أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس متنوعة 245















المزيد.....

هواجس متنوعة 245


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8055 - 2024 / 7 / 31 - 04:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا لم يحدد لنا الله جدول أعماله في علاقته بنا منذ نشوء الكون إلى نهايته؟
لماذا ترك الأمر سائبًا في يد المنجمين، وأصحاب الرقع والأحجية دون تدخل مباشر منه لاصلاح الاعوجاج قبل أن يفلت منه، ولماذا وعدنا بالجنة في نهاية الكون أو العالم؟
ولماذا لم يحدد لنا أي كون ومتى؟
ولماذا ترك القرار الزمني في يده دون أي تعاطف مع الضحايا في كونه الأرضي؟
لماذا أراد تلويث الارض والسماء والماء والفضاء قبل أن يقضي على كل شيء في نهايته المشؤومة؟
ما دمت تعرف كل شيء، ومبرمج عقل الناس، وعقل الزمن والمكان في عالمنا، وتعرف دبيب النمل والنحل، إذًا، لماذا تحاسب الناس على عيوبهم في نهاية الزمن؟
أنت من وضع شروط خراب العالم في عقلك، ودونته في لوحك المحفوظ وجعلته خط سيرك، وأنت من يريد أن يحاسب الناس على أخطاءهم بالرغم من أنهم مسيرون.
معقول هذا الكلام يا الله، يا مهبول؟
مهبول وتستهبل علينا، عيب يا رجل، حاجة كذب.

هل ماتت النازية أم جرى استنساخها بطريقة ملتوية، أم جرى الالتفاف عليها؟
هل مات غوبلز؟

في العام 2001 ذهبت مع أختي وزوجها إلى مطار حلب، جلسنا في الاستراحة في انتظار دخولهم إلى بوابة المطار أو المخرج.
كانا بصحبة ابنهم الصغير عمره سنة.
كان الطفل يلعب لوحده، وكان جديدًا على المشي، اقترب من عائلة حلبية يريد اللعب مع طفلهم، أمسكته وأعدته إلى والديه.
وإذ أحدهم يتكلم معي، وأشار إلي باحتقار، وكان بصحبة زوجته وأبنه الصغير، في الحقيقة كان أبنه هادئًا، بادر الرجل بالسؤال:
ـ أنتم من تلك المناطق؟ قلت:
ـ ماذا تقصد تلك المناطق؟ قال:
ـ من صوب الجزيرة أو الرقة أو دير الزور؟
ـ نعم، كيف عرفت؟
ـ من الطفل، من حركته، مشاغبته.
ـ لقد ولد في السويد، أنه ووالديه في طريقهما إلى السويد.
ـ ما دخل السويد بالأمر، البذرة من هناك.
كان يقصد أن الطفل غير منضبط لأنه من الجزيرة، بمعنى همجي.
وكنت قد خرجت من السجن قبل سنة، صمت، بيد أن الغيظ كان قد حفر في أعماقي، ولم أدر ماذا أفعل، هل أبصق في وجهه، هل أهينه أمام زوجته، خاصة أن زوج أختي رياضي ويتمرن على الاثقال، إذا سمع الحكاية سيكسر عظامه لهذا التافه.
لقد مارس أهل الداخل السوري الفوقية والاستعلاء على أبناء الجزيرة، وكأنهم همج جاؤوا من عالم أخر.
اليوم هؤلاء الناس أنفسهم يشعرون بالدونية والعنصرية في الغرب، لا أحقد عليهم ولا أزعل منهم، وليسوا في ذهني ذلك، لكنهم اليوم يأكلون من الزاد ذاته.
أنا عشت في السجن والجيش مع كل أبناء سوريا لهذا ليس لدي مشكلة ابدا بموضوع الاستعلاء والفوقية، لكن تصرف هذا الرجل يستحق البصق في وجهه.
إذا أبناء الوطن الواحد يمارسون العنصرية والاستعلاء على أبناء وطنهم، فلا عتب على الغريب.
ويطول الكلام في هذا الموضوع.

