|
5 غشت 1979 ذكرى انسحاب موريتانية من - وادي الذهب - ، وذكرى اعتراف موريتانية بالجمهورية الصحراوية .
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8062 - 2024 / 8 / 7 - 16:47
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
" كنت اشتغل على هذه المادة ، وطبعا عميل DGST البليد الغبي يقرأ ما كتب . وعندما أشرفت على نهاية التحرير ، قام العميل الوسخ بقطع الكونكسيون عن منزلي حتى لا يحصل الارسال ، الذي سيحصل ب Cyber كالعادة . انها الدولة البوليسية المارقة .. وتترأس مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة " . بحلول الخامس 5 من غشت في كل سنة ، تحل ذكرى انسحاب موريتانية من " وادي الذهب " ، وذكرى اعتراف موريتانية بالدولة الصحراوية . فتصبح ذكرى الحدث الذي لم يبق حدثا ، واصبح بالأمر العادي بعد مرور على هذا الانسحاب والاعتراف ، خمسة وأربعين سنة ، استفحلت فيها القضية الصحراوية ، وأصبحت موضوع تجاذبات ليس بين النظامين المغربي والموريتاني اللذين دخلا الصحراء وقسماها كغزاة او صعاليك الصحراء ، بل اثارت الرأي العام الدولي خاصة منه الحقوقي ، حين توسعت التفسيرات حول مغربية او عدم مغربية الصحراء الغربية المتنازع عليها . وطبعا سيزيد من هذا التقاطب ( قطبية ) استعمال موضوع الصحراء مرة للابتزاز ، ومرة للانتقام ، ومرة استغلال القضية في حبْك المواقف المتباينة من نزاع الصحراء الغربية . ووصل استعمال وتوظيف النزاع بطريقة تهديدية ، عندما أصبحت الصحراء عامل أساسي في اسقاط الأنظمة المتصارعة بشكل جنوني ، خاصة عندما تحول الصراع الى صراع حضاري ، الذي اصبح صراع وجود لا فقط صراع حدود .. المشكل والخطأ الخطير الذي ارتكبه النظام المزاجي التائه والبوليسي والمخزني ، انه تعامل مع القضية الصحراوية تعامل التاجر Le commercent ، ولم يتعامل معها كمبدأ وكتاريخ وجغرافية ، سيما وانه اهتم بثروات المنطقة ، واهمل الحدث المؤثر بقضية الصحراء ، الذي هو العامل القبلي وحتى الشخصي .. لأنه كان يعتقد ان كل شيء يمكن شراءه بالمال ، في حين ان المال زاد في تعقيد المشكلة الصحراوية ، ولم يساهم في حلها .. ان حلول ذكرى خروج موريتانية من وادي الذهب ، وحلول ذكرى اعترافها بالدولة الصحراوية ، بعد تقسيمها كغنيمة ووزيعة ، بمقتضى اتفاقية مدريد الغير قانونية ، لان الاتفاقية لم تحظ بموافقة البرلمان الملكي ، ولا ببرلمان عسكر موريتانية ، كما ان احد أطرافها الرئيسيين ، وهو الدولة الاسبانية لم ينشرها في الجريدة الرسمية للدولة . وبقي الوضع القانوني للصحراء جد مبهم ، بل ان لكل طرف كامل السلطات التقديرية في التأويل وفي التفسير والشرح ، في الوقت الذي كان المشكل قد تم تحديد شروطه ، التي تعطي لطرف ما كامل الحق في بسط النفود على كل الصحراء ، لا فقط على جزء منها ، لان اتفاقية مدريد كانت بمثابة اتفاقية " اليانكي الامريكي " التي خدمت مصالح اطراف النزاع ، مصالح النظام المزاجي التائه ، ومصالح عسكر موريتانية ، ومصالح اسبانية التي كانت استغلالا للثروات .. ان انسحاب موريتانية من وادي الذهب ، واعترافها بالدولة الصحراوية ، وضع النظام المزاجي التائه الذي تأثر بهذا الانسحاب ، موضع حرج ، ماديا ومعنويا ، بل وحقوقيا ، سيما وان طريقة الغزاة المستعملة في اقتسام الأراضي المتنازع عليها ، قد زادت من تعقيد الوضع القانوني للنظام التائه المزاجي ، الذي بدأ يخبط خبط عشواء ، لان خطورة الاجراء والتصرف الموريتاني ، فجئت النظام الذي