أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - سالم قبيلات - الرَّفيق خالد أبو شميس: شيوعيّ مبدئيّ وإنسان راق..















المزيد.....


الرَّفيق خالد أبو شميس: شيوعيّ مبدئيّ وإنسان راق..


سالم قبيلات

الحوار المتمدن-العدد: 8059 - 2024 / 8 / 4 - 14:15
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


نافذة على النِّضال والثَّبات

هذه البطاقة تخص تجربة رفيق من خالدي الذكر، كان أحد أبرز الأسماء الشابة، التي لم تُثنِها الضغوط الأمنية، ولا المصاعب المعيشية، عن مواصلة النضال من أجل الحرية والديمقراطية والتحرر الوطني والاشتراكية.

ولد الرفيق خالد أبو شميس في عمان في العام 1963، وتربى في عائلة متوسطة الدخل، تعود جذورها الى مدينة يافا الفلسطينية؛ وأكمل تعليمه الإلزامي والثانوي في مدينة عمان في منطقة جبل التاج.

وبثقة وقناعة راسخة، اختار، خلال مرحلة دراسته الثانوية، وتحديداً في العام 1981، أن ينضوي في صفوف الحزب الشيوعي الأردني، ليناضل، بمبدئية وصلابة، من أجل أن يتحرر الانسان الكادح من الاستغلال، وينعم بحياة حرة كريمة، بلا فوارق طبقية، ولا مظالم اجتماعية.

لقد عاين طريق الكفاح الوطني والطبقي، فبدا له أنه طويل جداً، وأن الأقدام قد تضيع فيه، وخاصة إذا اكتنفته المصاعب وكان بلا مرشد؛ لذلك، اقتنع، في وقت مبكر من حياته، بضرورة الانتماء للحزب الشيوعي، لأنه رأى فيه المرشد الأشد موثوقية.

ولعل العامل الأهم، الذي ساهم في صياغة تكوينه السياسي والفكري والنفسي والثقافي وجعله يصبح شيوعياً قبل أن ينتمي إلى الحزب الشيوعي، هو الحس الطبقي العالي الذي كان يتمتع به منذ طفولته، فضلاً عن المناخ الوطني الكفاحي الذي كان يحيط به؛ سواء في البيت أم في البيئة الاجتماعية التي عاش فيها.

وخلال السنوات من 1982 إلى 1987، انتظم بالتعليم الجامعي في الجامعة الأردنية، تخصص هندسة زراعية – إنتاج حيواني. ومن محاسن الصدف أنه، في الجامعة، وفي العام 1984، تعرف إلى رفيقة نضاله ورفيقة حياته، الرفيقة زويا حمودة، التي كانت مناضلة نشطة في منظمات الحزب، وكانت، آنذاك، طالبة في الجامعة الأردنية، في كلية العلوم – تخصص كيمياء. فنشأت بينهما قصة حب جميله، كانت موضع إعجاب الجميع، وتكللت بالزواج الناجح في العام 1989، وأنجبا ولدين طيبين.

وكانت الجامعة الأردنية، في سبعينات القرن الماضي وثمانينياته، هي حجر الزاوية في كل نضال وطني عرفه الأردن آنذاك. وبعد التحاق الرفيق خالد بها، انخرط في نشاط حزبي مميز بين الطلبة، وسرعان ما أصبح قائداً طلابياً بارزاً، وشخصية محبوبة من زملائه على اختلاف توجهاتهم.

ولقد كان نضال طلبة الجامعة، آنذاك، يشمل كل القضايا الوطنية والاجتماعية، ويولي اهتماماً كبيراً للقضية الفلسطينية، مع تميزه بصبغة ثقافية وفكرية راقية تمنحه عمقاً وحيوية. وكانت الأحزاب والنقابات المهنية والعمالية تقف إلى جانب الطلبة في نضالهم وتؤازرهم.

وتقول الرفيقة زويا: "لقد كان لطلاب الجامعة الأردنية، في ذلك الوقت، يد السبق والفضل في الاحتجاجات المناهضة لاتفاقيات كامب ديفيد، بقيادة الطلبة الشيوعيين في العام 1979م؛ حيث كان ذلك تحركًا فارقاً في تاريخ نضالات الحركة الطلابية الأردنية والحركة الوطنية الأردنية. وآنذاك، كان حضور الطلبة الشيوعيين في الجامعة كبيراً، ونطاق تأثيرهم واسعاً، وقد أرسوا تقاليدَ كفاحيةً مجيدة، وأسسوا لتواصل المسيرة لدى الأجيال اللاحقة".