الضمير هو الصندوق الأسود للإنسان، يراقب كل حركة الفرد وسكناته، ويسجل ويضعه في المكان الأمين ليكون مرجعًا للعيوب والأخطاء عند العودة إليه.
إذا مات الضمير أو خرب أو تكسر أو تعفن، سيتحول صاحبه إلى وحش أو جلاد أو ديوث.

وهناك على مبعدة قصيرة فوق رابية نائمة على التراب والصخور رأيت هيكل بعل المرصع بالأمل واقفًا يلوح لي ويضحك، وفي اليد الأخرى لوح خشبي يحركه. يلوح به. ثم ثبّته على أحد جدران معبده، وفي يده طبشورة كتب عليه حكمة الزمن والسنين. وبلغة ناهضة بالتحفز:
"حطم سيفك. وتناول معولك واتبعني، تعال لنزرع السلام والمحبة في كبد السماء والأرض".
مددت يدي إلى أدون بعل أن يزودني بالأمل، تضرعت له. وقلت:
يا أدون بعل، يا رب الخصب والخضرة والنبات، لماذا تركتني وذهبت بعيدًا؟
وشاهدت جذوع أشجار الزيتون واقفة بصلابة السنديان في هذا المكان. علمت أن الأرض غيرت البشر، ومهدت الطريق لأكتشاف أسرار العالم. ودجنت أرتال الغزاة، رتلاً وراء آخر.

في حياتي كلها سواء في السجن الطويل أو الحياة لم أسمع من مثقف أو إنسان عادي أو مسؤول، قال:
أنا غلطت في هذا الموقف أو ذاك.
حتى على مستوى أقرب المقربين مني. لا أحد يعتذر. ولا توجد في ثقافتنا ثقافة الاعتذار.
كيف يعتذر الإله؟ وهل الإله يغلط؟
ونحن آلهة، ومن صلب الآلهة.
حتى حبيبك أو صديقك الذي غرز طعناته المسمومة في قلبك وجسدك لا يعتذر أو يقول لك، أنا غلطت.
نحن شخصيات مضخمة بالونية مريضة، منفوخة بالهواء الفاسد.
ولا يمكن لأي شعب أن ينجح في الحياة بهذا العقل المريض حتى لو ذهب إلى المريخ.
لا يمكن أن ينجح.
إن جنون العظمة الذي هو خليط من الدونية والفوقية هو أساس تكويننا النفسي والعقلي.
وهذا العقل الخربان مصمم على عدم الاعتراف بالغلط.
في حرب العام 1967 هزم العرب على أربع جبهات، وخسروا كل شيء بما فيها قيمتهم المعنوية والأخلاقية والإنسانية أمام العالم أجمع، بيد أن جميع المسؤولين العرب عن الحرب بقوا في مناصبهم وكأن شيئًا لم يحدث.
وإلى هذه الساعة لم يقل مسؤول واحد لماذا هزمنا أو حمل نفسه المسؤولية.
والأنكى من هذا، أن وزير الدفاع السوري المهزوم، أصبح رئيسًا لبلده.
واحدنا يأتي لاجئًا مكسورًا شحادًا إلى أوروبا، وبلدان اللجوء، ويتعامل مع وطنه الجديد بفوقية وقلة أدب وانحطاط وانتهازية ولصوصية واستعراضية.
كيف يمكن بناء أوطان في بيئة مجنونة بجنون العظمة؟

