أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - قراءة  في-وجهة نظر - الدكتور  نواف التميمي، كما صاغها تحت عنوان  - تكر ار سيناريو ذرائع اجتياح لبنان ١٩٨٢















المزيد.....

قراءة  في-وجهة نظر - الدكتور  نواف التميمي، كما صاغها تحت عنوان  - تكر ار سيناريو ذرائع اجتياح لبنان ١٩٨٢


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 8058 - 2024 / 8 / 3 - 11:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اعتقد أنّ أفكار  المقال(١) التي نظّمها الدكتور نواف التميمي ، الأستاذ المساعد في برنامج الصحافة بمعهد الدوحة للدراسات العليا،  أخصّائي  "الأساليب والأدوات الجديدة في توجيه الرأي العام وهندسة الجمهور"،  ويروّج لها البعض على صفحات التواصل  "نظرا لأهميّتها"  ، لا تلامس سوى الشكل في العلاقات الجدلية بين قوى الحرب الرئيسية - إدارة بايدن و حكومة نتنياهو و قيادة حماس السياسية- فيفشل  كاتب "المقال"،   في تحديد طبيعة العامل الرئيسي في مستجدّات  التصعيد العسكري الإسرائيلي التي حصلت في مقدّمات  ونتائج زيارة نتنياهو لواشنطن في نهاية يونيو  ،  الذي حصره  الدكتور رغبويّا بمهارة إيجاد "مبرر قوي"، يُقنع بايدن، ويعتقد أنّه قد ذهب ضحيّته أطفال مجدل شمس   !! السبب الرئيسي "للفشل- المقصود "  هو حرص الكاتب الخبير على إبراز التشابه الشكلي بين الأحداث، ومهارته في تغييب الفارق النوعي في عوامل السياقات التاريخية  .
كيف ؟
الحقيقة التي يغيّبها الدكتور المحترم هي أنّ العامل الرئيسي الذي كان وما يزال حتى اللحظة   يمنع غزوا إسرائيليا في مسارات الحرب واسع النطاق ضدّ  مناطق سيطرة حزب الله، مُبيّت في خطط وسياسات حكومة الحرب اليمينية الصهيونية حتى قبل هذه  الحرب العدوانية الانتقامية في أعقاب هجوم طوفان الأقصى ، لم يكن ضرورة أو  صعوبة إيجاد "مبرر قوي"، يُقنع  مجموعة بايدن ب "شرعية" الغزو، وقد كانت قوّة المبرر الذي قدّمه هجوم طوفان الأقصى في السابع  من أكتوبر ، وإعلان الحزب شراكته في الحرب لجانب حماس، لاتقلّ عن قوّة مبرر الغزو الأمريكي للعراق ٢٠٠٣  في أحداث الحادي عشر من  سبتمبر ٠١ ٢٠، وهو الذي برّر  دعما أمريكيّا  فاعلا لغزو إسرائيلي مدّمّر للقطاع  المنكوب، (بشرط عدم غزو رفح والجنوب حيث مواقع حماس والحزب الآمنة)، عندما اعتبر أنّ سلوك حماس في الهجوم الشهير  لا يختلف عن سلوك داعش !!
يتجاهل الكاتب الخبير  أنّ العائق الرئيسي الذي كان يمنع قبل زيارة نتنياهو لواشنطن تنفيذ الخطط الاسرائيلية المتعلّمة بالجبهة الشمالية ، وقد تأخذ نفس مسارات  وأهداف غزو ١٩٨٢، هو رفض إدارة بايدن المُعلن لغزو إسرائيلي للجنوب،   لأسباب تتعلّق بمصالح وسياسات  الولايات المتّحدة الإقليمية، وليس بوجود  بالمبررات المُقنعة،  خاصّة علاقتها الاستراتيجية الإقليمية التشاركية مع النظام الإيراني، وما يمكن أن يلحقها من أضرار مدمّرة  في حال نجحت جهود نتنياهو في غزو لبنان ، على طريقة ١٩٨٢؛ وقد غطّت واشنطن على حقيقة هدفها الرئيسي من معارضة الحرب بيافطة "منع انتشار النزاع  إقليميّا"، كما يتجاهل الاستنتاج الواقعي الذي يبيّن حقيقة أنّه  لو كان عداء الولايات المتّحدة للنظام الإيراني على مستوى الدعايات، لكانت قد وجدت في هجوم طوفان الأقصى الذي شبّهه بايدن والإعلام الأمريكي بخطورة الهجوم القاعدي على برجي التجارة العالمية ، فرصتها الذهبية لقصقصة  أذرع مشروع  النظام الإيراني، أو دكّ معاقله في طهران، كما فعلت في أعقاب غزوة " نيويورك  في الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١!!
من هنا ، يصبح التساؤل الرئيسي الذي  كان يتوجّب على الدكتور  مقاربة إجابة له،  ويحدد طبيعة العامل الرئيسي  في حيثيات التصعيد الإسرائيلي ، وسيناريوهات الحرب التي قد  تعقب الزيارة هو:
هل نجحت جهود نتنياهو في واشنطن بتغيير قواعد الاشتباك الأمريكة التي كانت تمنع الحرب؟ هل نجح نتنياهو في أسقاط "الخطوط الحمراء" الأمريكية على غزو إسرائيلي وشيك لجنوب لبنان ؟
الدكتور التميمي،  والأستاذ عمار الذي  يروّج له ،  لا يغلّبان  نفسيهما عناء التساؤل، لانّ "ثقافة المقاومة" القطرية التي يرون الاحداث في ضوئها تتقتضي وضع إيران والولايات في جبهات متنازله على السيطرة الإقليمية ، ولا يعترفان اصلا بوجود تناقض في السياسات الأمريكية الإسرائيلية تجاه الحرب على الجبهة الشمالية لصالح حزب الله، ولانّ هاجسهما الوحيد ، وكما  يبدو من الاستنتاج الرئيسي الذي توصّل إليه الدكتور ، هو  تبرئة حزب الله من دماء السوريين في مجدل شمس. (٢).
السادة الافاضل،
يتفهّم الجميع، ويقدّر انحيازكم لحماس وقوى المشروع الإيراني المقاومة لإسرائيل في هذه الحرب المصيرية، (ولا ينحاز لإسرائيل بكل الظروف إلّا المرتزقة ، وأصحاب الضمائر الميّتة)،  وهذا حقّكم ، لكن ليس من حقكم ، ولا من حق غيركم، أن يكون الانحياز" الإيدولوجي" أو "الوظيفي"  لحماس على حساب تغييب حقائق  ووقائع الصراع الإقليمي التي تمس بشكل مباشر مصالح شعوب ودول المنطقة،   دون استثناء .