اصبح عليه ، مضاعفة الاعمال بعد دخوله أراضي وادي الذهب ، من دون الگويرة التي لا تزال تحت الحكم الموريتاني ، وليس تحت حكم النظام التائه والمزاجي ، مما سيزيد من تعقيد المشكل اكثر .. ان انسحاب موريتانية من وادي الذهب في سنة 1979 ، والاعتراف المباشر بالدولة الصحراوية ، سيزيد في تعقيد وضع النظام المزاجي التائه ، وسيجعله محط تساؤل ، كل المهتمين بالقضية الصحراوية ، خاصة بالأمم المتحدة ، من مجلس الامن ، ومن الجمعية العامة للأمم المتحدة ، الى الاوربيين الذين تجمعوا في اتحادهم ، الى الاتحاد الافريقي الذي تعتبر الدولة الصحراوية احد مؤسسيه ، بعد حل منظمة الوحدة الافريقية OUA .. ان اصدار محكمة العدل الدولية لقرارها التاريخي في 16 أكتوبر 1975 ، الذي حدد طريقة حل نزاع الصحراء الغربية فقط بالاستفتاء وتقرير المصير ، سيزيد في ارباك وضع النظام الذي اصبح يتصارع مع الطواحن الهوائية ، دون ان يتزحزح قيد انملة ، عن الوضع الذي اضحى يحرجه ، خاصة تفسيره الغير مقنع للمنتظم الدولي ، بتقسيم الصحراء كغنيمة بين النظام المزاجي التائه ، ونظام عسكر الموريتان ، وقرار محكمة العدل الدولية ينص فقط على الاستفتاء وتقرير المصير . فما زاد في صعوبة موقف النظام التائه ، الانسحاب الموريتاني من دون اخبار النظام ، وهو الانسحاب الذي كان يرمي الى تمكين البوليساريو من الإقليم ، ومن ثم وضع النظام التائه امام الامر الواقع ، أي التشكيك ، بل رفض اعتبار الصحراء مغربية من قبل الأجهزة المختصة ، مجلس الامن والجمعية العامة للأمم المتحدة ، وطبعا حتى من الاتحاد الأوربي . فكيف سينجح النظام التائه في اقناع العالم ، بان وادي الذهب قبل سنة 1979 كان موريتانيا ، وسكانه كانوا موريتانيين ، لكن بعد سنة 1979 ،سيصبح الإقليم مغربيا بعد ان كان موريتانيا ، وسيصبح سكانه مغاربة بعد ان كانوا موريتانيين ... والاّ اذا عجز النظام التائه والمزاجي ، في اقناع العالم بصحة خرجاته ، سيكون العالم وخاصة مع قرار محكمة العدل الدولية في 16 أكتوبر ، الذي يحث فقط على حل الاستفتاء وتقرير المصير ، محقا عندما درج ولا يزال يدرج قضية الصحراء الغربية ، ضمن اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، التي تعتبر الوضع القانوني للصحراء الغربية بمثابة احتلال ، يستوجب تنظيم الاستفتاء لحل مشكلته التي أصبحت واضحة .. ان الانسحاب الموريتاني من وادي الذهب ، وبعد ان قدم النظام الموريتاني نقدا ذاتيا يعتبر فيه وجوده بوادي الذهب بالغير القانوني ، والمتعارض مع القانون الدولي ، وانه وضع احتلال حله يخضع للمشروعية الدولية دون غيرها .. زاد في تعميق مشاكل النظام المزاجي التائه ، وزاد في تعريته امام الحقيقة التي لا يتناطح عليها كبشان ، وهي ان الصحراء الغربية هي قضية اممية ، حلها بيد الأمم المتحدة ، وبيد القانون الدولي .. اذن كيف سيثبت النظام للعالم ، خاصة الاتحاد الأوربي ، ان الصحراء مغربية غير مغربية ، وهو قسمها قسمة الوزيعة والغنيمة ، قسمة صعاليك الصحراء ، حيث اصبح جزء من الصحراء بيد الموريتان وادي الذهب ، والجزء الاخر الساقية الحمراء ، بيد النظام التائه المزاجي ، والحال ان بعثرة النظام الواضحة ، أراد ان يجعل العالم امام الامر الواقع ، لكن مع طول المسلسل ، وطول الزمان ، العالم من وضع النظام امام الامر الواقع ، سيما وهو مرة مع الصحراء في مغربها والمغرب في صحراءه ، ومرة اعترف بحل الاستفتاء وتقرير المصير في نيروبي 2 ، ومرة مع اتفاق الاطار الذي اعده