ونتيجة للحضور النضالي الملموس للرفيق خالد، اعتقلته دائرة المخابرات العامة، في العام 1984، وهو في السنة الدراسية الجامعية الثانية، لمدة خمسة أشهر.

وبعد تخرجه من الجامعة، في العام 1988، وخلال أدائه لخدمة العلم في الجيش، تعرض للاعتقال الثاني، من قبل الاستخبارات العسكرية، لمدة شهرين.

فيما بعد، وخلال انتقاله إلى مرحلة العمل الوظيفي في إطار تخصصه المهني، تحول إلى ناشط نقابي بارز؛ ولم تبق منطقة في الأردن لم يزرها، لتعزيز الوعي النقابي، وإرشاد العمال والمثقفين، وجذبهم إلى صفوف الشيوعيين.

وقد التزم، في عمله النقابي والحزبي، التزاماً وثيقاً، بمصالح الأغلبية الشعبية والكادحين في بلادنا، وسعى دائماً إلى التعبير عن توقهم للحرية والديمقراطية والعيش الكريم. وكانت لديه طريقة مميزة في تيسير المفاهيم السياسية للبسطاء من الناس. ولذلك، فقد كان عنواناً حقيقياً للعمال والشغيلة والكادحين التواقين لتحصيل حقوقهم والدفاع عن مصالحهم والنضال ضد الاستغلال والقهر وامتهان إنسانية الإنسان.

وعلى مستوى التنظيم الحزبي، كان الرفيق خالد كادراً شيوعياً مرموقاً، امتلك شخصية متوازنة، وطاقة للعمل لا تنفد، وإمكانات إبداعية كبيرة لجعل الممارسة الحزبية أكثر فعالية. وفي الوقت نفسه، كان متمرداً على كل حالات التراجع الحزبي، والقصور في الأداء الكفاحي، والابتعاد عن تلمس هموم الجماهير والتعبير عن مصالحها بدقة؛ لكنه كان يتعامل مع ذلك كله في حدود حق الخلاف والاختلاف المحترم، وضمن حدود الفهم الحصيف لإمكانية تعدد وجهات النظر في الإطار الواحد.


ويُسجّل له أنه عكف، منذ سنوات شبابه الأولى، على اكتساب معرفة نظرية عميقة، إلى جانب الممارسة العملية؛ مما منحه حصيلة فكرية جيدة، ومهارات سياسية مميزة، وجعل مواقفه الوطنية أكثر عمقاً، والتزامه بمبادئه الثورية أكثر وضوحاً ورسوخاً، وقوى عزيمته وصلابته، في مواجهة ضغوط السلطات وتضييقها عليه.

وفي التأسيس المعرفي والثقافي، كان الرفيق خالد متقاربا مع أقرانه من النخبة المثقفة في الجامعة، حيث تشكلت ثقافتهم بالنهل من الميراث الفكري والمبدئي للحركة الماركسية الثورية في العالم، ومن ميراث الكفاح المناهض للإمبريالية والصهيونية والرجعية في كل مجال وفي كل مكان وفي كل تجلياته.

وعلى هذه القاعدة الفكرية والمعرفية العميقة، كانت له رؤى جذرية بخصوص القضية الفلسطينية والحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني وفي الموقف من العدو الصهيوني، وكان يرفض كل دعاوى الاستسلام والمهادنة مهما كانت درجاتها؛ كما كانت له أيضاً رؤى جذرية بخصوص طبيعة النظام والأساليب النضالية الملائمة لوقف سياسة الاستبداد التي يتبعها ضد الجماهير المعارضة لسياساته القمعية، وللعمل من أجل الحد من سياساته اللاوطنية التي دمرت بنية الاقتصاد الوطني، وانعكست سلباً على حياة الطبقة العاملة وعموم الفئات الشعبية التي تعاني من القهر والاستغلال.

