أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مزهر جبر الساعدي - قراءة في اللوبي الاسرائيلي في السياسة الخارجية الامريكية/3















المزيد.....

قراءة في اللوبي الاسرائيلي في السياسة الخارجية الامريكية/3


مزهر جبر الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 8059 - 2024 / 8 / 4 - 02:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(قراءة في اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية الامريكية/3)
شكل غزو واحتلال العراق؛ كارثة للولايات المتحدة حسب المصادر الصحيفة الامريكية وكتاب الرأي الامريكيين. لكن القناعة الشخصية هنا تختلف؛ ربما كان الاحتلال، او انه شكل بالفعل كارثة للقوات الامريكية المحتلة بفعل قوة المقاومة العراقية، اضافة الى انه كان ايضا كارثة للسياسة الامريكية في المنطقة العربية وحتى في جوارها، وعلى موقع امريكا كقطب واحد، يقود العالم وفق قواعده وشروطه، التي وضعها للتحكم في السياسة الدولية، إنما الاحتلال كان هو الترجمة العملية للسياسة الامريكية حول العراق. قول البعض من الامريكيين؛ ان احتلال العراق كان كارثة، لا يعني الندم ابدا. غزو واحتلال العراق من قبل امريكا لم يكن وليد سنته او انه كان قد خطط له؛ في الزمن الذي تلى تفجير برجي التجارة العالمية؛ إنما كان قد خطط له، في عام 1990، وربما قبل هذا التاريخ بسنوات. اللوبي الاسرائيلي واثناء الهجوم البري على القوات العراقية التي كانت قد احتلت الكويت في عملية غزو شكلت هي الأخرى اكبر خطيئة تاريخية غيرت وجه المنطقة والعراق ايضا ولسنوات والى الآن؛ حاول جاهدا ان يدفع الادارة الامريكية في حينها الى مواصلة الزحف لاحتلال العراق، لكن بوش الاب رفض هذا الاقتراح. اما من وجهة النظر الشخصية؛ فأن هذا الرفض ليس لرغبة بوش الاب، بل للضغط السوفيتي في وقتها من ناحية، اما من الناحية الأخرى فلم تكن امريكا قد خططت لهذا العمل مسبقا، مع ان احتلال العراق موجود في الاستراتيجية الامريكية، لكنها لم تستكمل بعد خطط ما بعد الاحتلال، وبالتالي فأنها لو قامت باحتلال البلد، فلم يكن هناك في حينها في العراق او من خارج العراق من يتعاون معها في السيطرة على الاوضاع بعد الاحتلال. اللوبي الاسرائيلي تابع الضغط على الادارة الامريكية، من اجل دفعها الى غزو واحتلال العراق تاليا خلال سنوات الحصار. فقد مهد الحصار للاحتلال، الذي استمر 13عاما وكان حصارا قاسيا جدا، لم تعرف البشرية في كل تاريخها مثيلا له ولن تعرف لاحقا في المستقبل ايضا مثيلا له. يحضرني الآن وانا اكتب هذه القراءة لهذا الكتاب المهم جدا؛ قول مادلين اولبرايت وزيرة خارجية امريكا في عهد او في ادارة كلنتون حين سألها احد الصحفيين؛ هل موت اكثر من مليون طفل عراقي بسبب الحصار يستحق ذلك؛ اجابت وبقوة؛ نعم يستحق ذلك. استمر ضغط اللوبي على الادارة الامريكية في اتجاه اعداد الارضية القانونية لغزو واحتلال البلد؛ ليتمخض هذا الضغط؛ عن اصدار قانون حرية العراق في عام 1998. بوش الابن لم يكن راغب في القيام بغزو واحتلال العراق في السنة الاولى لإدارته، إنما تفجير برجي التجارة؛ عجل الادارة الامريكية في تنفذ استراتيجية احتلال العراق؛ اضافة الى ان هذا التفجير؛ كان دافعا قويا استثمر استثمارا قويا من قبل اللوبي الاسرائيلي؛ حتى انهم طلبوا من بوش الابن ان يكون احتلال العراق قبل افغانستان، لكنه رفض هذا الاقتراح، وجعل من العراق المرحلة الثانية في الذي كان الامريكان قد اطلقوا عليه؛ محاربة الارهاب. في التمهيد او اعداد الارضية لهذا الغزو قام اللوبي الاسرائيلي بمجموعة من الاكاذيب والافتراءات التي لا صله لها