عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 8068 - 2024 / 8 / 13 - 12:10
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• يتمتع الذين يستخرجون البطاقات، بمهارة في إلتقاط أسوأ الصور الممكنة؛ لتكون صورنا المشوّهة: على صورتهم، ومثالهم!
• بينما تتوافر الأمصال لعضة الكلب، لا يوجد علاج لعضة الجوع!
• إذا فقدنا نهر النيل؛ لدينا نهر الدموع!
• الشكوى للكيد، يختص بها المواطن. والكيد للشكوى، تختص بها الحكومة!
• البعض لا يشعر بالحاجة، مع أن الحاجة أم الإختراع!
• أيهما أفضل: قصف القلم، أم: قصف الرقبة؟!
• العدل في كتب المدرسة، غيره في ميثاق الأمم المتحدة. يوجد خطأ في الترجمة!
• في قسم الشرطة: الشرطة غير الشرطتين، التي تقود إلى مقابر البساتين!
• اللاجيء غير المصري، أقرب إلى الحكومة من المواطن المصري!
• نحن في موسم "القرع". وقد أثبت المحصول جودته هذا العام في جامعاتنا، ومصالحنا!
• تحية إلى الذين نافسوا بدرجاتهم العلمية، درجات الحرارة الصيفية!
• نحن في صوم مزدوج: "صوم العذراء"، و"صوم السيسي"!
• يبدو أن الشمس مالت على الأرض قليلاً. يا له من حنان مؤلم!
• قال لي: أنا الأعلى؛ فنهرته: اذهب عني يا شيطان!
• الزوجة أم. ومن يتطاول على الأم؟!
• أنظروا الإنترنت.. انها أنتم على صورتكم وشبهكم!
• بئس من يعتقد، أن معتقده يمكن أن ينتشر بالأكاذيب!
• صباح جميل يتجدد كل يوم، وليل من اللعه يسترنا كل مساء!
• الإيمان لا يأتي إليك في نهارك. تذهب أنت إليه في ليلك!
• صباح جميل يتجدد كل يوم، ومساء أجمل يستر به الله على عيوبنا!
• الذين يعترضون على وصفهم بأنهم بوجهين ولسانين، يعرفون أنهم أكثر من ذلك!
• من العار أن تزداد ثقتي بإيماني، بإيمان شخص آخر. وأن أعتبر هذا الشخص عزّة لديني!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