هل المطلق بذاته ولذاته موجودًا؟ هل توجد بنى مغلقة بالمطلق؟
هل يمكن اختراق البنى المغلقة؟
أليس اختراق هذه البنى ممكنًا، ويحتاج إلى وسائل يشابهها في الجوهر ويعاكسها في الهدف؟
هل هذا المعاكس ممكنًا في ظل هذه الحضارة؟
أغلب الحدود أو المفاهيم التي نتناولها أو نتداولها، نتداولها من الخارج، بمعنى لا نستطيع اختراقها للوصول إلى الجوهر أو النواة.
فما هو الحل؟
بالتأكيد أن اختراق الجوهر أو النواة سيكون انقلابًا في كل شيء.
هل الانقلاب قادم؟ إنه سؤال.
الاسئلة الممكنة هي أجوبة ممكنة، الأولى مكملة للثانية، ومعاكس لها في الأسباب والنتائح.
وتحت الشمس لا مكان لليأس

جاء الصديق محمد خير خلف من الزيارة متعبًا، عينه كانت معلقة على وجه أطفاله وزوجته، وعلى قسمات وجهه القهر مستقر والغربة والوجع، حاملًا بعض الهدايا في يده، جلبته له زوجته القادمة من القامشلي إلى دمشق، إلى سجن عدرا.
اقترب منه ابو مصعب، من جماعة الأخوان المسلمين، قال له:
ـ ابو طارق؟
ـ نعم يا ابو مصعب؟
ـ إن شاء الله زوجتك تصوم وتصلي؟
ـ لا يا ابو مصعب. زوجتي لم تجن بعد.
ـ ماذا.. ماذا تقول؟ وهل نحن مجانين؟
ـ اسأل نفسك.
زعل ابو مصعب، وما زال حزينًا إلى اليوم، وما زلت حزينًا عليه.
اكيد ابو مصعب كان يعاني هو الأخر من الغربة والقهر مثله مثل ابو طارق، مثلي، مثل جميع الموجوعين، بيد أنه لا يملك الوعي والمعرفة تؤهله ليعرف سبب مصيبته، مصيبة أوطاننا ومآسيها

إن التقسيم الدولي للعمل في طريقه للتغير الكامل خاصة بعد بروز االصين والهند والبرازيل وروسيا كقوى يحسب لهم ألف حساب.
وإن التطور اللامتكافئ على الصعيد العالمي الذي ساد مئات السنين, والذي أفرز عالمين منقسمين في الماضي البعيد والقريب في طريقه إلى الخلخلة. فاحتكار التكنولوجيا المتطورة والتربع على القمة وتقرير مصير الأضعف سياسيا واقتصاديا واجتماعيا واحتكار الديمقراطية والتكنولوجية والعمل للإبقاء على سيطرتهم في كل المجالات اضحت غير ممكنة بعد 2011.
إن الولايات المتحدة تعمل بعد التاريخ المذكور لوحدها, للإنفراد بالسيطرة على مقدرات العالم, ولم يعد يهمها حلفاء سياسيين أو عسكريين أو أصدقاء.
إنها تتعامل مع الجميع كخدم وتبحث عن مختلف الوسائل للإبقاء على تفوقها وهيمنتها على العالم القديم واللعب في مصالح ومصائر الجميع.
ليس مستغربا أن تنسحب من حلف الناتو أو تدمر منطقة اليورو او تفكك دول كبيرة كتركيا أو روسيا أو الصين أو الهند أو الباكستان.
إن العالم القديم, آسيا وأوروبا وافريقيا, مطالب, وبحاجة أن يعيدوا تحالفاتهم السياسية والاقتصادية والوقوف في وجه الطوفان الامريكي قبل أن يبتلعهم

العجز السياسي والفكري دفع كتلة كبيرة من المثقفين أن يتكئ على التنظيم المسلح, الدولة الإسلامية أو غيرها, ويدعموها, ويتخفوا وراءها, ليخفوا ما هم عليه.
هذا العقر, ليس ولادة اليوم والبارحة. جاءت التطورات وكشفته.
المشكلة, هذا الاتكاء لا يستند على بعد وطني أو سياسي, أو على معرفة, أو فهم لأبعاد ومرامي هذه التنظيمات, ودوافعها, وأبعاد نهجها, وإلى أين يأخذوننا. هم يذهبون معها حسب المثل:
نكاية بالطهارة شخ بثيابه.