بالواقع؛ من قبيل اسلحة الدمار الشامل ومن علاقة العراق بتنظيم القاعدة والتي ثبت الواقع زيفهما وبطلانهما معا. لقد استعان اللوبي وهو الذي يتمركز في وزارة الدفاع والخارجية والبيت الابيض ومؤسسات البحوث والدراسات الاستراتيجية، وفي تقريبا كل وسائل الاعلام؛ مما خلق ادراك عام حول خطورة العراق على المصالح الامريكية. قبل اصدار قانون حرية العراق؛ كانت الادارة الامريكية في عهد بل كلنتون، ولفترتيها؛ قد اتبعت سياسة الاحتواء المزدوج لكل من ايران والعراق، إنما بعد قانون حرية العراق كان الاحتواء المزدوج قد تلاشى او انه صار مغيبا تماما. قسم كبير من الخبراء الامريكيين اكدوا من ان ايران اكثر خطورة على امريكا وعلى اسرائيل من العراق، لكن اللوبي في نهاية المطاف تمكن من ان يفرض ان العراق هو الاخطر من ايران على الامن القومي الامريكي وعلى امن اسرائيل. كان حجة من يرون ان ايران هي الاخطر، من كتاب الرأي والخبراء المستقلين الى حد ما؛ هو ان العراق ضعيف بسبب الحصار كما انه غارق في مشاكله ولم يعد يشكل اية خطورة على اسرائيل، وعلى الامن القومي الامريكي؛ أما حجة من يرون بخلاف ذلك، (من اللوبي الاسرائيلي حصرا)؛ ان العراق هو الاخطر على الامن القومي الامريكي وعلى امن اسرائيل؛ هو ان العراق اذا ما رفع الحصار عنه يوما وهو حتما سوف يوما ما يرفع؛ سوف يستعيد قوته في كل الحقول؛ فانه في هذه الحالة هو الاخطر على امريكا وعلى اسرائيل. في النهاية وفي عام 2002او في نهاية ذلك العام كان احتلال العراق قد وضع موضع التنفيذ تماما، ولم يعد اي نقاش حوله ابدا؛ حتى احتلاله في عملية غزو خارج الشرعية الدولية. أما ايران بعد انتهاء عملية الاحتواء المزدوج؛ فقد كانت اراء الخبراء الامريكيين سواء من هم من اللوبي الاسرائيلي او من خارجه؛ تتراوح بين الانفتاح على ايران لبناء علاقات جديدة معها وأخرى تريد تشديد العقوبات عليها. الرئيس الايراني، خاتمي، الذي يسمى اصلاحيا؛ كان في ولايته قد دعا امريكا الى علاقات حسنة معها، إنما امريكا لم تستجب او انها لم تعر اية اهمية الى مقترحات خاتمي. من بين المقترحات؛ ان ايران ستوقف عملية التخصيب النووي، بالإضافة الى مقترحات اخرى. لاحقا بعد سنوات، وبعد احتلال العراق وغرق امريكا في وحول العراق؛ اقترحت من بين ما اقترحت؛ مجموعة دراسات العراق من الحزبين الديمقراطي والجمهوري؛ الانفتاح على ايران. في العقدين الماضيين تقريبا؛ كانت ايران قد طورت برنامجها النووي تطورا كبيرا جدا لجهة التخصيب النووي او دورة الوقود النووي. في ولاية الرئيس الايراني الاسبق، محمود احمدي نجاد، والذي يوصف بانه من المتشددين؛ كان قد اتبع سياسة متشددة مع امريكا واسرائيل معا. في احد مقابلاته مع وسائل الاعلام قد دعا الى محو اسرائيل من الوجود، كما انه وفي عين المقابلة نفى حصول الهولوكوست. التصريحات هذه اثارت غضب الادارة الامريكية، لكنها لم تقم باي اجراء ضد ايران في وقتها. بعد مدة من هذا التصريح ومن بلوغ برنامج ايران النووي وبالذات دورة الوقود النووي ما بلغه من تطور؛ دعا الخبراء الاستراتيجيين الامريكيين؛ الادارة الامريكية، وكانت في حينها؛ ادارة اوباما وفي ايران ولاية حسن روحاني؛ الى اجراء مفاوضات مع ايران حول برنامجها النووي، ولو مفاوضات سرية، وفعلا جرت المفاوضات السرية برعاية سلطنة عمان، وقد انتج عنها بعد سنوات الاتفاق النووي بين ايران والخمسة الاعضاء الدائمين، في مجلس الامن الدولي زاد المانيا. في كل هذا لم يكن اي دور للوبي الاسرائيلي وما اقصده هو لم يكن له دورا فاعلا لجهة تعطيل هذه السياسة الاميركية اتجاه ايران الحافة النووية، لجهة الفعل والتأثير في صناعة