الحقيقة الموضوعية التي تُغيّب عن  أفكار التميمي ، في سعيه لتبرئة حزب الله،  والتي كشف طبيعتها تفارق مصالح وسياسات إدارة بايدن  وحكومة الحرب  تجاه مصير  "حماس" و "حزب الله" في مآلات الحرب العدوانية الإسرائيلية المتواصلة  ، هي  أولوية حماية "رأس وأذرع  المقاومة" الإيرانية  في سياسات السيطرة الإقليميّة الأمريكية التشاركية ، حتى عندما تتعارض مع مصالح "ربيبتها" إسرائيل!
هي الحقيقة التي كشفتها أحداث  الحرب العدوانية  الإسرائيلية  الانتقامية، وتؤكّد وجود علاقات سيطرة  ونهب تشاركية بين أدوات وقوى مشروع السيطرة الإقليميّة  الإيرانية ومظلّته الأمريكية، والتي  تجهد أكاذيب الدعايات الأمريكية الايرانية للتغطية عليها ، حرصا على نجاح أهداف وآليات  مشروع سيطرتهما التشاركية التي بدأت تتكشّف نتائجها تباعا في عواقب الحرب"الإيرانية العراقية".

 هذه هي بعض الحقائق الموضوعية في عوامل السياق التاريخي  للعلاقات بين واشنطن وطهران ، التي تبيّن موضوعية ما وصلتُ إليه من استنتاج هذه هي بعض الحقائق الموضوعية في عوامل السياق التاريخي  للعلاقات بين واشنطن وطهران ، التي تبيّن موضوعية ما وصلتُ إليه من استنتاج :
١ في العراق، بعد فشل الحرب "الإيرانية  العراقية" التي  استمرّت  بإصرار  في أجندات القيادة الإيرانية  لإسقاط العراق ،رغم موافقة العراق على  قرار وقف إطلاق النار الصادر عن مجلس الأمن في يوليو/تموز ١٩٨٢، وقد حقق الغزو الأمريكي   ٢٠٠٣ نفس أهداف القيادة الإيرانية لمواصلة الحرب رغم قرار مجلس  الأمن  ، وكانت النتائج المؤكّدة  " إسقاط " مؤسسات الدولة ، وتقسيمها، وإقامة نظام تحاصص طائفي ، يستحوذ فيه  ملالي طهران وأذرعهم  في العراق الأمريكي على  جميع أوراق  التحكّم بحاضر ومستقبل العراق والعراقيين، تحت مظلّة احتلال أمريكي ، وقد جرى  العمل بجميع الوسائل التي تحوّل " بلاد  الرافدين  إلى"بنك ارهاب"، يستثمر القائمون عليه  في جميع أشكال وأذرع الإسلام السياسي الجهادي ، تطوير ا لبنك" أفغانستان الإسلامي"،و بما يصب في خدمة سياسات الولايات المتّحدة  والنظام الايراني، الساعية إلى تفشيل دول المنطقة وقطع صيرورات الانتقال السياسي والتحوّل الديمقراطي، وقد دفعت "سوريا" الفاتورة الأغلى  !!
٢في سوريا،
شكّلت شبكة   تقاطع المصالح والسياسات بين النظام الإيراني والولايات المتّحدة التي  جسدتها أدوات و وقائع السيطرة التشاركية على العراق  نموذجا لها العامل الرئيسي في تحديد مآلات الصراع السياسي على السلطة الذي تفجّر في أعقاب حراك سلمي نخبوي مطلبي، ١٥ آذار ٢٠١١.