الإنسان هو ضمير. إذا مات الضمير تحول إلى وحش.
السلطة توافق مصالح, أو تسوية بين الفاعلين فيها, لديهم خدام, عسكر, مخابرات, شرطة, مال ونفوذ, ويوزعون الادوار بين بعضهم, في السيطرة سواء بالقوة أو صمت الناس. ولديهم ايديولوجية, تبرر أفعالهم, سواء دينية أو دنيوية, بمعنى تضفي على الفاعلين فيها, مسحة طهرانية شريفة. وكل شيء بأيديهم. لهذا أول شيء يضربوه, هو التنظيم السياسي الذي يهددهم. يخافون التنظيم, لانه مركب من خيوط توافقية بين الفاعلين فيه.
لا يمكن لأي فرد, مهما امتلك من قوة الإرادة, ونظافة القلب أن يكون عادلا وهو في قمة السلطة. فكما هو معروف, السلطة هي توفق مصالح قوى فاعلة فيها, يجري تسوية بينهم لإدارة مصالحهم ونفوذهم من خلالها.
ما زال البعض, يصر أن فلان كان عادلا, وعلان جاء من الغيم وحكمنا باسم السماء, وهو كريم, وعاشق لنا.
عيشوا على الأرض. التحليق الزائد سيحرقكم.
السلطة هي السلطة, والملك هو الملك, يقودها شهواني جدًا, أناني جدًا, ذلك المحب, العاشق لذاته, أولا واخيرا. وما تبقى من فضلة السلطة, من بقايا قذارتها, سيرميها في وجوهكم.

الذي لديه قيم ومبادئ يفترض أن تدفعاه إلى الاعتدال والاتزان والحب والغيرة عليهما, يحميهما ويحموه. يتهذب الإنسان بالقيم النبيلة, ويصبح رقيقًا مثل رقرقة الماء والنسيم. بالقيم, لا يمكن للمرء أن يؤذي أو يضر. ومن يعمل أو يفعل غير ذلك كاذب على نفسه. ويكذب على الأخرين.
حمل السلاح لا علاقة له بالقيم. ولا يمكن تحقيقه بقتل الآخرين, المختلفين عنك.

الانتماء إلى مفهوم الإنسان كبديل عن هذا التفكير المغلق, القبيلة, العشيرة أو الطائفة أو الدين, أو القومية. لست مع فكرة انصر اخاك, سواء كان ظالما أو مظلومًا. يجب ان ننتمي الى مفهوم الدولة, العقل النظام لشؤون المجتمع. هي من ينظم حياتنا ويأخذ حقنا, ويقوم بادوارنا الصعبة. لست من القائلين بأخذ حقنا بيدنا. يجب ان نحتكم الى القانون كناظم ومعيار للتفاهم بيننا.
بالطبع يجب ان نناصل من أجل دولة لكل المواطنين.