القرار الامريكي، وليس رنين التصريحات الفارغة في رفض الانفتاح على ايران الحافة النووية؛ والقادرة وبكل بساطة على صناعة السلاح النووي ان هي إرادت. خصوصا بعد انسحاب امريكا ترامب من الاتفاق النووي؛ الذي ليس اتاح لإيران بلوغ الحافة النووية، بل القادرة وبكل بساطة على صناعة سلاحها النووي في اي ساعة تشاء، حسب المصادر الصحفية واراء الخبراء. في نظرة تحليلية لما ورد في هذا الكتاب المهم والمهم جدا؛ يقود ان امريكا تقاد من قبل اللوبي الاسرائيلي في سياستها الخارجية، من الرئيس الى وزير الخارجية الى وزير الدفاع، بوسائل متنوعة ومختلفة وهي ايضا تلائم كل مرحلة، وليس سياسة ثابتة وبوسائل ثابتة ابدا؛ بل ان اللوبي الاسرائيلي يضع لكل مرحلة من مراحل الصراع سواء في الداخل الامريكي اوفي الفضاءات الاقليمية او في المنطقة العربية والأخيرة هي الاهم والاخطر بالنسبة للكيان الصهيوني ومجموعات الضغط؛ ما يناسبها وتوافق معها.. في عام 1990 دعا بوش الاب الى حل الصراع العربي الاسرائيلي بحل الدولتين؛ دولة لليهود وفي جنبها دولة لفلسطين قابلة للحياة، لكنه لم يقم او لم يعمل حتى ولا خطوة واحدة في هذا الاتجاه، بل انه سرعان ما تخلى عنها ولم يعد للحديث عنها حتى انتهى ولايته. فقد تعرض الى هجوم واسع من قبل اللوبي الاسرائيلي وبالذات من قبل الايباك. وزيرة خارجية امريكا في ادارة بوش الابن، كوندا ليزا رايس؛ قالت في تصريح لها؛ ان حل الصراع العربي الاسرائيلي لا يمكن ان يحل او ينتهي الا بحل الدولتين؛ لكنها وبذات الضغط، لم تعد للحديث عن هذا الحل، بل انها وكما ورد في الكتاب موضوع هذه القراءة، لم تكتف بالاعتذار فقط، بل انها اكدت دعمها لإسرائيل عمليا بتنظيم زيارة لها الى تل ابيب لعدة ايام. ان هذا ينطبق على جميع السياسيين الامريكيين وحتى الذي هو في نيته ان يدخل ميدان السياسة. كثير من اعضاء الكونجرس الامريكي؛ ابدوا اراء على عكس ما يريده اللوبي الاسرائيلي، والذي انحصر في كثير من الاحيان؛ بتوجيه النقد واللوم لسياسة اسرائيل حول الفلسطينيين، او اخرون اكدوا او وجهوا نقدهم الى سياسة اسرائيل في مصادرة الاراضي الفلسطينية؛ إنما جميعهم بعد الضغط الصهيوني الامريكي؛ تراجعوا واخذوا يفسرون تصريحاتهم تلك؛ على انها في مصلحة اسرائيل، وان هناك من اساء فهم هذه التصريحات. عندما نتفحص ما جاء في هذا الكتاب المهم والخطير، ونبذل جهدا في تحليل ما ورد فيه؛ الكتاب كان قد قال نصف الحقائق، فيما اسدل الستار على بقية الحقائق؛ من بين ما غُيب في هذا الكتاب؛ هو غزو واحتلال العراق. فقد اكد من ان هذا الغزو كان خطأ امريكيا بدفع من مجموعات الضغط الاسرائيلية؛ هذا صحيح من جهة لكنه غير صحيح من الجهة الثانية؛ فأن احتلال العراق كان جزء مهم جدا من الاستراتيجية الامريكية سواء من اللوبي الاسرائيلي اومن غيرهم؛ للسيطرة الكاملة على مصادر الطاقة وبالتالي ضمان السيطرة والهيمنة الامريكية على مقدرات المنطقة العربية. كما ان الكتاب اكد على ان دور مجموعة الضغط لشركات النفط؛ كان ضعيفا او انه لم يكن له وجود بالمرة. الحجة التي اوردها الكتاب هو ان شركات النفط يهمها رفع الاسعار. ان هذا ليس صحيحا ابدا؛ لأن شركات النفط يهمها السيطرة التامة على النفط والغاز في المنطقة العربية، وكان لها دورا كبيرا ومؤثرة في الدفع او ان الاصح هو التعجيل في غزو واحتلال العراق. اغلب دعاة احتلال العراق من المحافظين الجدد، لهم استثمارات او انهم اصلا يمتلكون جزءا مهما من اصول شركات النفط، دك شيني وحتى بوش الاب والابن، واخرون، بما فيهم اعضاء في الايباك وفي تكتلات الضغط الامريكية اليهودية والصهيونية، من اللوبي الاسرائيلي. ان