتبر نفسه يولّد الأفكار كما كانت أمه تولّد النساء،
فالكتابة محمول جسدي يطاوعها لتكتب...
تأتي بعدها لحظة الملابس /
لحظة السيقان
اما اللحظة الثالثة فتصاغ اعتمادا على عملية التشذيب، كرتوش أخيرة
اعتمدت جدلا هيجليا ثلاثي اللحظات:
لحظة الإثبات /عري
لحظة النفي /الملابس
لحظة نفي النفي وهي لحظة النحت النهائية تحمل اللحظتين معا وتناقضهما أيضا...
في الشطر الثاني من النص لاحظت مطلبا لاشعوريا وشعوريا كأن النص هي تدعوه :
لاتمت قبلي
النص /هي الذات
النص /الموت
النص /الحياة
موعد مؤجل رغبة في الاستمرار عبر الكلمات،
وما إشارتها إلى الكذب إلا إشارة أن يستمد النص صوره من خارجه، رغم مايتسم به من كذب وعدم ملاءمة كعملية ضرورية ليكتمل النص...
وهي إشارة إلى ضرورة تطعيم النص بصور المجاز والمجاز كذب جميل، يستلزمه النص كي يكون نصا...
في لحظة ما من كتابة النص، انفلاتة لغوية ،أوخطأ ذودلالة سيميولوجية ،كونها انتقلت من الفضاء المؤنث إلى الفضاء المذكر :
"أكتب واصفا" فلتة لسان أوزلة قلم في تصور السيكولوجيا الفرويدية، أن الخطأ اللاّمتعمّد يكشف في حفرياته عن بنية اللاّمفكر فيه، الفعل المذكر الذي يسكننا دون وعينا بانفلاته خارجنا...
في هذا المقطع كل نص هو بنية فراغات ناطقة، رغم مايعمها من صمت، الفراغات لغة ،الفواصل، النقط، اللاّترقيم أيضا علامات لغوية ذات معنى.
أخيرا النقطة الجيدة في النص كونها وظفت المقدس باستلهام طقس الصلاة، توظيف يسائل الشاعرة :
هل هو استثمار واعٍ بالعملية أم هو إشارة لملمح ديني دون حمولته؟
الكتابة/ صلاة
السجود فعل حركي له؛ مقابلاته اللغوية في بناء النص، الأصابع لحظة استراحة
وتنتهي إلى وصف النقد ودور الناقد :
"جرح في قلبنا قد" أضاع مقاصده. هل تقصد بذلك مقاصد النص أم الناقد؟
أيهما اعتوره فعل الضياع ؟
ألاحظ أن الشاعرة تمرر رسالة خفية للنقد، وهذا يعني في رأيي أن عملية النقد تمارس نقدا مضادا من وجهة نظر الكاتبة، عبرت عنها
(أضاع مقاصده)
ولهذا استعملت كما أشرت سابقا أدوات حادة،الحلاقة /المشرط /السكين /ثم أدوات الحياكة/
عملية في عمق وعيها عملية تشريح، وعملية ترميم بالحكاية لكنها تحفظ آثار ندوب قديمة...
وهي هنا تعلن موقف النقد للنقد...
المقطعان الثالث والرابع خصصتهما للموقف من النص، بكونه تجاوزا وتجاورا لنص قديم...
في هذا الانتقال لاوجود الفجوات، وكأنهما وحدة رغم فاصلهما المنهجي،
فهي وعت أولم تع بذلك حين أكدت على استعارة الموت ربطة عنق، بكونها تحولت من كاتبة إلى ناقدة، نقطة حاسمة ومهمة يمكن إثارتها بين الكاتبة والناقدة :
كيف يتحول الكاتب /الكاتبة قارئا ناقدا لنفس النص _نصه ؟
ومااستعمالها للربطة والسجائر والتدخين والإطفاء، سوى استعارات سيميائية، تؤكد على النقد الذاتي كمهمة داخلية أولا
نص غني بإشكالاته اللسانية وموضوعه ونتائجه ،نص بهذا الزخم هونص _للتأمل والتفكير نص معرفي لامجرد نص شعري ،كتبه جسد الشاعرة التونسية أوكتب جسدها حروفه في قالب لغوي..
هو نص القلق الشعري...
فاطمة شاوتي/ المغرب

النص :
سماح البوسيفي

إعترافات شعرية

1
النص الذي قد أكتبه عارية في ساعات الليل الأخير
هو ذاك الذي يشبهني
نتساقط معا ضريرين في فراش واحد
كأن يجرب خدعته الأخيرة فوقي
فيقطع يدي ويجر حلقي ولساني للكتابة ...
في ليلة أخرى قد أنام محاطة بكل أثوابي لأجعل نصي ذاك بسيقان طويلة
ولأكتب عن الشعر والنثر قصصا عرجاء ينفتح عليها الصباح نصوصا هيفاء دعجاء ...
أما في ثلثه الأخير سأتعرى أمام أقلامي
وسأسكب من حبر الصباحات والمساءات فوق جلدي الناعم
وأكتب نصا واحدا يجثو على ركبتيه
إنه فقط نصى..