غادر الرفيق خالد أبو شميس هذه الحياة، في العام 2017، بطريقة تنسجم كثيراً مع نمط شخصيته؛ فقد غادر وهو مستلقٍ بهدوء على فراشه، ويلوِّح بيده مودّعاً من دون كلمات لزويا رفيقة دربه التي كانت إلى جانبه. وكان آنذاك في قمة عطائه.

وحين أتذكر الرفيق خالد أبو شميس، الآن، أتذكره بسمرته المحببة، وصوته الخفيض الذي يُشبه الهمس، لكنه صوت عميق وقوي وواثق، يتكلم بوضوح، ويقدم أفكاراً متألقةً، فيؤثر في السامع ويشده إلى ما يقوله.

وقد كان، في شخصيته وسلوكه، طيب النفس، بشوشاً، وخدومًا.. اعتاد أن يساعد جميع رفاقه وأصدقائه ويقدم لهم كل ما يستطيع من الخدمات التي يطلبونها.

كان خالد أبو شميس إنساناً حراً، ولديه ثقة كبيرة بنفسه؛ وكان يعتمد في تقييماته للأوضاع والأشخاص على محاكماته الفكرية الخاصة؛ ومحاكماته الخاصة لم تخطئ أبداً، كما أن بوصلته لم تنحرف يوماً.

وكان يقوم بعمله النضالي من دون تلكؤ أو تثاقل، ومن دون منَّة أو انتظار مقابل؛ كما أنه امتلك قدرة كبيرة على شحن القناعات في عمل مثمر يخدم النهوض بالمهام النضالية؛ وقد امتلك أيضاً القدرة على أن يجعل الآخرين يؤمنون فعلاً بأن سعادتهم تكمن في أدائهم لمهامهم النضالية من أجل مصلحة الطبقة العاملة والكادحين، ومن أجل تحقيق الطموحات والأهداف النبيلة في الحرية والديمقراطية والتحرر الوطني وبناء الاشتراكية.

ولقد كانت أبرز صفاته هي طموحه الشديد إلى التغيير الثوري، ورغبته في سرعة تحقيق الإنجازات والانتصارات، مما جعله غير مستقر تنظيمياً في الحزب، لكن ذلك لم يزعزع ثباته على المبدأ، ولم يزعزعه أيضاً انهيار الاتحاد السوفييتي، ولا الانهيارات التي شهدتها الحركة الثورية العالمية في مطلع تسعينيات القرن الماضي؛ بل إن ثورته على الظلم الاجتماعي والاستغلال الطبقي والاضطهاد السياسي، واصلت تعمقها وتأججها، وفق قناعاته الماركسية اللينينية، رغم ذلك كله.

سمات الرفيق خالد أبو شميس الشخصية والسياسية والوطنية الجيدة كانت من الكثرة بحيث يصعب أن نحيط بها في مقال؛ لكن يمكن أن نضيف، أيضاً، أنه كان لديه شعور عال بالمسؤولية، وكان شعلة من النشاط والحيوية، وكانت نفسه تكتنز بمقدار عظيم من الطاقة الإيجابية التي تفيض منها فيشعر بها كل من حوله وتنتقل عدواها إليه؛ وكان يمقت الكذب والادعاءات الفارغة والتعالي على الآخرين، ويحب الصدق والتسامح ومحبة الآخرين، وكان ودوداً، طيب المعشر، وقريباً من نفوس من يعرفونه ومن يتعاملون معه؛ لكنه كان يتصرف بحزم، وبلا مجاملة، إذا ما مس أحدٌ معتقداته أو مبادئه بسوء.

إن أمثال الرفيق خالد أبو شميس، بسماتهم الشخصية الرفيعة، ومواقفهم المبدئية الحازمة، هم الذين صنعوا سمعةً طيبة للشيوعيين الأردنيين بوأتهم مكانة لائقة في المجتمع الأردني. وهذا أغاظ خصومهم وأعياهم، فوجهوا سهام أحقادهم ضد الشيوعيين، وكالوا لهم التهم الظالمة كيفما اتفق وبلا أدنى حد من النزاهة والصدق. وجاءت الانتهازية الداخلية لتقوم بالدور المنوط بها في الإساءة إلى الشيوعيين، سالكة مسالك لا علاقة لها بقيم الشيوعيين أو بمآثر تاريخهم المجيد. فبدأت الانقسامات تتوالى، والسلوكات المنحرفة تتفشى، وأخذت الجماهير تبتعد عن ساحة النضال وعن الالتفاف حول الحزب. وهذا ما أدمى قلوب الشيوعيين وزلزلها. لكن ذلك كله، على عظم مرارته وعظم حجم الخسارات التي تسبب بها، لم يغير في قناعات الرفيق خالد أبو شميس وسواه من الشيوعيين الثابتين؛ بل إنه زاده وزادهم إصراراً على مواصلة السير في طريق النضال الثوري المجيد.