أ-  في مرحلة الحرب الأولى، بين ٢٠١١ ٢٠١٤،  مظلّة حماية سياسية حقيقية أمريكية، بالتنسيق مع روسيا ،أتاحت للنظام الإيراني التدّخل المباشر والمسيطر حتى قبل منتصف آذار ٢٠١١،  ومكّنته من استخدام كلّ ما يملك من جهود وميليشات لقطع مسارات التسوية السياسية، ودفع الصراع على مهالك الخَيار العسكري الطائفي، مستجرّا بذلك حروب القوى الإقليمية التي تنازعه على السيطرة  السورية والإقليمية، ومهيئ البيئة " الأمثل"  لتدخّل ميليشات وقوى الإسلام السياسي الجهادي، خاصة التي تمّ استثمارها في بنوك  العراق خلال سنوات ما بعد الغزو- النصرة - الحشد الشعبي -  داعش ...
ب-  في مرحلة الحرب الثانية ، ٢٠١٥ ٢٠١٩،  قادت الولايات المتّحدة  والنظام الايراني، بالتنسيق مع روسيا ، وعبر مشاركتها الحربية المباشرة، جهود  وحروب  إعادة تقاسم حصص السيطرة الجيو ميليشياوية، وكانت النتيجة المؤكّدة في نهاية ٢٠١٩ تقسيم سوريا إلى حصتين رئيسيتين، الحصة الأمريكية والحصّة الإيرانية (الروسية )، ولولا التدخّل العسكري التركي المباشر خلال ٢٠١٦  للحصول على "حصة" خاصة ، لباتت كلّ الجغرافيا السورية تحت سيطرة تشاركية إيرانية أمريكية!
ت- في مرحلة التسوية السياسية بعد نهاية ٢٠١٩،تساوقت وتكاملت جهود تأهيل قسد على الحصة الأمريكية مع  جهود إعادة تأهيل سلطة النظام على الحصة الإيرانية، بما يشرعن الحصص، ويفشّل مقوّمات تسوية شاملة ، ومسار اللجنة الدستورية لإعادة توحيد الجغرافيا السورية في ظل  مؤسسات  سلطة  مركزية - توافقية!
بناء عليه، و إذا أخذنا عواقب ما نتج على سوريا والسوريين نتيجة لتقاطع مصالح وسياسات  الولايات المتحدة والنظام الإيراني  في تفشل الدولة وتقسيمها ، فإنّ السؤال الذي يطرح نفسه بقوّة :
هل يحق لأي شخص ، مهما كان موقعه السياسي أو الثقافي، أو درجته العلمية،  أن يغييب حقائق ومسؤوليات ما أتت به الشراكة الإيرانية الأمريكية وأذرع مشروع سيطرتهما الإقليمي  على السوريين (والفلسطنيين واللبنانيين والعراقيين .واليمنيين.)..كرمال عيون حماس ومشغّلها القطري - الوكيل الإقليمي  الأبرز لسياسات واشنطن، والداعم السياسي  الرئيسي  لميلشات الإسلام السياسي- أذرع مشروع السيطرةالإقليميّةالأمريكية الإيرانية ،التشاركية!!؟؟
إنّ تغييب حقائق ومسؤوليات السيطرة الإقليمية التشاركية بين الولايات المتحدة والنظام الايراني في أقلام وأبواق النخب السياسية والثقافية المرتبطة   يؤدّي إلى نتائج خطيرة  على مصالح الشعوب، وعدم وعي هذه الحقيقة من النخب المؤدلجة يضع مسؤولية إضافية على عاتقها ، ليس فقط بسبب تقصيرها عن  إدراك طبيعة  الحقائق المُغيّبة، بل و  بما تساهم في  تروّجه من ثقافة غير موضوعية،  تضلل  الرأي العام .
فهل ترتقي النخب إلى مستوى المسؤولية الوطنية ؟!