وزير الخارجية الامريكية السابق James Becker ، والاتفاق هذا يوصي بحكم ذاتي بالصحراء مدته خمس سنوات ، وبعد الخمس سنوات سينظم استفتاء تحت اشراف الأمم المتحدة ، يقرر فيه الصحراويون بين الانضمام للمغرب ، او الاستقلال عن المغرب وبناء جمهوريتهم بجوار الحدود المغربية .. ان الانسحاب الموريتاني من أراضي وادي الذهب ، كان اكبر ضربة يوجهها النظام الموريتاني للنظام المغربي . فالانقلاب هنا والرفض ، صادران من حليف في ملف الصحراء ، وهو الحليف الذي تم معه ابرام اتفاقية مدريد الثلاثية .. بل ان الضربة التي وجهها النظام الموريتاني للنظام التائه المزاجي ، هو خروجه من وادي الذهب ، واعتبار وضعه فيه بمقتضى اتفاقية مدريد ، بالاحتلال ، وبان الاتفاقية الميتة لا يمكن ان تحل محل المشروعية الدولية . بل ان ما سيزيد من تعرية الوضع القانوني الضعيف للنظام المزاجي التائه ، احتفاظ نواكشوط ب " الگويرة " رغم انسحابها من وادي الذهب ، وعدم دخول النظام التائه المزاجي للگويرة ، التي هي جزء من وادي الذهب .. ان احتفاظ موريتانية بالگويرة فقط ، دون وادي الذهب ، اعطى للمجتمع الدولي صورة قانعة عن اصل مشكل الصحراء الغربية ، ومن ثم زاد الموقف الدولي ، بالتمسك فقط بحل الاستفتاء وتقرير المصير ، أي الشرعية الدولية . وان ملف الصحراء هو من اختصاص الأمم المتحدة وحدها دون غيرها . وقد ظهر هذا الموقف الاممي عندما خرج النظام التائه والمزاجي باقتراح حل الحكم الذاتي ، والذي تجاهله العالم ، وليس فقط المخاطبين به من جماعة البوليساريو ، ولأن المشروعية الدولية لا تتكلم ولا تكلمت عن هذا الحل الذي مات قبل ان يجف الحبر الذي كتب به .. ونفس الخلاصة نخرج بها من موقف الأمم المتحدة ، الذي تجاهل بالمطلق اعتراف الملك بالجمهورية العربية الصحراوية ، رغم إصداره ظهيرا وقعه يخط يده يقر فيه بهذا الاعتراف ، ونشره بالجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد : 6539 / يناير 2017 .. ان تجاهل العالم الجهل التام ، لخرجات الملك ، سواء عندما تقدم باقتراح حل الحكم الذاتي في ابريل 2007 ، او عندما اعترف بالجمهورية العربية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، يجب تفهمه ، لان الأمم المتحدة ، ومعها الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية ، وروسيا ، والصين ، وكندا .. يلتزمون بالمشروعية الدولية ، وبالأمم المتحدة الناطقة فقط بحل الاستفتاء وتقرير المصير ، وليس في المشروعية الأممية ما يشير الى الحكم الذاتي ، او الى الجمهورية الصحراوية ، بل هناك فقط تنصيص على الحل الاممي .. وتحت اشراف الأمم المتحدة .. اذن .ان اتفاقية مدريد كانت وبالا على أصحابها ، وبالأخص منهم النظام التائه والمزاجي ، وخروج موريتانية من وادي الذهب اكثر وبالا ، واحتفاظ النظام الموريتاني بالگويرة التي هي جزء من وادي الذهب ، هي الأخطر والاعظم .. لان الاحتفاظ الموريتاني كان مقصودا وبالاتفاق مع النظام الجزائري ، الذي يبحث عن اية ثغرة لحسم الصراع مع النظام المغربي ، منافسه الوحيد بالمنطقة .. ان سيطرة موريتانية على الگويرة ، وانسحابها من إقليم وادي الذهب ، كان بالتشاور مع النظام الجزائري ، لعزل النظام التائه المزاجي ، وسحب البساط الأسود ( الأحمر ) من تحت رجليه .. ان الانسحاب الموريتاني من وادي الذهب في سنة 1979 ، دون الگويرة التي لا يزال يسيطر عليها ، واعترافها بالدولة الصحراوية ، سيؤكده تصريح الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني ، عندما اعتبر الاعتراف الموريتاني بالجمهورية العربية الصحراوية ، بالاستراتيجي . وهو هنا ، أي الرئيس والقيادة السياسية ، يشتغلون على تغيير خريطة الحدود مع المغرب الذي يرمز عندهم بالتاريخ الامبراطوري المخيف ، ومن ثم فالحدود الموريتانية يجب ان تكون مع حدود الدولة الصحراوية لا غير . بل ان القرابة والعيش والنمط الاجتماعي الموريتاني ، هو اقرب بكثير مع البينة الاجتماعية الصحراوية ، منه مع النظام المزاجي التائه .. فالدخول في وحدة جغرافية تحجبها الجزائر ، سيكون مفيدا بعد استقلال الدولة الصحراوية ، واعتراف المجتمع الدولي بها .. ولنا ان نطرح سؤالا . لماذا تفتقر قرارات الأمم المتحدة ، مجلس الامن ، والجمعية العامة للأمم المتحدة ، من الإشارة ولو بالأصبع الى حل الحكم الذاتي ، ولم تشر الى اعتراف الملك محمد السادس بالدولة الصحراوية ، بل ورغم نشر الاعتراف بالجريدة الرسمية للدولة العلوية .. ؟ . الجواب هو ان مجلس الامن والجمعية العامة ترفضان أي حل خارج الاستفتاء وتقرير المصير.. بل ان غداة خروج الجيش الموريتاني من وادي الذهب ، واحتفاظه بالگويرة ، ودخول جيش النظام المخزني البوليسي التائه والمزاجي الى وادي الذهب ، وكجواب على هذا الدخول الذي فشل في وضع العالم امام الامر الواقع ، ستصدر الجمعية العامة للأمم المتحدة ، قرارها الشهير 37/34 ، تعتبر فيه جبهة البوليساريو بمثابة الممثل الشرعي والوحيد للشعب الصحراوي .. والقرار هذا ، كان رفضا لدخول جيش النظام لإقليم وادي الذهب ، الذي كان موريتانيا وسكانه موريتانيون ، واصبح بعد الدخول ، مغربيا بعد ان كان موريتانيا ، وسكانه مغاربة بعد ان كانوا موريتانيين .. الآن فان موريتانية تكون قد تخندقت مع القانون الدولي ، ومع المشروعية الدولية ، وذهبت بعيدا عندما اعترفت بالدولة الصحراوية ، واكد رئيسها هذا الاعتراف حين اعتبره بالاستراتيجي ... لكن كيف يحتفظ بالدور الموريتاني والدور الجزائري في عمليات الأمم المتحدة بشأن الصحراء ، والحال انهما ليسا بالمحايدين ، بل بالمتخندقين ضد أطروحة مغربية الصحراء ؟ . ومرة أخرى نتساءل . كيف سيكون وضع النظام المزاجي والتائه ، امام مجلس الامن ، الجمعية العامة للأمم المتحدة ، الاتحاد الأوربي ، الاتحاد الافريقي ، روسيا ، الصين ، كندا ... وامام تونس ، الجزائر ، ليبيا ، سورية ، سلطة رام الله ، مصر ، وحتى السعودية التي تنقلب في مواقفها .. ولا يحسنون غير ترديد عبارة الاستفتاء وتقرير المصير .. فحتى موقف قطر لا يمكن الائتمان عليه ، لان فضائية الجزيرة عندما تنشر خريطة المغرب ، فتنشرها من دون الصحراء .. ونزيد في اسئلتنا كمحللين ومثقفين . هل اعترفت إسرائيل بمغربية الصحراء ، رغم تنفيذ النظام التائه المزاجي لاتفاقية " ابراها " بالحرف .. وهل لا تزال كذبة Donald Trump الاعتراف بمغربية الصحراء ، قائمة ، وهو الذي اصبح يفرض تحقيق شروط معينة على النظام التائه المزاجي والبوليسي لسريان السلم بالمنطقة .. وهل يجهل النظام التائه المزاجي موقف فرنسا الدولة ، وموقف رئيسها Emanuel Macron من صراع الصحراء الغربية ، وهو موقف تجدّر بجريمة / فضيحة Morroco Gate ، وجريمة Pegasus Gate .. وهل يجهل النظام المزاجي التائه ، موقف الدولة الاسبانية من الوضع القانوني للصحراء ، وارتباط اسبانية وفرنسا وكل دول الاتحاد الأوربي بالمشروعية الدولية ؟ .. نهاية قضية الصحراء ، دخلت عدها العكسي . وما جرى لتيمور الشرقية ، هو مآلها .. والخطأ ليس للمنتظم الدولي ، بل خطأ من تجاهل قرار محكمة العدل الدولية في 16 أكتوبر 1975 ، ودخل الصحراء بعد تقسيمها مع موريتانية في سنة 1975 ، ودخوله الى وادي الذهب في سنة 1979 ، دون الگويرة التي لا تزال بيد موريتانية ، واعترافه مرة المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها ، وآمن بالاستفتاء في نيروب 2 بكينيا ، وآمن باتفاق الاطار الذي اعده وزير الخارجية الأمريكي James Beker ، ومرة تقدم بحل الحكم الذاتي الذي مات قبل ان يجف الحبر الذي كتب به ، وانتهى بالاعتراف الكامل بالجمهورية العربية الصحراوية في يناير 2017 ، واصدر الملك محمد السادس ظهيرا في الامر وقعه بخط يده ، ونشر الاعتراف بالجريدة الرسمية عدد 6539 / يناير 2017 ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ماذا يخطط لصراع الصحراء الغربية
-
أراك في عيون الغد المعلق
-
الغاية من الاعتراف الفرنسي بمغربية الصحراء
-
الموساد الإسرائيلي
-
أي نظام سياسي صالح للمغرب ؟
-
هل حقا ان فرنسا ايدت الحكم الذاتي بالصحراء الغربية ؟
-
الأوراق الملعبة
-
هل ممكن انتظار حرب بين النظام المخزني المزاجي البوليسي المغر
...
-
بلادي صحروك جففوك
-
آخر خلفاء بني أمية .. أنت .. ميتا ..
-
حين يقلد النظام الجزائري النظام المغربي
-
هل صحيح ان النظام البوليسي المغربي ، يشترط على نظام العسكر ب
...
-
ظهور الاميرة سلمى بناني مع الأمير الحسن
-
القضاء الإيطالي يصفع وجه المدعو فؤاد الهمة ، ويصفع وجه المدع
...
-
ديمقراطية الدولة المخزنية
-
من له مصلحة في اشعال الحرب بين نظام المخزن المغربي ، ونظام ا
...
-
الموقف الاسباني الألماني من الوضع القانوني للصحراء الغربية
-
مجزرة مليلية الدموية 24 يونيو 2022
-
الانتخابات الرئاسية في الجزائر
-
حين تتسبب الفاشية الإسلامية ، في فوز الفاشية المسيحية .
المزيد.....
-
إيران توضح موقفها بشأن مهاجمة إسرائيل إذا تم التوصل لاتفاق ل
...
-
?? مباشر: الاتحاد الأوروبي وفرنسا وبريطانيا يدينون تصريحات و
...
-
25 شهيدا والقسام تنفذ كمينا محكما ضد قوات الاحتلال في خان يو
...
-
خطة ماسك لاستيطان المريخ.. ما قصة -الصاروخ الوحش-؟
-
قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 91 مقذوفا خلال 24 ساعة
-
نائبة أمريكية مناهضة لحرب غزة تخسر عضوية الكونغرس لصالح مرشح
...
-
شركة الخطوط الجوية الإيطالية تمدد تعليق الرحلات إلى تل أبيب
...
-
أعراض تسبق الإصابة باحتشاء عضلة القلب
-
روسيا.. اختبار أحدث منظومة للاتصال الفضائي في منطقة العملية
...
-
تقديرات إسرائيلية تشير إلى أن -حزب الله- سيرد قبل إيران
المزيد.....
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
-
التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري
/ عبد السلام أديب
-
فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا
...
/ نجم الدين فارس
-
The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun
/ سامي القسيمي
-
تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1
...
/ نصار يحيى
-
الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت
...
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
هواجس ثقافية 188
/ آرام كربيت
-
قبو الثلاثين
/ السماح عبد الله
-
والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور
/ وليد الخشاب
-
ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول
/ بشير الحامدي
المزيد.....
|