من الحقائق التي كشفها الكتاب؛ هو حجم وسعة وقوة التأثير اللوبي الاسرائيلي؛ على السياسة الامريكية لصالح الكيان الصهيوني في فلسطين والمنطقة العربية وفي جوارها؛ لكنه ايضا لم يقم بكشف او بإماطة اللثام عن اهم واخطر ما في السياسة الامريكية في فلسطين والمنطقة العربية، وفي جوارها؛ وهو تشابك المصالح من هم في اللوبي الاسرائيلي ومن هم في خارج هذا اللوبي؛ فأنهم كلهم يشتركون في خط واحد ومسار واحد، والذي يفضي وان ظهر هنا وهناك البعض من الاختلافات الهامشية؛ الدعم الكامل والغير مشروط للكيان الصهيوني في الوقت الحاضر، والى امد ما. ان ما يؤكد ما ذهبت إليه؛ هو ان الكتاب الذي يقع في 511صفحة من القطع الكبير، كانت قد اصدرته شركات المطبوعات للنشر والتوزيع، في طبعته الثانية في عام 2009؛ كشف ليس الدعم الكامل لجرائم دولة الاحتلال الاسرائيلي في غزة وفي فلسطين، بل المشاركة الفعلية لهذه الجرائم او قل المذابح والحرائق التي أتت على كل جميل في غزة وعلى كل الحياة. ان امريكا لن تتغير ابدا في مشاركتها لجرائم دولة الاحتلال الاسرائيلي الا في حالة واحدة؛ حين تتأكد من ان هذه المشاركة تجعلها تتدفع اثمان باهظة جدا، وانسداد اي افق للتغير لصالح ضمان مصالحها، وان الزمن يأكل ان استمرت في الدعم والمشاركة مع الكيان الصهيوني؛ من جرف مصالحها؛ حين تهبط من قلاع خدع اللوبي الاسرائيلي؛ لترسم سياستها التي تحمي مصالحها وليس مصالح دولة الاحتلال الاسرائيلي على حساب مصالحها. في القناعة الشخصية؛ ان هذا اليوم مع انه بعيد الى حد ما، في الوقت الحاضر، لكنه حتما ذات يوم في زمن ربما ليس بعيدا؛ ان تتغير امريكا وتبحث عن مصالحها وليس عن مصالح دولة الاحتلال الاسرائيلي؛ خصوصا في الازمة الداخلية في امريكا او في اسرائيل. الأخيرة تعاني من ازمة داخلية وازمة وجود؛ بفعل ضربات المقاومة الفلسطينية او العربية او من جوار المنطقة العربية، اضافة الى التغيرات والتحولات الكونية؛ التي لسوف تفرض قوانينها لناحية العدل والحق والانصاف على الصراع العربي الاسرائيلي..



#مزهر_جبر_الساعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امريكا شريكو لكل سياسة الاغتيالات الاسرائيلية
- في ذكرى ثورة 14تموز المجيدة ولو متأخرا
- خطاب نتنياهو امام مجلسي الكونجرس، النواب والشيوخ: اكاذيب واو ...
- خطاب نتنياهو اماما الكونجرس الامريكي بمجلسيه النواب الشيوخ: ...
- فلسطين- الاوطان العربية: هناك محوران مصارعان فيهما
- مفاوضات وقف اطلاق النار في غزة: لعبة تكتيكية امريكية اسرائيل ...
- قراءة في اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية الامريكية
- انبوب البصرة- العقبة: مشروع امريكي؛ لن يكت حظا له، ابدا، من ...
- العلاقات الامريكية الاسرائيلية السعودية.. متى بدأت والى اين ...
- الحرب بين اسرائيل والمقاومة اللبنانية قادمة في المقبل من الز ...
- من يكون الرئيس الايراني المقبل؟ استقراء استباقي
- لبنان- فلسطين- اسرائيل: الى اين؟
- المساواة بين الضحية الجلاد: جريمة
- الاتفاق الامني الامريكي السعودي المرتقب
- الهجوم الايراني على اسرائيل..تحول من الصبر الاستراتيجي الى ا ...
- ماذا تريد امريكا من العراق؟
- كيف واين يكون الرد الايرني على العدوان الاسرائيلي على القنصل ...
- التاريخ المتداول: حقائق ام وقائع تمحو الحقائق؟
- نهاية الحرب في اوكرانيا...بالتجميد ام بافتاقية سلام
- دولة الاحتلال الاسرائلي في نهاية المطاف سوف تقبل صاغرة بشروط ...


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مزهر جبر الساعدي - قراءة في اللوبي الاسرائيلي في السياسة الخارجية الامريكية/3