2
لا تمت قبلي أيها النص
أُكتب في هامش من الورقة
موعدا بعيدا لإقامة مأتم
ولنتحدث مطولا
عن البكاء خارج الشتاء
ولنخرجه من الخزانات
للدموع أيضا طعم الورق ...
لنقل "هذا نص"
ولننشغل عنه
باللغة ترتب شِعرهَا في شَعري
موتا أبيض
دون أن تتلفظ إسمي
واسعا أو عريضا
للكذب أيضا مواقفه
النبيلة
كأن ينشغل بالنص....

3
أكتبْ واصفا في النص :
عقدة لسانه الطويلة
ينشغل بالصمت في الكلام
فنتحدث عن فوائد الفراغات
والفواصل و النقاط و النهايات .....
في النص مواقع كثيرة للسجود
كأن يقول قارئ في سره :الله الله..
فيبكي الحرف الاول عند الحرف الاخير
فتأخذ الأصابع استراحة صلاة
في الطريق :دم طفيف
جرح في قلب ناقد
أضاع مقاصده في شطر السطر الرابع
فهجر المكان لتدريب أدوات الحلاقة :المشرط والسكين وأدوات الحياكة
تاركا في النص القديم
آثار بكاء طويل..

4
مستعيرا من الموت ربطة عنقه الأنيقة
ماشيا في النص
رافعا قبعتي
سأشعل سجائري كلها
لأدخن الوقت
يوما بيوم
وأطفئ السنوات كلها في رأسي
نصوصا
عرجاء وهيفاء
بلا تقفية
سارقا من الموت فمه الهازئ
لأضحك فوق جثماني
من النهاية
هذا فقط نصي...
النص...

سماح البوسيفي/تونس



#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر المصري -عصام نصر الله -
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة المصرية أمينة عبدالله -أَكْر ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر المصري -رَجُلٌ أَرْبَعِينِي-
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر العراقي رجب الشيخ -أُنْثَى فِ ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -كَانََ ...
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعر العراقي أسعد الجبوري -إِحْدَا ...
- قراءة. فاطمة شاوتي في نص الشاعرة السورية fawzia Ozdmir
- قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة السورية مريم مصطفى الأحمد -ا ...
- إنطباعات قِرائية في نص الشاعرة السورية fawzia ozdmir
- قراءة فاطمة شاوتي فِي نص الشاعر السوري نزيه بريك -لَمْ أَقُل ...
- قراءتي في نص غادة سعيد
- قراءتي في نص غادة سعيد -عَلَى حَافَّةِ اللَّذَّةِ-
- قراءة أحمد إسماعيل في شذرة ل فاطمة شاوتي
- قراءة الأستاذ أحمد إسماعيل في نص فاطمة شاوتي - تَكَلَمْ لِأَ ...
- قراءة الأستاذ أحمد إسماعيل في نص -حَانَةُ الصَّرَاصِيرٍ ل فا ...
- سجال تفاعلي بين الخطاب الشعري والخطاب النقدي في نص فاطمة شاو ...
- قراءة الأستاذ حسن بوسلام في نص فاطمة شاوتي -عُدْوَانٌ ثُلَاث ...
- قراءة الأستاذ أحمد إسماعيل فِي نص فاطمة شاوتي -آيَةُ الْكُرْ ...
- قراءة الأستاذ زياد قنطار في مقطع من نص-نُوسْتَالْجْيَا الْعَ ...
- قراءة الأستاذ محمد لبيب في نص فاطمة شاوتي -عُبُورٌ فِي الدَّ ...


المزيد.....




- -المُلحد-.. إبراهيم عيسى: الفيلم هو الدولة المدنية التي نداف ...
- ساويرس يرد على سؤال بشأن فيلم -الملحد-.. وهذا ما قاله عن -من ...
- -رأس الخس- يلاحق تراس من جديد ويخرجها من المسرح (فيديو)
- هيفاء وهبي تعلق على قرار منعها من التمثيل والغناء بمصر بآية ...
- بعد أزمة فيلم -الملحد-.. هل تأجل العرض بمصر أم مُنع العمل؟
- جيمي كيميل لن يقدم حفل الأوسكار المقبل لهذا السبب
- استقبل الأن.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 batoot Kids على جمي ...
- تنسيق الشعبة الأدبية 2024 مرحلة أولى كلية اقتصاد وعلوم سياسي ...
- في دورتها الـ10.. إعلان أفضل الأعمال المشاركة في جائزة كتارا ...
- بالصور| اقدم نقاش في العراق يحاور الخشب ويخلق لوحات فنية


المزيد.....

- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد
- البصرة: رحلة استكشاف ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- صليب باخوس العاشق / ياسر يونس
- الكل يصفق للسلطان / ياسر يونس
- ليالي شهرزاد / ياسر يونس
- ترجمة مختارات من ديوان أزهار الشر للشاعر الفرنسي بودلير / ياسر يونس
- زهور من بساتين الشِّعر الفرنسي / ياسر يونس
- رسالةإ لى امرأة / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة فاطمة شاوتي في نص الشاعرة التونسية سماح البوسفي -إِعْتِرَفَاتٌ شِعْرِيَّةٌ...