أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد أسويق - من ربوة التأمل














المزيد.....

من ربوة التأمل


محمد أسويق

الحوار المتمدن-العدد: 1770 - 2006 / 12 / 20 - 09:17
المحور: الادب والفن
    


الهاتف

فقت على رنات الهاتف
أخدت السماعة
أسمعوني موسيقى الجاز
عاودت ألو..............
ألو.....................
لا مجيب
دعت السماعة جانبا
على الدي يناوشني
يتدكر قهوة باردة
أوفاتورة قادمة
أوإخلاء بالصداقة
..........


سراب

متواضعا
أراقص غبش الحلم
بجمال اللغة
فباغثتني شهقة ملائكة الأرض
لعلي أقبض معها
على جليد الوقت
الدي هو من زمان
لا من دهب ياسادة العرب
وعلى هجير الرماد
حين يسعر السراب
ويصير الماء
من صلاب



مسيرون لا مخيرون في الأنترنت

ليس من خيروني
كمن خيلوني
شتان مابين......
فواصل سيرك......
بحبر المودة
إن لم تف الوعد
سيرك في السرك ضحكة
كيف جنحت
كيف...............
عد للوصية
فالحياة دميمة




قلم الحبر المدادي

كنت ألعب بالقلم
فاندلق الحبر
أصوات جرح
معلقة على هدب المطر
على وجه المرايا المخدشة
فكانت كل نبضة نقرة
وكل سمم فقرة
وكل الأحداق حرقة
والأنترنت طعنة
طغت في بلاد المجاعة



سؤال القرن

إمرأة تتقن الوشم
والطرز
والشعر
احواش
أحيدوس
داك الدهب
تلك الفضة
البورصات تتلهف عليها
فما سر قتلها
وتفقير سوق البشرية
هدا سؤال القرن
من جنى على الأمازيغية



#محمد_أسويق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نخب الفستان
- شرفة المآقي
- جدلية التراث والهوية في كتابات الشاعرة الأمازيغية مليكة مزان
- الروائي الأمازيغي العالمي محمد شكري الذي عاش الإضطهاد اللغوي ...
- شيئ من أشياء أخرى
- سيدة القبيلة
- إمرأة بنكهة المحار
- موت شاعر
- دسترة الأمازيغية مدخل أساسي للإنتقال الديمقراطي بالمغرب
- باب آدم
- أفروديت
- وجهة نظر في نقد راهن الحركة الامازيغية
- همس العجم
- المرأة الأمازيغيةوالمجتمع الأميسي:قراءة وتجليات
- في خمارة باخوس
- المعهد الملكي للثقافة الامازيغية بين الحصيلة وسؤال القضية
- الريف بين الهجرة والتهجير
- شيئ من بوح التسكع
- هل الخطاب الأمازيغي سؤال محرج
- هل ستجيب المصالحة المغربية عن أسئلة ضحايا سنوات الرصاص


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يدخل على خط الجدل القائم حول -الملحد- بتعليق لا ...
- قدم حالاً… تنسيق الدبلومات الفنية 2024-2025 نظام الثلاثة سنو ...
- -من دعاة التنوير والحرية-.. تفاعل على رد نجيب ساويرس حول رأي ...
- مصر.. قرار جديد بخصوص أزمة هيفاء وهبي (صورة)
- بعد حكم الإعدام.. حكم جديد ببراءة مغني الراب الإيراني توماج ...
- Admhec “القبول بالجامعات” معدلات القبول الموحد في الجامعات ا ...
- انطلاق الدورة الـ77 لمهرجان -لوكارنو- السينمائي الدولي في سو ...
- البحر الأحمر السينمائي يعلن عن فتح الانتساب لدورته الرابعة 2 ...
- -أوروبا-: رؤية سينمائية تنتقد وحدة أوروبية مفترضة
- نجم شهير يتعرض لموجة غضب كبيرة بسبب انسحابه فجأة من فيلم عن ...


المزيد.....

- القناع في مسرحيتي الإعصار وكلكامش لطلال حسن -مقاربة في المكو ... / طلال حسن عبد الرحمن
- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد
- البصرة: رحلة استكشاف ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- صليب باخوس العاشق / ياسر يونس
- الكل يصفق للسلطان / ياسر يونس
- ليالي شهرزاد / ياسر يونس
- ترجمة مختارات من ديوان أزهار الشر للشاعر الفرنسي بودلير / ياسر يونس
- زهور من بساتين الشِّعر الفرنسي / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد أسويق - من ربوة التأمل