-------------------------------------

(١)-

"  في العام ١٩٨٢ كان أرئيل شارون يستعد لاجتياح لبنان للقضاء على التواجد العسكري والسياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية ؛ وخلال زيارة ارئييل شارون إلى واشنطن في يونيو ١٩٨٢ طرح الأمر على الإدارة الأمريكية فأخبره الأمريكيون انه لا يمكنه اجتياح لبنان دون مبرر قوي ؛ فكان جوابه ان المبرر سيكون جاهزا قبل عودته الى تل أبيب .. وبالفعل كانت الموساد قد أعدت خطة محاولة اغتيال السفير الاسرائيلي في لندن وبتنفيذ الخطة بأيادي شباب مضللين من جماعة ابو نضال ( يعني التخطيط والتدبير اسرائيلي والتنفيذ بإيادي أخرى) اتخذت اسرائيل محاولة الاغتيال ذريعة لاجتياح لبنان .
يتكرر السيناريو اليوم بسقوط صاروخ على ملعب في الجولان ؛ يقتل أطفال غير يهود  بينما نتنياهو في واشنطن؛ يُتهم حزب الله؛ فيحصل نتنياهو على ضوء اخضر لاجتياح لبنان بذريعة ما جرى في مجدل شمس؛ ويهب العالم لتأييد اسرائيل في الدفاع عن نفسها …
لن تستمع واشنطن لنفي حزب الله مسؤوليته عن الصاروخ؛ ولن تمهل العالم لاكتشاف حقيقة مصدر الصاروخ الذي قتل الشباب الدروز ..
وهكذا يتحقق لنتنياهو ما طلب من توسيع دائرة الحرب … ولكن من يضمن نتائج هذا الجنون الاسرائيلي … 

شخصيا ؛ لا اشك في نفي حزب الله؛ وقد علمتنا التجارب الكثيرة ان إسرائيل لا تتردد في قتل يهود أو غيرهم لتبرير عدوان أو تحقيق اهداف سياسية … تاريخ اسرائيل حافل بمثل هذه الجرائم المفبركة".