لقد أثْرى الرفيق خالد الحياة الحزبية، عند جيل الشباب الذين عاصروه، بالقيم النضالية والأخلاقية والجمالية الرفيعة؛ وكرّس صلة وثيقة مع الناس، بسلوكه القويم، ونموذجه الإنساني الراقي، وصدقه، ونزاهته، ووعيه العالي، ومبدئيته، وثباته، وصلابته، وثقافته الرفيعة.

وخلال مسيرته النضالية الشجاعة، أصبح الرفيق خالد أبو شميس نموذجاً حقيقياً للمناضل الشيوعي المثابر، المتمسك بثبات بأهداف حزبه النضالية، وبالمبادئ والقيم الشيوعية الثورية.

وبفضل صلابته، وثباته، وصموده، وتضحياته، وعمق فكره، حفر، لاسمه، موقعاً مميزاً في ذاكرة الأجيال المختلفة من الشيوعيين الأردنيين، وفي سجل الخالدين من أبناء الحركة الوطنية الأردنية.

في الختام، نحيي اسم المناضل خالد الذكر، الرفيق خالد أبو شميس، الذي يعد مثالاً يُحتذى به للشخصية الوطنية والشيوعية الشجاعة؛ نظراً لما عُرف عنه من شمائل الثبات، والعزيمة، والجلد، والوفاء لمبادئه، والاستعداد الدائم للتضحية؛ ولرفعة قيمه النضالية والوطنية والأممية، والتزامه الشديد بقضايا الوطن والأمة والطبقة العاملة والإنسانية عموماً، وإيمانه الراسخ بالاشتراكية كحل حقيقي لمشاكل الإنسانية.

كما نحيي، أيضاً، رفيقة نضاله وحياته، الرفيقة زويا حمودة، التي لا تزال تسير على الدرب نفسه، متمنين لها عمراً مديداً، وحياة طيبة وحرة وكريمة.



#سالم_قبيلات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نافذة على النِّضال والثَّبات بطاقة جماعية- 1 نسيم وهيام الطو ...
- الرفيق عبد الله السِّرياني: مناضلٌ مِنْ مادبا أبعده الاحتلال ...
- الرَّفيق أحمد جرادات.. ستِّ اعتقالات تكلِّل جبينه وتضحيات أخ ...
- عدنان الأسمر.. قَهَرَ الظَّلامَ بنور عقله.. وواجه الاستبدادَ ...
- نافذة على الثبات والنضال «أبو موسى» وأثره الجميل الرَّاسخ في ...
- خالد الذكر عماد القسوس.. مناضل ومثقف ثوري ملتزم
- البطاقة الثانية: الرفيق فايز السحيمات.. شغف كفاحي وروح ثورية ...
- الرَّفيق نبيل الجعنيني.. نموذج كفاحي مميَّز..
- إطلاق مبادرة -نافذة على النضال والثبات-
- لا لسياسات الاقصاء والاعدام الاقتصادي
- هل من هزة لكبير الطغاة
- اصلاحات الاردن غرق في التفاصيل
- الثورات الشعبية توقظ الحماس في النفوس
- بداية ركيكة لمجلس نواب الدوائر الوهمية في الاردن؟
- الاكثرية فشلت في ايصال ممثليها السياسيين للبرلمان الاردني
- التأزيم والتقزيم يسبق الانتخابات في الاردن
- الانتخابات النيابية الاردنية ، المشاهدة ام المراقبة
- تعديلات قانون الانتخاب الاردني
- انتهاكات حقوق انسان في الاردن


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - سالم قبيلات - الرَّفيق خالد أبو شميس: شيوعيّ مبدئيّ وإنسان راق..