ما تفعله السلطة في سورية هو نهج قائم على القتل والسجن والتخريب ولا علاقة للسياسة بما يحدث. اللذين يحكمون سورية مجموعة لا تعرف تاريخ وحاضر, ولا انتماء إلى حضارة أو رقي. إنهم همج, غوغاء, لا رحمة في قلوبهم ولا ضمير ولا احساس بمستقبل الناس فيه. دفعوا البلاد إلى التفكيك وقلبه رأسا على عقب.
في المجتمعات القبلية لا يمكن ان تتحقق الوحدة الوطنية. في بلاد مشبعة بقيم بدوية, يرتد فيها الانسان الى قبيلته او عشيرته او طائفته في كبسة زر. الانتقال الى مفهوم الوطن, والوطن للجميع يحتاج الى عقل مدني يؤمن بان قيم الحق اقوى وابقى من الانتماء الى تكتل مغلق, المتكاتفون على الباطل قبل الحق. ان التخلص من تلك القيم المافونة, قيم الماضي والحنين اليه هي الخطوة الأولى للمدنية والدخول في العصر.
أصيب هذا الديماغوجي، الغنوشي بالهستيريا، لأنه فقد معشوقته، السلطة.
مرة يريد حوارًا، ومرة يريد أن ينزل جمهور النهضة إلى الشارع، واليوم يهدد أوربا بأنه سيغرقهم باللاجئين.
إنه يعلم، أي هذا الغنوشي إذا نزل جمهوره إلى الشارع فإن هذا الاخير سيأكلهم وهذا يعرفه جيدا.
لقد ذاق التونسيون المر والعذاب والذل، من هذه الطائفة المعاقة، او هذه العصابة.
وليس أمام التونسيين أي خيار سوى القتال للدفاع عن منجزاتهم الحضارية والمدنية، وعليهم أن يأخذوها من عصابة تعيش في الماضي، ارادت أن تستأثر بالسلطة والمال العام والمكانة على حساب المجتمع التونسي.
نطرح السؤال بعقل منفتح:
لماذا يوجد جهاز عسكري سري للنهضة ضمن الدولة، إلا إذا كانت هناك نوايا قذرة، وأكيد موجودة في أغلب الأنظمة الفاشية والأحزاب الفاشية؟

يلعن الشرف وساعة صناعته، قديش فيه عبودية، وقمع، وخضوع
هل المطلق بذاته موجودًا؟
هل توجد بنى مغلقة بالمطلق؟
هل يمكن اختراق البنى المغلقة؟
أليس اختراق هذه البنى ممكنًا، ويحتاج إلى وسائل يشابهها في الجوهر ويعاكسها في الهدف؟
هل هذا المعاكس ممكنًا في ظل هذه الحضارة؟
أغلب الحدود والمفاهيم التي نتداولها، نتداولها من الخارج، بمعنى لا نستطيع الغموص فيها أو اختراقها من اجل الوصول إلى الجوهر.
فما هو الحل؟
بالتأكيد أن اختراق الجوهر سيكون انقلابًا في كل شيء.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس متعددة 244
- هواجس عامة 243
- هواجس وتأملات 242
- تأمألات 241
- هواجس الديمقراطية والعبودية ــ240 ــ
- هواجس وتأملات 239
- قراءة في كتاب آرام كرابيت 238
- تأملات ثقافية وسياسية 237
- تأملات في الثقافة ــ 236 ــ
- هواجس وتأملات في الشأن العالمي ـ 235 ـ
- هواجس الديمقراطية 234
- هواجس فكرية وأدبية 233
- هواجس ثقافية وفكرية ـ 232 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ــ 231 ــ
- هواجس ثقافية ـ 230 ـ
- هواجس ثقافية ـ 229 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 228 ـ
- هواجس ثقافية ـ 227 ـ
- هواجس ثقافية 226
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 225


المزيد.....




- بعد اغتيال أكبر قائد عسكري في حزب الله.. خريطة توضح موقع الغ ...
- -تطور بالغ الأهمية-.. مراسلة CNN تشرح التأثير الذي سيحدثه مق ...
- كيف تم اغتيال هنية؟.. مصادر إعلامية تكشف التفاصيل
- أول تعليق في موسكو على اغتيال هنية
- عباس يدين بشدة اغتيال إسماعيل هنية ويعتبره عملا جبانا وتطورا ...
- السلطات الإيرانية تفتح تحقيقا في ملابسات اغتيال هنية في طهرا ...
- نتنياهو يمنع وزراءه من التعليق على اغتيال هنية
- حزب الله: فؤاد شكر كان موجودا بالمبنى الذي استهدف في الضاحية ...
- إسرائيل.. إغلاق المجال الجوي من خط الخضيرة للشمال
- ?? مباشر: حماس تعلن مقتل رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية في ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس متنوعة 245