(٢)-جهود السيد التميمي وغيره لتبرئة حزب الله من جريمة أطفال مجدل شمس لا داعي لها ، من وجهة نظري . فبراءة الحزب واضحة، تؤكّدها حقيقة عدم وجود مصلحة.  فأين مصلحة الحزب في حصول تلك الجريمة ؟ ألّا اذا كان يعتقد الدكتور الخبير  أنّه يمكن أن يكون للحزب "مسؤولية غير مباشرة" ، بسبب خطأ ما ،  وبالتالي يدلي بدلوه ، في إطار موقفه السياسي و عمله الإكاديمي   المعروف !!.



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مغزى سياسات واشنطن تجاه عواقب الحرب العدوانية الإسرائيلية ...
- هل نجحت زيارة نتنياهو إلى واشنطن في تغيير قواعد الاشتباك على ...
- في قصص مسرح السيطرة الإقليمية الأمريكية. ج٣.
- في قصص مسرح السيطرة الإقليمية الأمريكية. ج٢.
- في بعض قصص مسرح السيطرة الإقليمية الأمريكية!
- ليس دفاعا عن سلطة أمر واقع، كما تعتقد يا صديقي العزيز!
- بين حماس وعباس، وإشكاليات الوعي السياسي النخبوي!
- هل ترتبط أسباب تصاعد الصراع في العلاقات بين النظام التركي وا ...
- التنوير الحقيقي وقضايا الشعوب العادلة!
- - الخَيار الامني العسكري الميليشياوي- في مواجهة تحدّيات الرب ...
- في أبرز سمات التسوية السياسية الأمريكية الجارية في سوريا .
- هدف الولايات المتّحدة الاستراتيجي في صيرورة الخَيار العسكري ...
- هدف الولايات المتّحدة الاستراتيجي في حيثيات ومراحل - الخَيار ...
- انتصار حماس السياسي من منظور معادلات السيطرة الإقليمية الأمر ...
- في طبيعة الانتصار الحمساوي. الجزء الثاني.
- طبيعة انتصار حماس ، و معادلته في سياسات واشنطن!
- هل تؤدّي جهود واشنطن السياسية والدبلوماسية إلى بقاء سلطة حما ...
- حماس ، وقطار الهُدَن الأمريكي!
- قراءة في دوافع المواقف الاخيرة من سياسات القوى المتورّطة في ...
- في أسباب مأزق الحركة السياسية القومية الكردية وطبيعة المخرج ...


المزيد.....




- -احجزوا أي تذكرة متاحة-.. السفارة الأمريكية في بيروت توجه رس ...
- الحرس الثوري الإيراني يكشف تفاصيل جديدة عن كيفية اغتيال إسما ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1975 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ...
- مراسلتنا: مسيرة تستهدف مركبة على طريق دمشق بيروت ومقتل شخص ب ...
- -حزب الله- اللبناني ينعى أحد عناصره (صورة)
- السويد تعلق عمل سفارتها في لبنان وتحث موظفيها على المغادرة إ ...
- نائبة بريطانية تدعو لاجتماع البرلمان وبحث أعمال الشغب على خل ...
- الشرطة الصومالية: 32 قتيلا و63 جريحا حصيلة ضحايا انفجار مقدي ...
- مسؤول عراقي رفيع: التواجد الأمريكي في العراق خطر على المنطقة ...
- دورة الألعاب الأولمبية 2024: ريتشاردسون ولايلز في مهمة إستعا ...


المزيد.....

- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - قراءة  في-وجهة نظر - الدكتور  نواف التميمي، كما صاغها تحت عنوان  - تكر ار سيناريو ذرائع اجتياح لبنان ١٩٨٢