رمضان حمزة محمد
باحث
الحوار المتمدن-العدد: 8064 - 2024 / 8 / 9 - 20:18
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
1 *العلاقات المائية بين العراق، تركيا، وإيران:
- تتحكم تركيا وإيران بحصص العراق المائية، ما يؤثر سلبًا على الموارد المائية للعراق خلافًا للأعراف الدولية ومبادئ حسن الجوار والإسلام.
2 *نتائج الزيارات والمحادثات:
- السؤال الجوهري هنا هو ما إذا كانت هذه الزيارات والمحادثات قد أدت إلى تغييرات جوهرية في الديناميكيات السياسية بين هذه الدول وأحدثت حلولا عادلة لحصص المياه للعراق.
- يجب التركيز على التداعيات الإنسانية المستقبلية على العراق كدولة مصب.
3 *الآثار الاستراتيجية:
- تحتاج العراق إلى قراءة الموقف التركي والإيراني بعمق، مع فهم توجهاتهم الاستراتيجية التي قد تقوض سيادة العراق.
- تتزايد التحديات الاستراتيجية للعراق في ظل تطورات المشهد السياسي في الدولتين وتأثيرها على علاقاته المستقبلية معهما.
4 *الحاجة إلى سياسة وطنية قوية:
- يجب على الحكومة والبرلمان العراقيين صياغة سياسة وطنية حازمة وطويلة الأجل لمواجهة السياسات والاستراتيجيات المائية التركية والإيرانية.
- يجب أن تكون هذه السياسة شاملة وتتناول الملف المائي المتشارك بفعالية.
الحلول المفتاحية لحل قضية المياه:
1 *تعزيز الدبلوماسية والدبلوماسية المائية:
- تفعيل قنوات دبلوماسية مكثفة ومنها دبلوماسية المياه مع تركيا وإيران للوصول إلى اتفاقيات ملزمة تعترف بحصص العراق المائية بشكل عادل.
- العمل مع منظمات دولية للضغط على تركيا وإيران للالتزام بالاتفاقيات الدولية المتعلقة بالمياه الدولية المتشاركة.
2 *الإصلاحات الداخلية:
- تحسين إدارة الموارد المائية داخل العراق من خلال تطوير بنى تحتية مائية حديثة وتقنيات ري فعالة.
- تعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على المياه وترشيد استخدامها.
3 *الضغوط الدولية:
- العمل على بناء تحالفات دولية لدعم موقف العراق في قضية المياه.
- اللجوء إلى المحافل الدولية كالأمم المتحدة لرفع قضايا ضد التجاوزات في حقوق العراق المائية.
4 *التعاون الإقليمي:
- تعزيز التعاون مع الدول المجاورة الأخرى التي تعاني من مشاكل مائية مشابهة لتشكيل جبهة موحدة ضد السياسات المائية غير العادلة.
#رمضان_حمزة_محمد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